كسرة بخور
كسرة بخور
الله يستر على المسلمين
نهر العسل
نهر العسل
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
up
أنسة ملعقة
أنسة ملعقة
شوفوا بنات اشتروا من العثيم بس بس الرز فقط لاغير لانه فعلا لو ناوي يخفف علمستهلكين كان شمل جميع البضاعة مو بس الرز اصلا الي استغربته بعد مقريت الاعلان مرة واثنين انه يقول علي المستهلكين الاتجاه الي الارز الامريكي والتيلندي وما اخبث من امريكا غير تايلند وان لايكون رز بسمتى هوا الموروث الشعبي فقط لسعوديين طيب لو خفضت خفض جزاك الله خير بس ليه اعلنت علي هالمنتجين وبقولك انهم رخيصة عموما راح نشتري الارز فقط لاغير وباقي المنتجات الغالية راح ناخذ البديل وعلي مين يا العثيم العب غيرها .............!!
عموما الله يارب يعطي كل انسان علي قد نيته عاد مشكلتنا يالسعوديين لازم الغداء كبسة لحد مكبسوا علينا هالتجار الارز قال ايش قال ان تجار هنود سيطروا علي الارز هناك وبدوا يضاربون بالسعر الغريب اشمعنا التجار الهنود مارفعوا اسعارهم الا وقت ما كل التجار المهبل رفعوا اسعارهم حركة نص كم مالت عليهم مستغفلينا . لاكن راح ادور بالنت موقع شركات الارز واشوف جدول اسعارهم العامين الي فاتوا هل فية زيادة او لا مع اني متأكده انهم ينصبون
سمو الأميره
سمو الأميره
.......................
مرة الدب المملوح
في اعلان ليس بمستغرب على ادارة اسواق العثيم اعلنوا من خلاله في صحيفة الجزيرة ليوم الاثنين الموافق 7/8/1428هـ بيعهم الارز باسعار التكلفة الى مابعد عيد الفطر المبارك مما يدل على تنامي الحس الوطني لدى هذه الادارة وعدم استغلال الفرص والتهام مدخرات المواطنين واستغلال حاجتهم وهم بلاشك يبرهونون على انهم خير من يمثل التاجر المتعقل الذي يسعى للربح عن طريق بيع معتدل بعيد عن الاستغلال والجشع فلو ان المواطن ادرك نبل موقفهم الوطني وصار يتعامل وفق هذا المنظور لاجبرنا ورغم انف التجار الجشعين ممن يبيع باسعار مرتفعة بالانصراف عنهم الى مثل هؤلاء الذين تظهر مواقفهم في صف المواطن ولقد سبقت لهم مواقف مماثله عند اساءة الصحف الدنمركية لنبي الامة حيث بادروا بالمقاطعة لكل ماهو منتج دنماركي فمقاطعة الجشع ترغمه بالنزول الى رغبتك ايها المواطن لاسيما والمنافسة موجودة على اشدها بينهم لكن يجب علينا استغلالها بشكل امثل .
اننا نرى بعض المواقف المشينة لبعض الشركات الكبيرة وخصوصا بعض الشركات العملاقة في انتاج الحليب ومشتقاته والتي ورغم المنافسة القائمة من الشركات المماثلة الا انها ما فتئت ترفع الاسعار في صناعة مشتقات الحليب واسعار الجملة للحليب والعصائر رغم انها منتجات محلية لاتتأثر بما يدور خارج حدود الوطن وخير دليل على ذلك عدم زيادة الشركات المنافسة للاسعار حيث بقيت على حالها مما يعطي دلالة اكيدة على جشع مثل هذه الشركة وانها تسعى للربح على حساب المواطن والجودة فلو ان المواطن انصرف الى المنتجات الاخرى المشابهة والتي لا تقل جودة بل ربما تتفوق عليها ولكنها لم تحظى بنفس الشهرة لارغمنا مثل هذه الشركة ان تبيع بسعر معقول وهي صاغرة .