السلام عليكم ..
اخباركم الغالين ؟؟
بنااات انا ثالث ثنوي ادبي ...
ولالستاذه طالبه مننا تعبير الخطبه ومحدده المواضيع .. (( الحجاب او النمص ))
والمشكله مالقيت بالنت حست ... هئئ هئئ :06:
والله ما فضيت على ان لها اسبوع مبلغتنا ..
بس بليز بنات الي عندها خطبه تنزلها لي .. وربي لا ادعيلهاا
وووراح تفرج علي كربتي ...
عموما انا بدخل الفجر قبل لا اروح المدرسه واشوف الموضوع اذا حد نزل <<< يارب يصير فيه ..
وربي مفتشله منها الاستاذه لها يومين تسالني .. :06::06:
واللي يسلمكم لا تاخرون ...
وقوولي ااااااااامين يا جعل ربي يحقق لك كل الي تتمنينه .. ويسعدك دنيا ووواااخره .. ويجمعني فيك بجنات الفردوس الاعلى <<<< ااااااااااااااامين ..
الي بتنزل لي الموضوع والي بتسعالي والي بتعطيني وجه ... :32:
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
السلام عليكم
تعبت وانا ادور تعبير خطابه ساعدوني بليييييز :(
بدعيله الي يساعدني :26:
لاتنسونيييييي :(
تعبت وانا ادور تعبير خطابه ساعدوني بليييييز :(
بدعيله الي يساعدني :26:
لاتنسونيييييي :(
تيسو
•
:32:صبااح النور ممكن مساعده انا ابحث عن قصة حب حزينه فمن عنده فارجو الاتصال على 0550467626او0557436276beso
تيسو
•
ارجو المساعده وعدم الانحراج
BESO
0 5 5 0 4 6 7 6 2 6
0 5 5 7 4 3 6 2 7 6
ان موضوع القصه مهمه واتمنى ان تكون ماساه
BESO
0 5 5 0 4 6 7 6 2 6
0 5 5 7 4 3 6 2 7 6
ان موضوع القصه مهمه واتمنى ان تكون ماساه
الصفحة الأخيرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
فإنه مع طغيان موجة الموضة والأزياء،
وانتشار عدواها في سائر الأرجاء، أصبح النساء مولعات بأضوائها، ملازمات لإنتاجها، متابعات لقواعدها.. حتى ولو كانت مخالفة للنصوص الشرعية.
ومن
المخالفات التي يقع فيها بعض النساء في هذا الخصوص: النمص.
أختي المسلمة:
ونحن في هذه السطور نبين لك خطورة هذه المخالفة على دينك ودنياك، وما
لها تأثير سلبي على إيمانك وشخصيتك وصحتك. فما هو النمص؟ وما حكمه في الشرع؟ وهل له تأثير على الصحة؟
النمص :ويقصد به نتف الحاجب او الاخذ منه كقول
بعضهم تهذيبه
كل ذلك لا يجوز
حكمه الشرعي:
لقد وردت نصوص كثيرة تدل على تحريمه تحريماً بيّناً، فمن ذلك:
قول الله جلَّ وعلا: { إِن
يَدعُونَ مِن دُونِهِ إِلا إِنَاثاً وَإن يَدعُونَ إِلا شَيطَاناً مَّرِيداً * لَّعَنَهُ اللهُ وَقَالَ لأُتَّخِذَنَّ مِن عِبَادِكَ نَصِيباً مَّفرُوضاً *
وَلأُضِلَّنَّهُم وَلأُمَنِّيَنَّهُم ولآمُرَنَّهُم فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنعَامِ وَلآمُرَنَّهُم فَلَيُغَيِرُنَّ خَلقَ اللهِ وَمَن يَتَّخِذِ
الشَّيطَانَ وَلِيّاً مِّن دُونِ اللهِ فَقَد خَسِر خُسرَاناً مُّبِيناً * يَعِدُهُم وَيُمَنِّيهِم وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيَطانُ إِلا غُرُوراً *
أُوْلَئِكَ مَأوَاهُم جَهَنَّمُ وَلا يَجِدُونَ عَنهَا مَحِيصاً } .
ووجه الدلالة من الآية أن الشيطان عدو لله قد أخذ على نفسه عهداً
بإضلال الناس عن الهدي ومن بين أعماله في ذلك أن يأمرهم بتغيير خلق الله، { لآمُرَنَّهُم فَلَيُغَيِّرنَّ خَلقَ اللهِ } ، والنمص فيه تغيير للخلقة الأصلية
لأن الوجه ومنه الحواجب قد خلقه الله جلَّ وعلا في أحسن تقويم، كما قال تعالى: { لَقَد خَلَقنَا الإِنسَان فِي أَحسَنِ تَقوِيمٍ } ، والنامصة
حينما تقوم بحف حواجبها أو قصها أو نتفها
فهي بذلك تقع في مصايد الشيطان، ومكايده وتكون من المغيرات خلق الله.
وفي الحديث عن ابن مسعود قال: « لعن
الله الواشمات والمستوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن، المغيرات خلق الله ، فبلغ ذلك امرأة من بني أسد يقال لها أم يعقوب ، فجاءت ، فقالت: إنه بلغني أنك
لعنت كيت وكيت .
فقال: ومالي لا ألعن ما لعن رسول الله وهو في كتاب الله؟ فقالت: لقد قرأت ما بين اللوحين فما وجدت فيه ما تقول!
فقال: لو كنت قرأتيه
لوجدتيه، أما قرأت: { وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُم عَنهُ فَانتَهُواْ } ، قالت: بلى .
قال: فإنه قد نهى عنه !
قالت:
فإني أرى أهلك يفعلونه! ;قال فاذهبي فانظري ، فذهبت فنظرت فلم تر في حاجبها شيئاً .
قال: لو كانت كذلك ما جامعتها . » .
ففي
هذا الحديث وعيد شديد لكل متنمصة أو نامصة، ألا وهو اللعنة التي هي الطرد من رحمة الله.
أختي المسلمة: فانظري أي جناية تجنيها على نفسها من تقدم على
هذه المخالفة.. إذ يكلفها نزع شعيرات من هنا أو هناك في وجهها.. يكلفها ذلك حرماناً من رحمة الله سبحانه.. ومن حرم الرحمة أدركه - ولابد الشقاء - وتحريم
النمص هو الذي عليه العلماء.
قال العلامة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله: ( لا يجوز أخذ شعر الحاجبين، ولا التخفيف منهما، لما ثبت عن النبي أنه
لعن النامصة والمتنمصة، وقد بيَّن أهل العلم أن أخذ شعر الحاجبين من النمص ) .
وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: (
التجميل ينقسم إلى قسمين: أحدهما ثابت دائم، مثل: الوشر والوشم، النمص.. فهو محرم بل من كبائر الذنوب لأن النبي لعن فاعله.
الثاني: ما كان على وجه
لا يدوم، فإنه لا بأس به مثل التجميل بالكحل والورس لكن بشرط أن لايؤدي هذا إلى محظور شرعاً مثل أن يكون فيه تشبه بالنساء الكافرات، أو أن يكون ذلك من باب
التبرج.. فإن هذا يكون محرماً لغيره لا لذاته ) .