بنات تكفون ابي مساعدتكم

الأسرة والمجتمع

انا زوجي مرا عليه ديون ونفسيته مرا تعبانه
وصاروا يتصلون عليه الشركه كل يوم اكثر من مرا عشان يسدد المبلغ والدين اللي عليه 💔
ومحد اسلفنا وكذا
ف عندي ذهبي لسى موجود عند اهلي
وفكرت اني اطلبهم ذهبي عشان ابيعه واساعد زوجي بتسديد الدين
تكفون مشورتكم هل حلي ذا صح او لا
لان والله مرا معورني قلبي عليه جدا صار مايتكلم ولا يسولف ابدا من الهم اللي عليه
وبرضوا خايفه من ردت فعل اهلي انهم مايعطوني الذهب حقي 😭😭😭
تكفووون مشورتكم لي مرا محتاااااره
8
698

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

رياح الهنا
رياح الهنا
خذى منهم الذهب بدون ما تقولى لهم السبب
ابغى ذهبى وخلاص بدون ان يعرفون السبب
Nannosh_134
Nannosh_134
مو ضروري يعرفو السبب باخذك الذهب هاد حقك
بس اللي مافهمته ليش مو مخبيتيه ببيتك ليش عند اهلك 🧐
اروى الحرة
اروى الحرة
مو ضروري يعرفو السبب باخذك الذهب هاد حقك بس اللي مافهمته ليش مو مخبيتيه ببيتك ليش عند اهلك 🧐
مو ضروري يعرفو السبب باخذك الذهب هاد حقك بس اللي مافهمته ليش مو مخبيتيه ببيتك ليش عند اهلك 🧐
و فش وفش وفش 😞
الحلوه المزيونه💕
الافضل لك اتركي ذهبك ينفعك انت لاتبيعيه واقترحي على زوجك يشتغل له وظيفه اضافيه ومن فلوسها يسدد دينه


اما يشتغل مرسول او كريم او في حلقة الخضار او حتى حارس امن يسعى وربي يساعده ويرزقه

الرجال اذا بغوا الفلوس جابوها بس زوجك مستسلم وحاط يده على خده ينتظر السلف


شجعيه يدور له دخل اضافي


وانت اذا عندك امكانيه تساعدي في مصاريف البيت بشغل زي اسر منتجه او اي شي انت شاطره فيه ساعديه


بس ذهبك انسيه لاتفكري تبيعيه الا لحاحتك انت فقط


الله يساعدكم ويرزقكم من واسع فضله
ددد
ددد
استخيري واذا ارتحتي بيعي الذهب ما يخيب من يسأل رب العباد
اكثري من الاسغفار والحوقله
فالاستغفار مكفر للذنوب و الخطايا ، و جالب للرزق و المال ، و مكثر للذرية و الولد ، يقول الله تعالى ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً )


عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالتَ : دَخَلَ عَلَىَّ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فَقَالَ : سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دُعَاءً عَلَّمَنِيهِ ، فَقُلْتُ : مَا هُوَ ؟ قَالَ : كَانَ عِيسَى بْنُ مَرْيَمَ يُعَلِّمُ أَصْحَابَهُ قَالَ : « لَوْ كَانَ عَلى أَحَدِكُمْ جَبَلُ ذَهَبٍ دَيْناً فَدَعَا اللهَ بِذَلِكَ لَقَضَاهُ اللهُ عَنْهُ » : « اللَّهُمَّ فَارِجَ الْهَمِّ ، كَاشِفَ الْغَمِّ ، مُجِيبَ دَعْوَةِ المُضطَرِّينَ ، رَحْمنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا أَنْتَ تَرْحَمُني فَارْحَمْنِي بِرَحْمَةٍ تُغْنِيني بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ » قَالَ أَبْو بَكْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : « فَكُنْتُ أَدْعُو اللهَ بِذَلِكَ ، فَأَتَاني اللهُ بِفَائِدَةٍ فَقُضِيَ عَنِّي دَيْني »