دلوعهn

دلوعهn @dloaahn

عضوة نشيطة

بنات بجد حابه تساعدوني

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اتمنى من الله عزوجل اني الاقي الحل عندكم بنات مدري وشلون ابداء بس ابي دعاء اوشي لخشوع الصلاه اذاصليت ماصلي بخشوع يعني افكر بهاالدنياء واشغاله حتى اذاشفت شيخ يحدث ع التلفاز مااوقف القناه عليه والحين احس دايم بضيقه صدر ودي ابكي ودي اصيح بااعلى صوت احس مال هالحياه قيمه والله يابنات اكتب وانادموعي يبن يطلعن والله مليت...
8
667

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

@مملكه الجروح@
غاليتي
مريت بنفس الحاله قبل فتره وقريت موضوع كيفيه محاوله الخشوع في الصلاه حتى استفيد
وايضا حاولت فعلا بان ماستقبل القبله الا وانا مخلصه كل اشغالي وادخل غرفتي وحدي واكون مطمئنه ومريحه نفسيتي
وايضا عدم التثاؤب والتمعن بقراءه الايات والتفكر فيها
وانصحك غاليتي ايضا بمصاحبة الصديقات الخيرات لتشجيعك على الخير لان النفس تحتاج لشحذ الهمه دوما
وبالنسبه للقنوات والشيوخ كانك تخاطبين نفسك وفيها نزاع فاغلبي الشيطان وحادثي الخير في نفسك
واقنعي نفسك بمحادثتها نحو الخير وانك في دار امتحان وابتلاء فكوني قويه
اتمنى ان قد حاولت افادتك غاليتي
*هبة
*هبة
رابط
كيف أخشع في صلاتي _ للشيخ محمد حسان



1-مناجاة الله والصلاة بين يديه،
يقتضيان أن يكون المسلم في كامل معيَّته، تاركاً الدنيا ومشاكلها خلف ظهره بقوله" الله أكبر،" ألا إنَّ الله أكبر من كلِّ شيء، والمرء ليس له من صلاته إلا ما عقل منها، ولابدَّ أن ندرك أنَّ الإنسان إذا وقف أمام مسؤولٍ في الدنيا فإنَّه يكون في كامل تركيزه، ويذهب إليه وهو مهيَّأٌ ومرتدٍ لأجمل الثياب، فما بالنا بربِّ المسؤول، وهو ربُّ العالمين تبارك وتعالى؟؟.


2-سلامة النيَّة:
يقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم:" إنَّما الأعمال بالنيَّات، وإنَّما لكلِّ امرئٍ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله، فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أَو امرأة ينكحها، فهجرته إلى ما هاجر إليه"متَّفقٌ عليه، وعليه ينبغي أن يذهب المسلم إلى الصلاة مجدِّداً النيَّة، ويكون ذلك من باب العبادة وليست العادة، ويذهب بهمَّةٍ عالية، وحبٍّ كبير، من دون تكاسل، أو تباطؤ، أو إحساسٍ بثقل شعيرة الصلاة، فقد حذَّرنا الله عزَّ وجلَّ من أن نذهب إلى الصلاة ونحن كسالى.


3- كثرة الاستغفار:
فقد كان النبيُّ كثير الاستغفار، رغم أنَّه المعصوم، وقد غُفِر له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخَّر، ونحن ينبغي أن نقتدي به.



4- ترك المعاصي:
إنَّ ما يورث عدم صفاء القلب والسريرة هو اقتراف المعصية، فعليكم اخواني أن تتجنَّب المعاصي كبيرها وحقيرها، وأن تضع نصب عينيك هذه الأبيات الشعريَّة التي وردت عن الإمام الشافعيّ:

شكوتُ إلى وكيعٍ سوء حفظي....... فأرشدني إلى ترك المعاصي
وأخـبرني بأنَّ العـلم نـورٌ....... ونور الله لا يُهدَى لعـاصي

وفى الحديث الشريف قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "إنَّ الله عزَّ وجلَّ يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها"رواه مسلم، والمعاصي تمحق البركة في كلِّ شيء، وتقاوم المسلم عند الإقدام على الطاعات، فإذا أكثر العبد من المعاصي طُبِع على قلبه، فأصبح لا يعرف معروفا، ولا ينكر منكرا، وقد قال تعالى: "كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون"، والمعصية تُبعِد الملائكة وتقرِّب الشياطين.



5- الاستعاذة من الشيطان الرجيم:
فقد يئس الشيطان أن يُعبَد في الأرض، ولكنَّه لم ييأس من التحريش بين العباد وإشغالهم عن أداء الطاعات، فأكثِر من الاستعاذة، واتفل عن يسارك ثلاثاً في حالة وسوسة الشيطان، وحصِّن نفسك بكثرة الطاعات وأداء النوافل، فالشيطان وظيفته إخراج الناس من الطاعات إلى المعاصي، فكما قال الله تعالى: "إنَّ الشيطان للإنسان عدوٌّ مبين"، وقال أيضا: "ولا تتَّبعوا خطوات الشيطان إنَّه لكم عدوٌّ مبين"، ولذلك أمرنا الله أن نتعوَّذ بالله من وسوسة الشيطان: "قل أعوذ برب الناس، ملك الناس، إله الناس، من شر الوسواس الخناس...."


6- الدعاء:
وهو سلاحٌ مهمّ، فقم ليلا، وصلِّ والناس نيام، وابتهل إلى الله أن يجنِّبك الشيطان، وأن يعينك على الطاعة، وأن يجنِّبك الفتنة، وأن يحبِّبك في الطاعة، وألا يجعلها ثقيلةً عليك، والله نسأل أن يعينك على أداء الطاعات، وأن يجنِّبك الفتن ما ظهر منها وما بطن.


7- مجاهدة النفس:
فالنفس تصبو إلى اللذَّة والشهوة، وهى أمَّارةٌ بالسوء، فقد قال الله تعالى: "إنَّ النفس لأمَّارةٌ بالسوء إلا ما رحم ربِّي إنَّ ربِّي غفورٌ رحيم"، ويقول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضى الله عنه: "حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسَبوا، وزنوا أعمالكم قبل أن توزَن عليكم، فاليوم عملٌ بلا حساب، وغداً حسابٌ بلا عمل".
دلوعهn
دلوعهn
غاليتي مريت بنفس الحاله قبل فتره وقريت موضوع كيفيه محاوله الخشوع في الصلاه حتى استفيد وايضا حاولت فعلا بان ماستقبل القبله الا وانا مخلصه كل اشغالي وادخل غرفتي وحدي واكون مطمئنه ومريحه نفسيتي وايضا عدم التثاؤب والتمعن بقراءه الايات والتفكر فيها وانصحك غاليتي ايضا بمصاحبة الصديقات الخيرات لتشجيعك على الخير لان النفس تحتاج لشحذ الهمه دوما وبالنسبه للقنوات والشيوخ كانك تخاطبين نفسك وفيها نزاع فاغلبي الشيطان وحادثي الخير في نفسك واقنعي نفسك بمحادثتها نحو الخير وانك في دار امتحان وابتلاء فكوني قويه اتمنى ان قد حاولت افادتك غاليتي
غاليتي مريت بنفس الحاله قبل فتره وقريت موضوع كيفيه محاوله الخشوع في الصلاه حتى استفيد وايضا...
ربي يسعدك ويوفقك بس كل يوم اقول اليوم بخشع بصلاتي بس اذاصليت اتذكر اشياء وافكرفيهايارب تتوب علي والله منقهره ع حالي...
دلوعهn
دلوعهn
رابط 1-مناجاة الله والصلاة بين يديه، يقتضيان أن يكون المسلم في كامل معيَّته، تاركاً الدنيا ومشاكلها خلف ظهره بقوله" الله أكبر،" ألا إنَّ الله أكبر من كلِّ شيء، والمرء ليس له من صلاته إلا ما عقل منها، ولابدَّ أن ندرك أنَّ الإنسان إذا وقف أمام مسؤولٍ في الدنيا فإنَّه يكون في كامل تركيزه، ويذهب إليه وهو مهيَّأٌ ومرتدٍ لأجمل الثياب، فما بالنا بربِّ المسؤول، وهو ربُّ العالمين تبارك وتعالى؟؟. 2-سلامة النيَّة: يقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم:" إنَّما الأعمال بالنيَّات، وإنَّما لكلِّ امرئٍ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله، فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أَو امرأة ينكحها، فهجرته إلى ما هاجر إليه"متَّفقٌ عليه، وعليه ينبغي أن يذهب المسلم إلى الصلاة مجدِّداً النيَّة، ويكون ذلك من باب العبادة وليست العادة، ويذهب بهمَّةٍ عالية، وحبٍّ كبير، من دون تكاسل، أو تباطؤ، أو إحساسٍ بثقل شعيرة الصلاة، فقد حذَّرنا الله عزَّ وجلَّ من أن نذهب إلى الصلاة ونحن كسالى. 3- كثرة الاستغفار: فقد كان النبيُّ كثير الاستغفار، رغم أنَّه المعصوم، وقد غُفِر له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخَّر، ونحن ينبغي أن نقتدي به. 4- ترك المعاصي: إنَّ ما يورث عدم صفاء القلب والسريرة هو اقتراف المعصية، فعليكم اخواني أن تتجنَّب المعاصي كبيرها وحقيرها، وأن تضع نصب عينيك هذه الأبيات الشعريَّة التي وردت عن الإمام الشافعيّ: شكوتُ إلى وكيعٍ سوء حفظي....... فأرشدني إلى ترك المعاصي وأخـبرني بأنَّ العـلم نـورٌ....... ونور الله لا يُهدَى لعـاصي وفى الحديث الشريف قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "إنَّ الله عزَّ وجلَّ يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها"رواه مسلم، والمعاصي تمحق البركة في كلِّ شيء، وتقاوم المسلم عند الإقدام على الطاعات، فإذا أكثر العبد من المعاصي طُبِع على قلبه، فأصبح لا يعرف معروفا، ولا ينكر منكرا، وقد قال تعالى: "كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون"، والمعصية تُبعِد الملائكة وتقرِّب الشياطين. 5- الاستعاذة من الشيطان الرجيم: فقد يئس الشيطان أن يُعبَد في الأرض، ولكنَّه لم ييأس من التحريش بين العباد وإشغالهم عن أداء الطاعات، فأكثِر من الاستعاذة، واتفل عن يسارك ثلاثاً في حالة وسوسة الشيطان، وحصِّن نفسك بكثرة الطاعات وأداء النوافل، فالشيطان وظيفته إخراج الناس من الطاعات إلى المعاصي، فكما قال الله تعالى: "إنَّ الشيطان للإنسان عدوٌّ مبين"، وقال أيضا: "ولا تتَّبعوا خطوات الشيطان إنَّه لكم عدوٌّ مبين"، ولذلك أمرنا الله أن نتعوَّذ بالله من وسوسة الشيطان: "قل أعوذ برب الناس، ملك الناس، إله الناس، من شر الوسواس الخناس...." 6- الدعاء: وهو سلاحٌ مهمّ، فقم ليلا، وصلِّ والناس نيام، وابتهل إلى الله أن يجنِّبك الشيطان، وأن يعينك على الطاعة، وأن يجنِّبك الفتنة، وأن يحبِّبك في الطاعة، وألا يجعلها ثقيلةً عليك، والله نسأل أن يعينك على أداء الطاعات، وأن يجنِّبك الفتن ما ظهر منها وما بطن. 7- مجاهدة النفس: فالنفس تصبو إلى اللذَّة والشهوة، وهى أمَّارةٌ بالسوء، فقد قال الله تعالى: "إنَّ النفس لأمَّارةٌ بالسوء إلا ما رحم ربِّي إنَّ ربِّي غفورٌ رحيم"، ويقول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضى الله عنه: "حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسَبوا، وزنوا أعمالكم قبل أن توزَن عليكم، فاليوم عملٌ بلا حساب، وغداً حسابٌ بلا عمل".
رابط 1-مناجاة الله والصلاة بين يديه، يقتضيان أن يكون المسلم في كامل معيَّته، تاركاً الدنيا...
جزيتي الفردوس الاعلى وصحبه انبياءه..
نووور البدر
نووور البدر
إن الخشوع في الصلاة هو من صفات المؤمنين اللازمة حيث قال عز وجل: {قد أفلح المؤمنون . الذين هم في صلاتهم خاشعون} فأول صفة ذكرها الله عز وجل من صفات المؤمنين هي الخشوع في الصلاة، حيث يعبر الخشوع عن نقاء قلب العبد وتفريغه مما سوى الله عز وجل.

ويحصل الخشوع في الصلاة بأسباب كثيرة، نذكر منها:

1- الاستعداد للصلاة والتهيؤ لها، وذلك بترقب موعدها، وترديد الأذان مع المؤذن، والدعاء المأثور بعده، وإسباغ الوضوء.

2- الابتعاد عن المعاصي؛ فالمعصية تشتت القلب وتنزع منه الطمأنينة والإقبال على الله.

3- التخلص من كل ما يشتت الذهن أثناء الصلاة، فلا تصلي وأنت جائعة أو وأنت تريدين قضاء حاجتك، أو وأنت مثلا تاركة شيئا على الموقد أو طفلك في مكان غير آمن... إلخ.

4- الصلاة في الجماعة تساعد على الخشوع.

5- المعرفة بأحكام الصلاة وآدابها وسننها.

6-أتخذي لك مكانا تصلين فيه بعيدا عن الضوضاء وحديث الناس وصوت المذياع أو التلفاز.

7- النظر إلى موضع السجود وعدم التلفت.

8- التدبر في معاني الآيات التي تقرئينها. وكذلك الأذكار والتسابيح والتكبيرات.

9- استشعار نظر الله عز وجل إليك وأنت تصلين.

10- التأمل في أعمال الصلاة كالركوع والسجود واستشعار عظمة الله عز وجل أثناء القيام بها ومدلولاتها القلبية.

11- استشعار أن هذه الصلاة من الممكن أن تكون آخر صلاة، فقد يأتي الموت بعدها.

12- الحرص على أدعية الاستفتاح والاستعاذة في بداية الصلاة.


13- لاتنسي لاذكار بعد الصلاه وهي :

" أستغفر الله ( ثلاث مرات) ، اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت ياذا الجلال و الإكرام " ... " لا إله إلا الله وحده لا شريك له لك الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير ، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ، ولا ينفع ذا الجد منك الجد" ... "لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد وهو على كل شئ قدير ، لا حول ولا قوة إلا بالله ، لا إله إلا الله ، ولا نعبد إلا إياه له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون".
2 " سبحان الله ( ثلاثا و ثلاثين مره ) ، الحمد لله ( ثلاثا و ثلاثين مره ) ، الله أكبر ( ثلاثا و ثلاثين مره ) ... لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير".
3 " تقرأ سورة الإخلاص ، سورة الفلق ، سورة الناس ... بعد كل صلاة".
4 "تقرأ أية الكرسي ... بسم الله الرحمن الرحيم ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له مافي السموات و مافي الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين إيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشئ من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات و الأرض و لا يؤده حفظهما و هو العلي العظيم ... بعد كل صلاة ".
5 " لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك و له الحمد يحيى و يميت وهو على كل شئ قدير ... عشر مرات بعد صلاة المغرب و الفجر ".
6 " اللهم إني أسألك علما نافعاً ، ورزقاً طيباً ، وعملاً متقبلاً ... بعد السلام من صلاة الفجر".
7 قراءة ( قل هو الله أحد ) و ( قل أعوذ برب الفلق ) و ( قل اعوذ برب الناس ) . مرة بعد صلاة الظهر و العصر والعشاء و ثلاث مرات بعد الفجر و المغرب






((برنامج كيف تخشع بالصلاة)) راااااائـــع جداا
http://alminbr-al3elmy.com/mnbr/catsmktba-196.html


لاتنسيني من خالص دعائك