روحي بس لاتجاريهم في الغيبة

قوليلهم بجلس بالبيت ماني طالعه خلي عندك شخصية قوية شكلك طيبة وهما يستغله طيبتك ويغارو منك

لاحول ولا قوه الا بالله هذيلا واقعات في كبيره من الكبائر وهي الغيبه والرسول مر بقبرين رجلين يتعذبون وقال ان العذاب بسبب الغيبه والغيبه شي موهين تاكل الحسنات وووتعطيك ذنوب ومعاصي انتي بغنى عنها نصيخه تحججي ولاتجتمعين فيهم لان حت ى لو اجتمعتي وسمعتي الغيبه يكون عليك ذنب لانك ماااانهيتيهم ويكون ذنبك نفس المغتاب تماما نصيحه اتركيهم وقولي كذا بااارب تركتهم ابتغاء وجهك الكريم فعوضني خيرا منهم وعوضني خير بحياتي وشوفي كيف ربي بيعوضك من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه

إحذري الغيبة (الغيبة من كبائر الذنوب وإن المستمع يكون مثل المغتاب)

ماهي الغيبة:
هي أن تذكر أخاك المؤمن بما يكره, سواء ذكرت نقصا في بدنه أو خلقه أو نسبه أو ملابسه أو فعله أو دينه أو دنياه و سواء أظهرت ما يكره إظهار عنه بالتصريح أو التعريض أو الإشاره أو الكتابه أو الغمز.


حرم الإسلام الغيبة وحذر منها , فعدها أعظم من الزنا فالرجل الذي يزني ويتوب فيتوب الله عليه ,وأن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه!!!!!

وعن عائشه رضي الله عنها قالت: قلت للنبي حسبك من صفية (زوج النبي) كذا وكذا-تعني أنها قصيرة فقال النبي صلى الله عليه وسلم :(لقد قلتي كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته)
قال تعالى (ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه)

انا علشان كذا مابي اجتمع معهم بس وش السوات ، يضيق صدري اذا شفت احد يستحقر خلق ربي وجلستهم ماتخلو من الغيبه والاستحقار ، انقهر بس شسوي ! الله يعيني ويفكني منهم