افتراضي سيرة الرسول (صلى الله عليه وسلم)2 لغة
بطاقة الهوية:
الإسم: محمد (صلى الله عليه وسلم)
اللقب: المصطفى
الكنية: أبو القاسم
اسم الأب: عبد الله بن عبد المطلب
اسم الأم: امنة بنت وهب
الولادة: 17 ربيع الأول
الشهادة: 28 صفر 11ه
مدة النبوة: 23 سنة
مكان الدفن: المدينة المنورة
الولادة المباركة:
في السابع عشر من شهر ربيع الأول عام (570م) المعروف بعام الفيل أشرقت شمس مكّة بولادة النور والهدى. ليعمّ اشعاعها كافّة أرجاء المعمورة.
ومن أكرم بيت من بيوت العرب انحدر رسول البشرية وخاتم الأنبياء من الأصلاب الشامخة والأرحام المطهّرة. ليحظى بولادته أبوان كريمان هما: عبد الله بن عبد المطلب وامنة بنت وهب. ولم يتسنّ لهذا المولود الكريم أن ينعم بالرعاية والحنان الأبوي. حيث توفي والده وهو جنين في بطن أمه. وقيل: بعد ولادته بشهرين. وقد تشرّفت بإرضاعه حليمة السعدية. حيث أمضى في بادية (بني سعد) زهاء خمسة أعوام.
مرحلة الطفولة:
في السنة السادسة من عمره الشريف توفيت والدته، فأولاه جدّه عبد المطلب كامل الرعاية. وكان يقول: "إن لإبني هذا لشأناً" لِما توسّم فيه من البركات التي رافقته منذ ولادته. وفي السنة الثامنة من عمره الشريف توفي جدّه عبد المطلب. فانتقل إلى كفالة عمه أبي طالب بناءً على وصية جدّه.
فكان أبو طالب خير كفيل له في صغره وخير ناصر له في دعوته.
مرحلة الشباب:
لم يبلغ محمد سنّ الشباب حتى اشتهر بين الناس بالصدق والاستقامة وكرم الأخلاق فلقّب ب"الصادق الأمين" وتميّز بالوعي والحكمة.
البعثة:
نبذ النبي محمد(صلى الله علية وسلم) كل مظاهر الحياة الجاهلية. وكان يتردد إلى غار حراء. يتعبّد فيها. وفي الأربعين من عمره المبارك هبط عليه جبرائيل (عليه السلام) في غار حراء بالوحي: "إقرأ باسم ربك الذي خلق.." وبذلك ابتدأ الدعوة الإلهية إلى الناس كافة لتخرجهم من الظلمات إلى النور، وكانت زوجته خديجة أول من صدق به من النساء.
وكان أول من امن بالدعوة من الرجال علي بن أبي طالب (عليه السلام)
الدعوة إلى الإسلام:
تحمّل النبي مسؤولية الدعوة والتبليغ فاستجاب له حوالى (40) شخصاً. خلال السنوات الثلاث الأُوَل المعروفة بالمرحلة السرّية للدعوة. عمل فيها على بناء النواة الأولى للدعوة. وتركيز الدعائم لها. وبعد ذلك دعا عشيرته الأقربين.
ثم جهر النبي بالدعوة العلنية على الملأ أجمعين. يدعوهم إلى الإقرار بالشهادتين. ونبذ الأصنام والشرك.
اضطهاد قريش:
إستقبل زعماء قريش الدعوة إلى التوحيد بالإضطهاد والتنكيل بأصحابها. مما دفع النبي إلى اتخاذ إجراء وقائي فأمر المسلمين بالهجرة إلى الحبشة. وازداد أذى قريش فعمدوا إلى مقاطعة بني هاشم في البيع والشراء والزواج. ودام الحصار الاقتصادي في شعب أبي طالب ثلاث سنوات. ولم تثنِ هذه المقاطعة من عزيمة المسلمين رغم المحنة الفادحة التي أصابتهم بوفاة أبي طالب حامي الرسول وخديجة أم المؤمنين( في عام الحزن. وبوفاتهما فقد النبي سندي الرسالة في مكّة. فانتقل إلى الطائف في سنة (11) من البعثة ليعرض عليهم الدين الجديد. فردّوا عليه بغلظة ورجموه بالحجارة فرجع إلى مكة غير يائسٍ من رحمة ربه..
أبو طالب يحمي النبي:
امن أبو طالب (عليه السلام ) ووقف الى جانب النبي (صلى الله علية وسلم) في دعوته الى الاسلام سنداً قوياً وركناً وثيقاً فحال دون إيصال قريش الأذى الى النبي (صلى الله علية وسلم) .وكان يقول له: فامضِ لما أمرت به، فوالله ما أزال أحوطك وأمنعك.
واشتهر عنه قوله:
والله لن يصلوا إليك بجمعهم حتى أوسد في التراب دفينا
مبايعة الرسول (صلى الله علية وسلم) :
وكان الله عند حسن ظنّه إذ لقيت الدعوة في مواسم الحج استجابة من بعض الوفود القادمة من يثرب الذين التقوا بالنبي سرّاً وبايعوه على السمع والطاعة فيما عرف ببيعة العقبة الأولى التي حصلت في السنة الثانية عشرة للبعثة، وبيعة العقبة الثانية التي حصلت في العام التالي.
فبدأت الدعوة مرحلة الانفراجات وانحسر عنها ضغط قريش واضطهادها ووجدت لها متنفساً في المدينة.
الهجرة إلى المدينة:
إزاء هذا الأمر الخطير اجتمع زعماء قريش وقرّروا اغتيال النبي في محاولة منهم لخنق الدعوة قبل أن ينتشر أمرها في البلاد. وفي هذه الحالة المصيرية إقتضت حكمة الله سبحانه أن يبيت علي في فراش النبي دفاعاً عن الرسالة الإلهية. وبهذه المناسبة نزل قوله تعالى: "ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله" ولم ينتبه المشركون إلى حقيقة الموقف إلاّ وقد غادر النبي محمد مكّة "ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين" والتحق علي بن أبي طالب (عليه السلام) ومعه الفواطم بالنبي ودخلوا المدينة جميعاً لِتُطوى بذلك صفحة مؤثرة ومؤلمة من صفحات الدعوة الإسلامية.
وشكلت قضية مبيت الإمام في فراش النبي أروع نموذج لعملية التضحية بالنفس في سبيل الدفاع عن الدعوة وحمايتها، والذود عن القائد النبي محمد.
النبي (صلى الله علية وسلم) في المدينة:
في منتصف شهر ربيع الأول دخل رسول الله (صلى الله علية وسلم) إلى المدينة. وهناك عمل على ترسيخ الوجود الإسلامي تمهيداً لمرحلة المواجهة والجهاد ضد جميع قوى الكفر والإلحاد المتمثّلة بالمشركين واليهود والمنافقين.. وقام بعدّة إجراءات أهمها:
1- بناء المسجد الذي يشكّل الدعامة الأولى للدولة الإسلامية.
2- المؤاخاة بين المسلمين وتوثيق عرى التعاون بينهم.
3- إبرام المعاهدات مع بعض القوى الفاعلة في المدينة وحولها.
4- إرسال المبعوثين إلى خارج الجزيرة العربية للدعوة إلى الدين.
5- إعداد النواة الأولى للجيش الإسلامي.
وتمّ بذلك إقامة مجتمع إسلامي متماسك مثّل فيه الرسول دور القائد والمشرف والمدير وتحوّل بذلك من موقع الدفاع إلى موقع الهجوم.
أهم الغزوات والحروب:
بلغت الغزوات التي اشترك فيها النبي (صلى الله علية وسلم) حوالى (27) غزوة. وكان الهدف منها إزالة العوائق التي تعرقل سير الدعوة إلى الله.
ففي السنة الثانية للهجرة وقعت معركة بدر التي انتصر فيها المسلمون انتصاراً ساحقاً حيث قُتل في هذه المعركة رؤوس الشرك والضلال. فدخل المسلمون بذلك مرحلة جديدة من الصراع مع المشركين.
وفي السنة الثالثة للهجرة حصلت معركة أحد التي ابتلى الله بها المؤمنين حيث فاتهم النصر.
وفي السنة الخامسة حصلت معركة الأحزاب المعروفة بوقعة الخندق فحقق المسلمون نصراً عزيزاً على قريش ومن معها من القبائل العربية.
وفي السنة السادسة للهجرة عقد النبي(صلى الله علية وسلم) مع قريش "صلح الحديبية" بهدف ازاحتها من طريقه، ففُسح له بالمجال لنشر الدعوة في مختلف أنحاء الجزيرة العربية حتى قويت شوكة المسلمين وانتصروا على اليهود في غزوة خيبر.
فتح مكة:
ولم يُكتب لصلح الحديبية أن يصمد بعد أن نقضته قريش. فتوجه النبي (صلى الله علية وسلم) بجيش بلغ تعداده (10000) مقاتل إلى مكة ودخلها فاتحاً من دون إراقة دماء تُذكر. وذلك في السنة الثامنة للهجرة.
حجة الوداع:
في السنة التاسعة للهجرة إنشغل النبي(صلى الله علية وسلم) بحرب الروم وانتصر عليهم في معركة تبوك. وفي السنة العاشرة للهجرة وبعد أداء مناسك الحج وقف النبي(صلى الله علية وسلم) في غدير خم مستجيباً لنداء الوحي: "يا أيها الرسول بلّغ ما أنزل إليك من ربك" معلناً على الملأ إكمال الدين وإتمام النعمة وقال: "من كنت مولاه فهذا علي مولاه" وبهذه المناسبة نزل قوله تعالى: "اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً".
ارتحال النبي الأكرم:
وفي السنة الحادية عشرة للهجرة وأثناء تجهيز جيش بقيادة أسامة بن زيد لغزو الروم فجع المسلمون بوفاة النبي(صلى الله علية وسلم) إثر مرض شديد ألمّ به، ففاضت روحه الطاهرة في حجر علي بن أبي طالب.
معجزات النبي محمد (صلى الله علية وسلم) :
كان لرسول الله(صلى الله علية وسلم) معاجز كثيرة بهرت العقول وحيّرت الألباب، وأبرز هذه المعاجز على الاطلاق القران الكريم الذي عجز فصحاء العرب عن أن يأتوا بسورة من مثله ومن معاجزه أيضاً الاسراء والمعراج والغمامة التي كانت تظلله فضلاً عن شفاء المرضى واستجابة الدعاء والإخبار بالمغيبات.
للمطالعة
أخلاق النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)
كان الرسول الأكرم محمد (صلى الله عليه وسلم)المثل الأعلى في حُسن الخلق الذي استطاع من خلاله أن يملك العقول والقلوب، واستحقّ بذلك ثناء الله تعالى عليه بقوله عزَّ من قائل: "وإنَّك لعلى خُلقٍ عظيم" وكان منطقه تعبيراً واضحاً عن عظمة رسالته حيث يوصي أصحابه فيقول لهم: "إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم".
يقول أمير المؤمنين الامام علي (عليه السلام) وهو يصوّر أخلاق رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "كان أجود الناس كفَّاً، وأجرأ الناس صدراً، وأصدق الناس لهجة، وأوفاهم ذمَّة، وألينهم عريكة، وأكرمهم عشرة، من راه بديهة هابه، ومن خالطه فعرفه أحبَّه، لم أرَ مثله قبله ولا بعده" سفينة البحار (مادة خلق).
وروي أن يهودياً من فصحاء اليهود جاء إلى عمر في أيام خلافته فقال: أخبرني عن أخلاق رسولكم. فقال عمر: أطلبه من بلال فهو أعلم به مني ثم إن بلالاً دلَّه على فاطمة (عليه السلام) ثم فاطمة دلَّته على علي (عليه السلام) فلما سأل علياً عنه قال (عليه السلام): صف لي متاع الدنيا حتى أصف لك أخلاقه؟ فقال الرجل: هذا لا يتيسَّر لي، فقال علي(عليه السلام): "عجزت عن وصف متاع الدنيا وقد شهد الله على قلَّته حيث قال: "قل متاع الدنيا قليل" فكيف أصف لك أخلاق النبي (صلى الله علية وسلم) وقد شهد الله تعالى بأنه عظيم حيث قال: "وإنَّك لعلى خُلقٍ عظيم".
افتراضي نسب الرسول صلى الله عليه وسلم
محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نذار بن معد بن عدنان . إلى هنا معلوم الصحة . وما فوق عدنان مختلف فيه . ولا خلاف أن عدنان من ولد إسماعيل وإسماعيل هو الذبيح على القول الصواب . والقول بأنه إسحاق باطل .
ولا خلاف أنه صلى الله عليه وسلم ولد بمكة عام الفيل . وكانت وقعة الفيل تقدمة قدمها الله لنبيه وبيته وإلا فأهل الفيل نصارى أهل كتاب دينهم خير من دين أهل مكة . لأنهم عباد أوثان . فنصرهم الله نصرا لا صنع للبشر فيه تقدمة للنبي الذي أخرجته قريش من مكه . وتعظيما للبلد الحرام
**********************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************
dentity Card:
Name: Mohammad (PBUH)
Title: Mustafa
Nickname: Abu al-Qasim
Father's Name: Abdullah Bin Abdul Muttalib
Mother's name: Amna Bint Wahab
Birth: 17 April
Certificate: 28 Safar 11 AH
A prophecy: 23 years
Place of burial: Medina
Birth of the blessed:
On the seventeenth of the month of Rabi I (570 m) known as the year elephant sun rose with the birth of Mecca light and guidance. For the greater radiance all around the globe.
Akram is a house of the Arabs descended Messenger human and seal of the prophets of Aloslab Proud and wombs cleared. Is being born to parents Kariman are: Abdullah bin Abdul-Muttalib and Amna Bint Wahab. Could not this child be blessed with decent care and comp***ion patriarchy. Where his father died, the fetus, which in the mother's womb. It was: two months after birth. I had the privilege Birdall Halima Saadia. Where he had spent in the countryside (Bani Saad) about five years.
Childhood:
In the sixth year-old Sharif died and his mother, his grandfather Abdul Muttalib Voolah full care. He used to say: "The son of this affair," as labeled by the blessings that accompanied him since his birth. In the eighth year-old Sharif grandfather Abdul Muttalib died. Go to ensure his uncle Abu Talib on the behest grandfather.
Abu Talib was the best guarantor of his childhood and the best N***er him in his call.
Young adulthood:
Mohammed has not attained the age of young people up to famous people honesty, integrity and courteous Vlqub a "sincere Secretary" and distinguish awareness and wisdom.
Mission:
Rejection of the Prophet Mohammad (PBUH) all aspects of life ignorance. He was reluctant to the cave of Hira. To worship. At the age of forty he had a blessed Gabriel (AS) in the cave of Hira revelation: "Read in the name of your Lord who created .." Thus began the call of God to all people to bring them out from darkness to light, and his wife, Khadija was the first ratified by the women.
It was the first advocate of the security men Ali ibn Abi Talib (AS)
The call to Islam:
Bear the responsibility of the Prophet and reported he did call him some (40) people. During the first three years known as Phase secret invitation. Work on building the first nucleus of the call. Pillars and focus it. He then invited his clan relatives.
Then the Prophet speak out publicly calling for the public to all. Inviting them to recognize the shahaadatayn. And the rejection of idolatry and polytheism.
Persecution of the Quraish:
Received the invitation to the leaders of Quraish unification persecution and abuse holders. Prompting the Prophet to take preventive action and ordered the Muslims to migrate to Abyssinia. Quraish increased harm their lies to the province of Bani Hashem in buying and selling and marriage. The long economic blockade in the people of Abu Talib for three years. Have not deterred the determination of the province of the Muslims, despite the ordeal they endured tragic death of Abi Talib, the Prophet and Khadija protector of Mother of the Believers (in grief. Bovahma and Cindy was the message of the Prophet in Mecca. Go to Taif in (11) of the mission to introduce their new religion. They responded by coarse and pelted him with stones and he came back to Mecca is not of the mercy of his Lord desperate ..
Abu Talib protect the Prophet:
The security of Abu Talib (AS) stood by the Prophet (PBUH) in his call to Islam, a strong supporter and a pillar and close, prevented the delivery of Quraish harm to the Prophet (PBUH). He used to say to him: go ahead as ordered by, I swear I still Ohotk and Omnek.
And he was known for saying:
And God will not reach you until you put it usd buried in the sand
To swear allegiance to the Prophet (r):
God was good when he thinks it has received the invitation in the seasons of Hajj response from some delegations from Yathrib, the Prophet, who met secretly and Bayaoh submission and obedience, to be known as selling the first hurdle that took place in the twelfth year of the mission, and sell second obstacle that got in the following year.
I started calling phase abatements subsided by the Quraysh and the pressure of persecution and have found an outlet in the city.
Migration to the city:
About this serious matter and met with leaders of Quraish decided to ******inate the Prophet in an attempt to stifle the call before it spreads its order in the country. In this case involved the crucial wisdom of God Almighty to bear on the bed of the Prophet in the defense of the divine message. On this occasion Inn says: "The people of the same be bought in order to please God" and did not pay attention to the fact polytheists situation unless the Prophet Muhammad left Mecca, "and plots and plotted God and God the Best of Planners," and joined Ali ibn Abi Talib (AS) with Alfoatm the Prophet entered the city and all to bury the page so poignant and painful pages of the Islamic Call.
The question of housing in the bed of the Prophet Imam finest model of the process of self-sacrifice in defense of the advocacy and protection, and defend the commander of the Prophet Muhammad.
The Prophet (r) in the city:
In mid-March The Messenger of Allaah (r) to the city. There is work to consolidate the Islamic presence in preparation for the phase of confrontation and jihad against all the forces of infidelity and atheism of the Jews and the polytheists and the hypocrites .. The number of measures including:
1 - Building a mosque, which is the first pillar of the Islamic State.
2 - fraternity between Muslims and closer cooperation between them.
3 - The conclusion of treaties with some of the actors in and around the city.
4 - send envoys to the outside of the Arabian Peninsula to the call to religion.
5 - Preparation of the nucleus of the Islamic Army.
It was thus the establishment of an Islamic society such as the Messenger coherent role of leader and supervisor and the Director and turning it from a defense to the attack site.
The most important invasions and wars:
Invasions reached jointly by the Prophet (r) around (27) invasion. The aim was to remove the obstacles that impede the course of the call to God.
In the second year of the migration occurred the battle of Badr, which won a landslide victory in which Muslims were killed in this battle, the heads of shirk and misguidance. Muslims thus entered a new phase of conflict with the idolaters.
In the third year of immigration battle is one that has plagued believers in God by the death victory.
In the fifth year won the battle of parties known Boukap trench Muslims have won a victory dear to the Quraish and others, from the Arab tribes.
In the sixth year of a migration of the Prophet (r) with the Quraysh "Khudaibiya" in order to dislodge the way, Vvsh his domain to propagate throughout the Arabian Peninsula until the Muslims grew in power and they were victorious over the Jews in battle of Khaybar.
Conquest of Makkah:
Did not write for Khudaibiya to stand after the set aside by Quraish. He headed the Prophet (r) Army numbering (10000) fighters to Mecca and income, opening without bloodshed remember. And in the eighth year of migration.
Farewell:
In the ninth year of migration go about the Prophet (r) war of the Romans and defeated them in the battle of Tabuk. In the tenth year of migration and after performing the pilgrimage to stop the Prophet (r) in the Ghadeer Khum responsive to the call of Revelation: "O Prophet was sent down to thee from thy Lord," announcing the completion of public debt and the completion of the grace and said: "I was his master to his master, this" On this occasion Inn says: "Today I completed your religion and completed My favor on you and chosen for you Islam as your religion."
Migration of the Prophet Noble:
In the eleventh year of migration and the processing of the army, led by Usama bin Zaid to the Roman invasion shocked the Muslim Prophet's death (r) after a severe illness by the pain, Vfadt pure soul in the lap of Ali bin Abi Taleb.
Miracles of the Prophet Mohammad (PBUH):
The Messenger of Allah (r) Amaadz impressed many minds and baffled minds, the most prominent of these Alamaadz at all, the Koran, which was unable eloquent Arabs to come surah of the like is also Amaadzh Flowers and nebula, which was shaded, as well as healing the sick and the response to prayer and telling Bamoibat.
Reading
Ethics of the Prophet Mohammad (PBUH)
The Holy Prophet Mohammad (PBUH) in the ideal of good character who could have through which the hearts and minds, and thus deserved praise God by saying, says of: "You are creating a great" The logic was clear expression of the greatness of his companions says, recommending them : "You will not Tsaua Vsauhm Bokhalaqkm people with your money."
Tells the faithful Imam Ali (AS), which depicts the ethics of the Messenger of God (s): "Stop the finest people, and issued the boldest people, honest people to tone, Oovahm edema, Olinhm complaisant, and the most honorable session, from Rah Ouhaba counterintuitive, and Khalth recognized him I **** him, I have not seen like him before or after the "ship of the Sea (Article created).
Narrated that a Jew of the Jews came to eloquent life in the days of his succession, he said: Tell me about ethics Rcolkm. Umar said: "I ask Bilal know it is me then that Bilaal Dallah Fatima (AS), and directed him to Fatima Ali (AS) when he asked for high (p): Describe me describe the pleasures of this world so you morals? The man said: This is not possible for me, said Ali (AS): "unable to describe the pleasures of this world has seen God tell him where he said:" Say little pleasures of this world "How can you describe the attitude of the Prophet (PBUH) saw God as great, where he : "You are creating a great."
Rates of the Prophet peace be upon him
Mohammed bin Abdullah bin Abd al-Muttalib Ibn Hashim Ibn Abd Manaf ibn Qusai ibn dogs ibn Murrah ibn Ka'b bin Loay bin Ghalib bin Fahr bin Malik bin Al Kenana Nadr bin Khuzaymah aware of bin Elias bin Mudar Bin Bin Bin Nazar support bin Adnan. Here is known to health. Adnan and over is debatable. There is no dispute that Adnan was born Ismail and Ismail is slaughtered to say the right thing. To say that Isaac is invalid.
There is no dispute that the peace be upon him was born in Makkah in the elephant. The Elephant and the repast offering by God to His Prophet and his home and only The people of the elephant Christian people of the Book of their religion is better than the religion of the people of Mecca. Because they are slaves of idols. Venzarethm God's victory not only for people making the offering of the Prophet directed by the Quraish of Mecca. And maximize the country's land
*********************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************
بطاقة الهوية:
الإسم: محمد (صلى الله عليه وسلم)
اللقب: المصطفى
الكنية: أبو القاسم
اسم الأب: عبد الله بن عبد المطلب
اسم الأم: امنة بنت وهب
الولادة: 17 ربيع الأول
الشهادة: 28 صفر 11ه
مدة النبوة: 23 سنة
مكان الدفن: المدينة المنورة
الولادة المباركة:
في السابع عشر من شهر ربيع الأول عام (570م) المعروف بعام الفيل أشرقت شمس مكّة بولادة النور والهدى. ليعمّ اشعاعها كافّة أرجاء المعمورة.
ومن أكرم بيت من بيوت العرب انحدر رسول البشرية وخاتم الأنبياء من الأصلاب الشامخة والأرحام المطهّرة. ليحظى بولادته أبوان كريمان هما: عبد الله بن عبد المطلب وامنة بنت وهب. ولم يتسنّ لهذا المولود الكريم أن ينعم بالرعاية والحنان الأبوي. حيث توفي والده وهو جنين في بطن أمه. وقيل: بعد ولادته بشهرين. وقد تشرّفت بإرضاعه حليمة السعدية. حيث أمضى في بادية (بني سعد) زهاء خمسة أعوام.
مرحلة الطفولة:
في السنة السادسة من عمره الشريف توفيت والدته، فأولاه جدّه عبد المطلب كامل الرعاية. وكان يقول: "إن لإبني هذا لشأناً" لِما توسّم فيه من البركات التي رافقته منذ ولادته. وفي السنة الثامنة من عمره الشريف توفي جدّه عبد المطلب. فانتقل إلى كفالة عمه أبي طالب بناءً على وصية جدّه.
فكان أبو طالب خير كفيل له في صغره وخير ناصر له في دعوته.
مرحلة الشباب:
لم يبلغ محمد سنّ الشباب حتى اشتهر بين الناس بالصدق والاستقامة وكرم الأخلاق فلقّب ب"الصادق الأمين" وتميّز بالوعي والحكمة.
البعثة:
نبذ النبي محمد(صلى الله علية وسلم) كل مظاهر الحياة الجاهلية. وكان يتردد إلى غار حراء. يتعبّد فيها. وفي الأربعين من عمره المبارك هبط عليه جبرائيل (عليه السلام) في غار حراء بالوحي: "إقرأ باسم ربك الذي خلق.." وبذلك ابتدأ الدعوة الإلهية إلى الناس كافة لتخرجهم من الظلمات إلى النور، وكانت زوجته خديجة أول من صدق به من النساء.
وكان أول من امن بالدعوة من الرجال علي بن أبي طالب (عليه السلام)
الدعوة إلى الإسلام:
تحمّل النبي مسؤولية الدعوة والتبليغ فاستجاب له حوالى (40) شخصاً. خلال السنوات الثلاث الأُوَل المعروفة بالمرحلة السرّية للدعوة. عمل فيها على بناء النواة الأولى للدعوة. وتركيز الدعائم لها. وبعد ذلك دعا عشيرته الأقربين.
ثم جهر النبي بالدعوة العلنية على الملأ أجمعين. يدعوهم إلى الإقرار بالشهادتين. ونبذ الأصنام والشرك.
اضطهاد قريش:
إستقبل زعماء قريش الدعوة إلى التوحيد بالإضطهاد والتنكيل بأصحابها. مما دفع النبي إلى اتخاذ إجراء وقائي فأمر المسلمين بالهجرة إلى الحبشة. وازداد أذى قريش فعمدوا إلى مقاطعة بني هاشم في البيع والشراء والزواج. ودام الحصار الاقتصادي في شعب أبي طالب ثلاث سنوات. ولم تثنِ هذه المقاطعة من عزيمة المسلمين رغم المحنة الفادحة التي أصابتهم بوفاة أبي طالب حامي الرسول وخديجة أم المؤمنين( في عام الحزن. وبوفاتهما فقد النبي سندي الرسالة في مكّة. فانتقل إلى الطائف في سنة (11) من البعثة ليعرض عليهم الدين الجديد. فردّوا عليه بغلظة ورجموه بالحجارة فرجع إلى مكة غير يائسٍ من رحمة ربه..
أبو طالب يحمي النبي:
امن أبو طالب (عليه السلام ) ووقف الى جانب النبي (صلى الله علية وسلم) في دعوته الى الاسلام سنداً قوياً وركناً وثيقاً فحال دون إيصال قريش الأذى الى النبي (صلى الله علية وسلم) .وكان يقول له: فامضِ لما أمرت به، فوالله ما أزال أحوطك وأمنعك.
واشتهر عنه قوله:
والله لن يصلوا إليك بجمعهم حتى أوسد في التراب دفينا
مبايعة الرسول (صلى الله علية وسلم) :
وكان الله عند حسن ظنّه إذ لقيت الدعوة في مواسم الحج استجابة من بعض الوفود القادمة من يثرب الذين التقوا بالنبي سرّاً وبايعوه على السمع والطاعة فيما عرف ببيعة العقبة الأولى التي حصلت في السنة الثانية عشرة للبعثة، وبيعة العقبة الثانية التي حصلت في العام التالي.
فبدأت الدعوة مرحلة الانفراجات وانحسر عنها ضغط قريش واضطهادها ووجدت لها متنفساً في المدينة.
الهجرة إلى المدينة:
إزاء هذا الأمر الخطير اجتمع زعماء قريش وقرّروا اغتيال النبي في محاولة منهم لخنق الدعوة قبل أن ينتشر أمرها في البلاد. وفي هذه الحالة المصيرية إقتضت حكمة الله سبحانه أن يبيت علي في فراش النبي دفاعاً عن الرسالة الإلهية. وبهذه المناسبة نزل قوله تعالى: "ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله" ولم ينتبه المشركون إلى حقيقة الموقف إلاّ وقد غادر النبي محمد مكّة "ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين" والتحق علي بن أبي طالب (عليه السلام) ومعه الفواطم بالنبي ودخلوا المدينة جميعاً لِتُطوى بذلك صفحة مؤثرة ومؤلمة من صفحات الدعوة الإسلامية.
وشكلت قضية مبيت الإمام في فراش النبي أروع نموذج لعملية التضحية بالنفس في سبيل الدفاع عن الدعوة وحمايتها، والذود عن القائد النبي محمد.
النبي (صلى الله علية وسلم) في المدينة:
في منتصف شهر ربيع الأول دخل رسول الله (صلى الله علية وسلم) إلى المدينة. وهناك عمل على ترسيخ الوجود الإسلامي تمهيداً لمرحلة المواجهة والجهاد ضد جميع قوى الكفر والإلحاد المتمثّلة بالمشركين واليهود والمنافقين.. وقام بعدّة إجراءات أهمها:
1- بناء المسجد الذي يشكّل الدعامة الأولى للدولة الإسلامية.
2- المؤاخاة بين المسلمين وتوثيق عرى التعاون بينهم.
3- إبرام المعاهدات مع بعض القوى الفاعلة في المدينة وحولها.
4- إرسال المبعوثين إلى خارج الجزيرة العربية للدعوة إلى الدين.
5- إعداد النواة الأولى للجيش الإسلامي.
وتمّ بذلك إقامة مجتمع إسلامي متماسك مثّل فيه الرسول دور القائد والمشرف والمدير وتحوّل بذلك من موقع الدفاع إلى موقع الهجوم.
أهم الغزوات والحروب:
بلغت الغزوات التي اشترك فيها النبي (صلى الله علية وسلم) حوالى (27) غزوة. وكان الهدف منها إزالة العوائق التي تعرقل سير الدعوة إلى الله.
ففي السنة الثانية للهجرة وقعت معركة بدر التي انتصر فيها المسلمون انتصاراً ساحقاً حيث قُتل في هذه المعركة رؤوس الشرك والضلال. فدخل المسلمون بذلك مرحلة جديدة من الصراع مع المشركين.
وفي السنة الثالثة للهجرة حصلت معركة أحد التي ابتلى الله بها المؤمنين حيث فاتهم النصر.
وفي السنة الخامسة حصلت معركة الأحزاب المعروفة بوقعة الخندق فحقق المسلمون نصراً عزيزاً على قريش ومن معها من القبائل العربية.
وفي السنة السادسة للهجرة عقد النبي(صلى الله علية وسلم) مع قريش "صلح الحديبية" بهدف ازاحتها من طريقه، ففُسح له بالمجال لنشر الدعوة في مختلف أنحاء الجزيرة العربية حتى قويت شوكة المسلمين وانتصروا على اليهود في غزوة خيبر.
فتح مكة:
ولم يُكتب لصلح الحديبية أن يصمد بعد أن نقضته قريش. فتوجه النبي (صلى الله علية وسلم) بجيش بلغ تعداده (10000) مقاتل إلى مكة ودخلها فاتحاً من دون إراقة دماء تُذكر. وذلك في السنة الثامنة للهجرة.
حجة الوداع:
في السنة التاسعة للهجرة إنشغل النبي(صلى الله علية وسلم) بحرب الروم وانتصر عليهم في معركة تبوك. وفي السنة العاشرة للهجرة وبعد أداء مناسك الحج وقف النبي(صلى الله علية وسلم) في غدير خم مستجيباً لنداء الوحي: "يا أيها الرسول بلّغ ما أنزل إليك من ربك" معلناً على الملأ إكمال الدين وإتمام النعمة وقال: "من كنت مولاه فهذا علي مولاه" وبهذه المناسبة نزل قوله تعالى: "اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً".
ارتحال النبي الأكرم:
وفي السنة الحادية عشرة للهجرة وأثناء تجهيز جيش بقيادة أسامة بن زيد لغزو الروم فجع المسلمون بوفاة النبي(صلى الله علية وسلم) إثر مرض شديد ألمّ به، ففاضت روحه الطاهرة في حجر علي بن أبي طالب.
معجزات النبي محمد (صلى الله علية وسلم) :
كان لرسول الله(صلى الله علية وسلم) معاجز كثيرة بهرت العقول وحيّرت الألباب، وأبرز هذه المعاجز على الاطلاق القران الكريم الذي عجز فصحاء العرب عن أن يأتوا بسورة من مثله ومن معاجزه أيضاً الاسراء والمعراج والغمامة التي كانت تظلله فضلاً عن شفاء المرضى واستجابة الدعاء والإخبار بالمغيبات.
للمطالعة
أخلاق النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)
كان الرسول الأكرم محمد (صلى الله عليه وسلم)المثل الأعلى في حُسن الخلق الذي استطاع من خلاله أن يملك العقول والقلوب، واستحقّ بذلك ثناء الله تعالى عليه بقوله عزَّ من قائل: "وإنَّك لعلى خُلقٍ عظيم" وكان منطقه تعبيراً واضحاً عن عظمة رسالته حيث يوصي أصحابه فيقول لهم: "إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم".
يقول أمير المؤمنين الامام علي (عليه السلام) وهو يصوّر أخلاق رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "كان أجود الناس كفَّاً، وأجرأ الناس صدراً، وأصدق الناس لهجة، وأوفاهم ذمَّة، وألينهم عريكة، وأكرمهم عشرة، من راه بديهة هابه، ومن خالطه فعرفه أحبَّه، لم أرَ مثله قبله ولا بعده" سفينة البحار (مادة خلق).
وروي أن يهودياً من فصحاء اليهود جاء إلى عمر في أيام خلافته فقال: أخبرني عن أخلاق رسولكم. فقال عمر: أطلبه من بلال فهو أعلم به مني ثم إن بلالاً دلَّه على فاطمة (عليه السلام) ثم فاطمة دلَّته على علي (عليه السلام) فلما سأل علياً عنه قال (عليه السلام): صف لي متاع الدنيا حتى أصف لك أخلاقه؟ فقال الرجل: هذا لا يتيسَّر لي، فقال علي(عليه السلام): "عجزت عن وصف متاع الدنيا وقد شهد الله على قلَّته حيث قال: "قل متاع الدنيا قليل" فكيف أصف لك أخلاق النبي (صلى الله علية وسلم) وقد شهد الله تعالى بأنه عظيم حيث قال: "وإنَّك لعلى خُلقٍ عظيم".
افتراضي نسب الرسول صلى الله عليه وسلم
محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نذار بن معد بن عدنان . إلى هنا معلوم الصحة . وما فوق عدنان مختلف فيه . ولا خلاف أن عدنان من ولد إسماعيل وإسماعيل هو الذبيح على القول الصواب . والقول بأنه إسحاق باطل .
ولا خلاف أنه صلى الله عليه وسلم ولد بمكة عام الفيل . وكانت وقعة الفيل تقدمة قدمها الله لنبيه وبيته وإلا فأهل الفيل نصارى أهل كتاب دينهم خير من دين أهل مكة . لأنهم عباد أوثان . فنصرهم الله نصرا لا صنع للبشر فيه تقدمة للنبي الذي أخرجته قريش من مكه . وتعظيما للبلد الحرام
**********************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************
dentity Card:
Name: Mohammad (PBUH)
Title: Mustafa
Nickname: Abu al-Qasim
Father's Name: Abdullah Bin Abdul Muttalib
Mother's name: Amna Bint Wahab
Birth: 17 April
Certificate: 28 Safar 11 AH
A prophecy: 23 years
Place of burial: Medina
Birth of the blessed:
On the seventeenth of the month of Rabi I (570 m) known as the year elephant sun rose with the birth of Mecca light and guidance. For the greater radiance all around the globe.
Akram is a house of the Arabs descended Messenger human and seal of the prophets of Aloslab Proud and wombs cleared. Is being born to parents Kariman are: Abdullah bin Abdul-Muttalib and Amna Bint Wahab. Could not this child be blessed with decent care and comp***ion patriarchy. Where his father died, the fetus, which in the mother's womb. It was: two months after birth. I had the privilege Birdall Halima Saadia. Where he had spent in the countryside (Bani Saad) about five years.
Childhood:
In the sixth year-old Sharif died and his mother, his grandfather Abdul Muttalib Voolah full care. He used to say: "The son of this affair," as labeled by the blessings that accompanied him since his birth. In the eighth year-old Sharif grandfather Abdul Muttalib died. Go to ensure his uncle Abu Talib on the behest grandfather.
Abu Talib was the best guarantor of his childhood and the best N***er him in his call.
Young adulthood:
Mohammed has not attained the age of young people up to famous people honesty, integrity and courteous Vlqub a "sincere Secretary" and distinguish awareness and wisdom.
Mission:
Rejection of the Prophet Mohammad (PBUH) all aspects of life ignorance. He was reluctant to the cave of Hira. To worship. At the age of forty he had a blessed Gabriel (AS) in the cave of Hira revelation: "Read in the name of your Lord who created .." Thus began the call of God to all people to bring them out from darkness to light, and his wife, Khadija was the first ratified by the women.
It was the first advocate of the security men Ali ibn Abi Talib (AS)
The call to Islam:
Bear the responsibility of the Prophet and reported he did call him some (40) people. During the first three years known as Phase secret invitation. Work on building the first nucleus of the call. Pillars and focus it. He then invited his clan relatives.
Then the Prophet speak out publicly calling for the public to all. Inviting them to recognize the shahaadatayn. And the rejection of idolatry and polytheism.
Persecution of the Quraish:
Received the invitation to the leaders of Quraish unification persecution and abuse holders. Prompting the Prophet to take preventive action and ordered the Muslims to migrate to Abyssinia. Quraish increased harm their lies to the province of Bani Hashem in buying and selling and marriage. The long economic blockade in the people of Abu Talib for three years. Have not deterred the determination of the province of the Muslims, despite the ordeal they endured tragic death of Abi Talib, the Prophet and Khadija protector of Mother of the Believers (in grief. Bovahma and Cindy was the message of the Prophet in Mecca. Go to Taif in (11) of the mission to introduce their new religion. They responded by coarse and pelted him with stones and he came back to Mecca is not of the mercy of his Lord desperate ..
Abu Talib protect the Prophet:
The security of Abu Talib (AS) stood by the Prophet (PBUH) in his call to Islam, a strong supporter and a pillar and close, prevented the delivery of Quraish harm to the Prophet (PBUH). He used to say to him: go ahead as ordered by, I swear I still Ohotk and Omnek.
And he was known for saying:
And God will not reach you until you put it usd buried in the sand
To swear allegiance to the Prophet (r):
God was good when he thinks it has received the invitation in the seasons of Hajj response from some delegations from Yathrib, the Prophet, who met secretly and Bayaoh submission and obedience, to be known as selling the first hurdle that took place in the twelfth year of the mission, and sell second obstacle that got in the following year.
I started calling phase abatements subsided by the Quraysh and the pressure of persecution and have found an outlet in the city.
Migration to the city:
About this serious matter and met with leaders of Quraish decided to ******inate the Prophet in an attempt to stifle the call before it spreads its order in the country. In this case involved the crucial wisdom of God Almighty to bear on the bed of the Prophet in the defense of the divine message. On this occasion Inn says: "The people of the same be bought in order to please God" and did not pay attention to the fact polytheists situation unless the Prophet Muhammad left Mecca, "and plots and plotted God and God the Best of Planners," and joined Ali ibn Abi Talib (AS) with Alfoatm the Prophet entered the city and all to bury the page so poignant and painful pages of the Islamic Call.
The question of housing in the bed of the Prophet Imam finest model of the process of self-sacrifice in defense of the advocacy and protection, and defend the commander of the Prophet Muhammad.
The Prophet (r) in the city:
In mid-March The Messenger of Allaah (r) to the city. There is work to consolidate the Islamic presence in preparation for the phase of confrontation and jihad against all the forces of infidelity and atheism of the Jews and the polytheists and the hypocrites .. The number of measures including:
1 - Building a mosque, which is the first pillar of the Islamic State.
2 - fraternity between Muslims and closer cooperation between them.
3 - The conclusion of treaties with some of the actors in and around the city.
4 - send envoys to the outside of the Arabian Peninsula to the call to religion.
5 - Preparation of the nucleus of the Islamic Army.
It was thus the establishment of an Islamic society such as the Messenger coherent role of leader and supervisor and the Director and turning it from a defense to the attack site.
The most important invasions and wars:
Invasions reached jointly by the Prophet (r) around (27) invasion. The aim was to remove the obstacles that impede the course of the call to God.
In the second year of the migration occurred the battle of Badr, which won a landslide victory in which Muslims were killed in this battle, the heads of shirk and misguidance. Muslims thus entered a new phase of conflict with the idolaters.
In the third year of immigration battle is one that has plagued believers in God by the death victory.
In the fifth year won the battle of parties known Boukap trench Muslims have won a victory dear to the Quraish and others, from the Arab tribes.
In the sixth year of a migration of the Prophet (r) with the Quraysh "Khudaibiya" in order to dislodge the way, Vvsh his domain to propagate throughout the Arabian Peninsula until the Muslims grew in power and they were victorious over the Jews in battle of Khaybar.
Conquest of Makkah:
Did not write for Khudaibiya to stand after the set aside by Quraish. He headed the Prophet (r) Army numbering (10000) fighters to Mecca and income, opening without bloodshed remember. And in the eighth year of migration.
Farewell:
In the ninth year of migration go about the Prophet (r) war of the Romans and defeated them in the battle of Tabuk. In the tenth year of migration and after performing the pilgrimage to stop the Prophet (r) in the Ghadeer Khum responsive to the call of Revelation: "O Prophet was sent down to thee from thy Lord," announcing the completion of public debt and the completion of the grace and said: "I was his master to his master, this" On this occasion Inn says: "Today I completed your religion and completed My favor on you and chosen for you Islam as your religion."
Migration of the Prophet Noble:
In the eleventh year of migration and the processing of the army, led by Usama bin Zaid to the Roman invasion shocked the Muslim Prophet's death (r) after a severe illness by the pain, Vfadt pure soul in the lap of Ali bin Abi Taleb.
Miracles of the Prophet Mohammad (PBUH):
The Messenger of Allah (r) Amaadz impressed many minds and baffled minds, the most prominent of these Alamaadz at all, the Koran, which was unable eloquent Arabs to come surah of the like is also Amaadzh Flowers and nebula, which was shaded, as well as healing the sick and the response to prayer and telling Bamoibat.
Reading
Ethics of the Prophet Mohammad (PBUH)
The Holy Prophet Mohammad (PBUH) in the ideal of good character who could have through which the hearts and minds, and thus deserved praise God by saying, says of: "You are creating a great" The logic was clear expression of the greatness of his companions says, recommending them : "You will not Tsaua Vsauhm Bokhalaqkm people with your money."
Tells the faithful Imam Ali (AS), which depicts the ethics of the Messenger of God (s): "Stop the finest people, and issued the boldest people, honest people to tone, Oovahm edema, Olinhm complaisant, and the most honorable session, from Rah Ouhaba counterintuitive, and Khalth recognized him I **** him, I have not seen like him before or after the "ship of the Sea (Article created).
Narrated that a Jew of the Jews came to eloquent life in the days of his succession, he said: Tell me about ethics Rcolkm. Umar said: "I ask Bilal know it is me then that Bilaal Dallah Fatima (AS), and directed him to Fatima Ali (AS) when he asked for high (p): Describe me describe the pleasures of this world so you morals? The man said: This is not possible for me, said Ali (AS): "unable to describe the pleasures of this world has seen God tell him where he said:" Say little pleasures of this world "How can you describe the attitude of the Prophet (PBUH) saw God as great, where he : "You are creating a great."
Rates of the Prophet peace be upon him
Mohammed bin Abdullah bin Abd al-Muttalib Ibn Hashim Ibn Abd Manaf ibn Qusai ibn dogs ibn Murrah ibn Ka'b bin Loay bin Ghalib bin Fahr bin Malik bin Al Kenana Nadr bin Khuzaymah aware of bin Elias bin Mudar Bin Bin Bin Nazar support bin Adnan. Here is known to health. Adnan and over is debatable. There is no dispute that Adnan was born Ismail and Ismail is slaughtered to say the right thing. To say that Isaac is invalid.
There is no dispute that the peace be upon him was born in Makkah in the elephant. The Elephant and the repast offering by God to His Prophet and his home and only The people of the elephant Christian people of the Book of their religion is better than the religion of the people of Mecca. Because they are slaves of idols. Venzarethm God's victory not only for people making the offering of the Prophet directed by the Quraish of Mecca. And maximize the country's land
*********************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************************