** رضاك ياربي ** :

جزاك الله خير الجزاء لكن اختي الله يرضى عليك فيه احاديث غير صحيحة في الموضوع اتمنى انك تعدلي الموضوع حتى لايكون حجة عليك وحتى لاندخل في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " مَنْ تَعَمَّدَ عَلَيَّ كَذِبًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَده مِنْ النَّار " متفق عليه. والاحاديث هي : قال النبي صلى الله عليه وآله و سلم: إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له إلا إذا غفرها صاحبها 1 - الغيبة أشد من الزنا قيل : وكيف ؟ قال : الرجل يزني ثم يتوب الله عليه ، وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه . الراوي: أبو سعيد الخدري و جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الترغيب - لصفحة أو الرقم: 1690 خلاصة حكم المحدث: ضعيف 88888888 2- الغيبة أشد من الزنا ، إن الرجل يتوب فيتوب الله عليه ، وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - لصفحة أو الرقم: 1846 خلاصة حكم المحدث: ضعيف جداً وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه . لايوجد له تخريج وروي في بعض الروايات في ما معناه أن النبي صلى الله عليه وآله كان جالسا مع قوم فقال في بيان عظم الغيبة : كالزاني بأمه سبعين مره عند البيت الحرام فقال أحدهم : إنما نذكره بما فيه : فرد عليه الصلاة والسلامة وآله : هي الغيبة أما ما ليس فيه فهو البهتان وهو أعظم من الغيبة لايوجد له تخريج وفقك الله الى مايحب ويرضى

جزاك الله خير الجزاء لكن اختي الله يرضى عليك فيه احاديث غير صحيحة في الموضوع اتمنى انك تعدلي...