توني أفهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي
لاحظي فقط رقم 18
هاااااااااااااه جبتها وإلا لا
هلا نحووووله ..
ايه كنت نايمه وقمت علشان اغثكم....
وبعدين حلك غلط للعبه لان لازم تسوين المعادله اللي طلبها منك وتطلعين الناتج علشان تزبط معاك..
وبعدين وش قصة رقم 18 مافهمت..
وبالتوفيق..
ايه كنت نايمه وقمت علشان اغثكم....
وبعدين حلك غلط للعبه لان لازم تسوين المعادله اللي طلبها منك وتطلعين الناتج علشان تزبط معاك..
وبعدين وش قصة رقم 18 مافهمت..
وبالتوفيق..
جايبه لكم شيء مفيد
تقول أم أحمد الدعيجي في مقابلة لها مع مجلة اليمامة …
توفيت فتاة في العشرين من عمرها بحادث سيارة …
وقبل وفاتها بقليل يسألها أهلها كيف حالك يا فلانه فتقول بخير ولله الحمد !! ولكنها بعد قليل توفيت رحمها الله …
جاءوا بها إلى المغسلة وحين وضعناها على خشبة المغسلة وبدأنا بتغسيلها … فإذا بنا ننظر إلى وجه مشرق مبتسم وكأنها نائمة على سريرها … وليس فيها جروح أو كسور ولا نزيف .
والعجيب كما تقول أم أحمد أنهم عندما أرادوا رفعها لإكمال التغسيل خرج من أنفها مادة بيضاء ملأت الغرفة ( المغسلة ) بريح المسك !!!
سبحان الله !!!
إنها فعلاً رائحة مسك … فكبرنا وذكرنا الله تعالى … حتى إن ابنتي وهي صديقة للمتوفاة أخذت تبكي …
ثم سألت خالة الفتاة عن ابنة أختها وكيف كانت حياتها ؟! فقالت : لم تكن تترك فرضاً منذ سن التمييز … ولم تكن تشاهد الأفلام والمسلسلات والتلفاز ، ولا تسمع الأغاني …
ومنذ بلغت الثالثة عشرة من عمرها وهي تصوم الاثنين والخميس وكانت تنوي التطوع للعمل في تغسيل الموتى …
ولكنها غُسلت قبل أن تُغسل غيرها … والمعلمات والزميلات يذكرن تقواها وحسن خُلقها وتعاملها وأثرت في معلماتها وزميلاتها في حياتها وبعد موتها …
قلت : صدق الشاعر
دقـات قلب المـرء قائلة له
إن الحياة دقائق وثواني
فارفع لنفسك قبل موتك ذكرها
فالذكر للإنسان عمر ثان
وخير منه قول الله تعالى )وجعلني مباركاً أينما كنت( مريم 31 .
منقوووووووووووووووووووووول
تقول أم أحمد الدعيجي في مقابلة لها مع مجلة اليمامة …
توفيت فتاة في العشرين من عمرها بحادث سيارة …
وقبل وفاتها بقليل يسألها أهلها كيف حالك يا فلانه فتقول بخير ولله الحمد !! ولكنها بعد قليل توفيت رحمها الله …
جاءوا بها إلى المغسلة وحين وضعناها على خشبة المغسلة وبدأنا بتغسيلها … فإذا بنا ننظر إلى وجه مشرق مبتسم وكأنها نائمة على سريرها … وليس فيها جروح أو كسور ولا نزيف .
والعجيب كما تقول أم أحمد أنهم عندما أرادوا رفعها لإكمال التغسيل خرج من أنفها مادة بيضاء ملأت الغرفة ( المغسلة ) بريح المسك !!!
سبحان الله !!!
إنها فعلاً رائحة مسك … فكبرنا وذكرنا الله تعالى … حتى إن ابنتي وهي صديقة للمتوفاة أخذت تبكي …
ثم سألت خالة الفتاة عن ابنة أختها وكيف كانت حياتها ؟! فقالت : لم تكن تترك فرضاً منذ سن التمييز … ولم تكن تشاهد الأفلام والمسلسلات والتلفاز ، ولا تسمع الأغاني …
ومنذ بلغت الثالثة عشرة من عمرها وهي تصوم الاثنين والخميس وكانت تنوي التطوع للعمل في تغسيل الموتى …
ولكنها غُسلت قبل أن تُغسل غيرها … والمعلمات والزميلات يذكرن تقواها وحسن خُلقها وتعاملها وأثرت في معلماتها وزميلاتها في حياتها وبعد موتها …
قلت : صدق الشاعر
دقـات قلب المـرء قائلة له
إن الحياة دقائق وثواني
فارفع لنفسك قبل موتك ذكرها
فالذكر للإنسان عمر ثان
وخير منه قول الله تعالى )وجعلني مباركاً أينما كنت( مريم 31 .
منقوووووووووووووووووووووول
الصفحة الأخيرة
وش درااااااااااااااااااااااااك هاه يله قولي .. قولي
إنتي من اسمك مبين انك من النوع اللي يموت في شيء اسمه أكل
ويشهي نفسه
ونفسه أحد يطبخ له ويعطيه
ما يحب يطبخ هو
هاه وإلا إيش قولك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سيدة حب أحسن ما أقول لاني باطلع لك بطلعه ماهي حلووووووووووووووووووه
بالمناسبة أيش اللي كتبته ملكه في أي صفحة لأني ماقريته
ملكه أختك تقول أنك نايمه ايش اللي صحاك
وصحيتي على النت على طووووووووووووووول
لا وبعد جايه بلعبه
حلوووووووووووووه بس مازبط معااااااااااااااااي
لو تلاحظي الأرقام رتبت بطريقه مدروسه
بالمناسبه اللي اخترته شيء واللي طلعه لي شيء ثاااااااااااااااااااني
يمكن من كثر مالعبت عليه تبوله تعب وما عاد يطلع صح
ملكه أنت عايشه حاليا في الباحة
والأخوااااااااااااااااااااات اللي ساهرين للصبح ليه هاااااااااااااااااااه
كل وحده تقول من اللي سهرو في اي قسم كاااااااااااانوا
ونحدد هويتها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظظ
تحياااااااااااااااااااااتي للجميع