مساااااااء الخييير
كيفكم يالغاليات أن شاء الله تمام
راح أدخل في الموضوع على طول
أنا جاتني وظيفه حكوميه لكن زوجي رافض الله يهديه رغم إنه هو
بنفسه يشجعني إني أتوظف لكن هذي الوظيفه بالذات ما يبغاها والسبب
عدة أموووور:
1- دوامها شفتات يعني مره تكون في الصباح ومره في العصر ومره في الليل
2- الاداره طلبت مني صور شخصيه وهذا طبعآ من ضمن طلبات التقديم
ولما عرف زوجي إنه الحكايه فيها صور شخصيه رفضها وبشده ((خايف الرجال يطلعوا عليها))
وراتبها تقريبآ متوسط وما فيها أختلاط وبنفس المدينه اللي أنا ساكنه فيها
وهي راح تكون بعقد لمدة سنه وبعدين يجددوه ونفسي أجربها سنه اذا قدرت كملت واذا
ماقدرت راح اسيبها وأكون آخذه خبره..
وأنا والله يابنات مره متعلقه فيها وحسيت براحه نفسيه لما رحت لهم في الاداره
واللي محمسني لهذه الوظيفه لأني مليت من جلست البيت وماعندي أطفال يسلوني
وراتبه مايغطي طلباتنا وأنا متمسكه فيها عشان يكون لنا دخل إضافي ونتساعد.
هو يقول ننتظر الوظائف التعليميه وأنا خايفه مايكون لي نصيب فيها و حتى يابنات لو جات أكيد بتكون في قريه وأكيد فيها هجوله وتعب السفر لأني جربت التعاقد في قريه والله مره تعب
أنا أعترف ان الوظيفه اللي جاتني راح تبعدنا عن بعض شوي لأنها شفتات لكن أنا قلت له مع الوقت بنتعود
يالغاليات انتوا اش رايكم هل تنصحوني إني أقنعه بهذي الوظيفه وأحاول معاه بشتى الطرق؟؟؟؟
ولا أطنشها وأنتظر الوظائف التعليميه؟؟؟؟
بصرااحه ماأبغى هذي الوظيفه تأثر علينا وخايفه أتركها بكل سهوله وبكره أندم إني ماتمسكت فيها
انتظركم يالغاليات بالرأي السديد والله اني في حيييييييره
اتمنى منكم رفع الموضوع ولو بدعوه حلوه...
بحر الرومانسية @bhr_alromansy
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الله يهدي سركم ويخليكم لبعض إذا بالتفاهم ورضي كان بها وإلا مالك والمشاكل بعدين تكرهي الساعة اللي اشتغلتي فيها
عسل وشهد
•
الله يهدي سركم ويخليكم لبعض إذا بالتفاهم ورضي كان بها وإلا مالك والمشاكل بعدين تكرهي الساعة اللي اشتغلتي فيهاالله يهدي سركم ويخليكم لبعض إذا بالتفاهم ورضي كان بها وإلا مالك والمشاكل بعدين تكرهي الساعة اللي...
استخيري وشوفي والخيره فيما اختاره الله
الصفحة الأخيرة
نظام الشفتات راح يخلي غره بينك و بين زوجك و راح يتعود على بعدك
و بعدين من ترك شيئا لله عوضه الله بافضل منه
تركي وظيفتك هذه بنيه ارضاء زوجك
و ربي يرزقج بالذرية الصالحه يارب العالمين