
عزيزة
•
والله لقد كنت اول من فتح هذه الصورة واغلقتها فورا ولم اعلق لاني احسست بالخوف الشديد وذكرتني بالموت والطريق الذي يسلكه كل انسان في حياته سوى طريق خير او شر فكلاً سيجد اخر الطريق ما سعى لاجله

شام
•
لا أجد تعليقا أبلغ من قول النبي -صلى الله عليه وسلم-:
*ضرب الله مثلاً صراطاً مستقيماً، وعلى جنبتي الصراط سوران، فيها أبواب مفتحة، وعلى الأبواب ستور مرخاة، وعلى الصراط داع يدعو يقول: يا أيها الناس!! اسلكوا الصراط جميعا ولا تعوجوا، وداع يدعو على الصراط، فإذا أراد أحكم فتح شيء من تلك الأبواب قال: ويلك! لا تفتحه، فإنك إن تفتحه تلجه. فالصراط: الإسلام. والستور: حدود الله. والأبواب المفتحة: محارم الله. والداعي من فوق: واعظ الله يذكر في قلب كل مسلم*
ويقول الله عز من قائل:
((يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمد بعيداً ))
(( قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى ولا تظلمون فتيلا ))
ويقول عليه الصلاة والسلام:
(( الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر ))
(( لوكانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضة ، ما سقى كافراً منها شربة ماء ))
<FONT color="#FF5701">إنما الدنيا إلى الجنة والنـــــار طريق والليالي متجر الإنسان والأيام سوق</FONT>
*ضرب الله مثلاً صراطاً مستقيماً، وعلى جنبتي الصراط سوران، فيها أبواب مفتحة، وعلى الأبواب ستور مرخاة، وعلى الصراط داع يدعو يقول: يا أيها الناس!! اسلكوا الصراط جميعا ولا تعوجوا، وداع يدعو على الصراط، فإذا أراد أحكم فتح شيء من تلك الأبواب قال: ويلك! لا تفتحه، فإنك إن تفتحه تلجه. فالصراط: الإسلام. والستور: حدود الله. والأبواب المفتحة: محارم الله. والداعي من فوق: واعظ الله يذكر في قلب كل مسلم*
ويقول الله عز من قائل:
((يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمد بعيداً ))
(( قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى ولا تظلمون فتيلا ))
ويقول عليه الصلاة والسلام:
(( الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر ))
(( لوكانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضة ، ما سقى كافراً منها شربة ماء ))
<FONT color="#FF5701">إنما الدنيا إلى الجنة والنـــــار طريق والليالي متجر الإنسان والأيام سوق</FONT>


الحسناء
•
أما أنا فتذكرني هذه الصورة بالأمل والتفاؤل ، قد تعجبون ، ولكن رغم
طول الطريق ووعورته إلا اننا عاقدون العزم نسير على اقدامنا إلى غايتنا
يحدونا الأمل ، ولقاء الأحبة ، فالطريق طويل ، ولكن هممنا وعزائمنا
اكبر منه واقوى ، ومن هنا تذكرت الأمل
وصدق الشاعر : ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
وأرجو ألا يكون تعليقي سيئا
طول الطريق ووعورته إلا اننا عاقدون العزم نسير على اقدامنا إلى غايتنا
يحدونا الأمل ، ولقاء الأحبة ، فالطريق طويل ، ولكن هممنا وعزائمنا
اكبر منه واقوى ، ومن هنا تذكرت الأمل
وصدق الشاعر : ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
وأرجو ألا يكون تعليقي سيئا

الصفحة الأخيرة