السلام عليكم ورحمة الله وبركااته ..
اللهم صل وسلم على نبينا محمد عليه الصلاة والسلام
بنات بقولكم سالفه صارت لنا وأبيكم تفتوني برأيكم وتعلمووني لأني تــايهـه جدآ جدآ ..
أمس أمي دقت على شيخ راقي وقالتله بجيك تقرأ على مويه وقالها خلاص تعالي بعد العصر , ورحنا أنا وأمي
ويوم دخلنا قالنا هاتو المويه وبعدين قال وش عندكم وش تحسون والحمدالله قلنا له مانحس بشي والحمدالله بس يمكن فيه حسد .
قال خلاص بقرأ على هالبنت وأنا خفت مررره وقلتله مافيني شي قال طيب بس تحصين وجلس يقرأ يقرأ وقالي الحمدالله مافيك شي :09:
المهم وقال لأمي بقرأ عليك وجلس يابنات يقرأ على أمي وطوووول طوووول حتى أخوي جلس يدق والله جيت أقوله خلاص طوولنا وهو بس يقرأ وبأخر شي قال لأمي وش أسمك وقالت أسمها قال وش تحسين قالت ماأحس بشي , بس صار موقف أربكني قال لأمي أبي أخنقك بس شوي وأستحملي وجلس يقول لأمي هيا أخرج منها هي أطلع منها أطلع مع رجولها ومدري وش وخنقها بقووه وهي تأشرلي أنه عورها وأنا طلعت أنادي أخوي ويوم دخل أخوي كان خاايف قال للشيخ وش فيها الوالده قال لا بس كان فيها عارض من الجن وطلع .
بنات أنا مااصدددقت قلتله كيف عارض هي ماسوت شي ولا تكلمت ولا شي ولا سوت تصارفات غرريبه , قال بعطيها برنامج تمشي عليه وعطانا ..
بس بنات يوم رجعنا البيت أمي صارت موسوسه تحلف تقولي والله يابنتي مافيني شي ولا تكلمت بس يوم خنقني تعورت وقلتله لا لا ..
يعني بنات هذا الشيخ يكذب ولا وش السالفه .؟؟
والله امي مانامت من البارح تفكررر بالموضوع تقولي أنا مافيني شي وتقرأ سورة البقره عااادي .
أنا قلت يمكن أمي فيها حسد عين بس عارض أعوذ بالله ماأتوقع نهاااااااااائي .
أنتم وش رأيكم باللي صار أبي أرتاح وأريحها لأن حتى أنا صرت أوسوس , لأن والله يوم قرأ على أمي ماشاءالله عليها هاديه وساكته بس هو يقولها فيك عارض وجلس يخنقها ويقولها أطلع ومن هالكلام !!!
أنا خفت يسوي دعااااااااايه أو شي بس والله حرام يوسوسون بخلق الله
العمه سارا @alaamh_sara
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الشيخ هذا مايريح ابد.. من رائي ان امك مافيها الا العافيه .. لكن علشان ماتوسوسين انتي امك روحوا لشيخ ثاني ثقه
الله يوفقكم
الله يوفقكم
الصفحة الأخيرة
الي فيه شي يتاثرمن القرايه انتبهو منه ولاعاد تروحون
له مرة ثانيه روحو لشيخ موثوق يقراعليكم ودام امك تقرالقران
ان شاءالله ماعليهاشربس انتبهومن الدجالين الله يكفيناشرهم