انا حامل بشهر الثاني ورحت طوارئ ودخلوني تنويم مؤقت طيب واخذو تحاليل وقالو لازم اشاعه طيب المهم الدكتور الي يناوب دكتور سعودي رجال يعني االمهم جاء وسوالي الاشاعه وطمني وسألني زوجي قال من كشف عليك فلبيني ولا سعودي قلت سعودي قال ومن سوالك السونار قلت الدكتور لان مايسويها الا دكتور قال تمزحين قلت امزح بأيش وانا تعبانه عاد تعرفون الوحم وقرفه والنفسيه طبعاا ابدا ماراعاني بوحمي كله مكشر وزعلان ليش ماقاعده اقوم واتحرك تعبانه قرفانه من نفسي وهوه زعلان ليش كذا المهم يوم عرف ان الي سوالي السونار سعودي قال كيييف تفتحين بطنك وش قلت الادب ذي انتي ماتستحين تفكيرك تفكير وصخ الجوال غازي عقلك لا وقولها بكل ثقه الدكتور هوه الي سوالي السونار قلت ايه الي سوالي السعودي وهاذا شغله وش عليه منه ووش عليه مني جاء وسوا شغلته وطلع المهم سواها سالفه يعني مادري كيف اصلن يفكر قال اول مره اعرف ان فيه سعودي يسوي اشاعه قلت هو دارس وهاذي شغلته انا رحت مريضه وطلعت وبس المهم والله يا بنات سواها سالفه وانك ماتستحين وقلت ادب بنات بكل امااانه وش راايكم وبالله عليكم ابغاااء منكم تعليق لاتطنشوون
فدددوه لكل وحده تحط تعليق وربي يرى عليكم ❤️

تولاي 3 @tolay_3_1
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تولاي 3
•
يرضى عليكم


وش تقدرين تسوين صح يقهر لانك مريضة ومو فاضية تفكرين في اي شي فما بالك تناقشين زوجك بهذا الموضوع
تفكير زوجك كذا
خلاص لا عاد تناقشون الموضوع لان التفاصيل رح ترعجه زيادة بس مرة ثانية حاولي انك تطلبين حرمة واذا ما لقيتي اتصلي عليه
واقترحت عليه يروح يكلم الادارة يعترض قولي انا تعبانةونفسيتي مقفلة وموب قادرة اتناقش..
تفكير زوجك كذا
خلاص لا عاد تناقشون الموضوع لان التفاصيل رح ترعجه زيادة بس مرة ثانية حاولي انك تطلبين حرمة واذا ما لقيتي اتصلي عليه
واقترحت عليه يروح يكلم الادارة يعترض قولي انا تعبانةونفسيتي مقفلة وموب قادرة اتناقش..

فيه رجال كذا حارين وغيرتهم قويه عادي حاولي تقدرينه . ومره ثانيه اطلبي دكتوره افضلك وازينلك من المشاكل الله يسخر لنا ولك ياربي

Beba 1
•
رجالك متشدد شويتين انتي حاولي تفهمينه وقولي له في رجال يولدون حريم مو بس يسوون لهم اشعة !! وانا ماني رايحة العب كنت تعبانة بموت.. انا حاسة فيك وحاسة ب الام وقرف الوحم ف الشهر الثاني حاولي توصلين له معاناتك وانه انتي وقتها مافكرتي لو مدري مين يجي يسوي لك اشعة اهم شي تتطمنين على البيبي.
الصفحة الأخيرة