سلسبيل77
•
واختي بالنسبة لتضخم الكبد غالبا ما سيكون بسبب المرض لان البكتريا تصل الى الكبد والطحال عن طريق الامعاء والغدد الليمفاوية وتتكاثر هناك ...مع اخذ العلاج لمدة 2-4اسابيع انشالله راح يخف التضخم والاعراض وطيبين باذن الله ..وطالما تدراك الوضع واخذت العلاج خلال الفترة الاولى من العلاج فان شالله التحسن الكبير وادر باذن الله ..واسال الله ان يكتب لك الشفاء والسهاة وتقومين بالسلامة انشالله انت والبيبي ..وبالنسبة للجنين لاتاثير عليه في هذه الفترة من الحمل والمهم ان الاعراض لاتتفاقم وتدخلين في ولادة مبكرة اذا لم تستمري على العلاج ....ارجو ان اكون قد افدتك اختي ..ولاتنسين من الدعاء الطيب بالخلف الصالح في القريب العاجل .................:26: :26:
اهلا اختى ...
سافيدك انا الاخرى ببعض النقاط الخاصة بهذا المرض اثناء الحمل تحديدا ...التهاب المعدة والامعاء بالسالمونيلا ينجم عن الطعام الملوث او الماء الملوث وان خطر التهاب المعده والامعاء بالسالمونيلا عند الحامل ينجم بشكل بدئى عن التخفاف عند الام وتعتبر اصابة الجنين نادرة ...
التشخيص :
تتظاهر الحمى التيفية مدرسيا ببقع وردية وحمى كبيرة وقلة بيض وتباطؤ قلب نسبى ...
العلاج : يتم العناية الداعمة والاماهة ويكون العلاج بالمضادات الحيوية غير ضرورة الا فى حالات المرض الشديدة ويتم العلاج اثناء الحمل باستخدام الكلورامنفكول والامبسلين والسلفاميتوكسازول - التريمتوبريم او الجيل الثالث من السيفالوسبورينات مثل السفترياكسون ( Rocephin ) ....
ومع ان الكلورامفينيكول -chloramphenicol هو العقار المختار لسلالات السالمونيا المتحسسة ..الا ان فقر الدم الامصنع عند الام يحدث عند 1 لكل 300000 مريضة وكذلك توجد تقارير تحدثت عن تناذر الطفل الرمادى gray baby syndorm بعد التعرض للكلورامفنكول ضمن الرحم والذى يتميز بوجود سحنه رمادية ورخاوة معممه وانخفاض حرارة الجسم وانخفاض قلبى وعائى خاصا ان كبد الجنين لا يكون قادرا على ضم الكلورامفينيكول مما ادى لحصر وتحديد استخدام هذا الدواء الا فى حالات المرض الشديد للام الناجم عن المقاومة للانواع الاخرى من المضادات الحيوية المذكورة والتى اشرت اليها سابقا ويعطى الكلورامفنكول بجرعة 50 مغ / كغ يوميا مقسمة على 4 جرعات .... اتمنى ان المعلومات تفيدك اختى .. والف سلامة عليك وما تشوفين شر ابدا :26: :26:
سافيدك انا الاخرى ببعض النقاط الخاصة بهذا المرض اثناء الحمل تحديدا ...التهاب المعدة والامعاء بالسالمونيلا ينجم عن الطعام الملوث او الماء الملوث وان خطر التهاب المعده والامعاء بالسالمونيلا عند الحامل ينجم بشكل بدئى عن التخفاف عند الام وتعتبر اصابة الجنين نادرة ...
التشخيص :
تتظاهر الحمى التيفية مدرسيا ببقع وردية وحمى كبيرة وقلة بيض وتباطؤ قلب نسبى ...
العلاج : يتم العناية الداعمة والاماهة ويكون العلاج بالمضادات الحيوية غير ضرورة الا فى حالات المرض الشديدة ويتم العلاج اثناء الحمل باستخدام الكلورامنفكول والامبسلين والسلفاميتوكسازول - التريمتوبريم او الجيل الثالث من السيفالوسبورينات مثل السفترياكسون ( Rocephin ) ....
ومع ان الكلورامفينيكول -chloramphenicol هو العقار المختار لسلالات السالمونيا المتحسسة ..الا ان فقر الدم الامصنع عند الام يحدث عند 1 لكل 300000 مريضة وكذلك توجد تقارير تحدثت عن تناذر الطفل الرمادى gray baby syndorm بعد التعرض للكلورامفنكول ضمن الرحم والذى يتميز بوجود سحنه رمادية ورخاوة معممه وانخفاض حرارة الجسم وانخفاض قلبى وعائى خاصا ان كبد الجنين لا يكون قادرا على ضم الكلورامفينيكول مما ادى لحصر وتحديد استخدام هذا الدواء الا فى حالات المرض الشديد للام الناجم عن المقاومة للانواع الاخرى من المضادات الحيوية المذكورة والتى اشرت اليها سابقا ويعطى الكلورامفنكول بجرعة 50 مغ / كغ يوميا مقسمة على 4 جرعات .... اتمنى ان المعلومات تفيدك اختى .. والف سلامة عليك وما تشوفين شر ابدا :26: :26:
lawsi
•
الله يعطيهم العافيه بنت النيل وسلسبيل ما قصرتا
اضافة لما كتبتاه
لو كان عندك ماء زمزم ..اقري فيه ايضا واشربيه بنية الشفاء من هذا المرض ..
جربي ولن تخسري شيئا واضافة لما سيعطيك الاطباء
ولكن عززي ثقتك بالله أنه الشافي وسيشفيك سبحانه وتعالى
اسال لك العافيه وان شاء الله تخرجين بالسلامه
اضافة لما كتبتاه
لو كان عندك ماء زمزم ..اقري فيه ايضا واشربيه بنية الشفاء من هذا المرض ..
جربي ولن تخسري شيئا واضافة لما سيعطيك الاطباء
ولكن عززي ثقتك بالله أنه الشافي وسيشفيك سبحانه وتعالى
اسال لك العافيه وان شاء الله تخرجين بالسلامه
الصفحة الأخيرة
هلا اختي اسبريسو..الف سلامة عليك وماتشوفين شر انشالله ..هذه بعض المعلومات عن المرض من موقع عربي لان المعلومات التي لدي جدا معقدة ولااستطيع ترجمتها جيدا بالعربية ..فاذا في اي استفسار حبيبتي انا حاضرة....
التيفويد
* ما هو تعريف التيفود؟
- هو مرض يأتي بحمى نتيجة بكتيريا تسمى "سالمونيلاتيفى -salmonellae typhi”. وتوجد في الطعام أو الماء وتنتقل عن طريق الإنسان حامل المرض أو المريض به ويزداد انتشار هذا المرض في المناطق التي لا تتوافر فيها النظافة.
* طرق العدوى:
تتم العدوى به عن طريق الجهاز الهضمي، عن طريق وجود البكتريا في طعام ملوث بها أو ماء أو عن طريق براز المريض والذي يحتوى على تركيز عالٍ من هذه البكتريا ويحمل حوالي 3 - 5% من المرضي البكتريا المسببة لها بعد انتهاء الحالة المرضية.
ويصاب بعض الأشخاص بهذا المرض بصورة مخففة جداً غير ملحوظة وهم المصدر الأكبر والأكثر خطراً للعدوى فى حين لا تظهر عليهم.
وتتكاثر بكتريا هذا المرض في المرارة والقنوات المرارية والكبد ثم بعد ذلك تنتقل إلى الأمعاء.
وتحيا هذه البكتريا لمدة 10 أسابيع في الماء الملوث والمخلفات والقاذورات. والذين يعانون من حمى التيفود المزمنة لا تظهر عليهم الأعراض لعدة سنوات طويلة.
* كيفية حدوث المرض وتشخيصه؟
بعد أكل الطعام أو شرب الماء الملوث، تخترق بكتريا السالمونيلا الأمعاء الدقيقة وتدخل في تيار الدم ثم تحمل بواسطة كرات الدم البيضاء للكبد والطحال والنخاع.
وفى هذه المرحلة تتكاثر البكتريا في خلايا هذه الأعضاء ثم تعود مرة أخرى إلى تيار الدم منها تبدأ الأعراض بالحمى والحرارة وفى هذه المرحلة تتواجد البكتريا في الدم. ثم بعد ذلك تهاجم البكتريا المرارة والقنوات المرارية والغدد الليمفاوية الخاصة بالأمعاء ثم تتكاثر بأعداد كبيرة جداً ثم تتجه إلى الأمعاء. ويمكن في هذه المرحلة اكتشاف البكتريا عند عمل مزرعة للبراز في المعمل.
* أعراض حمى التيفود:
- فترة حضانة المرض من أسبوع إلى أسبوعين.
- فترة المرض من 4 - 6 أسابيع.
- يشعر المريض بفقدان شهية، صداع وآلام عامة في كل الجسد وحرارة و إرهاق.
- يمكن حدوث احتقان في الصدر وآلام بالبطن وإحساس بعدم الارتياح عند معظم المرضي.
- تستقر الحمى ودرجة الحرارة في الأسبوع الثالث والرابع في المرضي الذين لا يشتكون من أية أعراض جانبية للمرض.
- وتعود الأعراض لحوالي 10% من المرضى بعد شعورهم بالتحسن لمدة أسبوع أو أسبوعين وغالباً ما يحدث ذلك للمرضى الذين يخضعون للعلاج بالمضادات الحيوية.
* كيفية العلاج ومتابعة المرض؟
المعالجة بواسطة المضادات الحيوية التي تقتل بكتريا السالمونيلا. من أفضل المضادات الحيوية التي يوصى باستخدامها في العلاج "الكلورامفينيكول -chloramphenicol”. وهذا المضاد الحيوي له تأثير فعال في علاج المرض ومن أحسن الأدوية المستخدمة في العلاج لقلة آثاره الجانبية ومن الممكن استبداله بمضادات حيوية أخرى في حالة عدم تأثيره لكنه يستمر لمدة طويلة.
ومع استخدام المضادات الحيوية والعناية الجيدة بالمريض، انخفضت نسبة الوفيات بمعدل1-2%، حيث كانت النسبة تصل إلى 10% قبل استخدامها حيث كان يتعرض المريض إلى تداعيات خطيرة للمرض تؤدى إلى وفاته مثل: الالتهاب الرئوي، والنزيف من الأمعاء بل وحدوث ثقوب بها.
ومن الممكن إجراء عملية جراحية لإزالة المرارة لأنها المكان المزمن للمرض في الجسم، ومن الممكن بهذه الوسيلة علاج حاملي المرض المزمن إلى جانب المضادات الحيوية. استخدام أمصال تقي ضد هذا المرض وخاصة عند السفر لاماكن درجة حرارتها مرتفعة.