السلام
صديق زوجي طلب من زوجي ان اساعده في مشكلته ومانى عارفه كيف حبيت التساعدوننى لاننى اخجل وما اعرف شنو اقول لزوجته
المشكله انه زوجته مانعه نفسها عن زوجها بالفراش فترة طويييييييييييله يمكن بينهم مشاكل
المهم الرجل طلب من زوجي ان اكلم زوجته لانه بعيد عن اهله وبالغربه وهو صديق زوجي المفرب
لكنى خجدلانه وقلت لزوجى ما اعرف ايش اقول لها والله شئ مخجل
شو رايكم يا بنات
زوجي بيقول لى هو راح يطلقها ادا ما ---------------------- ل
عي عندها طفله عمرها سنه منه
يقول انها ما تطبخ موهماه بيتها وبنتها وزوجها وتريد فسح ووووووووووووووووووووووووووووووو
طيب انا زوجي قال لى ان اكلمها ل
وانا قلت له اخجل هده حباتهم الخاثه بس هو قال لى لازم تكلمها عشان يصير صلح بينهم لان زوجها بيروح بيطلقها وبيتزوج لانه مل منها ومن تركها له لالفلرض
سا بنات كيف افتح الموضوع الله خجلانه
وانا وزوجه يدث زوجي مش علاقتنا فويه يعنى علاقتنا سطحيه لكن زوجي وزوجها علاقتهم قويه
الطيبات @altybat
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مو حلو تتدخلين انتي الا اذا هي بنفسها طلبت حل
هو الي يكلم زوجته ليه يدخل احد بحياتهم ويكون صريح معها ويقول طلباته
واذا مره يكتب رساله واذا هي مطنشته بحقه
يكتب لها رساله ويقول وش الي يبي منها واذ ماوافقت بيتزوج عليا
واذا ماهتمت يطنشها باشياء ثانيه مثل ماهي مطنشته
احسن لك انتي تقولين الحل لزوجك وزوجك يقول لصديقه وصديقه يتصرف من نفسه
يمكن زوجته عنيده ثم اذا كلمتيها راحت كبرت المشكله عند زوجها وزادت عناد وتحطه براسك انتي
هو الي يكلم زوجته ليه يدخل احد بحياتهم ويكون صريح معها ويقول طلباته
واذا مره يكتب رساله واذا هي مطنشته بحقه
يكتب لها رساله ويقول وش الي يبي منها واذ ماوافقت بيتزوج عليا
واذا ماهتمت يطنشها باشياء ثانيه مثل ماهي مطنشته
احسن لك انتي تقولين الحل لزوجك وزوجك يقول لصديقه وصديقه يتصرف من نفسه
يمكن زوجته عنيده ثم اذا كلمتيها راحت كبرت المشكله عند زوجها وزادت عناد وتحطه براسك انتي
اذكري لها ايات قرانيه وأحاديث تبين ان هذا حرام ما يجوز
وان الملائكه تلعنها وانت تبغين مصلحتها
أختي توكلي على الله وربي يسهلها علشان البنت
مو بعد الطلاق تجلس تبكي وتنوح وتقول ان ما قصرة
عليه
وان الملائكه تلعنها وانت تبغين مصلحتها
أختي توكلي على الله وربي يسهلها علشان البنت
مو بعد الطلاق تجلس تبكي وتنوح وتقول ان ما قصرة
عليه
قوليله
في حريم يمنعون ازواجهم منهم من غير سبب ( لان يمكن عندها سبب قوي خيانه مثلا من قبل زوجه او اي شيء اخر )
وذكريها بالحديث الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أرجو التكرم بالرد على سؤالي التالي والحكم فيه:
ما حكم المرأة التي يدعوها الزوج إلى فراشه وترفض ذلك؛ بسبب معرفتها بخيانته لها، وارتكابه الزنا مع أخرى، هل صحيح أنها تكون ملعونة منه ومن الله لرفضها معاشرته؟
أرجو التكرم بالرد سريعاً ولكم جزيل الشكر وجزاكم الله خيراً.
الجواب
إلى الأخت السائلة: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
بداية أشكر لك ثقتك واتصالك بنا عبر موقع الإسلام اليوم، ونتمنى منك دوام الاتصال والمراسلة عبر الموقع.
الأخت السائلة: لقد قرأت رسالتك، وساءني جداً ما قرأته، لكن قبل الشروع في الإجابة عن هذا السؤال أود أن أقول: هل هذه المرأة تأكدت وتيقنت بالأدلة والتي لا تدع مجالاً للشك في كون زوجها يزني؟ أم هي مجرد أوهام فقط، أو ربما يكون هذا الرجل على علاقة غرامية مع تلك المرأة الأخرى، ولكن هذه العلاقة لا تصل إلى حد الزنا -والعياذ بالله - فهذا الأمر خطير، ولا بد فيه من الشهود العدول، والبينة الواضحة والتي لا تتحمل الشك أو التأويل، فلا بد من الأخت أن تتثبت من الأمر قبل إطلاق هذا الحكم على زوجها قال –تعالى -: "يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأٍ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين" .
ثانياً: ينبغي أن تعلم هذه الزوجة أن لزوجها حقاً عظيماً عليها، عن أبي هريرة – رضي الله عنه- قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: "لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها" أخرجه الترمذي(1159)، وغيره، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح، فحق الزوج على زوجته عظيم جداً، ومن حقه أنه إذا دعاها للفراش أن لا تمتنع عنه، بحال من الأحوال إلا أن يكون لديها عذر شرعي من حيض ونفاس، أو يكون ذلك في نهار رمضان، أو أي سبب شرعي آخر يمنع من هذا اللقاء، ما عدا ذلك فلا يحل لها ولا يحق أن تمنع نفسها من زوجها متى طلبها.
عن طلق بن علي – رضي الله عنه- أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا دعا الرجل زوجته لحاجته فلتأته وإن كانت على التنور" أخرجه الترمذي(1160) وغيره، وقال: حديث حسن صحيح.
وقد جاء الوعيد الشديد لمن أرادها زوجها وامتنعت عنه، فعن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح" وفي رواية أخرى: "والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطاً عليها حتى يرضى عنها" متفق عليه، أخرجه البخاري(3237)، ومسلم (1436).
فإذا امتنعت الزوجة عن تلبية رغبة زوجها إذا دعاها إلى فراشه أصابها الوعيد الذي جاء في الحديث، أما إذا كان امتناعها عن تلبية رغبة زوجها من باب العقاب والزجر له على ما يرتكبه من خيانة زوجية وممارسة الزنا، والفجور مع النساء البغايا،ففي هذه الحالة يكون امتناعها عقاباً لا نشوزاً، ولا يُعد هجراً لفراش زوجها، وعليه فإن الوعيد الذي جاء في الحديث المتقدم عمن تمتنع عن تلبية رغبة زوجها إذا دعاها للفراش لا ينطبق عليها والحالة هذه والله أعلم.
فالزوجة في هذه الحالة غير آثمة -إن شاء الله -، إن أرادت بامتناعها عن زوجها زجره عما هو عليه من الفساد والفجور والخنا.
وعلى هذه الزوجة إذا تأكدت من خيانة زوجها لها، وأنه يمارس هذه الجريمة القبيحة عليها الآتي:
(1) عليها أن توضح لزوجها شناعة هذا الجرم، وبشاعة هذه الفعلة القبيحة، وذلك عن طريق بعض الأشرطة الإسلامية والكتب الدعوية التي تتناول مثل هذه الأمور.
(2) عليها أن تصارح زوجها بهذا الأمر إن لم يكن وراء ذلك ضرر يقع عليها.
(3) عليها أن تخبر أحد محارمها العقلاء، أو أحداً من أهل زوجها كأبيه أو أخيه أو من يقوم مقامهما حتى يتدخل، وينهي هذه المشكلة على خير.
(4) يمكن للزوجة إذا لم تستطع مواجهة زوجها بهذا الأمر أن تكتب له رسالة توضح له بشاعة هذا الأمر، وأن عواقبه وخيمة في الدنيا والآخرة، فعن سمرة بن جندب – رضي الله عنه- قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: "رأيت الليلة رجلين أتياني فأخرجاني الأرض المقدسة فذكر الحديث إلى أن قال: فانطلقنا على مثل التنور، فإذا فيه لغط وأصوات، قال: فاطلعنا فيه فإذا فيه رجال ونساء عراة، وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم، فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضوا" وفي آخر الحديث: "وأما الرجال والنساء العراة الذين هم في مثل بناء التنور فإنهم الزناة والزواني" أخرجه البخاري(1386).
وعن أبي أمامة - رضي الله عنه- قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: "بينا أنا نائم أتاني رجلان فأخذا بضبعي، فأتيا بي جبلاً وعراً ، الحديث وفيه: "ثم انطلق بي، فإذا أنا بقوم أشد شيء انتفاخاً، وأنتنه ريحاً، كأن ريحهم المراحيض، قلت: من هؤلاء؟ قال: هؤلاء الزانون والزواني" الحديث. أخرجه ابن خزيمة في صحيحه (1986) وابن حبان في صحيحه (7491) وصححه الألباني في صحيح الترغيب(2/611-612) (2393). والآيات والأحاديث في بيان عاقبة الزنا والزناة كثيرة جداً.
(5) لا يمنع أن هذه الزوجة تهدد زوجها بالانفصال عنه وطلب الطلاق؛ لأنها لا تحب أن تعيش مع رجل خائن، وربما يصاب بأمراض جنسية كالإيدز نتيجة هذه الممارسات الآثمة، فيجر على زوجته الويلات.
(6) على هذه الزوجة أن تلجأ إلى الله بالدعاء أن يفرج عنها هذه الغمة، وأن يهدي زوجها إلى طريق الحق والتوبة إلى الله. هذا والله أعلم.
وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
في حريم يمنعون ازواجهم منهم من غير سبب ( لان يمكن عندها سبب قوي خيانه مثلا من قبل زوجه او اي شيء اخر )
وذكريها بالحديث الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أرجو التكرم بالرد على سؤالي التالي والحكم فيه:
ما حكم المرأة التي يدعوها الزوج إلى فراشه وترفض ذلك؛ بسبب معرفتها بخيانته لها، وارتكابه الزنا مع أخرى، هل صحيح أنها تكون ملعونة منه ومن الله لرفضها معاشرته؟
أرجو التكرم بالرد سريعاً ولكم جزيل الشكر وجزاكم الله خيراً.
الجواب
إلى الأخت السائلة: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
بداية أشكر لك ثقتك واتصالك بنا عبر موقع الإسلام اليوم، ونتمنى منك دوام الاتصال والمراسلة عبر الموقع.
الأخت السائلة: لقد قرأت رسالتك، وساءني جداً ما قرأته، لكن قبل الشروع في الإجابة عن هذا السؤال أود أن أقول: هل هذه المرأة تأكدت وتيقنت بالأدلة والتي لا تدع مجالاً للشك في كون زوجها يزني؟ أم هي مجرد أوهام فقط، أو ربما يكون هذا الرجل على علاقة غرامية مع تلك المرأة الأخرى، ولكن هذه العلاقة لا تصل إلى حد الزنا -والعياذ بالله - فهذا الأمر خطير، ولا بد فيه من الشهود العدول، والبينة الواضحة والتي لا تتحمل الشك أو التأويل، فلا بد من الأخت أن تتثبت من الأمر قبل إطلاق هذا الحكم على زوجها قال –تعالى -: "يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأٍ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين" .
ثانياً: ينبغي أن تعلم هذه الزوجة أن لزوجها حقاً عظيماً عليها، عن أبي هريرة – رضي الله عنه- قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: "لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها" أخرجه الترمذي(1159)، وغيره، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح، فحق الزوج على زوجته عظيم جداً، ومن حقه أنه إذا دعاها للفراش أن لا تمتنع عنه، بحال من الأحوال إلا أن يكون لديها عذر شرعي من حيض ونفاس، أو يكون ذلك في نهار رمضان، أو أي سبب شرعي آخر يمنع من هذا اللقاء، ما عدا ذلك فلا يحل لها ولا يحق أن تمنع نفسها من زوجها متى طلبها.
عن طلق بن علي – رضي الله عنه- أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا دعا الرجل زوجته لحاجته فلتأته وإن كانت على التنور" أخرجه الترمذي(1160) وغيره، وقال: حديث حسن صحيح.
وقد جاء الوعيد الشديد لمن أرادها زوجها وامتنعت عنه، فعن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح" وفي رواية أخرى: "والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطاً عليها حتى يرضى عنها" متفق عليه، أخرجه البخاري(3237)، ومسلم (1436).
فإذا امتنعت الزوجة عن تلبية رغبة زوجها إذا دعاها إلى فراشه أصابها الوعيد الذي جاء في الحديث، أما إذا كان امتناعها عن تلبية رغبة زوجها من باب العقاب والزجر له على ما يرتكبه من خيانة زوجية وممارسة الزنا، والفجور مع النساء البغايا،ففي هذه الحالة يكون امتناعها عقاباً لا نشوزاً، ولا يُعد هجراً لفراش زوجها، وعليه فإن الوعيد الذي جاء في الحديث المتقدم عمن تمتنع عن تلبية رغبة زوجها إذا دعاها للفراش لا ينطبق عليها والحالة هذه والله أعلم.
فالزوجة في هذه الحالة غير آثمة -إن شاء الله -، إن أرادت بامتناعها عن زوجها زجره عما هو عليه من الفساد والفجور والخنا.
وعلى هذه الزوجة إذا تأكدت من خيانة زوجها لها، وأنه يمارس هذه الجريمة القبيحة عليها الآتي:
(1) عليها أن توضح لزوجها شناعة هذا الجرم، وبشاعة هذه الفعلة القبيحة، وذلك عن طريق بعض الأشرطة الإسلامية والكتب الدعوية التي تتناول مثل هذه الأمور.
(2) عليها أن تصارح زوجها بهذا الأمر إن لم يكن وراء ذلك ضرر يقع عليها.
(3) عليها أن تخبر أحد محارمها العقلاء، أو أحداً من أهل زوجها كأبيه أو أخيه أو من يقوم مقامهما حتى يتدخل، وينهي هذه المشكلة على خير.
(4) يمكن للزوجة إذا لم تستطع مواجهة زوجها بهذا الأمر أن تكتب له رسالة توضح له بشاعة هذا الأمر، وأن عواقبه وخيمة في الدنيا والآخرة، فعن سمرة بن جندب – رضي الله عنه- قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: "رأيت الليلة رجلين أتياني فأخرجاني الأرض المقدسة فذكر الحديث إلى أن قال: فانطلقنا على مثل التنور، فإذا فيه لغط وأصوات، قال: فاطلعنا فيه فإذا فيه رجال ونساء عراة، وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم، فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضوا" وفي آخر الحديث: "وأما الرجال والنساء العراة الذين هم في مثل بناء التنور فإنهم الزناة والزواني" أخرجه البخاري(1386).
وعن أبي أمامة - رضي الله عنه- قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: "بينا أنا نائم أتاني رجلان فأخذا بضبعي، فأتيا بي جبلاً وعراً ، الحديث وفيه: "ثم انطلق بي، فإذا أنا بقوم أشد شيء انتفاخاً، وأنتنه ريحاً، كأن ريحهم المراحيض، قلت: من هؤلاء؟ قال: هؤلاء الزانون والزواني" الحديث. أخرجه ابن خزيمة في صحيحه (1986) وابن حبان في صحيحه (7491) وصححه الألباني في صحيح الترغيب(2/611-612) (2393). والآيات والأحاديث في بيان عاقبة الزنا والزناة كثيرة جداً.
(5) لا يمنع أن هذه الزوجة تهدد زوجها بالانفصال عنه وطلب الطلاق؛ لأنها لا تحب أن تعيش مع رجل خائن، وربما يصاب بأمراض جنسية كالإيدز نتيجة هذه الممارسات الآثمة، فيجر على زوجته الويلات.
(6) على هذه الزوجة أن تلجأ إلى الله بالدعاء أن يفرج عنها هذه الغمة، وأن يهدي زوجها إلى طريق الحق والتوبة إلى الله. هذا والله أعلم.
وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
الصفحة الأخيرة
اريد اسلوب حلو يعنى كيف اجعلها عي من تتكلم لاننى اخاف اعمل مشكله لزوجها وانها تتضايق ادا قلت لها زوجها طلب منى ادخل
موقف مخجدل