بسم الله الرحمن الرحيم
بنات ابغى مواضيع عن التفوق
ونصائح
والمهم قصيدة
لانهم بيسواا لنا حفل

أزهاير @azhayr
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

وهذي مقالة أخرى بس ماعرف لمين:24:
كيف تتفوق في الصف
مهما كان مستوى تخرجك، ومهما كانت درجاتك أو تخصصك النهائي فإننا (أنا وأنت) نشترك بشيء واحد، وهو تجربة الصف.
يعمد معظم المدرسين للاستفادة من حصصهم في زخرفة وشرح المنهاج المقرر بينما يقرر آخرون قراءته فإذا قمت بتحضير واجبات القراءة دائماً قبل أن تدخل الصف أصبح الدرس مجرد تعزيز وإضافة معلومات.
وهنا سنقوم بشرح كيفية استخدام المهارات، وتتوقف هذه العملية على عاملين: نوع الصف الذي أنت فيه، والطرق الخاصة والأساليب التي يتبعها كل مدرس.
وللوصول إلى هذين الهدفين عليك القيام بنشاطات الصف التالية على أكمل وجه وبشكل متعادل.
المحاضرات: للاستيعاب، المدرسون يتحدثون والطلاب يستمعون.
التركيز الأساسي: الاستماع، التسجيل، الملاحظات.
المناقشات والتعبير عن رأيك:
وتدعى أحياناً (حلقات البحث) أو (مجموعات البحث) وعادة ما توجد على مستوى الكليات. وتكون تحت إشراف مساعد أستاذ. وتكون هذه المجموعات أقل عدداً وتسنح الفرصة لشرح بعض النقاط التي مرت في المحاضرة النظرية أو المنهاج.
التركيز الأساسي: الأسئلة/ الأجوبة للمشاركة في المناقشة.
الدمج بينهما:
يكون الدرس هنا عبارة عن محاضرة ومناقشة في آن واحد.
التركيز الأساسي: تسجيل الملاحظات، الاستماع، المشاركة، طرح الأسئلة، الإجابة.
الدروس العملية: استخدم يديك
تتضمن هذه الدروس: المخابر العلمية ومناهج التعليم المهني، وتكون في كل المستويات من المدرسة العليا فصاعداً.
تهتم هذه الدروس بفحص شيء محدد أو إجراء تجربة معينة، أو القيام بمشروع وما إلى ذلك. قد يقوم المدرس بالعمل أولاً، ثم يدع الطلاب يطبقونه.
التركيز الأساسي: تطوير وتطبيق مهارات تقنية ويدوية معينة.
اعرف مدرسك:
الشيء المهم الذي عليك معرفته أيضاً هو فهم شخصية مدرسك، ما يجب، ما يفضل، أسلوبه، ما يتوقع أن تخرج به من درسه.
وبناءً على تحليلك للمدرس، عاداته، أهدافه، ميوله... سيختلف تحضيرك للمادة يتقبل بعض المدرسين الواثقين بأنفسهم الأسئلة في أي وقت من الدرس، ويفضل آخرون تأجيل الأسئلة إلى نهاية الدرس. لكن هناك مَن لا يحبذ الأسئلة أبداً. تعلم متى وكيف يمكنك طرح الأسئلة على مدرسك بحيث يجيب عليها دون حرج. يشجع بعض المدرسين المناقشة ضمن حدود الدرس خوفاً من فقدان السيطرة على الصف والخروج عن المقرر، بينما يفسح آخرون مجالاً للمناقشة المفتوحة، وهناك تعلم بالضبط ما قد يحدث، لذا احترس أن تبقى ضمن الحدود التي خصصها المدرس من النوع الأول. بينما لعيك التزود بكثير من المعلومات والتحليل في حالة النوع الثاني. وعليك التزود بمعلومات أكثر من مجرد قراءة الكتاب المقرر، وتفهمها بعمق استعداداً لأي تحليل أو استنتاج أو تطبيق خارج عن التمارين الموجودة في الكتاب.
يتقيد بعض المدرسين بالكتاب المقرر حرفياً (وهذا أسوأ شيء) وقد يضيفون شرحاً لبعض النقاط التي يتوقعون أن يجدها الطلاب غامضة. بينما يستخدم آخرون الكتاب المقرر كنقاط انطلاق لإعطاء المزيد من المعلومات التي لا وجود لها في الكتاب.
يسعى أغلب الأساتذة والمدرسين إلى الهدف نفسه ((تعليم الطالب كيف يفكر ويتعلم حقائق ومفاهيم هامة عن المادة المعطاة وكيف يطبقها بأسلوبه الخاص.
وسنقدم لك الآن كيفية التحضير لأي درس قبل أن تطأ قدمك الغرفة.
أتم كل واجباتك:
إن لكل مادة كتاباً مقرراً لها بغض النظر عن ماهية أسلوب مدرسك أو ماهية المادة التي يعطيها، ومع أن بعض المدرسين لا يتقيدون بالكتاب إلا أنه يظل الركيزة الأساسية للمادة يجب قراءتها، إضافة لأي مرجع مشار إليه قبل أن تدخل الصف.
وستجد صعوبة في وضع الملاحظات بشكل واضح ومركّز لأنك لا تعرف ماذا في الكتاب، وعندها قد لا تعدو ملاحظاتك على معلومات هامشية موجودة في الكتب. ولا يقتصر الأمر على قراءة الكتاب المقرر فقط، بل كل المراجع المتعلقة بالمادة والتي أشار إليها المدرس مسبقاً.
جهز أسئلتك مسبقاً:
إن تحضير الأسئلة خطوة مهمة، وفرصتك أثناء التحضير وضع الأسئلة التي تحيرك، واطرحها على المدرس إن لم تجد الجواب من خلال المحاضرة.
تحضير الأدوات اللازمة:
دفتر الملاحظات، الكتاب المقرر، الأقلام أو أقلام الرصاص وغيرها من الضروريات، إضافة إلى الاحتياجات الخاصة بالدرس كالآلة الحاسبة ورق الرسم، كتب معينة... الخ.
هناك طرق مختلفة لتنظيم دفتر ملاحظاتك:
1 ـ استخدم دفتراً سماكة كبيرة ومقابض بشكل حلقات لكل المواد وكل الصفوف ثم قم بتقسيم أوراق كل مقبض إلى باب خاص بملاحظات ومادة معينة، تختزن فيه الملاحظات من كل نوع، من الصف، من دراستك الخاصة، من جلسة المناقشة، وكل ذلك بشكل متتابع ومتسلسل، أو يمكنك تقسيم كل باب إلى أقسام عديدة، كل منها يخص نوعاً محدداً من الملاحظات السابقة.
2 ـ استخدم دفتراً، له نظام الدفتر السابق نفسه، لكن أقل سماكة وخصصه لصف واحد فقط.
3 ـ استخدم دفاتر ملاحظات متفرقة (قليلة السماكة) لملاحظات القراءة والدروس معاً. وضع ورقة مطوية تفصل بين ملاحظات كل صف عن آخر مهما كان النظام الذي اخترته فلا تستخدم نظام بطاقات الملاحظات فهو غير عملي أبداً.
تحضير مواقفك:
لا تستهن بالطريقة التي تُقبل بها ذهنياً على كل درس. تعتمد عملية الاستفادة من المدرسة عموماً ومن أي درس بشكل خاص على مدى استعدادك فعلياً للمشاركة الفعلية في عملية التعلم. يجب أن تكون مستعداً للمدرسة، مستعداً لكل درس. لا يكفي أن تجلس في المؤخرة وتتلقى المعلومات، فالتعلم يحتاج لمشاركتك الحقيقية في كل خطوة.
ما يجب فعله في الصف:
اجلس في المقدمة حتى تصبح بمنى عن المشوشات حيث يكون المدرس بقربك، ولا بد أنك أدركت أنه كلما ابتعدت عن المدرس كلما زادت فرصة انشغالك، لأنك ستجد عشرات الرؤوس حولك وتلاحظ أحد الرؤوس يطلّ من النافذة ويغريك أن تفعل مثله، أما في المقدمة فستجني كل الفائدة كما ستعطي انطباعاً خاصاً للمدرس بأنك هنا لتنصت وتتعلم لا لقضاء الوقت فحسب، تجنب مظاهر التشتت، الذين يمضغون العلكة، ويقومون بالمقالب، ويصفرون، وحتى أولئك الذين يضعون العطور. قد يكون زميلك لطيفاً وصديقاً مفكراً، ظريفاً وشريكاً ماهراً في اللعب، لكنه لا يلبث أن يشوشك أثناء جلوسه إلى جانبك. ابتعد عنه وعن أولئك الذين يتراسلون بقصاصات الورق في الدرس.
ابحث عن أدلة:
أثبتت الدراسات أن قسماً معيناً من الاتصال يتمّ بواسطة الكلمات، بينما يُنقل ما تبقى من الرسالة بواسطة اللغة الجسدية، التعبيرات ودرجة تغير الصوت.
يقوم معظم المدرسين ببعض الإيماءات لتوضيح المادة التي يشرحونها أكثر. وتكون بعضها مهمة، وقد تكون لغة الجسد دليلك.
سجّل أو لا تسجّل:
أعارض استخدام آلة التسجيل كبديل عن العل الحي الفعال في الصف للأسباب التالية:
ـ إنها مضيعة للوقت: فهي لا تضيع الوقت الذي تجلس فيه إلى الدرس فحسب، بل تضيع مزيداً من الوقت للاستماع إلى ذلك الدرس ثانية.
ـ إنها طريقة عديمة الفائدة للمراجعة: ستقوم بإرجاع أو تسريع آلة التسجيل لالتقاط النقاط المهمة للدرس بدلاً من قراءة ملخص بسيط ومركز.
ـ إنها مكلفة: قارن تكلفة الورق والقلم مع أشرطة التسجيل والبطاريات.
ستختار الأولى بالتأكيد.
ت عندما تختار طريقة التسجيل تفقد الأدلة الحية التي أشرنا إليها سابقاً ستتلقى الكلمات، وتفقد تلك النظرة الخاصة التي لمعت في عيني الأستاذ أو قبضة يده، وهي تهز وكأنها تقول: ((انتبهوا سيكون هذا في الامتحان)).
بعد كل ما أشرنا إليه أؤكد على أن آلة التسجيل لا تعوّض مهارات الاستماع الجيدة.
استوعب الصورة الكاملة:
إذا كنت تستمع بانتباه وتصغي قبل أن تكتب فسوف تفهم الصورة كاملة بشكل طبيعي. فإذا كانت مجرّسة التاريخ تذكر أسماء ا لمعارك الأجنبية بسرعة ويجهد زميلك في الخلف نفسه لتدوين الأسماء، فإنك في المقدمة تعي جوهر الأمر وتسجل الملاحظة الجوهرية عن النقطة الهامة التي تتعلق بكل معركة، وتعود إلى الأسماء في الكتاب المقرر. لقد التقطت الصورة كاملة في حين عجز صديقك إلا من كتابة أسماء لن يتذكر لماذا كتبها في المراجعة.
دوّن ملاحظات عن الأمور التي تجهلها:
إن كنت تعرف نظرية آنيشتاين عن النسبية، وتعرف متى تمّ تفجير ميناء بيرل وغيرها، فلماذا تضيع وقتك في تدوينها؟
يقدم المدرس كثيراً من المعلومات كتمهيد للدرس أو لأغراض المناقشة، فلا تسجل إلا المعلومة الجديدة بالنسبة لك، والتي تشعر أنها أساسية لفهم المادة. قد تستطيع أن تعبر عن مفهوم الدرس بجملة واحدة، وهي كافية بالنسبة لك لدى قراءتها ثانية لمعرفة الموضوع.
يكون التركيز الأكبر في حلقات البحث والمناقشات على مهارة طرح الأسئلة والإجابة عليها، لكن عليك ألا تتجاهل النقاط والملاحظات، كن مستمعاً وملماً بالأمور أثناء المناقشة، وحالما تنتهي أسرع لتدوين أهم النقاط التي دار حولها النقاش.
أما في الدروس العملية (كالمخابر والمراسم) فيجب أن تكون على أهبة الاستعداد لتدوين الملاحات، وتتوقع أن كل ملاحظة قد ترد في الامتحان..
طور مهارات الاختصار:
لا يطلب منك أن تكون ضليعاً بالاختصار، بل أن تستطيع التخلي عن الكلمات والرموز غير الضرورية، وتقتصر على كتابة الأشياء الهامة والرموز التي تساعدك على فهم الموضوع أثناء قراءته فيما بعد، فما نفع حشو الورقة بكل ما تسمعه، وقد لا تستطيع تدوين كل ما يتلفظ به الأستاذ ـ في الوقت الذي تسعى فيه لكسب النقاط الهامة.
إليك قائمة بالاختصارات الثابتة التي قد تساعدك:
= تقريباً
يؤدي
+ أيضاً و
مهم
تغير
تجد هذه الرموز الشائعة في الرياضيات والمنطق، أما الاختصارات العملية التي عليك تطبيقها في كل محاضراتك فهي تتعلق بك وحدك كأن تجد نصف الكلمة أو أول حرف وآخر حرف منها بحيث تفهمها لدى المراجعة، وبهذا الشكل تفسح مجالاً للانتباه إلى أسلوب طرح المدرس ومعرفة الدرس بأبعاده الكاملة. وقم بمراجعة الملاحظات المختصرة بعد الدرس مباشرة وما تزال الأفكار تدور في رأسك واشرحها بالتفصيل. والهدف من ذلك أن تقوم بوضع نظام اختصار خاص بك تفهمه مهما كان هذا النظام.
المشاركة:
ستجد ف معظم الدروس أن المدرس يولي أهمية خاصة للأسئلة والأجوبة، فالحوار يزيد في مدى استيعابك للمادة. عليك أن تشارك في أيّ درس، وأية مناقشة فهذا يعزز تقدير المدرس لك ويؤثر على علاماتك.
لا تطرح أسئلة تستفز بها المدرس، بل يجب أن يكون دافعك للتعلم واضحاً من أسئلتك.
أخيراً، استمع بانتباه إلى كلمات رفاق صفك فالمعرفة لا حدود لها وستفيدك من ملاحظة، تعليق، موقف، وفكرة تقال هنا وهناك ككلام المعلم تماماً.
أما إذا كنت خجولاً ومرتكباً فيمكنك طرح أسئلة بدلاً من الانغماس بالنقاش وشيئاً فشيئاً تتجرأ وتدخل في المناقشات.
إن الخوف من الوقوف أمام الصف وتفضيل المشاركة من المقعد يدل على نقص في الثقة بالنفس، ونقص الثقة بالنفس ينبع من عدم التحضير، وكلما حضرت المادة واستوعبتها جيداً كلما زادت ثقتك بنفسك ورغبتك برفع يدك والإدلاء بما تعلم.
ماذا تفعل بعد الدرس:
حالما تنتهي من الدرس، راجع ملاحظاتك واملأ الفراغات، وترجم الرموز إلى كلمات، ودون الأسئلة التي تحتاج لمزيد من البحث في كتابك المقرر أو أثناء ا لدرس القادم، ولا تنسّ أن تدون كل واجب جديد على تقويمك الأسبوعي.
لا أجشع نقل الملاحظات عن المسودة بشكل آلي، وأعتقد أنه من المهم أن تقوم بهذه العملية لتفهم المحاضرة، وتجعلها مقروءة وملخصة، وكلما جعلتها بشكل أفضل كلما زادت فرصتك للتمكن من المادة والإبداع فيها.
كيف تتفوق في الصف
مهما كان مستوى تخرجك، ومهما كانت درجاتك أو تخصصك النهائي فإننا (أنا وأنت) نشترك بشيء واحد، وهو تجربة الصف.
يعمد معظم المدرسين للاستفادة من حصصهم في زخرفة وشرح المنهاج المقرر بينما يقرر آخرون قراءته فإذا قمت بتحضير واجبات القراءة دائماً قبل أن تدخل الصف أصبح الدرس مجرد تعزيز وإضافة معلومات.
وهنا سنقوم بشرح كيفية استخدام المهارات، وتتوقف هذه العملية على عاملين: نوع الصف الذي أنت فيه، والطرق الخاصة والأساليب التي يتبعها كل مدرس.
وللوصول إلى هذين الهدفين عليك القيام بنشاطات الصف التالية على أكمل وجه وبشكل متعادل.
المحاضرات: للاستيعاب، المدرسون يتحدثون والطلاب يستمعون.
التركيز الأساسي: الاستماع، التسجيل، الملاحظات.
المناقشات والتعبير عن رأيك:
وتدعى أحياناً (حلقات البحث) أو (مجموعات البحث) وعادة ما توجد على مستوى الكليات. وتكون تحت إشراف مساعد أستاذ. وتكون هذه المجموعات أقل عدداً وتسنح الفرصة لشرح بعض النقاط التي مرت في المحاضرة النظرية أو المنهاج.
التركيز الأساسي: الأسئلة/ الأجوبة للمشاركة في المناقشة.
الدمج بينهما:
يكون الدرس هنا عبارة عن محاضرة ومناقشة في آن واحد.
التركيز الأساسي: تسجيل الملاحظات، الاستماع، المشاركة، طرح الأسئلة، الإجابة.
الدروس العملية: استخدم يديك
تتضمن هذه الدروس: المخابر العلمية ومناهج التعليم المهني، وتكون في كل المستويات من المدرسة العليا فصاعداً.
تهتم هذه الدروس بفحص شيء محدد أو إجراء تجربة معينة، أو القيام بمشروع وما إلى ذلك. قد يقوم المدرس بالعمل أولاً، ثم يدع الطلاب يطبقونه.
التركيز الأساسي: تطوير وتطبيق مهارات تقنية ويدوية معينة.
اعرف مدرسك:
الشيء المهم الذي عليك معرفته أيضاً هو فهم شخصية مدرسك، ما يجب، ما يفضل، أسلوبه، ما يتوقع أن تخرج به من درسه.
وبناءً على تحليلك للمدرس، عاداته، أهدافه، ميوله... سيختلف تحضيرك للمادة يتقبل بعض المدرسين الواثقين بأنفسهم الأسئلة في أي وقت من الدرس، ويفضل آخرون تأجيل الأسئلة إلى نهاية الدرس. لكن هناك مَن لا يحبذ الأسئلة أبداً. تعلم متى وكيف يمكنك طرح الأسئلة على مدرسك بحيث يجيب عليها دون حرج. يشجع بعض المدرسين المناقشة ضمن حدود الدرس خوفاً من فقدان السيطرة على الصف والخروج عن المقرر، بينما يفسح آخرون مجالاً للمناقشة المفتوحة، وهناك تعلم بالضبط ما قد يحدث، لذا احترس أن تبقى ضمن الحدود التي خصصها المدرس من النوع الأول. بينما لعيك التزود بكثير من المعلومات والتحليل في حالة النوع الثاني. وعليك التزود بمعلومات أكثر من مجرد قراءة الكتاب المقرر، وتفهمها بعمق استعداداً لأي تحليل أو استنتاج أو تطبيق خارج عن التمارين الموجودة في الكتاب.
يتقيد بعض المدرسين بالكتاب المقرر حرفياً (وهذا أسوأ شيء) وقد يضيفون شرحاً لبعض النقاط التي يتوقعون أن يجدها الطلاب غامضة. بينما يستخدم آخرون الكتاب المقرر كنقاط انطلاق لإعطاء المزيد من المعلومات التي لا وجود لها في الكتاب.
يسعى أغلب الأساتذة والمدرسين إلى الهدف نفسه ((تعليم الطالب كيف يفكر ويتعلم حقائق ومفاهيم هامة عن المادة المعطاة وكيف يطبقها بأسلوبه الخاص.
وسنقدم لك الآن كيفية التحضير لأي درس قبل أن تطأ قدمك الغرفة.
أتم كل واجباتك:
إن لكل مادة كتاباً مقرراً لها بغض النظر عن ماهية أسلوب مدرسك أو ماهية المادة التي يعطيها، ومع أن بعض المدرسين لا يتقيدون بالكتاب إلا أنه يظل الركيزة الأساسية للمادة يجب قراءتها، إضافة لأي مرجع مشار إليه قبل أن تدخل الصف.
وستجد صعوبة في وضع الملاحظات بشكل واضح ومركّز لأنك لا تعرف ماذا في الكتاب، وعندها قد لا تعدو ملاحظاتك على معلومات هامشية موجودة في الكتب. ولا يقتصر الأمر على قراءة الكتاب المقرر فقط، بل كل المراجع المتعلقة بالمادة والتي أشار إليها المدرس مسبقاً.
جهز أسئلتك مسبقاً:
إن تحضير الأسئلة خطوة مهمة، وفرصتك أثناء التحضير وضع الأسئلة التي تحيرك، واطرحها على المدرس إن لم تجد الجواب من خلال المحاضرة.
تحضير الأدوات اللازمة:
دفتر الملاحظات، الكتاب المقرر، الأقلام أو أقلام الرصاص وغيرها من الضروريات، إضافة إلى الاحتياجات الخاصة بالدرس كالآلة الحاسبة ورق الرسم، كتب معينة... الخ.
هناك طرق مختلفة لتنظيم دفتر ملاحظاتك:
1 ـ استخدم دفتراً سماكة كبيرة ومقابض بشكل حلقات لكل المواد وكل الصفوف ثم قم بتقسيم أوراق كل مقبض إلى باب خاص بملاحظات ومادة معينة، تختزن فيه الملاحظات من كل نوع، من الصف، من دراستك الخاصة، من جلسة المناقشة، وكل ذلك بشكل متتابع ومتسلسل، أو يمكنك تقسيم كل باب إلى أقسام عديدة، كل منها يخص نوعاً محدداً من الملاحظات السابقة.
2 ـ استخدم دفتراً، له نظام الدفتر السابق نفسه، لكن أقل سماكة وخصصه لصف واحد فقط.
3 ـ استخدم دفاتر ملاحظات متفرقة (قليلة السماكة) لملاحظات القراءة والدروس معاً. وضع ورقة مطوية تفصل بين ملاحظات كل صف عن آخر مهما كان النظام الذي اخترته فلا تستخدم نظام بطاقات الملاحظات فهو غير عملي أبداً.
تحضير مواقفك:
لا تستهن بالطريقة التي تُقبل بها ذهنياً على كل درس. تعتمد عملية الاستفادة من المدرسة عموماً ومن أي درس بشكل خاص على مدى استعدادك فعلياً للمشاركة الفعلية في عملية التعلم. يجب أن تكون مستعداً للمدرسة، مستعداً لكل درس. لا يكفي أن تجلس في المؤخرة وتتلقى المعلومات، فالتعلم يحتاج لمشاركتك الحقيقية في كل خطوة.
ما يجب فعله في الصف:
اجلس في المقدمة حتى تصبح بمنى عن المشوشات حيث يكون المدرس بقربك، ولا بد أنك أدركت أنه كلما ابتعدت عن المدرس كلما زادت فرصة انشغالك، لأنك ستجد عشرات الرؤوس حولك وتلاحظ أحد الرؤوس يطلّ من النافذة ويغريك أن تفعل مثله، أما في المقدمة فستجني كل الفائدة كما ستعطي انطباعاً خاصاً للمدرس بأنك هنا لتنصت وتتعلم لا لقضاء الوقت فحسب، تجنب مظاهر التشتت، الذين يمضغون العلكة، ويقومون بالمقالب، ويصفرون، وحتى أولئك الذين يضعون العطور. قد يكون زميلك لطيفاً وصديقاً مفكراً، ظريفاً وشريكاً ماهراً في اللعب، لكنه لا يلبث أن يشوشك أثناء جلوسه إلى جانبك. ابتعد عنه وعن أولئك الذين يتراسلون بقصاصات الورق في الدرس.
ابحث عن أدلة:
أثبتت الدراسات أن قسماً معيناً من الاتصال يتمّ بواسطة الكلمات، بينما يُنقل ما تبقى من الرسالة بواسطة اللغة الجسدية، التعبيرات ودرجة تغير الصوت.
يقوم معظم المدرسين ببعض الإيماءات لتوضيح المادة التي يشرحونها أكثر. وتكون بعضها مهمة، وقد تكون لغة الجسد دليلك.
سجّل أو لا تسجّل:
أعارض استخدام آلة التسجيل كبديل عن العل الحي الفعال في الصف للأسباب التالية:
ـ إنها مضيعة للوقت: فهي لا تضيع الوقت الذي تجلس فيه إلى الدرس فحسب، بل تضيع مزيداً من الوقت للاستماع إلى ذلك الدرس ثانية.
ـ إنها طريقة عديمة الفائدة للمراجعة: ستقوم بإرجاع أو تسريع آلة التسجيل لالتقاط النقاط المهمة للدرس بدلاً من قراءة ملخص بسيط ومركز.
ـ إنها مكلفة: قارن تكلفة الورق والقلم مع أشرطة التسجيل والبطاريات.
ستختار الأولى بالتأكيد.
ت عندما تختار طريقة التسجيل تفقد الأدلة الحية التي أشرنا إليها سابقاً ستتلقى الكلمات، وتفقد تلك النظرة الخاصة التي لمعت في عيني الأستاذ أو قبضة يده، وهي تهز وكأنها تقول: ((انتبهوا سيكون هذا في الامتحان)).
بعد كل ما أشرنا إليه أؤكد على أن آلة التسجيل لا تعوّض مهارات الاستماع الجيدة.
استوعب الصورة الكاملة:
إذا كنت تستمع بانتباه وتصغي قبل أن تكتب فسوف تفهم الصورة كاملة بشكل طبيعي. فإذا كانت مجرّسة التاريخ تذكر أسماء ا لمعارك الأجنبية بسرعة ويجهد زميلك في الخلف نفسه لتدوين الأسماء، فإنك في المقدمة تعي جوهر الأمر وتسجل الملاحظة الجوهرية عن النقطة الهامة التي تتعلق بكل معركة، وتعود إلى الأسماء في الكتاب المقرر. لقد التقطت الصورة كاملة في حين عجز صديقك إلا من كتابة أسماء لن يتذكر لماذا كتبها في المراجعة.
دوّن ملاحظات عن الأمور التي تجهلها:
إن كنت تعرف نظرية آنيشتاين عن النسبية، وتعرف متى تمّ تفجير ميناء بيرل وغيرها، فلماذا تضيع وقتك في تدوينها؟
يقدم المدرس كثيراً من المعلومات كتمهيد للدرس أو لأغراض المناقشة، فلا تسجل إلا المعلومة الجديدة بالنسبة لك، والتي تشعر أنها أساسية لفهم المادة. قد تستطيع أن تعبر عن مفهوم الدرس بجملة واحدة، وهي كافية بالنسبة لك لدى قراءتها ثانية لمعرفة الموضوع.
يكون التركيز الأكبر في حلقات البحث والمناقشات على مهارة طرح الأسئلة والإجابة عليها، لكن عليك ألا تتجاهل النقاط والملاحظات، كن مستمعاً وملماً بالأمور أثناء المناقشة، وحالما تنتهي أسرع لتدوين أهم النقاط التي دار حولها النقاش.
أما في الدروس العملية (كالمخابر والمراسم) فيجب أن تكون على أهبة الاستعداد لتدوين الملاحات، وتتوقع أن كل ملاحظة قد ترد في الامتحان..
طور مهارات الاختصار:
لا يطلب منك أن تكون ضليعاً بالاختصار، بل أن تستطيع التخلي عن الكلمات والرموز غير الضرورية، وتقتصر على كتابة الأشياء الهامة والرموز التي تساعدك على فهم الموضوع أثناء قراءته فيما بعد، فما نفع حشو الورقة بكل ما تسمعه، وقد لا تستطيع تدوين كل ما يتلفظ به الأستاذ ـ في الوقت الذي تسعى فيه لكسب النقاط الهامة.
إليك قائمة بالاختصارات الثابتة التي قد تساعدك:
= تقريباً
يؤدي
+ أيضاً و
مهم
تغير
تجد هذه الرموز الشائعة في الرياضيات والمنطق، أما الاختصارات العملية التي عليك تطبيقها في كل محاضراتك فهي تتعلق بك وحدك كأن تجد نصف الكلمة أو أول حرف وآخر حرف منها بحيث تفهمها لدى المراجعة، وبهذا الشكل تفسح مجالاً للانتباه إلى أسلوب طرح المدرس ومعرفة الدرس بأبعاده الكاملة. وقم بمراجعة الملاحظات المختصرة بعد الدرس مباشرة وما تزال الأفكار تدور في رأسك واشرحها بالتفصيل. والهدف من ذلك أن تقوم بوضع نظام اختصار خاص بك تفهمه مهما كان هذا النظام.
المشاركة:
ستجد ف معظم الدروس أن المدرس يولي أهمية خاصة للأسئلة والأجوبة، فالحوار يزيد في مدى استيعابك للمادة. عليك أن تشارك في أيّ درس، وأية مناقشة فهذا يعزز تقدير المدرس لك ويؤثر على علاماتك.
لا تطرح أسئلة تستفز بها المدرس، بل يجب أن يكون دافعك للتعلم واضحاً من أسئلتك.
أخيراً، استمع بانتباه إلى كلمات رفاق صفك فالمعرفة لا حدود لها وستفيدك من ملاحظة، تعليق، موقف، وفكرة تقال هنا وهناك ككلام المعلم تماماً.
أما إذا كنت خجولاً ومرتكباً فيمكنك طرح أسئلة بدلاً من الانغماس بالنقاش وشيئاً فشيئاً تتجرأ وتدخل في المناقشات.
إن الخوف من الوقوف أمام الصف وتفضيل المشاركة من المقعد يدل على نقص في الثقة بالنفس، ونقص الثقة بالنفس ينبع من عدم التحضير، وكلما حضرت المادة واستوعبتها جيداً كلما زادت ثقتك بنفسك ورغبتك برفع يدك والإدلاء بما تعلم.
ماذا تفعل بعد الدرس:
حالما تنتهي من الدرس، راجع ملاحظاتك واملأ الفراغات، وترجم الرموز إلى كلمات، ودون الأسئلة التي تحتاج لمزيد من البحث في كتابك المقرر أو أثناء ا لدرس القادم، ولا تنسّ أن تدون كل واجب جديد على تقويمك الأسبوعي.
لا أجشع نقل الملاحظات عن المسودة بشكل آلي، وأعتقد أنه من المهم أن تقوم بهذه العملية لتفهم المحاضرة، وتجعلها مقروءة وملخصة، وكلما جعلتها بشكل أفضل كلما زادت فرصتك للتمكن من المادة والإبداع فيها.

الصفحة الأخيرة
خطوات نحو النجاح الدراسي
د. مصطفى ابو سعد
النجاح مطلب الجميع وتحقيق النجاح الدراسي يعتبر من أولويات الأهداف لدى الطالب.. ولكل نجاح مفتاح وفلسفة وخطوات ينبغي الاهتمام بها... ولذلك أصبح النجاح علما وهندسة..
النجاح فكرا يبدأ وشعورا يدفع ويحفز وعملا وصبرا يترجم... وهو في الأخير رحلة... سافر فإن الفتى من بات مفتتحا قفل النجاح بمفتاح من السفر.
المفاتيح العشرة للنجاح الدراسي:
1_ الطموح كنز لا يفنى:
لا يسعى للنجاح من لا يملك طموحا ولذلك كان الطموح هو الكنز الذي لا يفنى... فكن طموحا وانظر إلى المعالي... هذا عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين يقول معبرا عن طموحه: "إن لي نفسا تواقة، تمنت الإمارة فنالتها، وتمنت الخلافة فنالتها، وأنا الآن أتوق إلى الجنة وأرجو أن أنالها".
2_ العطاء يساوي الأخذ:
النجاح عمل وجد وتضحية وصبر ومن منح طموحه صبرا وعملا وجدا حصد نجاحا وثمارا.. فاعمل واجتهد وابذل الجهد لتحقق النجاح والطموح والهدف... فمن جدّ وجد ومن زرع حصد...
3_ غير رأيك في نفسك:
الإنسان يملك طاقات كبيرة وقوى خفية يحتاج أن يزيل عنها غبار التقصير والكسل... فأنت أقدر مما تتصور وأقوى مما تتخيل وأذكى بكثير مما تعتقد... اشطب كل الكلمات السلبية عن نفسك من مثل "لا استطيع - لست شاطرا.." وردّد باستمرار" أنا أستحق الأفضل _أنا مبدع _ أنا ممتاز _ أنا قادر..".
4_ النجاح هو ما تصنعه (فكر بالنجاح _ أحب النجاح..)
النجاح شعور والناجح يبدأ رحلته بحب النجاح والتفكير بالنجاح.. فكر وأحب وابدأ رحلتك نحو هدفك.. تذكر: "يبدأ النجاح من الحالة النفسية للفرد، فعليك ان تؤمن بأنك ستنجح _بإذن الله _ من أجل ان يكتب لك فعلا النجاح. "الناجحون لا ينجحون وهم جالسون لاهون ينتظرون النجاح ولا يعتقدون أنه فرصة حظ وإنما يصنعونه بالعمل والجد والتفكير والحب واستغلال الفرص والاعتماد على ما ينجزونه بأيديهم.
5_ الفشل مجرد حدث.. وتجارب:
لا تخش الفشل بل استغله ليكون معبرا لك نحو النجاح لم ينجح أحد دون أن يتعلم من مدرسة النجاح، وأديسون مخترع الكهرباء قام بـ 1800 محاولة فاشلة قبل أن يحقق إنجازه الرائع.. ولم ييأس بعد المحاولات الفاشلة التي كان يعتبرها دروسا تعلم من خلالها قواعد علمية وتعلم منها محاولات لا تؤدي إلى اختراع الكهرباء.. تذكر: الوحيد الذي لا يفشل هو من لا يعمل.. وإذا لم تفشل فلن تجدّ.. الفشل فرص وتجارب.. لا تخف من الفشل ولا تترك محاولة فاشلة تصيبك بالإحباط.. وما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلق لك فرص النجاح.
6_ املأ نفسك بالإيمان والأمل:
الإيمان بالله اساس كل نجاح وهو النور الذي يضيء لصاحبه الطريق وهو المعيار الحقيقي لاختيار النجاح الحقيقي.. الإيمان يمنحك القوة وهو بداية ونقطة الانطلاق نحو النجاح وهو الوقود الذي يدفعك نحو النجاح.. والأمل هو الحلم الذي يصنع لنا النجاح.. فرحلة النجاح تبدأ أملا ثم مع الجهد يتحقق الأمل..
7_ اكتشف مواهبك واستفد منها:
لكل إنسان مواهب وقوى داخلية ينبغي العمل على اكتشافها وتنميتها ومن مواهبنا الإبداع والذكاء والتفكير والاستذكار والذاكرة القوية.. ويمكن العمل على رعاية هذه المواهب والاستفادة منها بدل أن تبقى معطلة في حياتنا..
8_ الدراسة متعة.. طريق للنجاح:
المرحلة الدراسية من أمتع لحظات الحياة ولا يعرف متعتها إلا من مرّ بها والتحق بغيرها.. متعة التعلم لا تضاهيها متعة في الحياة وخصوصا لو ارتبطت عند صاحبها بالعبادة.. فطالب العلم عابد لله وما أجمل متعة العلم مقروناً بمتعة العبادة.. الدراسة وطلب العلم متعة تنتهي بالنجاح.. وتتحول لمتعة دائمة حين تكلل بالنجاح.
9_ الناجحون يثقون دائماً في قدرتهم على النجاح:
الثقة في النجاح يعني دخولك معركة النجاح منتصرا بنفسية عالية والذي لا يملك الثقة بالنفس يبدأ معركته منهزما..
10_ النجاح والتفوق = 1% إلهام وخيال + 99% جهد واجتهاد
11_ خطوة للاستعداد للمذاكرة:
1_ اخلص النية لله واجعل طلب العلم عبادة.
2_ تذكر دائماً أن التوفيق من الله والأسباب من الإنسان.
3_ احذف كلمة "سوف" من حياتك ولا تؤجل.
4_ احذر الإيحاءات السلبية: أنا فاشل - المادة صعبة..
5_ ثق بتوفيق الله وابذل الأسباب.
6_ ثق في أهمية العلم وتعلمه.
7_ أحذر رفقاء السوء وقتلة الوقت..
8_ نظم كراستك ترتاح مذاكرتك..
9_ أد واجباتك وراجع يوما بيوم..
10_ تزود بأحسن الوقود.. (أفضل التغذية أكثر من الفواكه والخضراوات وامتنع عن الأكلات السريعة..)
11_ لا تذاكر أبدا وأنت مرهق..
نظم وقتك:
1_ تذكر أن أحسن طريقة لاستغلال الوقت أن تبدأ الآن!!
2_ حدد أولوياتك الدراسية وفق الوقت المتاح.
3_ ضع جدولا يوميا _ أسبوعيا لتنظيم الوقت والأولويات.
4_ تنظيم الوقت: رغبة + إرادة + ممارسة + جهد = متعة.
من طرق تقوية الذاكرة:
1_ الفهم أولا.. يساعد على الحفظ والتخزين..
2_ استذكر موضوعات متكاملة.
3_ الترابط بين ما تستذكر وما لديك من معلومات يقوي الذاكرة..
4_ الصحة بشكل عام عامل أساسي لتقوية الذاكرة.:
النوم المريح _ غذاء متكامل _ الرياضة البدنية _ الحالة النفسية التفاؤل _ الاسترخاء _ التعامل مع الناس...
5_ خلق الاهتمام _الفرح _ حب الاستطلاع _ التمعن _ التركيز الفكري_ كلها وسائل لتقوية ذاكرتك.
6_ تصنيف المواد حسب المواضيع وحسب البساطة والصعوبة يسهل عملية الاستذكار.
من أجل حفظ متقن:
1_ صمم على تسميع ما ستحفظ. (استمع لنفسك).
2_ افهم ثم احفظ.
3_ قسم النص إلى وحدات ثم احفظ.
4_ وزع الحفظ على فترات زمنية.
5_ كرر ثم كرر... كرر..
6_ اعتمد على أكثر من حاسة في الحفظ. 10% تقرأ _ 20% تسمع _ 30% ترى _ 50% ترى وتسمع _ 80% مما تقوله _ 90% تقول وتفعل) ارسم صورا تخطيطية _ لوّن بعض الرسوم أو الفقرات الرئيسية _
7_ لا تؤجل الحفظ _ اسرع إلى الحفظ.
8_ قاوم النسيان ودعم التذكر. (الحماس _ الراحة _ التخيل والربط _ التكرار _ التلخيص _ المذاكرة قبل النوم..).
9_ تجنب المعاصي. شكوت إلى وكيع سوء حفظي فارشدني إلى ترك المعاصي.