قال تعالى:
(وَقُل لّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنّ إِلاّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنّ عَلَىَ جُيُوبِهِنّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنّ إِلاّ لِبُعُولَتِهِنّ أَوْ آبَآئِهِنّ أَوْ آبَآءِ بُعُولَتِهِنّ أَوْ أَبْنَآئِهِنّ أَوْ أَبْنَآءِ بُعُولَتِهِنّ أَوْ إِخْوَانِهِنّ أَوْ بَنِيَ إِخْوَانِهِنّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنّ أَوْ نِسَآئِهِنّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنّ أَوِ التّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الإِرْبَةِ مِنَ الرّجَالِ أَوِ الطّفْلِ الّذِينَ لَمْ يَظْهَرُواْ عَلَىَ عَوْرَاتِ النّسَآءِ وَلاَ يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنّ وَتُوبُوَاْ إِلَى اللّهِ جَمِيعاً أَيّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلّكُمْ تُفْلِحُونَ )، آية 31 من سورة النور.
هذه هى الأصناف التى حددها سبحانه وتعالى بالإطلاع على زينة المرأة ، وليس من بينها أخو الزوج.

نوره . .
•

جنان سبأ
•
أستغفرالله العظيم واتوب اليه هذا نتيجة الاختلاط بين الزوجة واخوان زوجها
ولا يأتي الله بشئ ويحرمه الا كان فيه هلاك .. فالتبرج محرم لان فيه اغراء
للعازب بالفتنة والزنا وللمتزوج بخراب بيته .. لو التزمنا بتعاليم الاسلام
لنجونا
ولا يأتي الله بشئ ويحرمه الا كان فيه هلاك .. فالتبرج محرم لان فيه اغراء
للعازب بالفتنة والزنا وللمتزوج بخراب بيته .. لو التزمنا بتعاليم الاسلام
لنجونا


فو1كه
•
اعوذ بالله من هالفئ
وفعلا هالفئه موجوده لقلة الوازع الديني وحب الدنيا وعدم القناعه
لذلك حذر الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله : الحمو الموت
نسأل الله ان يعافينا ومجتمعنا والمسلمين من هالبلاء
لا اله الا الله ..
وفعلا هالفئه موجوده لقلة الوازع الديني وحب الدنيا وعدم القناعه
لذلك حذر الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله : الحمو الموت
نسأل الله ان يعافينا ومجتمعنا والمسلمين من هالبلاء
لا اله الا الله ..
الصفحة الأخيرة
===============
الحمو الموت معناه إن الخوف منه أكثر من غيره والشر يتوقع منه في الغيبة أكثر لتمكنه من الوصول إلى المرأة والخلوة من غير أن ينكر عليه بخلاف الأجنبي فهو أولى بالمنع من الأجنبي
=================
بقوله: الحمو الموت، أن خلوة الحمو بامرأة أخيه أو امرأة ابن أخيه بمنزلة الموت فى مكروه خلوته بها، وكذلك تقول العرب إذا وصفوا الشىء يكرهونه إلى الموصوف له، قالوا: ما هو إلا الموت،
تساهلت مجتماعتنا في هذا الأمر الذي نهانا عنه رسولنا الكريم عليه الصلاة و السلام...
و ما نهانا عنه إلا لعظمة ما يترتب عليه من الدخول على النساء أو بالإختلاء بهن و خاصة درجات أقارب الزوج و على الأخص الأخ و إبن العم و نحوه....كل هذا التهاون نتيجة التفتيت المترابط لأغلب مكونات الفهم الإجتماعي الأخلاقي للإسلام من أعدائه بالتغريب و الغزو الفكري....
هدانا الله إلى ما فيه الخير لنا و حمانا و مجتمعاتنا من هذا الموت....