الموووووووهم أبدأ موضوعي
فيه سؤااال دايما يطري علي ويروووح ويرجع ويروووح ألا وهو
مين كااان لهاأمنية والامنيات كثيييرة أو حلللم كان وددها يتحقق لكن الله ماأرااد وبعد مدة اكتشفت حكمة الله سبحااانه وتعالى وإنه ما أراد لها بهذا القضاء إلا الخير في الدنيا والآخرة (طبعا أنا هنا ماأتكلم عن الإيمان باالقضاء والقدر والرضا به,هذا مُسللم به ولا نقاش فيه أو جدال)أنا أقصد انه فيه البعض منا يتضايق إذا ماتحقق حلمة ويختلف التقبل من شخص لآخرولكن بعد أيام أو سنين يشوف الإنسان إن حياته بدون هاالحلم أفضل وإنه يمكن لو تحققت هذي الامنية مراح يكون سعيدأو مرتاح مثل ماهو عليه الحين ,,,يعني مثلا أنااا كان ودي أصيررر معلمة وطبعا صااارت ظروووف وعقبات وماتحققت أمنيتي ,,بصرااحة في البداية تضايقت وزعلت لكن لما أرجع لعقلي وأفكرأقوول الخيررة فيما اختاره الله...
لكن سبحان الله اكتشفت بعديين وخاااصة بعد مادخلوا عيالي المدارس وبديت أعللمهم يقال بعوض فيهم الحيين المهم ...اكتشفت صفات في شخصيتي أبدا ماتأهلني إني أكون مدرسة كيييف؟ أولاً اكتشفت إني عصبية جدا لأتفه الأسباب وتعالوا شوفوا وانا أشرح لهم إش من صرااخ وهاتي ياطق وامطاقق والله إني أرحمهم المساكين والشي الأخطر من كذا إني بالكاد أوصللهم المعلوومة !! بالله هذي صفات معللم الله يرحمنا
يارب لك الحمد على ماقضيته لي ,, يعني تخيلوا لو صرت معللمة كم طالبة مغلووبة على أمرها وراضية فيني غصب
رااح آخذ ذنبها لا شرح وتوصيل معلووومة زي الناس وفوق هذا وهذاك صرااخ ونكد
لا وفي الأخيير أقوللهم بكرة تسمييع وحل وااااجب على إيش؟؟ فالحمد لله إن السالفة اقتصررت على عيالي وبس(الله يعينهم علي).والحيين سؤااالييي والدرجة عشرة على عشرة ماقلت لكم مدررسة!!
مين اللي صار لها مثلي وماتحققت امنيتها؟ وبعدين عرفت انه خيره وأن الله ماأراد لها هذا الامر إلا لمصلحتها في الدنيا والاخره...
بليييييييييييز جاوبوا
لا حول ولا قوة إلا بالله.