السلام عليكم
بنات الوسواس القهري بالافكار كيف شفيتم منه ... اني بكرب الله يكشف كروبكم

سميره11 @smyrh11
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



ديم2
•
عليك بالروقيا الشرعيه وزمزم وعجوة المدينه وسورة البقره والدعاااااء كثير عملو الطريقه وشفو الله يشفيك

إذا انتي تقصدين الوسوسه اللي تشكك في الخالق فإحمدي الله واشكريه هذا دليل لصدق إيمانك بالله ولاتلتفتين نهائيا لها
الشيطان أخذ عهد على نفسه إنه يضل عباد الله فهو وجدك صادقة الإيمان بالله فدخل عليك بالوسوسه إن رضختي لها وتماديتي معه واسترسلتي بأفكاره فهذا مطلبه حتى يضلّك كل ماشعرتي فيها تعوذي من الشيطان وواصلي في اي عمل يضايقه مثل الاستغفار او قراءة القرآن ..
الدليل؛
فقد روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة، قال: جاء ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه: إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به؟ قال: ( وقد وجدتموه؟" قالوا: نعم، قال: " ذاك صريح الإيمان". قال النووي في شرحه لهذا الحديث: (فقوله صلى الله عليه وسلم: " ذلك صريح الإيمان، ومحض الإيمان،" معناه: استعظامكم الكلام به هو صريح الإيمان، فإن استعظام هذا وشدة الخوف منه، ومن النطق به، فضلاً عن اعتقاده، إنما يكون لمن استكمل الإيمان استكمالاً محققاً وانتفت عنه الريبة والشكوك.
قال الخطابي: ( المراد بصريح الإيمان هو الذي يعظم في نفوسهم إن تكلموا به، ويمنعهم من قبول ما يلقي الشيطان، فلولا ذلك لم يتعاظم في نفوسهم حتى أنكروه ، وليس المراد أن الوسوسة نفسها صريح الإيمان، بل هي من قبل الشيطان وكيده) وبكلام الخطابي هذا يعلم أن الذي دل على صحة الإيمان هو تعاظم هذه الوساوس وردها، وأن عدم تعاظمها والسماح للنفس بالاسترسال فيها يدل على ضعف الإيمان.
الشيطان أخذ عهد على نفسه إنه يضل عباد الله فهو وجدك صادقة الإيمان بالله فدخل عليك بالوسوسه إن رضختي لها وتماديتي معه واسترسلتي بأفكاره فهذا مطلبه حتى يضلّك كل ماشعرتي فيها تعوذي من الشيطان وواصلي في اي عمل يضايقه مثل الاستغفار او قراءة القرآن ..
الدليل؛
فقد روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة، قال: جاء ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه: إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به؟ قال: ( وقد وجدتموه؟" قالوا: نعم، قال: " ذاك صريح الإيمان". قال النووي في شرحه لهذا الحديث: (فقوله صلى الله عليه وسلم: " ذلك صريح الإيمان، ومحض الإيمان،" معناه: استعظامكم الكلام به هو صريح الإيمان، فإن استعظام هذا وشدة الخوف منه، ومن النطق به، فضلاً عن اعتقاده، إنما يكون لمن استكمل الإيمان استكمالاً محققاً وانتفت عنه الريبة والشكوك.
قال الخطابي: ( المراد بصريح الإيمان هو الذي يعظم في نفوسهم إن تكلموا به، ويمنعهم من قبول ما يلقي الشيطان، فلولا ذلك لم يتعاظم في نفوسهم حتى أنكروه ، وليس المراد أن الوسوسة نفسها صريح الإيمان، بل هي من قبل الشيطان وكيده) وبكلام الخطابي هذا يعلم أن الذي دل على صحة الإيمان هو تعاظم هذه الوساوس وردها، وأن عدم تعاظمها والسماح للنفس بالاسترسال فيها يدل على ضعف الإيمان.
الصفحة الأخيرة
الله يشفيكي و يعافيكي
عليك بالاذكار و سورة البقرة