السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اذا قعدت على جوالي لمده ساعه كامله طبعاً مستحيل اقعد اكثر لأني امل بسرعه حدي ساعه كامله بعد ما اترك الجوال احس كأبه واحس قلق وعدم راحه مادري ليش اعوذ بالله طبعاً من زمان ذا الكلام رغم ان حدي ساعه فقط لاغير والله يابنات انه يجيني قلق بشكل غريب ولا ادري من ايش القلق: اذا انشغلت بشي ثاني مثل شغل بيت اسوي طبخه جديده اجرب مشروب جديد اهتم ببشرتي وشعري احس مايجيني القلق هذا بس اذا قعدت على الجوال ياساتر يارب والقلق مستغربه هل ذا الشي طبيعي ولا لا للعلم ان المقاطع اللي تطلع لي بتيك توك اغلبها دينيه هل ذبذبات الجوال لها علاقه بذا الشي ولا لا
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
زائرة
•
انا نفس الشعور مع اني اجلس على الجوال كثير جدا بس مادري وش السبب شعور قلق وتفكير وخوف عشان كذا الجوالات خطر على الاطفال 💔 هذا وحنا كبار كيف الاطفال الله المستعان 😢
وعليكم السلام والرحمه….انا تقريبا طول يومي عليه…🤕وقت النوم تجيني نفضه اتوقع شحنات ….غير التعب…والتلفزيون مثله…الظاهر يبي لنا نحط خيمه ف البر وحلال😎🐪🐏🦮
زائرة :
انا نفس الشعور مع اني اجلس على الجوال كثير جدا بس مادري وش السبب شعور قلق وتفكير وخوف عشان كذا الجوالات خطر على الاطفال 💔 هذا وحنا كبار كيف الاطفال الله المستعان 😢انا نفس الشعور مع اني اجلس على الجوال كثير جدا بس مادري وش السبب شعور قلق وتفكير وخوف عشان كذا...
ايه لاحظتي صح حتى صديقاتي سألتهم قالو ايه يحسون نفس الشي وبعضهم يجيهم مع القلق خفقان وخوف بدون سبب سبحان الله اتوقع والله واعلم انها ذبذبات
وعليكم السلام والرحمه….انا تقريبا طول يومي عليه…🤕وقت النوم تجيني نفضه اتوقع شحنات ….غير التعب…والتلفزيون مثله…الظاهر يبي لنا نحط خيمه ف البر وحلال😎🐪🐏🦮وعليكم السلام والرحمه….انا تقريبا طول يومي عليه…🤕وقت النوم تجيني نفضه اتوقع شحنات ….غير...
والله اشوف التلفزيون اهون من الجوال بصراحه الجوال احسه مره يزيد القلق بشكل غريب سبحان الله قعدت تقريباً اسبوع ما فتحته فقط افتح الساعه اشوف و الحمدلله القلق راح مني والحين يوم فتحته بسم الله رجع 😭😂
بنت نوح
•
هذا تأنيب ضمير
لاننا في قرارة أنفسنا مدركين ان جلوسنا على الجوال محاسبين عليه وسنسأل عنه لان اغلبه مضيعة وقت
الله يتجاوز عنا ويغفر لنا
لاننا في قرارة أنفسنا مدركين ان جلوسنا على الجوال محاسبين عليه وسنسأل عنه لان اغلبه مضيعة وقت
الله يتجاوز عنا ويغفر لنا
الصفحة الأخيرة