السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
من واقع المجتمع الذي أعيش فيه أرى أن شريحة من المجتمع تسئ النظرة للجامعة وبناتها فهذة امرأة أعرفها دخلت ابنتها الكلية ولم تستمر لأنها ترغب في الجامعة ولعلها دخلت مجبرة ودخلت في العام المقبل الجامعة سألت أمها قالت : كانوا يخوفونا من الجامعة ويقولون ـ بلغتهم ـ الجامعة ما هي زينه ,,,,
وكذلك قريبة لي دخلت الجامعة الوحيدة التي دخلت من ضمن قريباتها الجامعة فعابت عليها عمتها دخولها الجامعة ,,,,,
لماذ هذة النظرة السئية للجامعة وبناتها ؟
أنا لا انكر أن الجامعة أكثر حرية من الكلية ,,,,,
لكن من واقع تجربتي في الجامعة عرفت أنك تكونين حسنة ان أحسنت الرفقة و تكونين سيئة إن أسأت الصحبة ,,,,
لا أدرى هل هذة النظرة في أغلب المجتمعات أم في مجتمعي فقط !!
~ ْ ~ أجيبـــــــــــــــــــــــــو ني ~ ْ ~
أختكن
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
منقووووووووووووووووووووووول

اسعد امراه @asaad_amrah
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

زهوالأيام
•
انا اسمع دايم ان بنات الجامعه قليلات ادب وان الجامعه مرتع خصب للفساد لكن انا مايدخل راسي هذا الكلام لأن الصالح صالح والفاسد فاسد بغض النظر عن المكان اللي هم فيه بالعكس اتمنى الله ييسر لي القبول بالجامعه وماعلي من كلام الناس اهم شيء مستقبلي

بصراحة انا استغرب من اللي يمنع اخته او بنته من دخول الجامعة بحجة انها مكان للفساد الفساد راح يجي في كل مكان المهم تربية البنت هي الاساس ..زوحده قالت لي ان اخوها منعها من اكمال الماجستير في الجامعة بسبب هذه النظرة القاصرة

زهوالأيام :
انا اسمع دايم ان بنات الجامعه قليلات ادب وان الجامعه مرتع خصب للفساد لكن انا مايدخل راسي هذا الكلام لأن الصالح صالح والفاسد فاسد بغض النظر عن المكان اللي هم فيه بالعكس اتمنى الله ييسر لي القبول بالجامعه وماعلي من كلام الناس اهم شيء مستقبليانا اسمع دايم ان بنات الجامعه قليلات ادب وان الجامعه مرتع خصب للفساد لكن انا مايدخل راسي هذا...

هذا النظره موجوده فى كل المجتمعات ودايما يقولون الجامعه ماهى زينه مادرى لييييه
والله حتى فى الكليه فيه بلاوى بس الى تخاف الله ماراح يضرها جامعه ولا كليه وهو بحسب البنت لان الخراب موجود في كل مكان بس كل بنت وتربيتها
والله حتى فى الكليه فيه بلاوى بس الى تخاف الله ماراح يضرها جامعه ولا كليه وهو بحسب البنت لان الخراب موجود في كل مكان بس كل بنت وتربيتها

الصفحة الأخيرة