قصة مدينتين

ألفها:

تشارلز ديكنز...كاتب انكليزي على ماأظن


هذا مقطع من الرواية

((كان أحسن الازمان وكان أسوأ الازمان، كان عصر الحكمة وكان عصر الجهالة، كان عصر اليقين والايمان وكان عصر الحيرة والشكوك، كان أوان النور وكان أوان الظلام، كان ربيع الرجاء وكان زمهرير القنوط، بين أيدينا كل شيء وليس بأيدينا شيء قط». ))


يتكلم عن عصر الثورة الفرنسية


وفقك الله

هلا اخت كوكونوتي..معليش اعذريني توني ارجع للموضوع مره ثانيه...تاخرت بالرد..
فصة مدينتين فيها مواضيع وجوانب متنوعه..يعني كل فصل له اسم وموضوع ....يعني فيها سجن ..وحرب ..وحب ..وفقر..وماساة ..وهذي بعض عناوين فصولها:
صانع الاحذيه
صمت في المحكمه
نظره غريبه
في منتصف الليل
رساله من سجن الرعب
بس كلها تكمل بعض.......وسامحيني على التاخير>>> مقهوره من نفسي ..
واي سؤال انا حاضره لك

ابكتب لك مقطع منها ...قصة مدينتين...
تجول كارتون في شوارع المدينه طيلة الليل لكنه استغرق في النوم حين اشرقت الشمس على ضفة نهر السين عندما استيقظ وقف يراقب الماء لبرهه ثم عاد الى منزل السيد لوري .
كان العجوزالطيب قد غادر لتوه المحكمه . شرب كارتون بعض القهوه. واكل بعض الخبز.ثم اغتسل وبدل ملابسه وخرج الى حيث المحاكمه
كان السيد لوري هناك وكذلك الدكتور مانيت .وكانت لوسي هناك تجلس الى جانب ابيها.
عندما ادخل زوجها رمقته بنظرة تشجيع مليئه بالحب والعطف.مما حمل الدم الى وجهه والبريق الى عينيه . امام تلك المحكمه غير العادله.............................. الخ

مشكوووووووووووووووووووووورين على الردود اخواتي مرفأ و مطر الصباح!! :)
زين شنو اخر شي قرأتوه لكتاب عرب؟؟

مشكوووووووووووووووووووووورين على الردود اخواتي مرفأ و مطر الصباح!! :)
زين شنو اخر شي قرأتوه لكتاب عرب؟؟