بناااااات تكفون من تقدر تساااعدني

الطالبات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاااته

ياريت يابنات اللي عندهاقصة قصيرة عن اثر الصلاة في اخلاق المؤمن

وقصة في فضل الخشوع في الصلاة تنزلها ليه هنا

طالبينها من بنتي في سنة رابع ابتدائي وعملت بحث فالنت

ومالقيت غير قصص طويله وماتنفع لطلاب رابع

ياريت تساعدوني حبيباتي ولكم دعوة بظهر الغيب :26:
4
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الارجوان 66
الارجوان 66
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأب
!!قمر الليالي!!
القصه الاولى وللامانه نقلتها لك

صلاتي مفتاح رزقي "

نورا في الثلاثين من عمرها ملتزمة تخاف ربها وصابرة على قضاءه وقدره

وقد ابتلاها الله بزوج خمسيني فقير الحال فقير الأخلاق لا يصلي يهينها ويضربها /

حاولت نورا معه كل السبل لجعله يصلي لكنه كان يرفض الموضوع بحجة انه معدم

الحال فإذا صلى فلن يتبدل حاله "استغفر الله العظيم "


كان زوج نورا لايستلذ بتوجيه الإهانا ت لها إلا وهي ساجدة على

سجادة الصلاة تصلي فرضها / وكانت لاترفع رأسها ابدا من حالة السجود إلا وقد تنفخت

عيناها من كثر الدموع التي تصاحب دعاءها لربها بأن يهدي زوجها او يجعل لها مخرجا

من حياتها معه ...

وفي احد الأيام مر بهم مالك المنزل الذي يسكنون فيه

وطلب منهم دفع الأجرة المتراكمة عليهم / ضاق حال زوج نورا لأنه لا يملك المال للدفع

وإن لم يدفع سيطردون من المنزل / لاحظ الزوج انّ زوجته لم تتأثر بضيق حاله وهمه

فسألها وهو غاضب عن سبب عدم اهتمامها فقالت له بأنها

على ثقة بأن الله سوف يفرجها عليهم وعندما سألها عن سبب يقينها اخبرته انه وبينما

هو نائم صلت لربها وسألته بخشوع ان يفرج عليهم وأنها على يقين بأن الله

سيستجيب لها / غضب زوجها ونعتها بالسذاجة فالمبلغ كبير فكيف سيدفع للمالك ومن سيدفعه ،




اجابته بأن الله سيدفعه ، عاود الصراخ بوجهها وقال لها بأنها غير مبالية ولاتقد المسؤولية

فهمّ بضربها ضرباً مبرحاً وبينما هو يتفنن بضربها وتعذيبها وهي تبكي بحرقة صامتة ،

يقرع جرس الباب فيقوم بركلها والتوجه لفتح باب المنزل ، فإذا به المالك يخبره بأن شخص

مجهول مر به ودفع اجرة المنزل المتراكمة عليهم وانهم غير مطالبين بأي مبلغ الأن ،

سمع الزوج كلام المالك ثمّ دخل منزله وجلس على الأريكة واضعاً يده على وجهه واجهش بلبكاء ،

استغربت نورا من وضعه فأقتربت منه وربتت على كتفه وقالت له الم اخبرك بأن الله سيفرجها

علينا وأن الصلاة مفتاح الرزق والسعادة ، اجابها بأنه كان في ضلال وأنه قد اخطأ

بحق ربه ونفسه وزوجته ، وفجأة قام وتوضأ وصلى لربه ومن يومها ولم يترك فرضاً

فتحسنت معاملته لزوجته ووسع الله له في رزقه ورزقه طفل من نورا بعدما كان

قد فقد الأمل بذلك لأن الأطباء اكدوا عقمه ، فسبحان الله .

فضل الخشوع في الصلاة

خشوع الصديق:
وكان أبو بكر رضي الله عنه يبكي في الصلاة حتى لا يسمع الناس قراءته، ولمّا مرض النبي صلى الله عليه وسلم مرضه الذي مات فيه قال: «مروا أبا بكر فليصلِّ بالناس» قالت عائشة رضي الله عنها: "إن أبا بكرٍ رجل رقيق، إذا قرأ القرآن لا يملك دمعه".

إنه الفاروق:
وهذا الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه، لما طعنه المجوسي أبو لؤلؤة وهو يصلي بالناس غلبه النزف حتى غُشي عليه، فأدخلوه بيته، فلم يزل في غشية حتى أسفر، فنظر في وجوه من حوله فقال: "صلّى الناس؟" قالوا: "نعم"، فقال: "لا إسلام لمن ترك الصلاة"، ثم توضأ وصلّى وجرحه ينزف دمًا.

خشوع ابن الزبير:
وكان ابن الزبير إذا قام في الصلاة فكأنه عود من الخشوع، وكان يسجد فتنزل العصافير على ظهره، لا تحسبه إلا جذعاً أو حائطاً أو خشبة منصوبة لا تتحرك.

خشوع مسلم بن يسار:
وكان مسلم بن يسار لا يلتفت في صلاته، ولقد انهدمت ناحية من المسجد ففزع لها أهل السوق فما التفت.
وكان إذا دخل منزله سكت أهل بيه، فإذا قام يصلي تكلموا، أو ضحكوا، علماً منهم بأن قلبه مشغول عنهم، وكان يقول: "إلهي، متى ألقاك وأنت راضٍ".

تذكر النار:
قال أبو عبدالرحمن الأسدي: قلت لسعيد بن عبدالعزيز: "يا أبا محمد، ما هذا البكاء الذي يعرض لك في صلاتك؟"
قال: "يا ابن أخي، وما سؤالك عن ذلك؟"
قلت: "يا عمّ، لعل الله أن ينفعني".
قال سعيد: "ما قمت في صلاتي إلا مثلت لي جهنم".

حيلة شيطانية:
عن الحارث بن قيس قال: "إذا أتاك الشيطان وأنت تصلي فقال: "إنك مراءٍ"، فزدها طولاً".

خشوع علي بن الحسين:
وكان علي بن الحسين إذا فرغ من وضوئه للصلاة، وصار بين وضوئه وصلاته، أخذته رعدةٌ ونفضةٌ، فقيل له في ذلك، فقال: "ويحكم، أتدرون إلى من أقوم ومن أريد أن أناجي؟".


الارجوان 66
الارجوان 66
مشكوررره ياقمر الليالي

ماانحرم منك يالغلا وربي تعبتك معاي

عسى الله يسعدك دنيا واخره