قال تعالى (( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ (6)) سورة لقمان
فقال ابن مسعود رضي الله عنه في تفسيرها
والله اللذي لا إله إلا هو إنه الغناء
هذا يقوله ابن مسعود وكان الغناء من قبل بالشعر الفصيح تغنيه الجواري المملوكات
فكيف يقول ابن مسعود لو رأى زمانا هذا وقد أصبحنا في كل مكان نسمع المعازف وليس بأصوات الجواري لأسيادها وبالشعر الفصيح
بل النساء العاريات
والفيديو الكلبات
حتى صار الغناء يسمع في أطهر الأمكنه وهي بيوت الله في المساجد عن طريق نغمات الجوال الماجنه فلا حول ولاقوة إلا بالله
العلي العظيم
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ (6)
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة: مزمار عند نعمة ورنة عند مصيبة))
ممكن شرح الحديث مافهمت( ورنة عند مصيبة )
ممكن شرح الحديث مافهمت( ورنة عند مصيبة )
الصفحة الأخيرة
لم أكن أعني أدلة التحريم وانما العقاب الذي تكلمن عنه الاخوات ...