:icon33: :icon33: :icon33: :icon33: :icon33:
بنات تكفون ايش الحد الطبيعي لهرمون الحليب
انا كان عندي واصل 48 وتقولي دكتورتي مافيه اي داعي للخوف:) بس دوامي على الدوبرجين
داومت عليه شهر ووصل الهرمون 22
قالت خلاص وقفي الان صار طبيعي
ولاصار حمل
قمت سألت وقالوا لي 22 مره مرتفع المفروض يكون اقل من 10
صدق مرتفع ولالا
دخت وانا اسأل
هرمون الحليب ايش هي نسبته الطبيعيه
تبتدي من كم وتنتهي عند كم
ومتى نقول انه مرتفع
عيون وليد @aayon_olyd
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ارتفاع هرمون الحليب
هرمون الحليب أو ( البرولاكتين ) :
هو هرمون يفرز من غدة صغيرة في الدماغ تسمى الغدة النخامية .
يوجد هرمون الحليب ( البرولاكتين ) بمستويات معينة في الدم
والمعدل الطبيعي لهرمون الحليب في الدم يتراوح ما بين 3 إلى 30 نانو جرام/ ميللتر ويستمر به لمدة تتراوح ما بين50-60 دقيقة.(مع ملاحظة أن نسبة هذا الهرمون متغيرة في الدم)
ولكن يزيد عادة إفراز الغدة النخامية لهذا الهرمون بشكل طبيعي في حالات الحمل والولادة .
أسباب إرتفاع هرمون الحليب:
1-عند تناول بعض العقاقير مثل أدوية الغثيان وبعض أدوية الكآبة وأدوية الصرع.
2-حين تصاب الغدة النخامية بتورم صغير وحميد (ليس سرطان) .
3-يصاحب حالة تكيس المبيض إرتفاع في مستوى هرمون الحليب
مضاعفات إرتفاع هرمون الحليب:
أولآ: بالنسبة للرجل:
1-تدني القدرة الجنسية.
2-نمو الصدر وأحيانآ بدء إفراز الحليب من الثديين.
ثانيآ: بالنسبة للمرأة:
1-العقم.
2-اضطراب الدورة الشهرية أو غيابها.
3-استمرار تدفق الحليب من الثديين.
4-ضعف الشهوة الجنسية.
5-جفاف القناة التناسلية .
أعراض موضعية:
1-الصداع.
2-الضغط على الأعصاب البصرية.
العلاج:
1-يعالج ارتفاع هرمون الحليب ببعض العقاقير مثل ( بروموكربتين ) والذي يؤخذ على شكل أقراص بالفم ثلاث مرات يوميا(طبعآ بعد إستشارة الطبيب) .
2-وهناك أدوية أخرى تعمل على التقليل من إفراز الهرمون كما تفيد أيضا في تقليص حجم الورم في الغدة النخامية . ويحتاج المريض لتناولها لسنوات .
3-إذا لم تفد الأدوية في التقليل من حجم تورم الغدة وظهرت أعراض موضعية أو كان الحجم كبيرا فإن خيار الجراحة يكون هو الأفضل حيث يتم إزالة جزء من الغدة عبر عملية جراحية دقيقة تجرى عن طريق الأنف .
ملاحظة:
عند حصول الحمل يتم إيقاف تلك العقاقير لأن ارتفاع هرمون الحليب كما سبق ظاهرة طبيعية للحمل والرضاعة .
معلومة طبية:
هرمون الحليب موجود عند الرجل والمرأة ضمن نسب معينة
و ارتفاع نسبة هذا الهرمون يمنع الغدة النخامية من إنتاج الخصيتين للحيوانات المنوية
وقد يكون السبب إصابة الغدة النخامية بورم أو تأثر الغدة النخامية بدواء معين.
*إن الأنشطة الحيوية للجسم معظمها تحت سيطرة الهرمونات التي تفرز من الغدة النخامية بقاع المخ تحت تأثير المراكز الرئيسية العليا بالمخ ومن هذه الهرمونات هرمون البرولاكتين. وقد وجد أنه يفرز من خلايا لاكتوتروبيك الموجودة بالغدة النخامية تحت تأثيرات مختلفة إما فسيولوجية طبيعية وإما مرضية أو دوائية.
*المعدل الطبيعي لهرمون البرولاكتين في الدم يتراوح ما بين "3-30 نانو جرام/ ميللتر" ويستمر به لمدة تتراوح ما بين "50-60 دقيقة".
*ويوجد أكثر من مصدر لهرمون البرولاكتين منها وأهمها الغدة النخامية وغيرها، علي سبيل المثال الغشاء المبطن للرحم، الورم الليفي بالرحم، العضلات الرحمية.
*العوامل التي تساعد علي نقص البرولاكتين:
من الأسباب الفسيولوجية: الولادة
من الأدوية: ما يحث علي زيادة الدوبامين
من الأسباب المرضية: إزالة الغدة النخامية
*العوامل التي تساعد علي زيادة البرولاكتين:
من الأسباب الفسيولوجية: النوم، الاضطراب النفسي أو القلق، الاتصال الجنسي، هرمونات الحمل (الاستروجين والبروجيسترون)، الرضاعة والنصف الثاني من الدورة الشهرية الطبيعية.
من الأسباب المرضية: اضطرابات الغدة النخامية أو أورام الغدة النخامية أو زيادة إفرازات الغدة أو نقصانها.
من الأدوية: أدوية الضغط (ريزربين) أدوية الاضطرابات النفسية مثل فينوثيازين والمورفين.
*زيادة أو نقص هرمون البرولاكتين عن المعدل الطبيعي يسبب اضطرابات في الطمث وبالتالي اضطرابات التبويض حيث أنه يؤدي إلي نقص البروجيستيرون. كذلك يؤثر تأثيرا مباشرا علي اخصاب المريضة التي تعاني من مشاكل عدة مثل انقطاع الدورة الشهرية أو نقصانها أو نزيف مهبلي غير وظيفى. ويمكن أن يكون هناك إفرازات لبنية من الثدي مع هذه الاضطرابات أو لا يوجد.
*لقد وجد أنه توجد علاقة وثيقة بين ارتفاع هرمون البرولاكتين وإبطال التبويض. فزيادة هرمون البرولاكتين تؤدي إلي نقص الإستروجين وبالتالي ظهور أعراض الشيخوخة ووهن العظام. كما أن له دورا في عدم التبويض في حالات تكيسات المبايض ويتضح هذا من عودة التبويض بعد علاج هذه الحالات بالبروموكريبتين.
*أهمية البحث عن أسباب زيادة أو نقص هرمون البرولاكتين تفرض نفسها لنجد الحل المناسب للمشاكل التى تنشأ من جراء ذلك.
*عند زيادة هرمون البرولاكتين يجب عمل:
بعض التحاليل مثل قياسه بالدم بعد ساعتين من استيقاظ المريضة.
أشعة علي الرأس لبيان الغدة النخامية وتحديد وجود أية أورام من عدمه.
قياس البرولاكتين في الدم:
200 نانو جرام/ميللتر أو أكثر هذا مؤشر لوجود ورم بالغدة النخامية بالمخ.
100-150 نانو جرام/ ميللتر هذا يجعل هناك شك بوجود ورم بالغدة النخامية.
ولذا يجب عمل أشعة مقطعية علي المخ لتأكيد التشخيص في الحالتين السابقتين.
أما إذا كان زيادة الهرمون من 50-60 نانو جرام/ميللتر هذا يشير إلي اضطرابات في الهرمونات والتبويض وبالتالي فشل الإخصاب الذي يكون معظم الشكوى بالنسبة للمريضة وهنا يجب قياس هرمونات الغدة الدرقية T4,T3,TSH في الدم أيضا وذلك لعلاج الحالة وإرجاع التبويض الذي يحل المشكلة.
ولكي نقلل البرولاكتين في الدم يجب استخدام ما يحث علي زيادة الدوبامين مثل بروموكريبتين 2.5 مجم
________
مقال آخر
يعتبر ارتفاع هرمون الحليب لدى السيدات من المشاكل الشائعة وقد تتراوح بنسبة ارتفاعه من الدرجة القليلة إلى الزيادة الكبيرة في إفرازه. من أهم أسباب ارتفاع هرمون الحليب لدى السيدات هو الضغط النفسي حيث إن هذا الهرمون يتم إفرازه عن طريق الغدة النخامية التي توجد في الدماغ وهي عبارة عن غدة صغيرة توجد داخل تجويف عظمي في وسط الجمجمة وتقع خلف العصب البصري. قد يكون أحياناً سبب ارتفاع هرمون الحليب هو زيادة إفراز هذه الغدة نتيجة لتضخمها لوجود أورام فيها تكون حميدة غالباً ولكنها تؤدي إلى زيادة إفراز هذا الهرمون لذلك يجب عند وجود ارتفاع كبير في نسبة هرمون الحليب اجراء أشعة للجمجمة لقياس حجم قاع الغدة النخامية ، وعند اشتباه وجود تضخم فيها اجراء أشعة مقطعية للدماغ للتأكد من ذلك. كما أن تضخم هذه الغدة أحياناً قد يؤدي إلى التأثير على العصب البصري وإلى حدوث عمى جزئي لدى المرأة في حقل الرؤية الجانبية لذلك يجب فحص حقل الرؤية لأي مريضة لديها ارتفاع كبير في إفراز هرمون الحليب. هناك أيضاً بعض الأدوية التي قد تؤدي إلى الزيادة في إفراز هرمون الحليب مثل الأدوية النفسية أو علاج الموتيليم لعلاج المعدة كما أنه في بعض الأحيان قد تكون الأسباب غير معروفة، يتم اكتشاف ارتفاع هرمون الحليب عند تحليل الدم عند الاشتباه في ذلك نتيجة وجود إفراز من الحلمة لدى غير المرضعات أو عند حدوث تأخر في الحمل.
توجد العديد من الأدوية التي تستخدم لخفض نسبة هرمون الحليب مثل عقار البارلوديل والدوبرجين أو الدوستانكس، تتشابه الآثار الجانبية لهذه الأدوية، حيث أن معظمها قد يؤدي إلى آلام المعدة والغثيان أو انخفاض الضغط الشديد والدوخة والصداع لذلك ينصح استخدامها بصورة تدريجية تفادياً لحدوث ذلك كما يجب الاستمرار في أخذ هذه الأدوية حتى حدوث الحمل في حالة تأخر الحمل أو لمدة سنتين على الأقل في حالة وجود تضخم في الغدة النخامية، في النادر قد يحتاج الأمر إلى استئصال الغدة النخامية في حالة وجود تأثير على العصب البصري أو التضخم الكبير فيها ولكن العملية هذه صعبة ولها آثار جانبية كبيرة في بعض الأحيان.
طبيب كوم
هرمون الحليب أو ( البرولاكتين ) :
هو هرمون يفرز من غدة صغيرة في الدماغ تسمى الغدة النخامية .
يوجد هرمون الحليب ( البرولاكتين ) بمستويات معينة في الدم
والمعدل الطبيعي لهرمون الحليب في الدم يتراوح ما بين 3 إلى 30 نانو جرام/ ميللتر ويستمر به لمدة تتراوح ما بين50-60 دقيقة.(مع ملاحظة أن نسبة هذا الهرمون متغيرة في الدم)
ولكن يزيد عادة إفراز الغدة النخامية لهذا الهرمون بشكل طبيعي في حالات الحمل والولادة .
أسباب إرتفاع هرمون الحليب:
1-عند تناول بعض العقاقير مثل أدوية الغثيان وبعض أدوية الكآبة وأدوية الصرع.
2-حين تصاب الغدة النخامية بتورم صغير وحميد (ليس سرطان) .
3-يصاحب حالة تكيس المبيض إرتفاع في مستوى هرمون الحليب
مضاعفات إرتفاع هرمون الحليب:
أولآ: بالنسبة للرجل:
1-تدني القدرة الجنسية.
2-نمو الصدر وأحيانآ بدء إفراز الحليب من الثديين.
ثانيآ: بالنسبة للمرأة:
1-العقم.
2-اضطراب الدورة الشهرية أو غيابها.
3-استمرار تدفق الحليب من الثديين.
4-ضعف الشهوة الجنسية.
5-جفاف القناة التناسلية .
أعراض موضعية:
1-الصداع.
2-الضغط على الأعصاب البصرية.
العلاج:
1-يعالج ارتفاع هرمون الحليب ببعض العقاقير مثل ( بروموكربتين ) والذي يؤخذ على شكل أقراص بالفم ثلاث مرات يوميا(طبعآ بعد إستشارة الطبيب) .
2-وهناك أدوية أخرى تعمل على التقليل من إفراز الهرمون كما تفيد أيضا في تقليص حجم الورم في الغدة النخامية . ويحتاج المريض لتناولها لسنوات .
3-إذا لم تفد الأدوية في التقليل من حجم تورم الغدة وظهرت أعراض موضعية أو كان الحجم كبيرا فإن خيار الجراحة يكون هو الأفضل حيث يتم إزالة جزء من الغدة عبر عملية جراحية دقيقة تجرى عن طريق الأنف .
ملاحظة:
عند حصول الحمل يتم إيقاف تلك العقاقير لأن ارتفاع هرمون الحليب كما سبق ظاهرة طبيعية للحمل والرضاعة .
معلومة طبية:
هرمون الحليب موجود عند الرجل والمرأة ضمن نسب معينة
و ارتفاع نسبة هذا الهرمون يمنع الغدة النخامية من إنتاج الخصيتين للحيوانات المنوية
وقد يكون السبب إصابة الغدة النخامية بورم أو تأثر الغدة النخامية بدواء معين.
*إن الأنشطة الحيوية للجسم معظمها تحت سيطرة الهرمونات التي تفرز من الغدة النخامية بقاع المخ تحت تأثير المراكز الرئيسية العليا بالمخ ومن هذه الهرمونات هرمون البرولاكتين. وقد وجد أنه يفرز من خلايا لاكتوتروبيك الموجودة بالغدة النخامية تحت تأثيرات مختلفة إما فسيولوجية طبيعية وإما مرضية أو دوائية.
*المعدل الطبيعي لهرمون البرولاكتين في الدم يتراوح ما بين "3-30 نانو جرام/ ميللتر" ويستمر به لمدة تتراوح ما بين "50-60 دقيقة".
*ويوجد أكثر من مصدر لهرمون البرولاكتين منها وأهمها الغدة النخامية وغيرها، علي سبيل المثال الغشاء المبطن للرحم، الورم الليفي بالرحم، العضلات الرحمية.
*العوامل التي تساعد علي نقص البرولاكتين:
من الأسباب الفسيولوجية: الولادة
من الأدوية: ما يحث علي زيادة الدوبامين
من الأسباب المرضية: إزالة الغدة النخامية
*العوامل التي تساعد علي زيادة البرولاكتين:
من الأسباب الفسيولوجية: النوم، الاضطراب النفسي أو القلق، الاتصال الجنسي، هرمونات الحمل (الاستروجين والبروجيسترون)، الرضاعة والنصف الثاني من الدورة الشهرية الطبيعية.
من الأسباب المرضية: اضطرابات الغدة النخامية أو أورام الغدة النخامية أو زيادة إفرازات الغدة أو نقصانها.
من الأدوية: أدوية الضغط (ريزربين) أدوية الاضطرابات النفسية مثل فينوثيازين والمورفين.
*زيادة أو نقص هرمون البرولاكتين عن المعدل الطبيعي يسبب اضطرابات في الطمث وبالتالي اضطرابات التبويض حيث أنه يؤدي إلي نقص البروجيستيرون. كذلك يؤثر تأثيرا مباشرا علي اخصاب المريضة التي تعاني من مشاكل عدة مثل انقطاع الدورة الشهرية أو نقصانها أو نزيف مهبلي غير وظيفى. ويمكن أن يكون هناك إفرازات لبنية من الثدي مع هذه الاضطرابات أو لا يوجد.
*لقد وجد أنه توجد علاقة وثيقة بين ارتفاع هرمون البرولاكتين وإبطال التبويض. فزيادة هرمون البرولاكتين تؤدي إلي نقص الإستروجين وبالتالي ظهور أعراض الشيخوخة ووهن العظام. كما أن له دورا في عدم التبويض في حالات تكيسات المبايض ويتضح هذا من عودة التبويض بعد علاج هذه الحالات بالبروموكريبتين.
*أهمية البحث عن أسباب زيادة أو نقص هرمون البرولاكتين تفرض نفسها لنجد الحل المناسب للمشاكل التى تنشأ من جراء ذلك.
*عند زيادة هرمون البرولاكتين يجب عمل:
بعض التحاليل مثل قياسه بالدم بعد ساعتين من استيقاظ المريضة.
أشعة علي الرأس لبيان الغدة النخامية وتحديد وجود أية أورام من عدمه.
قياس البرولاكتين في الدم:
200 نانو جرام/ميللتر أو أكثر هذا مؤشر لوجود ورم بالغدة النخامية بالمخ.
100-150 نانو جرام/ ميللتر هذا يجعل هناك شك بوجود ورم بالغدة النخامية.
ولذا يجب عمل أشعة مقطعية علي المخ لتأكيد التشخيص في الحالتين السابقتين.
أما إذا كان زيادة الهرمون من 50-60 نانو جرام/ميللتر هذا يشير إلي اضطرابات في الهرمونات والتبويض وبالتالي فشل الإخصاب الذي يكون معظم الشكوى بالنسبة للمريضة وهنا يجب قياس هرمونات الغدة الدرقية T4,T3,TSH في الدم أيضا وذلك لعلاج الحالة وإرجاع التبويض الذي يحل المشكلة.
ولكي نقلل البرولاكتين في الدم يجب استخدام ما يحث علي زيادة الدوبامين مثل بروموكريبتين 2.5 مجم
________
مقال آخر
يعتبر ارتفاع هرمون الحليب لدى السيدات من المشاكل الشائعة وقد تتراوح بنسبة ارتفاعه من الدرجة القليلة إلى الزيادة الكبيرة في إفرازه. من أهم أسباب ارتفاع هرمون الحليب لدى السيدات هو الضغط النفسي حيث إن هذا الهرمون يتم إفرازه عن طريق الغدة النخامية التي توجد في الدماغ وهي عبارة عن غدة صغيرة توجد داخل تجويف عظمي في وسط الجمجمة وتقع خلف العصب البصري. قد يكون أحياناً سبب ارتفاع هرمون الحليب هو زيادة إفراز هذه الغدة نتيجة لتضخمها لوجود أورام فيها تكون حميدة غالباً ولكنها تؤدي إلى زيادة إفراز هذا الهرمون لذلك يجب عند وجود ارتفاع كبير في نسبة هرمون الحليب اجراء أشعة للجمجمة لقياس حجم قاع الغدة النخامية ، وعند اشتباه وجود تضخم فيها اجراء أشعة مقطعية للدماغ للتأكد من ذلك. كما أن تضخم هذه الغدة أحياناً قد يؤدي إلى التأثير على العصب البصري وإلى حدوث عمى جزئي لدى المرأة في حقل الرؤية الجانبية لذلك يجب فحص حقل الرؤية لأي مريضة لديها ارتفاع كبير في إفراز هرمون الحليب. هناك أيضاً بعض الأدوية التي قد تؤدي إلى الزيادة في إفراز هرمون الحليب مثل الأدوية النفسية أو علاج الموتيليم لعلاج المعدة كما أنه في بعض الأحيان قد تكون الأسباب غير معروفة، يتم اكتشاف ارتفاع هرمون الحليب عند تحليل الدم عند الاشتباه في ذلك نتيجة وجود إفراز من الحلمة لدى غير المرضعات أو عند حدوث تأخر في الحمل.
توجد العديد من الأدوية التي تستخدم لخفض نسبة هرمون الحليب مثل عقار البارلوديل والدوبرجين أو الدوستانكس، تتشابه الآثار الجانبية لهذه الأدوية، حيث أن معظمها قد يؤدي إلى آلام المعدة والغثيان أو انخفاض الضغط الشديد والدوخة والصداع لذلك ينصح استخدامها بصورة تدريجية تفادياً لحدوث ذلك كما يجب الاستمرار في أخذ هذه الأدوية حتى حدوث الحمل في حالة تأخر الحمل أو لمدة سنتين على الأقل في حالة وجود تضخم في الغدة النخامية، في النادر قد يحتاج الأمر إلى استئصال الغدة النخامية في حالة وجود تأثير على العصب البصري أو التضخم الكبير فيها ولكن العملية هذه صعبة ولها آثار جانبية كبيرة في بعض الأحيان.
طبيب كوم
هرمون البرولاكتين أو هرمون الحليب أو هرمون اللبن ( Prolactin).
يُفرز هرمون البرولاكتين من الفص الامامي للغدة النخامية في كل من الذكر والانثى، بالنسبة للذكر فلا يعرف حتى الان أي وظيفة فسيولوجية لهذا الهرمون أما في الانثى في مرحلة النشاط الفسيولوجي فيعمل البرولاكتين على نمو الاعضاء الانثوية وخاصة الثدي بالمشاركة مع الاستروجين.
يكون البرولاكتين أنثاء الدورة الشهرية منخفضآ في النصف الاول منها ( Follicular Phases) ويرتفع في النصف الثاني ( Luteal Phases).
أما اثناء الحمل فيزداد مستوى هرمون الحليب أو البرولاكتين في الدم تدريجيآ مع استمرار الحمل ليصل إلى اقصاه بعد الولادة، وتعمل هذه الزيادة على تهيئة الثدي لتكوّن الحليب من اجل ارضاع المولود، ويتناقص البرولاكتين تدريجيآ بعد الولادة ليصل إلى مستواه الطبيعي في مدى أربعة أسابيع تقريبآ.
ويُطلب فحص هرمون البرولاكتين في الحالات التالية:
فشل عمل الخصية والبيض.
انقطاع الدورة الشهرية ( Amenorrhea) أو قلة الحيض ( Oligomenorrhea).
قلة تكوين الحيوانات المنوية ( Oligospermia).
نقص الشهوة والطاقة الجنسية لدى الرجل والمرأة.
افراز الحليب في الرجل ( Galactorrhea) وبروز ثديه ( Gynecomastia).
افراز الحليب في امرأة غير مرضع ( Galactorrhea).
تتبع حالة استئصال الغدة النخامية.
الإشتباه في ورم الغدة النخامية.
يجب ملاحظة أن معظم الضغوط النفسية ترفع مستوى هرمون الحليب.
يكون المستوى الطبيعي لهرمون البرولاكتين في الدم في المرأة غير الحامل 4-25 ميكرو جرام / لتر.
وفي المراة الحامل يتزايد من 25 في بداية الحمل حتى يصل إلى 600 ميكرو جرام / لتر.
أما في الرجل فيتراوح مستوى هرمون الحليب ما بين 6-17 ميكرو جرام /لتر.
وهذه ليست الحالة الوحيدة التي يرتفع فيها مستوى هرمون البرولاكتين ولكنه يرتفع في حالات أخرى.
يرتفع مستوى هرمون الحليب في الحالات التالية:
قصور الغدة الدرقية الاولي.
حالات الفشل الكلوي.
فشل وأمراض الكبد.
أورام الغدة النخامية المفرزة للبرولاكتين.
تناول أي من الادوية التي ترفع مستوى البرولاكتين في الدم منها الفينوثيازين ( Phenothiazine) ، الانسولين ، ايزونيازيد ، امفيتامين، هالوبريدول ( Haloperidol) والمضادات الحيوية المستعملة لعلاج الحلق والمهدئات.
طبيبك كوم
يُفرز هرمون البرولاكتين من الفص الامامي للغدة النخامية في كل من الذكر والانثى، بالنسبة للذكر فلا يعرف حتى الان أي وظيفة فسيولوجية لهذا الهرمون أما في الانثى في مرحلة النشاط الفسيولوجي فيعمل البرولاكتين على نمو الاعضاء الانثوية وخاصة الثدي بالمشاركة مع الاستروجين.
يكون البرولاكتين أنثاء الدورة الشهرية منخفضآ في النصف الاول منها ( Follicular Phases) ويرتفع في النصف الثاني ( Luteal Phases).
أما اثناء الحمل فيزداد مستوى هرمون الحليب أو البرولاكتين في الدم تدريجيآ مع استمرار الحمل ليصل إلى اقصاه بعد الولادة، وتعمل هذه الزيادة على تهيئة الثدي لتكوّن الحليب من اجل ارضاع المولود، ويتناقص البرولاكتين تدريجيآ بعد الولادة ليصل إلى مستواه الطبيعي في مدى أربعة أسابيع تقريبآ.
ويُطلب فحص هرمون البرولاكتين في الحالات التالية:
فشل عمل الخصية والبيض.
انقطاع الدورة الشهرية ( Amenorrhea) أو قلة الحيض ( Oligomenorrhea).
قلة تكوين الحيوانات المنوية ( Oligospermia).
نقص الشهوة والطاقة الجنسية لدى الرجل والمرأة.
افراز الحليب في الرجل ( Galactorrhea) وبروز ثديه ( Gynecomastia).
افراز الحليب في امرأة غير مرضع ( Galactorrhea).
تتبع حالة استئصال الغدة النخامية.
الإشتباه في ورم الغدة النخامية.
يجب ملاحظة أن معظم الضغوط النفسية ترفع مستوى هرمون الحليب.
يكون المستوى الطبيعي لهرمون البرولاكتين في الدم في المرأة غير الحامل 4-25 ميكرو جرام / لتر.
وفي المراة الحامل يتزايد من 25 في بداية الحمل حتى يصل إلى 600 ميكرو جرام / لتر.
أما في الرجل فيتراوح مستوى هرمون الحليب ما بين 6-17 ميكرو جرام /لتر.
وهذه ليست الحالة الوحيدة التي يرتفع فيها مستوى هرمون البرولاكتين ولكنه يرتفع في حالات أخرى.
يرتفع مستوى هرمون الحليب في الحالات التالية:
قصور الغدة الدرقية الاولي.
حالات الفشل الكلوي.
فشل وأمراض الكبد.
أورام الغدة النخامية المفرزة للبرولاكتين.
تناول أي من الادوية التي ترفع مستوى البرولاكتين في الدم منها الفينوثيازين ( Phenothiazine) ، الانسولين ، ايزونيازيد ، امفيتامين، هالوبريدول ( Haloperidol) والمضادات الحيوية المستعملة لعلاج الحلق والمهدئات.
طبيبك كوم
القلق والإحباط يرفعان مستوى هرمون الحليب
البرولاكتين هو هرمون نخامي عزل أول مرة عام 1971م وظيفته الأساسية تنبيه افراز اللبن في الثدييات ودعم هذا الافراز في أثناء الإرضاع وله تأثيرات أخرى في بعض غدد الجسم وأعضائه.
تفرز البولاكتين الخلايا اللبنية الحمضية في الفص الأمامي للغدة النخامية وافرازه تدفقي تزيد دفقاته في اثناء النوم ولا تتبدل كميته خلال الدورة الطمثية ولكنه يزيد في أثناء الحمل ويزيد كثيراً في زمن الإرضاع ولا سيما في أثناء مص الحلمة وإذا طالت مدة الارضاع عاد البولاكتين لمقاديره الطبيعية وأزداد حين مص الحلمة فقط. ويفرز البرولاكتين بتأثيره عدة عوامل وهي محررالمجهة الدرقة TRH) ( الذي يحرض افراز الولاكتين ويعتبر حاثاً قوياً لافراز البرولاكتين في الإنسان، كما أن جرعته التي تؤدي الى انتاج الموجهة الدرقية (TSH) تزيد كمية البورلاكتين في الوقت نفسه وقد يكون للبرولاكتين محرر خاص هو الهرمون المحرر للبرولاكتين ينهي الدوبامين افراز البرولاكتين ويسمى لذلك العامل الناهي للبرولاكتين وهناك توازن دائم بين الدويامين والبرولاكتين وكل ما يؤدي إلى نقص الدوبامين يؤدي إلى فرط البرولاكتين كزيادة الاستروجين ومص الحلمة المديد وجروح الصدر واذيات النخاع وبعض الأدوية كمشتقات الفينوثيازين وعدا هذا يزداد افراز البرولاكتين نتيجة الاصابة باورام نخامية وباورام غير نهامية كاورام الرئة والكلية كما يزداد بقصور الغدة الدرقية الذي يؤدي إلى زيادة افراز محرر موجهة الدرق.
تقع مستقبلات البرولاكتين في نسيج الثدي وكذلك تشاهد في خلايا الطبقة الحبيبية في المبيض وفي الخصية والكلية والكبد والكظر.
للبرولاكتين فعلان رئيسيان في المرأة فهو منبه للارضاع ومضاد لموجهات القند التي تحرض التبويض وله عدا ذلك افعال اخرى فهو يتداخل في استقلاب الشحوم تحت الجلد واستقلاب الكالسيوم وتكوين الستروئيدات وقد يكون لهذا العمل الأخير علاقة باثره المضاد لموجهات القند (FSH, LH) إن هرمون البرولاكتين يتأثر بعوامل نفسية عديدة فحالتا القلق والاحباط ترفعان مستوى الهرمون والذي بالتالي يؤثر على التبويض وذلك يزداد في حالات تأخر الحمل ممما يزيد المشكلة صعوبة. وذلك من أول الفحوصات التي تجرى لحالات تأخر الحمل هو اجراء فحص لقياس هرمون البرولاكتين. وقد يصاحب ارتفاع هذا الهرمون حدوث افرازات من حلمة الثدي. وفي بعض الحالات توجد هذه الافرازات ويكون هرمون البرولاكتين طبيعياً وربما يعود السبب لعدم القدرة المتوفرة حالياً في قياس بعض عناصر هذا الهرمون. ويستدعي اجراء أشعة للغدة النخامية عندما يكون الهرمون مرتفعاً بصورة كبيرة وربما يستدعي الأمر اجراء أشعة مقطعية أو مغناطيسية للغدة النخامية خصوصاً إذا وجد اضطراباً في مجال الرؤية البصرية ويتم في الغالب علاج تضخم الغدة النخامية وارتفاع هرمون البرولاكتين باستخدام علاجات محفزات الدوبامين مثل دوبارجين أو البارلوديل أو الدوستنيكس، ويؤدي أيضاً ارتفاع هرمون البرولاكتين لانقطاع الطمث، والدورة اللااباضية واضطرابات الدورة. إن حالات نقص هرمون البرولاكتين نادرة وقد تنجم عن حالات السكتة النخامية المعروفة بمتلازمة شيهان والتي تحدث بسبب النزيف الحاد بعد الولادة.
جريدة الرياض
البرولاكتين هو هرمون نخامي عزل أول مرة عام 1971م وظيفته الأساسية تنبيه افراز اللبن في الثدييات ودعم هذا الافراز في أثناء الإرضاع وله تأثيرات أخرى في بعض غدد الجسم وأعضائه.
تفرز البولاكتين الخلايا اللبنية الحمضية في الفص الأمامي للغدة النخامية وافرازه تدفقي تزيد دفقاته في اثناء النوم ولا تتبدل كميته خلال الدورة الطمثية ولكنه يزيد في أثناء الحمل ويزيد كثيراً في زمن الإرضاع ولا سيما في أثناء مص الحلمة وإذا طالت مدة الارضاع عاد البولاكتين لمقاديره الطبيعية وأزداد حين مص الحلمة فقط. ويفرز البرولاكتين بتأثيره عدة عوامل وهي محررالمجهة الدرقة TRH) ( الذي يحرض افراز الولاكتين ويعتبر حاثاً قوياً لافراز البرولاكتين في الإنسان، كما أن جرعته التي تؤدي الى انتاج الموجهة الدرقية (TSH) تزيد كمية البورلاكتين في الوقت نفسه وقد يكون للبرولاكتين محرر خاص هو الهرمون المحرر للبرولاكتين ينهي الدوبامين افراز البرولاكتين ويسمى لذلك العامل الناهي للبرولاكتين وهناك توازن دائم بين الدويامين والبرولاكتين وكل ما يؤدي إلى نقص الدوبامين يؤدي إلى فرط البرولاكتين كزيادة الاستروجين ومص الحلمة المديد وجروح الصدر واذيات النخاع وبعض الأدوية كمشتقات الفينوثيازين وعدا هذا يزداد افراز البرولاكتين نتيجة الاصابة باورام نخامية وباورام غير نهامية كاورام الرئة والكلية كما يزداد بقصور الغدة الدرقية الذي يؤدي إلى زيادة افراز محرر موجهة الدرق.
تقع مستقبلات البرولاكتين في نسيج الثدي وكذلك تشاهد في خلايا الطبقة الحبيبية في المبيض وفي الخصية والكلية والكبد والكظر.
للبرولاكتين فعلان رئيسيان في المرأة فهو منبه للارضاع ومضاد لموجهات القند التي تحرض التبويض وله عدا ذلك افعال اخرى فهو يتداخل في استقلاب الشحوم تحت الجلد واستقلاب الكالسيوم وتكوين الستروئيدات وقد يكون لهذا العمل الأخير علاقة باثره المضاد لموجهات القند (FSH, LH) إن هرمون البرولاكتين يتأثر بعوامل نفسية عديدة فحالتا القلق والاحباط ترفعان مستوى الهرمون والذي بالتالي يؤثر على التبويض وذلك يزداد في حالات تأخر الحمل ممما يزيد المشكلة صعوبة. وذلك من أول الفحوصات التي تجرى لحالات تأخر الحمل هو اجراء فحص لقياس هرمون البرولاكتين. وقد يصاحب ارتفاع هذا الهرمون حدوث افرازات من حلمة الثدي. وفي بعض الحالات توجد هذه الافرازات ويكون هرمون البرولاكتين طبيعياً وربما يعود السبب لعدم القدرة المتوفرة حالياً في قياس بعض عناصر هذا الهرمون. ويستدعي اجراء أشعة للغدة النخامية عندما يكون الهرمون مرتفعاً بصورة كبيرة وربما يستدعي الأمر اجراء أشعة مقطعية أو مغناطيسية للغدة النخامية خصوصاً إذا وجد اضطراباً في مجال الرؤية البصرية ويتم في الغالب علاج تضخم الغدة النخامية وارتفاع هرمون البرولاكتين باستخدام علاجات محفزات الدوبامين مثل دوبارجين أو البارلوديل أو الدوستنيكس، ويؤدي أيضاً ارتفاع هرمون البرولاكتين لانقطاع الطمث، والدورة اللااباضية واضطرابات الدورة. إن حالات نقص هرمون البرولاكتين نادرة وقد تنجم عن حالات السكتة النخامية المعروفة بمتلازمة شيهان والتي تحدث بسبب النزيف الحاد بعد الولادة.
جريدة الرياض
الصفحة الأخيرة
بصراحة ماعندى فكرة
بس إنشاء الله ما راح يقصرون معاج الحبايب والدكتورة
وإنشاء الله تحملين وتسمعين
مــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بوسيتيف ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدام
يا قادر يا كريم
ويرزقنا معاج يارب