gosy

gosy @gosy

كبيرة محررات

بنات جد يلي بيضحي بعيد الأضحى مابيصير يقص شعره!!

ملتقى الإيمان


مرحباا بنات

الله يعيد هالايام علينا بالخير وكل عام وانتم بخير



عندي سؤال سمعت انه يلي راح يضحي مابيصير يقص شعره او اضافيره؟؟


هيدا صح او غلط

بليييز احكولي احكام يلي بيضحي هي هي احكام الحاج والمحرم او في اختلاف؟؟


بلييز بنات

ويسلموو للمساعدة
10
774

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*هبة
*هبة
من الشعائر التي ينبغي للمسلمين أن يحافظوا عليها في هذه الأيام المباركة (ذبح الأضاحي)، تقربا إلى الله عز وجل.



فالذبح من العبادات التي لا يجوز صرفها إلا لله رب العالمين سبحانه، قال تعالى: {قل إن صلاتي ونسكي ومحيياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له}، نسكي، أي: ذبحي.



وقال سبحانه: {فصل لربك وانحر}، فمن ذبح الأضحية فقد تقرب إلى الله عز وجل بشيء يحبه ويرضاه وشرعه لعباده.



ـ والأفضل ذبح الأضحية في البلد حتى تبقى هذه الشعيرة ظاهرة، لأن المقصود من الأضحية هو التقرب إلى الله بإهراق الدم استجابة لما شرعه الله عز وجل لعباده، واتباعا لسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، كما في حديث أنس قال: "ضحى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكبشين أملحين أقرنين، ذبحهما بيده وسمى وكبر".



ـ وتجزئ الأضحية عن الرجل وأهل بيته، فقد قال أبو رافع: "إن النبي صلى الله عليه وسلم ضحى عنه وعن أهل بيته".



ـ ومن كان في بيت مستقل فيشرع له أن يضحي عنه وعن أهل بيته بأضحية مستقلة.



ـ والواجب على من أراد أن يضحي أن يمسك عن شعره وأظفاره فلا يأخذ منها شيئا من أول شهر ذي الحجة وحتى يضحي لقوله صلى الله عليه وسلم: "إذا دخل شهر ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من بشرته ولا من أظفاره شيئا".



ـ ومن لم يعرف هذا الحكم إلا بعد دخول أيام من ذي الحجة وقد أخذ من شعره وأظفاره فليمسك فيما بقي من الأيام.



ـ ويدخل في ذلك من وكّل شخصا أن يضحي عنه، فإنه يلزم صاحب الأضحية أن يمسك عن شعره وأظفاره ولا يلزم الموكَّل لأنه متبرع.



ـ والسنة: أن يضحي الحي عن نفسه وعن أهل بيته، فمن الخطأ أن بعض الناس يضحي عن أمواته ولا يضحي عن نفسه وأهل بيته، والنبي صلى الله علية وسلم ضحى عن نفسه وأهل بيته.



ـ وأما الأضحية عن الميت فإن كان قد ترك مالا وأوصى أن يُضحى عنه، فالواجب إنفاذ وصيته، وإن لم يكن قد خلَّف مال، وأراد أحد أهله أن يضحي له تبرعا فلا مانع.



على أنه لابد أن يُعرف أن الأضحية في الأصل عن الحي، والنبي صلى الله عليه وسلم إنما ضحى عن أهل بيته ولم يذكر أنه ذبح عن أمواته.



ـ ولا مانع أن يَدخل الأموات في قول المضحي: "عني وعن أهل بيتي"، ففضل الله واسع.



ـ ووقت ذبح الأضحية بعد صلاة العيد، فمن ذبحها قبل صلاة العيد فلا تجزئ عنه، قال صلى الله عليه وسلم: "من ذبح قبل الصلاة فليذبح مكانها أخرى".



ويمتد وقت الأضاحي من بعد صلاة العيد وحتى غروب الشمس في اليوم الثالث عشر من ذي الحجة، أي: (رابع أيام العيد).



ـ ولا تكون الأضحية إلا من بهيمة الأنعام (الغنم ـ المعز ـ البقر ـ الإبل).



ولا بد من اعتبار السن في الأضاحي، فإن ضحى من الغنم فلا بد ألا يقل سنّها عن ستة أشهر، والمعز سنة، والبقر سنتان، والإبل خمس سنين.



ـ ويقبل في هذا بقول البائع الثقة المأمون، لأن هذا خبر ديني فلا بد من تحري الصادق الثقة فيه.



ـ ولا يجوز أن يشترك أكثر من شخص ماليا بشراء أضحية من الغنم أو المعز لأن الأضحية من الغنم والمعز تكون عن المرء وأهل بيته.



أما الإبل والبقر فيجوز أن يشترك فيها سبعة أشخاص، عن كل واحد منهم (سُبع أضحية)، عنه وعن أهل بيته.



قال جابر رضي الله عنه: "نحرنا في عام الحديبية البدنة عن سبعة، والبقرة عن سبعة".



ـ ولا يجزئ أن يضحي بالمعيبة قال صلى الله عليه وسلم: "أربع لا تجوز في الأضاحي: العوراء البين عورها، والمريضة البين مرضها، والعرجاء البين ضلعها، والعجفاء التي لا تنقي"، العجفاء التي لا تنقي: الهزيلة التي ليس فيها مخ.



ويجوز أن يضحي (بالهتماء) التي ذهبت ثناياها، ولكن كلما كانت أكمل كانت أفضل، (والجداء): التي نشف ضرعها.



ويكره أن يضحى بالعضباء التي ذهب أكثر قرنها، أو أكثر أذنها، ويجوز أن يضحي بالخصي، فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم: "ضحى بكبشين موجوئين".



ـ ومما لابد أن يعلم أنه لا يجوز لصاحب الأضحية أن يعطي الجازر أجرته منها، وإن أعطاه على وجه الصدقة إذا كان فقيراً، أو هديه فهذا جائز.



ـ كما أنه لا يجوز له أن يبيع جلدها أو شيئا من أجزائها بعد ذبحها لأنها تعينت لله.



ـ ويجوز له أن يذبح في الليل إذا لم يخل بتقسيمها، ويقسمها أثلاثاً (يأكل ويهدي ويتصدق).



ـ كما يجوز للمرأة أن تذبح الأضحية ولا مانع من ذلك.



نسأل الله أن يرزقنا الفقه في الدين، واتباع سنة سيد المرسلين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
gosy
gosy

الله يجزاكي خيراا على هالمعلومات


ماكنت بعرفها ابداا


يسلمووووو
سنيوره قمر
سنيوره قمر
اي ياعمري
اميره ذوق
اميره ذوق
من الشعائر التي ينبغي للمسلمين أن يحافظوا عليها في هذه الأيام المباركة (ذبح الأضاحي)، تقربا إلى الله عز وجل. فالذبح من العبادات التي لا يجوز صرفها إلا لله رب العالمين سبحانه، قال تعالى: {قل إن صلاتي ونسكي ومحيياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له}، نسكي، أي: ذبحي. وقال سبحانه: {فصل لربك وانحر}، فمن ذبح الأضحية فقد تقرب إلى الله عز وجل بشيء يحبه ويرضاه وشرعه لعباده. ـ والأفضل ذبح الأضحية في البلد حتى تبقى هذه الشعيرة ظاهرة، لأن المقصود من الأضحية هو التقرب إلى الله بإهراق الدم استجابة لما شرعه الله عز وجل لعباده، واتباعا لسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، كما في حديث أنس قال: "ضحى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكبشين أملحين أقرنين، ذبحهما بيده وسمى وكبر". ـ وتجزئ الأضحية عن الرجل وأهل بيته، فقد قال أبو رافع: "إن النبي صلى الله عليه وسلم ضحى عنه وعن أهل بيته". ـ ومن كان في بيت مستقل فيشرع له أن يضحي عنه وعن أهل بيته بأضحية مستقلة. ـ والواجب على من أراد أن يضحي أن يمسك عن شعره وأظفاره فلا يأخذ منها شيئا من أول شهر ذي الحجة وحتى يضحي لقوله صلى الله عليه وسلم: "إذا دخل شهر ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من بشرته ولا من أظفاره شيئا". ـ ومن لم يعرف هذا الحكم إلا بعد دخول أيام من ذي الحجة وقد أخذ من شعره وأظفاره فليمسك فيما بقي من الأيام. ـ ويدخل في ذلك من وكّل شخصا أن يضحي عنه، فإنه يلزم صاحب الأضحية أن يمسك عن شعره وأظفاره ولا يلزم الموكَّل لأنه متبرع. ـ والسنة: أن يضحي الحي عن نفسه وعن أهل بيته، فمن الخطأ أن بعض الناس يضحي عن أمواته ولا يضحي عن نفسه وأهل بيته، والنبي صلى الله علية وسلم ضحى عن نفسه وأهل بيته. ـ وأما الأضحية عن الميت فإن كان قد ترك مالا وأوصى أن يُضحى عنه، فالواجب إنفاذ وصيته، وإن لم يكن قد خلَّف مال، وأراد أحد أهله أن يضحي له تبرعا فلا مانع. على أنه لابد أن يُعرف أن الأضحية في الأصل عن الحي، والنبي صلى الله عليه وسلم إنما ضحى عن أهل بيته ولم يذكر أنه ذبح عن أمواته. ـ ولا مانع أن يَدخل الأموات في قول المضحي: "عني وعن أهل بيتي"، ففضل الله واسع. ـ ووقت ذبح الأضحية بعد صلاة العيد، فمن ذبحها قبل صلاة العيد فلا تجزئ عنه، قال صلى الله عليه وسلم: "من ذبح قبل الصلاة فليذبح مكانها أخرى". ويمتد وقت الأضاحي من بعد صلاة العيد وحتى غروب الشمس في اليوم الثالث عشر من ذي الحجة، أي: (رابع أيام العيد). ـ ولا تكون الأضحية إلا من بهيمة الأنعام (الغنم ـ المعز ـ البقر ـ الإبل). ولا بد من اعتبار السن في الأضاحي، فإن ضحى من الغنم فلا بد ألا يقل سنّها عن ستة أشهر، والمعز سنة، والبقر سنتان، والإبل خمس سنين. ـ ويقبل في هذا بقول البائع الثقة المأمون، لأن هذا خبر ديني فلا بد من تحري الصادق الثقة فيه. ـ ولا يجوز أن يشترك أكثر من شخص ماليا بشراء أضحية من الغنم أو المعز لأن الأضحية من الغنم والمعز تكون عن المرء وأهل بيته. أما الإبل والبقر فيجوز أن يشترك فيها سبعة أشخاص، عن كل واحد منهم (سُبع أضحية)، عنه وعن أهل بيته. قال جابر رضي الله عنه: "نحرنا في عام الحديبية البدنة عن سبعة، والبقرة عن سبعة". ـ ولا يجزئ أن يضحي بالمعيبة قال صلى الله عليه وسلم: "أربع لا تجوز في الأضاحي: العوراء البين عورها، والمريضة البين مرضها، والعرجاء البين ضلعها، والعجفاء التي لا تنقي"، العجفاء التي لا تنقي: الهزيلة التي ليس فيها مخ. ويجوز أن يضحي (بالهتماء) التي ذهبت ثناياها، ولكن كلما كانت أكمل كانت أفضل، (والجداء): التي نشف ضرعها. ويكره أن يضحى بالعضباء التي ذهب أكثر قرنها، أو أكثر أذنها، ويجوز أن يضحي بالخصي، فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم: "ضحى بكبشين موجوئين". ـ ومما لابد أن يعلم أنه لا يجوز لصاحب الأضحية أن يعطي الجازر أجرته منها، وإن أعطاه على وجه الصدقة إذا كان فقيراً، أو هديه فهذا جائز. ـ كما أنه لا يجوز له أن يبيع جلدها أو شيئا من أجزائها بعد ذبحها لأنها تعينت لله. ـ ويجوز له أن يذبح في الليل إذا لم يخل بتقسيمها، ويقسمها أثلاثاً (يأكل ويهدي ويتصدق). ـ كما يجوز للمرأة أن تذبح الأضحية ولا مانع من ذلك. نسأل الله أن يرزقنا الفقه في الدين، واتباع سنة سيد المرسلين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
من الشعائر التي ينبغي للمسلمين أن يحافظوا عليها في هذه الأيام المباركة (ذبح الأضاحي)، تقربا إلى...
الله يجزاك الجنه
فتاة الحرماان
لا يجوز اخذ شي من الاظافر و الشعر عند الاضحيه فين موضوع نزلته عن تعريف الاضحيه وحكمها وفتوى