أميييين بس مع اللي يستاهلني
الرجال كثيرة ولكن وين المناسب ؟؟
بــوح
•
كثيرا ما يرى النائم عرسا حافلا ولا سيما إذا كان شابا يريد الزواج، أو فتاة على أبوابه، أو أما تتمنى زواج ابنتها أو ابنها أو أي إنسان يتمنى ذلك، وسوف يرى ذلك في اليقظة إن رآه في المنام –إن شاء الله-.
أو ربما دلت رؤيا العرس على مأتم إن كان في الأسرة مريض فهو من باب التفسير المنعكس.
وربما يكون العرس في المنام راحة بعد تعب، والموت راحة لمن مات على الإيمان إذ يقال له في قبره: نم نومة العروس.
وقد يكون العرس في المنام بلاء ونكدا.
وقد لا تدل الرؤيا على شيء إن كان الرائي قد بات يفكر في الزواج؛ لأن الرؤيا حينئذ تكون انعكاسا لما يتمناه في اليقظة ويفكر فيه.
وربما تدل رؤيا المرأة للعرس على موت زوجها والتزوج بآخر إن كانت ذات زوج مريض، وسوف تحزن على موته كثيرا، ولا تنساه ولو نكحت بعده أزواجا.
فقد كانت هناك امرأة قد مات زوجها وهو ابن عمها وكان اسمه "عروس" فتزوجت بعده برجل فلما دخل بها قال لها تعطري، قالت: لا عطر بعد عروس فصير هذا الكلام مثلا.
والأخذ بالأمثال في تعبير الرؤى مستحسن كما قدمنا في أوائل هذا الكتاب.
ومن رأى عروسا قد زفت لزوجها فإنها دنيا لمن زفت إليه.
ومن رأى رجلا يزف إلى امرأة فإنه خير يؤتاه هذا الرجل عن طريق الزواج.
وربما دل الزفاف على الموت استئناسا بقوله تعالى: وإذا النفوس زوجت أي وإذا الأرواح زوجت بالأجسام عند البعث والنشور.
والزواج هو ضم شيء إلى شيء، فإن كانت العروس صالحة قد زفت إلى رجل صالح أو زف هو إليها فإنه زواج فيه خير وبركة، وربما يدل على صداقة متينة أو صحبة طيبة في سفر أو في تجارة ونحو ذلك.
وإن رأى الرجل في منامه عرسا فيه معصية كرقص وشرب خمر فإنه وبال على أهل هذا العروس وشدة تنزل بهم. والرؤيا تحذره من الاشتراك معهم في فرح أو حزن.
وإن لم ير شيئا من ذلك فالعرس على ما قدمناه من خير شر.
والمعبر للرؤيا إنسان وهبه الله إشراقا خاصا يعرف به كيف يعطي كل راء ما يستحقه من التأويل على حسب حاله.
http://dreams.al-islam.com/dic.asp?t=letter_18&w=33
أو ربما دلت رؤيا العرس على مأتم إن كان في الأسرة مريض فهو من باب التفسير المنعكس.
وربما يكون العرس في المنام راحة بعد تعب، والموت راحة لمن مات على الإيمان إذ يقال له في قبره: نم نومة العروس.
وقد يكون العرس في المنام بلاء ونكدا.
وقد لا تدل الرؤيا على شيء إن كان الرائي قد بات يفكر في الزواج؛ لأن الرؤيا حينئذ تكون انعكاسا لما يتمناه في اليقظة ويفكر فيه.
وربما تدل رؤيا المرأة للعرس على موت زوجها والتزوج بآخر إن كانت ذات زوج مريض، وسوف تحزن على موته كثيرا، ولا تنساه ولو نكحت بعده أزواجا.
فقد كانت هناك امرأة قد مات زوجها وهو ابن عمها وكان اسمه "عروس" فتزوجت بعده برجل فلما دخل بها قال لها تعطري، قالت: لا عطر بعد عروس فصير هذا الكلام مثلا.
والأخذ بالأمثال في تعبير الرؤى مستحسن كما قدمنا في أوائل هذا الكتاب.
ومن رأى عروسا قد زفت لزوجها فإنها دنيا لمن زفت إليه.
ومن رأى رجلا يزف إلى امرأة فإنه خير يؤتاه هذا الرجل عن طريق الزواج.
وربما دل الزفاف على الموت استئناسا بقوله تعالى: وإذا النفوس زوجت أي وإذا الأرواح زوجت بالأجسام عند البعث والنشور.
والزواج هو ضم شيء إلى شيء، فإن كانت العروس صالحة قد زفت إلى رجل صالح أو زف هو إليها فإنه زواج فيه خير وبركة، وربما يدل على صداقة متينة أو صحبة طيبة في سفر أو في تجارة ونحو ذلك.
وإن رأى الرجل في منامه عرسا فيه معصية كرقص وشرب خمر فإنه وبال على أهل هذا العروس وشدة تنزل بهم. والرؤيا تحذره من الاشتراك معهم في فرح أو حزن.
وإن لم ير شيئا من ذلك فالعرس على ما قدمناه من خير شر.
والمعبر للرؤيا إنسان وهبه الله إشراقا خاصا يعرف به كيف يعطي كل راء ما يستحقه من التأويل على حسب حاله.
http://dreams.al-islam.com/dic.asp?t=letter_18&w=33
عروس
من رأى أنه عروس ولم ير امرأته ولا عرفها ولا سميت ولا نسبت له إلا أنه سمي عروسا فإنه يموت أو يقتل إنسانا. ويستدل على ذلك بالشواهد, فإن هو عاين امرأته أو عرفها أو سميت له فإنه بمنزلة التزويج. وإذا رأى أنه تزوج أصاب سلطانا بقدر المرأة وفضلها وخطرها, ومعنى اسمها وجمالها إن عرف لها اسما أو نسبة.
ولو رأى أنه طلق امرأته فإنه يعزل عن سلطانه إلا أن يكون له نساء حرائر وإماء فإنه نقصان شيء من سلطانه, فإن رأى بعض أبناء الدنيا أنه ينكح زانية أصاب دنيا حراما. وجميع النكاح في المنام إذا احتلم صاحبه فوجب عليه الغسل فليس برؤيا. فإن رأى رجل أنه يأتي امرأة معروفة فإن أهل بيتها يصيبون خيرا في دنياهم. فإن رأى أنه لم يغشاها ولكن نال منها بعض اللمم فإن غنى أهل بيتها يكون دون ذلك لأن الغشيان أفضل وأبلغ. ولو رأى أو رئي له أنه ينكح أمه أو أخته أو ذات رحم فإن ذلك لا يراه إلا قاطع لرحمه مقصر في حقهم فهو يصل رحمه ويراجع. فإن رأى أن امرأته متصنعة مضطجعة معه فوق ما هي في هيئتها ومخالفة لذلك فإنها سنة مخصبة تأتي عليه ويعرف وجه ما يناله منها. فإن كانت امرأة مجهولة فهو أقوى ولكن لا يعرف صاحبها وجه ما يناله من السنة.
فمن رأى أنه ينكح رجلا مجهولا وكان المجهول شابا فإن الفاعل يظفر بعدو له. وكذلك لو كان المنكوح معروفا أو كانت بينهما منازعة أو خصومة أو عداوة فإن الفاعل يظفر بالمفعول به. وإن كان المنكوح معروفا وليست بينهما منازعة ولا عداوة فإن المفعول به يصيب من الفاعل خيرا, أو سميه إن لم يكن لذلك أهلا, أو نظيره أو في سبب من أسباب هؤلاء, فإن كان المنكوح شيخا مجهولا فإن الشيخ جده وما يصل منه إلى جده من خير فإنه يحسن ظنه واحتماله فيه. وكذلك لو رأى أنه يقبل رجلا أو يضاجعه أو يخالطه بعد أن يكون ذلك من شهوة بينهما فإنه على ما وصفت في النكاح إلا أنه دونه في القوة والمبلغ. فإن رأى أنه يقبل رجلا غير قبلة الشهوة فإن الفاعل ينال من المفعول به خيرا ويقبله كقبوله.
http://dreams.al-islam.com/dic.asp?t=letter_18&w=39
من رأى أنه عروس ولم ير امرأته ولا عرفها ولا سميت ولا نسبت له إلا أنه سمي عروسا فإنه يموت أو يقتل إنسانا. ويستدل على ذلك بالشواهد, فإن هو عاين امرأته أو عرفها أو سميت له فإنه بمنزلة التزويج. وإذا رأى أنه تزوج أصاب سلطانا بقدر المرأة وفضلها وخطرها, ومعنى اسمها وجمالها إن عرف لها اسما أو نسبة.
ولو رأى أنه طلق امرأته فإنه يعزل عن سلطانه إلا أن يكون له نساء حرائر وإماء فإنه نقصان شيء من سلطانه, فإن رأى بعض أبناء الدنيا أنه ينكح زانية أصاب دنيا حراما. وجميع النكاح في المنام إذا احتلم صاحبه فوجب عليه الغسل فليس برؤيا. فإن رأى رجل أنه يأتي امرأة معروفة فإن أهل بيتها يصيبون خيرا في دنياهم. فإن رأى أنه لم يغشاها ولكن نال منها بعض اللمم فإن غنى أهل بيتها يكون دون ذلك لأن الغشيان أفضل وأبلغ. ولو رأى أو رئي له أنه ينكح أمه أو أخته أو ذات رحم فإن ذلك لا يراه إلا قاطع لرحمه مقصر في حقهم فهو يصل رحمه ويراجع. فإن رأى أن امرأته متصنعة مضطجعة معه فوق ما هي في هيئتها ومخالفة لذلك فإنها سنة مخصبة تأتي عليه ويعرف وجه ما يناله منها. فإن كانت امرأة مجهولة فهو أقوى ولكن لا يعرف صاحبها وجه ما يناله من السنة.
فمن رأى أنه ينكح رجلا مجهولا وكان المجهول شابا فإن الفاعل يظفر بعدو له. وكذلك لو كان المنكوح معروفا أو كانت بينهما منازعة أو خصومة أو عداوة فإن الفاعل يظفر بالمفعول به. وإن كان المنكوح معروفا وليست بينهما منازعة ولا عداوة فإن المفعول به يصيب من الفاعل خيرا, أو سميه إن لم يكن لذلك أهلا, أو نظيره أو في سبب من أسباب هؤلاء, فإن كان المنكوح شيخا مجهولا فإن الشيخ جده وما يصل منه إلى جده من خير فإنه يحسن ظنه واحتماله فيه. وكذلك لو رأى أنه يقبل رجلا أو يضاجعه أو يخالطه بعد أن يكون ذلك من شهوة بينهما فإنه على ما وصفت في النكاح إلا أنه دونه في القوة والمبلغ. فإن رأى أنه يقبل رجلا غير قبلة الشهوة فإن الفاعل ينال من المفعول به خيرا ويقبله كقبوله.
http://dreams.al-islam.com/dic.asp?t=letter_18&w=39
الصفحة الأخيرة
ومشكوورة على الرد