um joud
um joud
يا اخوات
اظنكم فهمتم المقصد من الخوف خطأ
في ظروف اي حرب المفروض النفوس تشحذ همتها بالتضرع والخوف والالتجاء الى الله والتوبة من المعاصي مهما كانت قوة العدة والعتاد ماهو كحالنا الان الله المستعان ولاكانه صاير شي في العالم واخواننا وسط ساحة القتال
صحيح مستودعينهم الرحمن الرحيم لكن والله نصر الله لاي امه مايجي بقوة افراد منها ولا بقوة عتادها
النصر يجي بالتوبة والرجوع الى الله سواء من المجاهدين او اهلهم او اي مسلم يهمه امر الاسلام ونصرته
ولكم في غزوة حنين خير مثال
قال الله تعالى: { لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ *}
التعالي والكِبر العُجب بالنفس او الاعتماد على افراد وعتاد اساس فشل اي عمل بسيط فمابالنا بحرب
وكلها تعتبر دفاع عن النفس الان وايام حرب الخليج
اصلا الدولة ماخاضت اي حرب الا بسبب الدفاع عن النفس
وماقلنا خافو وحصنو بيوتكم واملؤوها بالمؤونه واحرمو انفسكم من متاع الدنيا
لكن على الاقل نحس انه في رجوع واقبال وخوف ورجاء من الله تعالى
وانا نفس صاحبه الموضوع وصلني احساس تبلد الناس واعتمادهم القلبي واليقيني على العدة والعتاد اما اعتمادهم على رب العباد ماتجاوز حناجرهم او مداد اقلامهم
ميمآ و بس
ميمآ و بس
شاكره لكم مروركم ورودوكم ..
انا اللي مهبلني اني اشوف الناس تتمشى وتروح وتجي وافراح ولياالي ملاح .. ماكأنو عيالنا واخوااننا في حرب .. مااعرف يمكن انا مبالغه ,, ع العلم ماعندي اي شخص يقرب لي والله العظيم في اي قطاع عسكري يعني مااتكلم بصفه شخصيه
ماحسيت اننا كالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى سائر الأعضاء بالسهر والحمى‏

الله ينصرنا وينصر جنودنا الابطال ويسدد رميهم ..
الضمير البارد
الضمير البارد
انا ماني خايفه الا على حبيبي ابو عيالي ربي يحفظه ويرجعه بالسلامه ..

وكمان حزينه ع السبعه المصاببن والمالكي العريف الي مات ..

الله قريبها ع الحدود هي الي رح تحس برعب الحرب ..


ادعو لهم ارجوكم ..يارب تخلص على خير وتنصرنا
غيرلان
غيرلان
لانتسون الروح المعنوية مهمه في ظروف الحرب 

  هذه فقره اقتبستها من مقال يبين اهميه الروح المعنوية في الحرب 





,,,,,,,,,,,,,,,,,,,.,,,,

- أهمية الروح المعنوية:
يعتمد الإسلام في ميدان القتال على الروح المعنوية أكثر مما يعتمد على القوة المادية، ولهذا يستثير الهمم والعزائم فيقول الله عزّ وجل: (فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا * وَمَا لَكُمْ لا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا) (النساء/ 74-75).
والروح المعنوية سلاح خفي غير ظاهر لا يتمكن الأعداء من رصده أو تدميره بالأسلحة المضادة وهي وسيلة من وسائل الصراع المسلح غير المادية التي لا يمكن قياسها ولكن يمكن قياس نتائجها من خلال ثبات المقاتلين وإدامة رغبتهم في القتال حتى الانتصار.
والروح المعنوية أقوى الدوافع النفسية التي تملأ المقاتلين حمية وشجاعة ومتى رسخ في قلب المقاتل إيمان بالقضية التي يحارب من أجلها، وأقدم ببسالة صوب العدو كان في ميزان القوى ذا قوة خاصة لا يتسامى إليها غيره، ولذلك حرص الإسلام على بث هذه الروح المعنوية في نفوس جند الإسلام، فقال الله تبارك وتعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ) (الأنفال/ 65).
فالمقاتل المسلم بهذه الروح يساوي في ميدان المعركة عشرة ممن سواه، وبالقوة المعنوية يصبح قادراً على إحراز النصر المبين على عدوه والانتصار على نفسه والانحياز إلى الحق بغض النظر عن العصبيات باختلاف أشكالها، وحسبنا ما سجَّله التاريخ بحروف من ذهب على صحائف من نور إبَّان معركة بدر الكبرى حيث ظهرت هذه الروح المعنوية بجلاء في صفوف الجيش الإسلامي بقيادة القائد الأعظم محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
um joud
um joud
صدقتي ياغيرلان
الروح المعنويه مهمة في هذه الظروف
والتوبه والخوف والرجاء من الله هي غذاء هذه الروح ووقودها
وهذا المقصد من الموضوع
عمرها الروح المعنويه مارفعت همة انسان او جماعه او امة باللامبالاة واستمرار المعاصي
اتمنى بالفعل تكون الروح المعنويه عاليه بالاقبال على الله بالطاعات وترك المنكرات
لكن الي بشوف حال الناس الان لاهيين في شبكات التواصل الاجتماعي باختلافها
يحسسني انهم ولا هم هامهم شي مستمرين في التنكيت والاستهتار والمجاهرة بالمعصيه
هذا غير حالهم على ارض الواقع في الشوارع والاسواق
زمان ايام حرب الخليج كان الخوف اشد وكثير هداهم الله من الاغاني والتبرج والمجاهرة بالمعاصي
فهذاالشعور الي افتقدته في هذه الازمة
ماعاد عندنا رادع ديني ولا دنيوي للاسف
ماضون الى اين والى متى الله اعلم ؟'
محتاجين في هذه الفترة تكثيف دور الدعاة لله
محتاجين دورات ومجالس ذكر تغذي ارواحنا من جديد
والله يهدينا ويعاملنا برحمته ولطفه ولا يؤاخذنا بذنوبنا وفحش اعمالنا