اهم شي يكون نظيف انتي لو تحبيه ماراح تتقرفي ثم هو ليش ماينقرف منك ؟
او حطي عليه نكهه قبلها هه
اهم شي يكون نظيف انتي لو تحبيه ماراح تتقرفي ثم هو ليش ماينقرف منك ؟
او حطي عليه نكهه قبلها هه
السلام عليكم ورحمة الله من المعروف ان تمتع الرجل بزوجته في ما شرع الله لا نقاش فيه لكن ان لا يخرج عن الفطرة السليمة و إن كان مقصدك الجنس الفموي أكرمك الله فهو محرم عند جمهور العلماء... و فيه ضرر علی كلا الطرفين و غير هذا أمر يشمئز منه لمكانين غير طاهرين و الله تبارك و تعالی يقول """ ""إن الله يحب التوابين و يحب المتطهرين""" أي المتنزهين عن الأقذار و الذين ينالون ما رزقهم الله بالطرق الصحيحة المجلبة للخير فالمعاشرة الزوجية تكون بحدود الأدب الذي نص عليه الكتاب و السنة و من رأيي أن تصارحيه فما كان محرما اجتنباه و ما كان مكلفا بالنسبة لك عالجيه باستبداله أمور أخری...السلام عليكم ورحمة الله من المعروف ان تمتع الرجل بزوجته في ما شرع الله لا نقاش فيه لكن ان لا...
حرام!!
الي نعرف انه حرام بالنسبه لهذا الشي ان ما يجوز وقت الطمث. ولا يجوز في الدبر أكرمك الله. فيما عدا ذلك ف(نساؤكم حرث لكم)
لازم نبحث ونشوف أجل.
الي نعرف انه حرام بالنسبه لهذا الشي ان ما يجوز وقت الطمث. ولا يجوز في الدبر أكرمك الله. فيما عدا ذلك ف(نساؤكم حرث لكم)
لازم نبحث ونشوف أجل.
نجلاء .
•
السؤال:
ما الحكم الشرعي في الجنس الفموي بين الزوجين، عن نظافة؟
الإجابة:
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإنه يجوز لكلٍّ من الزوجَيْن أن يستمتع بالآخَر بكل أنواع الاستمتاع، إلاَّ ما ورد النصُّ بتحريمه؛ وهو إتيان المرأة في دُبُرِها، أو مُجامعتها أثناء الحَيْض أو النِّفِاس، وقد سبق تفصيلُ ذلك في الفتْوَيَيْن: "حكم المداعبة أثناء الدورة"، و"أمور تخص الجماع"، فليُرجعْ إليهما على الموقع. والجنس الفموي وإن كان مُخالفًا للآداب الرفيعة، والأخلاق النبيلة، ومُنافيًا للفِطَر السَّوِيَّة - إلا أنَّه لم يَرِدْ ما يُحرِّمه، إلا أن يضرَّ بالإنسان، أو يؤدِّي إلى دُخول نَجاسة إلى الفم، أو تأذِّي أحد الزوجَيْن منه؛ قال تعالى: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} . وليُعْلَم: أنَّ تلك الأشياء والمسميات الغريبة ما دخلتْ على المسلمين إلا من تتبُّعهم لسبيل المغضوب عليهم والضالين، ولرؤيتهم للفضائيات الماجنة والمواقع السافلة؛ ويُخشى أن تكون تلك الأسئلة من جرَّائها؛ فليحذرِ امرؤٌ لنفسه؛ أن يجلب الشرَّ على أهله وأسرته؛ فالرائد لا يكذب أهله، وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «إنَّ شرَّ الرِّعاء الحطمة؛ فإياك أن تكون منهم»؛ رواه مسلم، وفي "الصحيحين": «كُلُّكُم راعٍ، وكُلُّكُم مسؤولٌ عن رَعِيَّتِه، الإمامُ راعٍ ومسؤولٌ عن رَعِيَّتِه، والرَّجلُ راعٍ في أهله، وهُوَ مسؤولٌ عن رَعِيَّتِه، والمرأةُ راعِيَةٌ في بيت زوجها ومسؤولةٌ»؛ الحديثَ،، والله أعلم.
رابط المادة: الجنس الفموي - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
ما الحكم الشرعي في الجنس الفموي بين الزوجين، عن نظافة؟
الإجابة:
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإنه يجوز لكلٍّ من الزوجَيْن أن يستمتع بالآخَر بكل أنواع الاستمتاع، إلاَّ ما ورد النصُّ بتحريمه؛ وهو إتيان المرأة في دُبُرِها، أو مُجامعتها أثناء الحَيْض أو النِّفِاس، وقد سبق تفصيلُ ذلك في الفتْوَيَيْن: "حكم المداعبة أثناء الدورة"، و"أمور تخص الجماع"، فليُرجعْ إليهما على الموقع. والجنس الفموي وإن كان مُخالفًا للآداب الرفيعة، والأخلاق النبيلة، ومُنافيًا للفِطَر السَّوِيَّة - إلا أنَّه لم يَرِدْ ما يُحرِّمه، إلا أن يضرَّ بالإنسان، أو يؤدِّي إلى دُخول نَجاسة إلى الفم، أو تأذِّي أحد الزوجَيْن منه؛ قال تعالى: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} . وليُعْلَم: أنَّ تلك الأشياء والمسميات الغريبة ما دخلتْ على المسلمين إلا من تتبُّعهم لسبيل المغضوب عليهم والضالين، ولرؤيتهم للفضائيات الماجنة والمواقع السافلة؛ ويُخشى أن تكون تلك الأسئلة من جرَّائها؛ فليحذرِ امرؤٌ لنفسه؛ أن يجلب الشرَّ على أهله وأسرته؛ فالرائد لا يكذب أهله، وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «إنَّ شرَّ الرِّعاء الحطمة؛ فإياك أن تكون منهم»؛ رواه مسلم، وفي "الصحيحين": «كُلُّكُم راعٍ، وكُلُّكُم مسؤولٌ عن رَعِيَّتِه، الإمامُ راعٍ ومسؤولٌ عن رَعِيَّتِه، والرَّجلُ راعٍ في أهله، وهُوَ مسؤولٌ عن رَعِيَّتِه، والمرأةُ راعِيَةٌ في بيت زوجها ومسؤولةٌ»؛ الحديثَ،، والله أعلم.
رابط المادة: الجنس الفموي - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
الصفحة الأخيرة
من المعروف ان تمتع الرجل بزوجته في ما شرع الله لا نقاش فيه لكن ان لا يخرج
عن الفطرة السليمة
و إن كان مقصدك الجنس الفموي أكرمك الله فهو محرم عند جمهور العلماء...
و فيه ضرر علی كلا الطرفين و غير
هذا أمر يشمئز منه لمكانين غير طاهرين
و الله تبارك و تعالی يقول """
""إن الله يحب التوابين و يحب المتطهرين"""
أي المتنزهين عن الأقذار و الذين ينالون
ما رزقهم الله بالطرق الصحيحة المجلبة للخير
فالمعاشرة الزوجية تكون بحدود الأدب
الذي نص عليه الكتاب و السنة
و من رأيي أن تصارحيه فما كان محرما اجتنباه
و ما كان مكلفا بالنسبة لك عالجيه
باستبداله أمور أخری...