السلام عليكم بنات كيفكم
الله يجزاكم خير بنات عندي سؤال انا عن قضآء رمضان
انا جالسه اصوم هالايام هذا ثالث يوم لي
طبعا اللي اعرفه انو لما ابي اصوم قضاء اكون ناويه هالشي قبل الفجر صح ؟؟
طيب انا نمت الساعه تقريبا 2 بالليل وكنت يعني اقول باصوم ومره لاا ماعزمت مرره
وانا في النوم كل اشوي اصحى وقلت في نفسي باقوم اكل عشان اصوم ويرجع ياخذني النوم
وفي نفس الوقت يجيني شعور اقول لاماراح صوم
المهم صحيت بعد الفجر ....
وللحين ماكلت شي ... هل يعتبر صيامي هذا صحيح
ولااعتبر ماعقدت النيه مررره ..
يعني افطر ولاكيف ياليت اللي عندهآ خبرهـ بالامور تفيدني
ومشكورين يالغاليات : )

بنوته سكر @bnoth_skr
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

بنوته سكر
•
....

بنوته سكر :
........
اخيتي الغاليه -النيـة فـي الصيـام
لا بد لكل عبادة من نية تتوجه له وتبيّنه، ولنية الصيام أحكام تتعلق فيها، وبيانها كما يأتي:
ـ1 المقصود بالنية:
هو علم من يجب عليه الصيام أن عليه في الغد الصيام، فعليه أن يعقد النية للصيام من الليل.
ـ2 معنى نية الصيام:
هو التعبد لله سبحانه وتعالى بالإمساك عن المفطرات من طلوع الفجر الصادق (الأذان الثاني) إلى غروب الشمس.
ـ3 حكم النية:
النية في القلب واجبة، لقوله صلى الله عليه وسلم : (من لم يبيّت النية قبل الفجر فلا صيام له).
ودلالة النية تناول السحور وهذا فيه الدلالة على نية المسلم بأنه سيصوم غدا، أما التلفظ بالنية فهو أمر لم يعلًّمه النبي ، ولم يُنقل عن أحد من الصحابة رضي الله عنهم.
ـ9 نية واحدة لرمضان كله:
ذهبت طائفة من أهل العلم إلى أن ما يشترط فيه التتابع في الفعل تكفي النية فيه من أوله، ما لم يقطع لعذر فيجدد النية له مرة أخرى، فمن نوى الصيام من أول ليلة من رمضان، فتكفيه هذه النية إلى ختام الشهر، ما لم يحصل عذر يقطع تتابع الشهر عليه، مثل السفر أو المرض.
ملاحظة:
ـ الإمساكية ( التقويم ) أي تحديد وقت للإمساك، فهو تنبيه لقرب موعد الأذان، ولذا يجوز الأكل بعد الأذان وقبل الثاني، الأذان الثاني هو موعد الامتناع عن الطعام والشراب وغيرهما.
2-آداب السحور وأحكامه:
السحـور:
هو أكلة السَحَر، والسَّحَر : اختلاط ظلام آخر الليل بضياء النهار، وفيها الأحكام الشرعية الآتية :
ـ1 حكمه:
أكلة السحور مستحبة ومباركة، ليتقوى بها الصائم في صيامه لليوم الثاني.
ـ2 من فضل هذه الأكلة:
قول رسول الله صلى الله عليه وسلم تسحروا فإن في السحور بركة). متفق عليه
ـ3 في السحور بركتان:
ـ بركة شرعية : وهي امتثال أمر النبي صلى الله عليه وسلم، والتأسي به.
ـ بركة بدنية : تغذية البدن وتقويته للصوم.
ـ4 تأخيـــر السحور:
يُستحب تأخير أكـلــــة السحــــور إلـــى قبل أذان الفجر الثاني، لقـــول زيد بــــن ثابــت رضي الله عنه : (تسحرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قمنا إلى الصـــلاة)، قال أنس رضي الله عنه : (كم كان قدر ما بينهما) ؟ قال : (خمسين آية). متفق عليه
ـ5 تناول أي طعام في السحور:
ولو كان على شربة ماء، لقوله صلى الله عليه وسلم : (ولو أن يجرع أحدكم جرعة ماء) .
ـ6 حرص النبي صلى الله عليه وسلم على أكلة السحور :
لقوله صلى الله عليه وسلم : (فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر)
النسيان وشهر رمضان
النسيان أمر فطري في الإنسان، خاصة لمن لم يعتد على الصيام قبل رمضان، فلربما يأكل أو يشرب ناسياً، ومن الأحكام المتعلقة بهذه القضية:
ـ1 لا إثم ولا قضاء على الناسي:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من نَسًي وهو صائم فأكل أو شرب فلُيتمّ صومه، فإنما أطعمه الله وسقاه) . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أفطر في رمضان ناسياً فلا قضاء عليه ولا كفارة) ، ولا فرق في هذا بين قليل الأكل والشرب أو كثيره في حال النسيان.
ـ2 ماذا نفعل إن شاهدنا من يشرب أو يأكل في نهار رمضان ناسياً ؟
أـ ينبغي علينا نصحه وتذكيره بالصيام، وإن كان الذي شرب أو أكل ناسياً لا شيء عليه من الإثم، لأن الشاهد يرى منكراً يحدث أمامه فوجب عليه النصح، لأن هذا من باب التعاون على البر والتقوى، وهذا كما لو رأى الإنسان شخصاً مصلياً إلى غير القبلة وجب عليه تنبيهه.
ب ـ مــن أكل ناسياً ثم تذكّر أنه صائم فيجب عليه التوقف فوراً عن الأكل، وإلقاء ما في حلقه من طعام، وعليه أن يكمل صيامه ولا قضاء عليه.
هذا كل اللي انا اعرفه ونشاءالله اكون افدتك بشي وممكن بعد تسألين شيوخ تستفيدين اكثر
لا بد لكل عبادة من نية تتوجه له وتبيّنه، ولنية الصيام أحكام تتعلق فيها، وبيانها كما يأتي:
ـ1 المقصود بالنية:
هو علم من يجب عليه الصيام أن عليه في الغد الصيام، فعليه أن يعقد النية للصيام من الليل.
ـ2 معنى نية الصيام:
هو التعبد لله سبحانه وتعالى بالإمساك عن المفطرات من طلوع الفجر الصادق (الأذان الثاني) إلى غروب الشمس.
ـ3 حكم النية:
النية في القلب واجبة، لقوله صلى الله عليه وسلم : (من لم يبيّت النية قبل الفجر فلا صيام له).
ودلالة النية تناول السحور وهذا فيه الدلالة على نية المسلم بأنه سيصوم غدا، أما التلفظ بالنية فهو أمر لم يعلًّمه النبي ، ولم يُنقل عن أحد من الصحابة رضي الله عنهم.
ـ9 نية واحدة لرمضان كله:
ذهبت طائفة من أهل العلم إلى أن ما يشترط فيه التتابع في الفعل تكفي النية فيه من أوله، ما لم يقطع لعذر فيجدد النية له مرة أخرى، فمن نوى الصيام من أول ليلة من رمضان، فتكفيه هذه النية إلى ختام الشهر، ما لم يحصل عذر يقطع تتابع الشهر عليه، مثل السفر أو المرض.
ملاحظة:
ـ الإمساكية ( التقويم ) أي تحديد وقت للإمساك، فهو تنبيه لقرب موعد الأذان، ولذا يجوز الأكل بعد الأذان وقبل الثاني، الأذان الثاني هو موعد الامتناع عن الطعام والشراب وغيرهما.
2-آداب السحور وأحكامه:
السحـور:
هو أكلة السَحَر، والسَّحَر : اختلاط ظلام آخر الليل بضياء النهار، وفيها الأحكام الشرعية الآتية :
ـ1 حكمه:
أكلة السحور مستحبة ومباركة، ليتقوى بها الصائم في صيامه لليوم الثاني.
ـ2 من فضل هذه الأكلة:
قول رسول الله صلى الله عليه وسلم تسحروا فإن في السحور بركة). متفق عليه
ـ3 في السحور بركتان:
ـ بركة شرعية : وهي امتثال أمر النبي صلى الله عليه وسلم، والتأسي به.
ـ بركة بدنية : تغذية البدن وتقويته للصوم.
ـ4 تأخيـــر السحور:
يُستحب تأخير أكـلــــة السحــــور إلـــى قبل أذان الفجر الثاني، لقـــول زيد بــــن ثابــت رضي الله عنه : (تسحرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قمنا إلى الصـــلاة)، قال أنس رضي الله عنه : (كم كان قدر ما بينهما) ؟ قال : (خمسين آية). متفق عليه
ـ5 تناول أي طعام في السحور:
ولو كان على شربة ماء، لقوله صلى الله عليه وسلم : (ولو أن يجرع أحدكم جرعة ماء) .
ـ6 حرص النبي صلى الله عليه وسلم على أكلة السحور :
لقوله صلى الله عليه وسلم : (فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر)
النسيان وشهر رمضان
النسيان أمر فطري في الإنسان، خاصة لمن لم يعتد على الصيام قبل رمضان، فلربما يأكل أو يشرب ناسياً، ومن الأحكام المتعلقة بهذه القضية:
ـ1 لا إثم ولا قضاء على الناسي:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من نَسًي وهو صائم فأكل أو شرب فلُيتمّ صومه، فإنما أطعمه الله وسقاه) . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أفطر في رمضان ناسياً فلا قضاء عليه ولا كفارة) ، ولا فرق في هذا بين قليل الأكل والشرب أو كثيره في حال النسيان.
ـ2 ماذا نفعل إن شاهدنا من يشرب أو يأكل في نهار رمضان ناسياً ؟
أـ ينبغي علينا نصحه وتذكيره بالصيام، وإن كان الذي شرب أو أكل ناسياً لا شيء عليه من الإثم، لأن الشاهد يرى منكراً يحدث أمامه فوجب عليه النصح، لأن هذا من باب التعاون على البر والتقوى، وهذا كما لو رأى الإنسان شخصاً مصلياً إلى غير القبلة وجب عليه تنبيهه.
ب ـ مــن أكل ناسياً ثم تذكّر أنه صائم فيجب عليه التوقف فوراً عن الأكل، وإلقاء ما في حلقه من طعام، وعليه أن يكمل صيامه ولا قضاء عليه.
هذا كل اللي انا اعرفه ونشاءالله اكون افدتك بشي وممكن بعد تسألين شيوخ تستفيدين اكثر
الصفحة الأخيرة