ام عسوفي

ام عسوفي @am_aasofy

عضوة نشيطة

بنات تكفون طالبتكم ادخلوا ساعدوني ولو بكلمة

ملتقى الإيمان

السلام عليكم
بنات تكفوووووووووون ساعدوني أنا في هم مايعلم به الا الله اكتب لكم وانا ابكي ما ادري وش فيني عندي وساوس في الصلاة
اولا وانا اصلي تأتي نفسي وتحدثني بقطع الصلاة واني لازم أقطعها على اني ما أبغى ذلك وأحاول جاهده انها ماتحدثني ولكن لا فائده وحتى عندي صيام فرض لم استطع ان اصومه لأني وقت الصيام تفكيري ونفسي يتحدثون بقطع الصيام وانا لا اريد ذلك بس غصب على
ثانيا والاهم احس اني أتكلم في الصلاة وان الكلام يخرج من فمي غصب عني بعض الاحيان اكون متأكده من ذلك لأني أسمعها بأذني والغالب واللي يحصل معي دائماً اني اشعر اني أتكلم ولو سكتت قليلا في الصلاة يأتيني شعور ني تكلمت وايضا احس ان لساني يتحرك واذا تحرك اقول اني تكلمت واني اقصد اني أتكلم وهذا يضيقني في الصلاة غصب عني لا استطيع ان ابعده عني ماذا افعل
ثالثا كثيرة الشك في الصلاة والتكبير اصلي وأنسى اني كبرت او اقول اني ماقلت سبحان ربي الاعلى صح وأنها غلط ولم أقولها قولا صحيحا وايضا ان حرف السين لا يخرج ويخرج بدلا عنه حرف الزااااااء

ساربي عفوك ورحمتك تكفون بنات لاتضحكون على وساعدوني من هذا الألم ليس من احد يساعدني غيركم بعد الله  
29
7K

هذا الموضوع مغلق.

وسن2018
وسن2018
اختي الغاليه مافيه احد يضحك عليك
هذا ابتلاء وسيجازيك ربك خيرا
حاولي تبتعدين عن الاستجابه للوساوس ابدئي وضوئك وصلاتك بهدوء تام ونفذي الخطوات حبه حبه واذا جاك الوسواس كملي لاتلتفتين للوساوس واقرئي سورة الناس بتمعن واقرئي سورة البقره تطرد الشياطين واكثري الاستغفار والتسبيح الا بذكرالله تطمئن القلوب
بالتوفيق حبيبتي
الامــيــرة01
الامــيــرة01

فريق البحث الشرعي بموقع هدي الإسلام
انا اعاني من الوسواس القهري في الصلاه لااستطيع التكبير مباشرة بل اقف نصف ساعه احاول فيها التكبير وعندما ادخل في الصلاه ترودني نية قطع الصلاه فاقطع الصلاه مرات عديده اريد الحل والمساعده وماذا افعل في الصلاه مع اني اقر لمعوذتين واية الكرسي والادعيه لكني اتعب في الصلاه اريد الحل في الصلاه وماحكم صلاتي
الإجابة

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ،

الأخت السائلة

بداية عليك أن تعلمي أن الشيطان حريص على إفساد العبادة على المسلم وخاصة الصلاة، فقد روى البخاري ‏ومسلم عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا نودي للصلاة ، أدبر الشيطان وله ضراط ، حتى لا يسمع التأذين ، فإذا قضي النداء أقبل ، حتى إذا ثوب بالصلاة أدبر ، حتى إذا قضي التثويب أقبل ، حتى يخطر بين المرء ونفسه ، يقول : اذكر كذا ، اذكر كذا ، لما لم يكن يذكر ، حتى يظل الرجل لا يدري كم صلى " والمراد بالتثويب: الإقامة.

فالشيطان يوسوس لكل أحد في صلاته حتى يفسدها عليه ، وهذه الوسوسة الأصل فيها انها تندفع بالإستعاذة بالله من الشيطان والكف عن التفكيرفيها ، ولكن هناك حالات تستمر فيها هذه الوساوس إما بسبب تجاوب الشخص معها لجهله بالتصرف الشرعي السليم الواجب فعله في مثل حالته وإما لأن الشخص مصاب بالوسواس القهري .

وعليه فما يحدث لك في الصلاة له احتمالين : إما أن يكون مجرد وسوسة عادية تزايدت بفعل استجابتك لك ، وإما أن يكون وسواسا قهريا بالفعل كما ذكرت ، وسواء كان هذا أو ذاك فإن علاجه ميسور بإذن الله .

وسنركز بداية على احتمال كون ما يصيبك مجرد وسوسة عادية تزايدت بفعل استجابتك لك :

قد يكون ما يحدث لك في الصلاة انه يعرض لك بعض الوساوس العادية في بعض مواقف الصلاة ولكن نظرا لعدم علمك بالتصرف الشرعي الصحيح في هذه المواقف فإنك تستجيبين لهذه الوسوسة وتنساقين معها حتى يصل بك الأمر إلى هذه الحالة .

وعلاج هذا الأمر يكون بالعلم بالتصرف الصحيح الواجب فعلة في هذه المواقف .

فبالنسبة للوقت الكبير الذي تستغرقيه حتى تدخلي في الصلاة :

الموقف يحدث كما يلي : تنوي الصلاة فيوسوس لك الشيطان بأن نيتك غير صحيحة .

التصرف الذي تقومين به : تقومين بإعادة النية ظنا منك بأن النية هي أمر شاق وانك فعلا لم تأتي به بطريقة صحيحة ، وبعد إعادتك للنية تتكرر الوسوسة والإعادة وهكذا حتى يمضي كل هذا الوقت الطويل وأنت لم تبدئي في الصلاة بعد .

التصرف الصحيح : عدم الاستجابة لهذه الوسوسة ، وذلك بأن تعلمي أن النية في العبادة من أسهل ما يكون متى ما أردت فعل الشيء وعزمت على ذلك فقد نويت ، فمثلا عندما يأتي وقت الصلاة فأنت تتوضئين ثم تقفي في اتجاه القبلة فهذا يدل على إرادتك وعزمك على الصلاة فلم يبق إلا أن تستحضري بقلبك الصلاة التي تريدين فعلها ثم تكبري ولا تلتفتي للوسوسة مطلقا .

وإذا فعلت هذا واستمررت في الشك في النية فيمكنك ان تحددي الصلاة التي ستصليها عن طريق الدعاء بان يتقبلها الله منك فتقولي : اللهم تقبل مني صلاة الظهر مثلا او صلاة العصر ، وبهذا تقطعين على نفسك أي وسوسة بانك لم تنوي الصلاة او لم تحددي الصلاة التي ستصلينها .

وبالنسبة لقطعك للصلاة عدة مرات بسبب ان نية قطع الصلاة تراودك

الموقف يحدث كما يلي : تكونين مستغرقة في الصلاة فيمر على ذهنك خاطر قطع الصلاة .

التصرف الذي تقومين به : تقطعين الصلاة ظنا منك ان صلاتك قد قطعت بهذا الخاطر فتقطعيها ثم تعيديها فيتكرر الأمر وهكذا عدة مرات .

التصرف الصحيح : الاستمرار في الصلاة وعدم الاستجابة لهذا الخاطر ، وذلك بأن تعلمي أن الصلاة لا تقطع بمجرد التفكير في قطعها فمجرد التفكير في قطع الصلاة لا يعد نية للقطع وإنما لا بد في النية من العزم ، وعليك ان تعلمي أيضا اننا لا نقطع الصلاة لمجرد رغبتنا في قطعها وإنما لا بد من وجود سبب للقطع ، فما دام لم يحدث ما يستلزم قطع الصلاة فلا يجوز قطعها .

وننصحك بما يلي :

- الالتجاء إلى الله تعالى بصدق وإخلاص في أن يذهب الله عنك ما تعانين منه.
- الإكثار من قراءة القرآن والمحافظة على الذكر لا سيما أذكار الصباح والمساء، وأذكار النوم والاستيقاظ، ودخول المنزل والخروج، ودخول الحمام والخروج منه، والتسمية عند الطعام والحمد بعده، وغير ذلك.
-استحضار القلب والانتباه عند الفعل وتدبر ما هو فيه من فعل أو قول، فإنك إذا وثقت من فعلك وعلمت أن ما قمت به هو المطلوب منه كان ذلك داعيا إلى عدم مجاراة الوسواس، وإن عرض لك فلن تسترسلي معه، لأنك على يقين من أمرك.
- الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم والانتهاء عن الاسترسال مع خطواته الخبيثة في الوسوسة، فلا أنفع من هذ الأمر لذهاب الوسوسة .
- الإعراض عما يطرأ في ذهنك من أنّ هذه العبادة سواء وضوء أو صلاة لم تقع على الوجه الشرعي وأن تؤدي العبادة مرة واحدة فقط ولا تكرريها مهما كان السبب .
-طلب العلم الشرعي والتفقه في دين الله حتى لا يجد الشيطان سبيلا للوسوسة .


وإذا لم تتحسن حالتك فيمكنك تطبيق هذا العلاج السلوكي الذي ينصح به البعض لمرضى الوسواس القهري :

وخطواته كما يلي :

1-- سوف نبدأ بالتعرض أي ننصحك بالصلاة جماعة مع والدتك أو أختك أو خلف أبيك أو في المسجد المجاور 6 أسابيع علي الأقل ، لأن مريض الوسواس يمتنع غالبا عن أداء طقوسه أمام الأغراب أو الآخرين سوف تلاحظي تزايد مستوي القلق إلي أعلي مستوي بعد الصلاة ، وكلما زاد مستوي التعرض -أي زاد عدد الصلوات التي تؤديها بدون طقوس أي بدون تكرار الصلاة أو الخروج منها بالتسليم - كلما زاد مستوى القلق ، وعندما تتعودي علي منع الطقوس سوف يبدأ مستوي القلق في التناقص .
2- بمجرد الانتهاء من الصلاة عليك شغل نفسك بأذكار بعد الصلاة وعدم المكوث في نفس المكان ثم الانشغال بعمل آخر أو الانخراط في حديث عائلي ، مجرد مرور دقائق معدودة سوف يقل الإلحاح علي إعادة الصلاة ويزول الشك الوسواسي يوما بعد يوم .
3- تطبيق قاعدة ال 15 دقيقة :عليك تأجيل الاستجابة لدافع إعادة الصلاة 15 دقيقة في الأسبوع الأول ثم 30 دقيقة في الأسبوع الثاني ثم 45 الأسبوع الثالث ثم ... ثم..... ثم .....حتى تصلي إلي درجة من الاطمئنان والسكون والرضا . لابد أن تعلمي أن إحساسك بعدم الراحة سوف يتزايد في أول الأمر ولكن عليك الاستمرار في مقاومة هذه الدوافع حتى يقل القلق إلي درجة محتملة أو يزول نهائيا .

كما يمكنك ايضا تطبيق هذا البرنامج العلاجي لمرضى الوسواس القهري الذي وضعه بعض الأخصائيين : : وهو كما يلي :

أولا: التهيئة النفسية : وخطواتها هي :
1- أن تنفردي بنفسك في غرفة هادئة بعد أن تتوضئي ثم تصلي ركعتين تدعو فيهما ربك بإخلاص أن يعينك على الشفاء ، ثم تجلسي جلسة مريحة مصطحبة معك دفترا وقلما .
2- أن تسألي نفسك الأسئلة التالية وحاولي أن تجيب عنها بصراحة تامة بينك وبين نفسك والأسئلة هي ما يلي (وسأضع لك جوابا مساعدا) :
س1/ منذ متى وأنا أعاني من الوسواس ؟
ج/ أعاني منذ سنة .. سنتين .. عشر سنوات ( أذكر المدة ) .
س2/ هل أنا موسوسة بالفطرة أم طرأ علي الوسواس ولماذا ؟
ج/ لا . بل كنت صحيحة معافاة أعيش كما يعيش الآخرون ولكنني تساهلت في بادئ الأمر فتطور معي شيئا فشيئا حتى وصلت للمرحلة التي أنا فيها الآن ( وقد يكون هناك سبب آخر) .
س3/ هل الأعمال التي تصدر مني هي صحيحة شرعا أم لا ؟
ج/ بل هي غير صحيحة .
س4/ ما هو الدافع الأساسي للأفعال الوسواسية ؟
ج/ لكي أرتاح من المعاناة النفسية .
س5/ وهل أحسست بالراحة بعد فعل السلوكيات الوسواسية ؟ فكما ترى حالك لك فترة طويلة في الوسواس هل شعرت بالراحة التي كنت تنشدينها ؟ أم أن معاناتك تزيد يوما بعد يوم ؟
ج/ لا . بل معاناتي في ازدياد كبير ، وكل يوم أزداد هما وأزداد تعاسة !
س6/ إذا ما الفائدة من فعل كل هذه السلوكيات الوسواسية ؟!
ج / لا أدري .

ثانيا: ابدئي بتخيل أفعالك الوسواسية الخاطئة أو التي تشكين أنها وسواسية واحدا واحدا.
ثم اعزمي على ترك السلوك الوسواسي وفعل السلوك الصحيح ( مع تخيل نفسك وأنت تفعلين السلوك الصحيح ولا مانع من كتابته) ، مثال:
1- تخيلي طريقتك في الصلاة عندما تكرري التكبير أكثر من مرة.
ثم اعزمي على أن تقوله مرة واحدة فقط ثم تخيلي هذا الموقف الجديد بتفاصيله ثم اكتبيه في الدفتر كأن تكتبي: ( عند الصلاة أكبر مرة واحدة فقط )
2- تخيلي طريقتك عند االصلاة عندما تقطعي الصلاة اكثر من مرة ثم اعزمي على ترك ذلك ثم تخيلي هذا الموقف الجديد ثم اكتبيهلن أقطع الصلاة)
وهكذا حتى تنتهي من تخيل جميع السلوكيات الوسواسية الخاطئة التي تصدر منك ثم إبدالها بالسلوك الصحيح مع تخيل ممارسة السلوك الصحيح وكتابته إن أردت.
ومعرفة السلوك الصحيح تكون بناءا على تصرفات الآخرين الأسوياء كأبيك مثلا أو إخوتك أو معلميك أو زملائك،ولا تعتمدي على نفسك الموسوسة بل بناءا على ما تشاهديه وما سبق أن شاهدتيه من تصرفات الأسوياء.

ثالثا : تطبيق البرنامج العلاجي باركانه الثلاثة ( التجاهل – الصمود – المواجهة )
الركن الأول : التجاهل التام
والمراد بالتجاهل التام هو تجاهل جميع الأفكار الوسواسية صغيرها وكبيرها وعدم الالتفات لها نهائيا ويجب ألا يكتفي المتعالج بعدم فعل السلوك الوسواسي بل يجب عدم التفكير به أيضا !
فلو بدأ الإنسان في الصلاة ثم رواه خاطر قطعها فيجب ألا يلتفت لهذا الأمر نهائيا بل يستمر في الصلاة .
الركن الثاني :المواجهة وعدم الفرار
وذلك باستخدام قاعدة :( ابدأ ، استمر ، أكمل )
فلو أردت الصلاة مثلا فبدأ الشيطان بتخويفك وإرهابك فهنا إياك من الانسحاب بل طبق هذه القاعدة بسرعة وابدئي الصلاة مباشرة وقولي : الله أكبر ثم أكملي حتى تنهي الصلاة ، فإن ضغط عليك الوسواس لكي تقطعي الصلاة فاستمري فيها ولا تبالي بالوسواس فإن استمر الضغط الوسواسي عليك فأكملي الصلاة حتى النهاية وإياك ثم إياك من الانسحاب .
وبهذا تكون قد أنهيت الصلاة كاملة بعد تطبيقك هذه القاعدة ( ابدأ ، استمر ، أكمل ) .
الركن الثالث :الثبات والصمود
والمقصود بالصمود والثبات أمران :
أولا : هو صمود المتعالج على تجاهل الفكرة الوسواسية وعدم تنفيذها أو التفكير بها .
ثانيا : استمرار المتعالج بالعبادة وعدم قطعها مهما واجه من أفكار !
وذلك بأن يستمر بالصلاة والوضوء والغسل وغيرها من العبادات ولا يقطعها أبدا .
والصمود والثبات غالبا ما يكون بعد التجاهل وبعد المواجهة .
وهذا الركن هو أهم أركان العلاج لأن جميع الأركان تستند عليه فلو فشل الإنسان في الصمود فقطعا سيفشل بركن المواجهة وركن التجاهل أيضا !!
لأنه لا يمكن أن يكون هناك تجاهل ومواجهة فعالة مع عدم الثبات والصمود !!
ولكي يستطيع المتعالج أن يصمد أمام الأفكار يجب عليه أن يتذكر دائما أن النصر لمن يصبر في اللحظات الأخيرة فربما يصمد الإنسان مدة من الزمن ولم يتبقى سوى ثواني أو دقائق معدودة وينهار الوسواس ولكن المتعالج للأسف يكون هو السابق في الانهيار دائما !
ومن الأمور المساعدة على الثبات تذكر قاعدة ( استمر – أكمل ) وذلك بان يستمر في الصمود ولا يستسلم وإن اشتد عليه الوسواس يستمر بالصمود حتى يكمل العبادة التي هو فيها .
أو يستمر في الصمود حتى تتلاشى الفكرة الملحة نهائيا .


إذا لم يفلح معك شيء مما سبق فعليك بالتوجه للعلاج عبر العيادات النفسية المأمونه فقد يكون هذا نوعا من الوسواس القهري الذي لا يزول إلا بالعلاج الدوائي .
ام لمار واختها_
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

الله يثبتك يالغالية ويزيدك تقى وايمان
ارقي نفسك بإستمرار وتعوذي من الشيطان الرجيم لازم وشيء مهم تجاهدي نفسك وتتغلبي عليها مهما كثرة الحلول فمجاهدتك لنفسك هو الأهم

فأنتي المسيطره على حياتك وليست نفسك الأماره بالسوء
الله يفرج همك وييسر امرك
برستيج المحبه
بسم الله عليك اختي
الله يعينك والله ان ابتلائك عظيم
بس لاتستجيبي
انا مثلك احس اني ماكبرت واحيان احس اني ماركعت
بس اكمل صلاتي ولا كاان شي حصل
ام عسوفي
ام عسوفي
طيب بنات كيف اتجاهل اني تكلمت في. الصلاة إحساس مو طبيعي كأني أتكلم كيف هل الكلام غير قصد او الكلام الذي من غير اراده او الشك اني تكلمت تبطل الصلاة من اجل ان اترك هذه الوساوس