Azozaa25
Azozaa25
الله يفرج همك
نصيحه لاتطلعين من بيتك خليك مع عيالك
محبه الخير للجميع
الله يفرج همك ويصلح مابينكم
MO2H
MO2H
خليكي مع ولادك والله كريم ربنا يهديهولك
ليس مهما
ليس مهما
الله يهديكي اجلسي ومره ثانيه لو عصب احقريه لاحول ولاقوه الا بالله تعلمي تضبطي اعصابك انا كنت زيك بس الحمد لله عودت نفسي اضبط اعصابي
سلمى سعود
سلمى سعود
الله يفرج همك ويصلح حالكم


اختي : احتمال انك دعيتي على زوجك في اي يوم او وقت كنتي زعلانه
مثلا قلتي الله لا يوفقك او اي دعاء وهذا نتاج الدعاء
لذلك من الان توقفي عن الدعاء الشين لا على زوجك ولا اي احد نهائي
وأبدي من الان ادعي الله بالتوفيق والصلاح والسعاده لك ولزوجك ولوالديك وللمسلمين
اختي : اذا استخدمنا الدعاء بما يفيدنا صدقيني تبقى حياتنا كلها خير
ولكن الدعاء على الناس ياتي لنا بضرر ويعود علينا بما لا نرضاه
والدعاء للنفس والوالدين والزوج والأولاد مهم وضروري وبشكل يومي وفِي كل وقت .
ادعي لنفسك ولوالديك ولزوجك ولأهلك
ادعي لا يرد القضاء الا الدعاء .
في صحيح مسلم عن عمر رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في إجابته عن الإيمان: أن تؤمن بالله، وملائكته وكتبه ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره.
والدعاء من قدر الله تعالى، فإذا أصاب العبد ما يكرهه أو خشي ما يصيبه فمن السنة أن يدعو الله تعالى أن يرفع عنه البلاء ويصرف عنه شر ما يخشاه. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يرد القدر إلا بالدعاء.
والمراد أن ما في أيدي الملائكة من الصحف قد يتغير، فمن أوشك أن ينزل به البلاء فدعا الله، صرف عنه ذلك.
والعبد لايدري ما كتب له، ولذلك ينبغي أن لا يتهاون في الدعاء قبل نزول البلاء أو بعده.
عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، وإن البلاء لينزل فيتلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة.
وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو في أوقات الشدة الأزمات ويسأل الله تعالى أن يرفع البلاء،
ولا ينبغي للمسلم أن يستسلم ويترك الأسباب بحجة أن هذا قدره، فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: اعملوا فكل ميسر لما خلق له، فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى، وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى.
واحرصي اختي على ما ينفعك واستعيني بالله ولا تعجزي، وإن أصابك شيء فلا تقولي : لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قولي : قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان.
فعلى المسلم أن يتسبب ويلح في الطلب فنحن ندعو الكريم الحي القيوم المعطي المحيي المميت .....
وكل ما نقوم به من قدر الله تعالى وقضائه وإذا أصاب الانسان بعد ذلك ما يكره فليقل: قدر الله وما شاء فعل، كما أرشده الرسول صلى الله عليه وسلم. وسيجد بردها على قلبه إن كان صادقاً.
هذا عما صلح من الدعاء
اما ما يكون فيه ضرر على الناس اقرباء او بعيدين فان غالب مصايب الناس من حصاد ونتاج الدعاء على الناس .
نتوقف من الان وندعي بالخير ولا ندعي بالشر ابدا ..