السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يسعد لي مسائكم بخير
بنات اذا ممكن تساعدوني ولكم جزيل الشكر
مشكلتي ::
انا عمري 24 و مو متزوجه نزل مني دم لونه بني وقت الدوره حقتي ماهو وقته انا ميته من خووووف :06: وماعندي احد اساله او اتاكد منه وميت خوف من اني اروح ع مستشفي من يومين و هو وينزل مني
كمان قبل يومين طلعت ع سواق وماكانت ماكله شي وجلست في سواق كثييير وانا امشي وماجلست الا فتره بسيطه وكمان لم وصلت صرت قلقانه كثير ع اخت صديقتي و عصبت كثييير بعد فتره نزل مني دم احمر قلوا لي انها استحاضه ثم بعده ماشفت خير ضل ينزل الدم البنى ع فترات
والله كرهت نفسي ماادري كيف يوقف ولا ادري من ويش نزل مادري يصلح اصلى واصوم ولا لا :icon36:

haifa5 @haifa5
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

بحورالصمت 2011
•
رفع

*هبة
•
حكم الدم الذي ينزل في غير زمن الحيض
أنا فتاة أبلغ من العمر 24 سنة، أحيانا ينزل مني دم بسبب غير معروف، وليس في وقت الدورة الشهرية.
هل تجوز الصلاة في هذه الحالة؟ مع أن نزول الدم ككثافة دم الدورة الشهرية؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا كان هذا الدمُ يأتي في وقت يمكن أن يعد فيه حيضا فهو حيض له جميع أحكام الحيض، وضابط ذلك أن يكون بين نزول هذا الدم وبين انقضاء الحيضة السابقة عليه، أقل الطهر بين الحيضتين فأكثر، وأقل الطهر بين الحيضتين هو ثلاثة عشرة يوماً عند الحنابلة، وخمسة عشر يوماً عند الجمهور.
قال ابن قدامة في المغني: وأقل الطهر بين الحيضتين ثلاثة عشر يوماً..إلى أن قال : وقال مالك والثوري والشافعي وأبو حنيفة: أقل الطهر خمسة عشر، وذكر أبو ثور أن ذلك لا يختلفون فيه. انتهى.
وأما إذا كان الدمُ يأتي في زمن لا يمكن أن يعد فيه حيضا، وذلك بأن يكون بينه وبين انقضاء الحيضة السابقة أقل من أقل الطهر بين الحيضتين، ويكونُ مجموع الدمين وما تخللهما من نقاء أكثر من خمسة عشر يوماً، والتي هي أكثر مدة الحيض، فإن هذا الدم يُعد استحاضة، فيلزم المرأة أن تتحفظ وتتوضأ لكل صلاة بعد دخول الوقت، ثم لها جميع أحكام الطاهرات، وقد بينا المراد بزمن الحيض، وما يمكن أن يُعد حيضاً من الدم، وما لا يمكن أن يعد حيضا في الفتوى رقم: 118286.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=120772
أنا فتاة أبلغ من العمر 24 سنة، أحيانا ينزل مني دم بسبب غير معروف، وليس في وقت الدورة الشهرية.
هل تجوز الصلاة في هذه الحالة؟ مع أن نزول الدم ككثافة دم الدورة الشهرية؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا كان هذا الدمُ يأتي في وقت يمكن أن يعد فيه حيضا فهو حيض له جميع أحكام الحيض، وضابط ذلك أن يكون بين نزول هذا الدم وبين انقضاء الحيضة السابقة عليه، أقل الطهر بين الحيضتين فأكثر، وأقل الطهر بين الحيضتين هو ثلاثة عشرة يوماً عند الحنابلة، وخمسة عشر يوماً عند الجمهور.
قال ابن قدامة في المغني: وأقل الطهر بين الحيضتين ثلاثة عشر يوماً..إلى أن قال : وقال مالك والثوري والشافعي وأبو حنيفة: أقل الطهر خمسة عشر، وذكر أبو ثور أن ذلك لا يختلفون فيه. انتهى.
وأما إذا كان الدمُ يأتي في زمن لا يمكن أن يعد فيه حيضا، وذلك بأن يكون بينه وبين انقضاء الحيضة السابقة أقل من أقل الطهر بين الحيضتين، ويكونُ مجموع الدمين وما تخللهما من نقاء أكثر من خمسة عشر يوماً، والتي هي أكثر مدة الحيض، فإن هذا الدم يُعد استحاضة، فيلزم المرأة أن تتحفظ وتتوضأ لكل صلاة بعد دخول الوقت، ثم لها جميع أحكام الطاهرات، وقد بينا المراد بزمن الحيض، وما يمكن أن يُعد حيضاً من الدم، وما لا يمكن أن يعد حيضا في الفتوى رقم: 118286.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=120772


الصفحة الأخيرة