malaaky-a
malaaky-a
يارب رحمتك وربي حالتي حاله بعد البرنامج الي فيه قبل شوي المشكله مالحقت الا على اخر الكلام
mmm1408
mmm1408
يو ويش رح يسير
رحله الى السماء
يارب ارحمنا
رماح ردينية
رماح ردينية
تقصدين هذا؟!
2012 عام العودة الى العصر الحجري
التقارير تقول ان العواصف الشمسية التي سوف تضرب الأرض بين عامي 2012 و2013 سوف تصيب كل شبكات الهاتف المحمول بأعطال، كما تشل شبكة الانترنت، وتشوش المحطات التلفزيونية والاذاعية، وتدخل العالم كله في الفوضى. وتؤكد التقارير أن مئة ألف شخص سوف يموتون في اوروبا بسبب المجاعة، ولن يتم دفن الموتى ولن تخرج القارة من الكارثة إلا بعد عقدين من الزمن!
ماذا نعرف أيضاً عن العواصف الشمسية؟
آخر تقرير لوكالة «ناسا» الأميركية حذر من عواصف شمسية عاتية في 2012 (SOLAR STORMS)، تعرف باسم CORONAL MASS ENJETION واختصاراً (CME)، وهي عبارة عن جسيمات مشحونة تنبعث من سطح الشمس، وتعرف ايضا بالبلازما. التقرير اشار الى ان انبعاثات البلازما، التي تختلف عن اشعة الشمس المعهودة، تصل الى ذروتها مرة واحدة كل 11 سنة، وهي تعرف باسم SOLAR MAXIMA ويُجمع علماء «الناسا» على ان اوج الدورة المقبلة، سوف يكون في شهر ايلول (سبتمبر) من العام 2012.
واذا كانت الدراسات السابقة قد اختبرت تأثيرات الشمس على الأرض، فانها لم تبحث في اخطار العواصف الشمسية على الحياة العصرية الجديدة. ويقول التقرير الذي شاركت فيه الاكاديمية الوطنية للعلوم، ان الولايات المتحدة، على سبيل المثال، تعتمد بشكل كبير على آخر صرخات التكنولوجيا، الا انها لم تقم بأي دراسة حول تأثير العواصف الشمسية على مجالات عدة كالاتصالات ووسائل الاعلام والبورصة والنشاطات الحكومية والنقل. ويضيف التقرير الذي بثته شبكة «سي ان ان» انه اذا ما ضرب الكرة الارضية اعصار شمسي كاعصار كاترينا، مثلاً، فإن الأضرار قد تصل الى 2 تريليون دولار. ونقلت الشبكة عن البروفسور دانيال بيكر، مدير مختبر فيزياء الفضاء والمناخ: بصرف النظر عما اذا كانت هذه العواصف جوية او فضائية، فإن النتائج ستكون وخيمة على المجتمع المدني، وكل ذلك يعتمد بالطبع على التقنيات الحديثة المستخدمة.
الى ذلك، حذر، التقرير من امكانية اصابة الارض بأضرار لا يمكن تفاديها، اذا ما وصلت نشاطات الشمس الى المستوى ذاته الذي وصلت اليه في ايار (مايو) 1921، حيث ان الولايات المتحدة، والدول الاخرى الصناعية، غير مؤهلة ولا مجهزة تكنولوجيا لمواجهة هذا النوع من العواصف. وقد ادرج التقرير مجموعة من التأثيرات السلبية لهذا النوع من العواصف، كحدوث خلل في طرق النقل والاتصالات وانظمة التمويل والمصارف وانتاج الطاقة الكهربائية، وشبكات توزيع المياه.
ومن المعروف ان هذه الانبعاثات الشمسية ليست غريبة على بني البشر، اذ سبق ان تعرضت الارض لموجة عاتية من هذا النوع في العام 1859، في بداية شهر ايلول (سبتمبر)، وادت الى تدمير شبكات التلغراف في اوروبا واميركا آنذاك، بالاضافة الى احداث العديد من الحرائق في اماكن مختلفة على وجه الارض.
ويبيّن العلماء ان ما حدث في العام 1859 كان ظاهرة فريدة شهدتها الانسانية تمثلت في خرق مجال الارض المغناطيسي (IONOSPHERE) الذي يعتبر الدرع الواقية من انبعاث هذه الجسيمات من الشمس. وكما هو معروف، فإن كوكب الأرض يتميز بوجود المجال المغناطيسي الذي يحميه من الجزيئات ذات الشحنات الكهربائية التي يتعرض لها من وقت الى آخر. اما سبب هذا المجال المغناطيسي للأرض فهو وجود الحديد في باطنها، اذ لولا هذا الوجود لما تشكل المجال المغناطيسي، ولأصبح كوكبنا ككوكب المريخ الذي هو ابعد من الارض عن الشمس، لكنه صار كوكبا قاحلاً وجافاً وحاراً وعديم الحياة، بسبب افتقاره الى الدرع التي تحميه من الرياح الشمسية.
وفي دراسة اعدها العالم أليكسي ديمتريف في العام 1998، اشار الى تغييرات فيزيولوجية في المجموعة الشمسية، الامر الذي انتج اثارا لا رجعة عنها، خصوصا ما ينال منها كوكب الارض. واكدت هذه الدراسة ان ثمة تحولات كبيرة تشهدها المجموعة الشمسية ناجمة عن تكوّن مجال مشحون داخل المجموعة الشمسية، الامر الذي ستبرز من اثار الطاقة المنتشرة بين الشمس والكواكب الاخرى. ومن المتوقع ان آثار هذه الظاهرة على كوكب الارض ستظهر من خلال تغير اقطاب المجال المغناطيسي للأرض (POLAR SHIFT)، بالاضافة الى تغيّر كبير في مناخ الارض، ما سينجم عنه زيادة في حدة العواصف وتقلبات في الاحول الجوية، وتغيرات في درجات حرارة الارض.
الى ذلك، كانت وكالة «ناسا» ذكرت في تقرير نشرته في اوائل العام 2008، ان ثمة ثغرة كبيرة في مجال الأرض المغناطيسي، اكبر بكثير مما كان يتوقعه العلماء، اذ يقدر حجم هذه الثغرة، التي تسمح بدخول الجسيمات الشمسية المشحونة بأربعة اضعاف حجم الكرة الارضية.
وبناء على ما سبق فإن علماء «الناسا» يتخوفون من تداعيات موعد ذروة الامواج الشمسية وآثارها على الأرض في العام المقبل. ولذلك، فإن هناك ما يشبه الاستنفار العام بين الوكالات العلمية في اميركا، خصوصا وكالة NOAA، اي «الادارة الوطنية للمحيطات والجو»، وهي من المراجع العلمية الرئيسة في الولايات المتحدة، التي تقوم برصد التغيرات والاحوال الجوية المؤثرة في الاجواء والبحار والمحيطات.
malaaky-a
malaaky-a
لا اله الا الله يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارب ارحم ضعفنا
يارب الطف بحالنا يارب ياقدير يارحيم ياودود لا تمتنا الا وانت راضي عنـــــــــــــــــا