بنات انا مو متزوجه ولا مخطوبه توني عمري 18 بس عندي حبيب
ومره يتغلى وكل بنات عمي خاقين عليه وهذا الشي يقهرني طبيعا انا اتواصل معه بعلم اهلي يعني في لعبه انا اتواصل معه فيها فهمتو 😅
وهو بعد يحبني بس انه يتغلى يعني ما يكلمني كثير وانا مررره متعلقه فيه يعني اذا ماكلمني ازعل واتضايق وهو يحبني ويخاف علي المهم اذا عندكم طريقه كيذا اخليه يموت فيني ومايشوف غيري ومابعد عني طبعا انا توني ما اتغطى منه لأنه مابلغ المهم ساعدوني والله قاعده اكتب وانا ابكي 😭
بنت ماجد الدوسري @bnt_magd_aldosry
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
شذى الورد 3000
•
اثقلي يختي وابعدي عنه راح يجيك يخطبك اما التلزق وملاحق الرجال مايجوز وينفره منك حب لأنه حب غير شرعي ماتستفيدي شي
شذى الورد 3000 :اثقلي يختي وابعدي عنه راح يجيك يخطبك اما التلزق وملاحق الرجال مايجوز وينفره منك حب لأنه حب غير شرعي ماتستفيدي شياثقلي يختي وابعدي عنه راح يجيك يخطبك اما التلزق وملاحق الرجال مايجوز وينفره منك حب لأنه حب غير...
عطوني حل بليز بدعي لكم ليل ونهار
يحثنا القرآن الكريم دائماً على الفضائل وينهانا عن الرذائل . يرسم لنا طريق الحياة الفاضلة التي يشيع من خلالها الود والتعاطف والتراحم بين كل أفراد المجتمع . وينهانا عن كل الخصال السيئة التي تلحق الأضرار النفسية والمعنوية والمادية بالآخرين .
يقول الحق سبحانه وتعالى في سورة النور: إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون، ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله رؤوف رحيم، يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبداً ولكن الله يزكي من يشاء والله سميع عليم، ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم .
يقول الإمام الرازي في مستهل تفسيره لهذه الآيات وعلاقتها بما قبلها من آيات بينات: بعد أن بين الحق سبحانه ما على أهل الإفك، وما على من سمع منهم، وما ينبغي أن يتمسك به المؤمنون من آداب أتبع ذلك بقوله: إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا، ليعلم أن من أحب ذلك فقد شارك في هذا الذم، كما شارك فيه من فعله ومن لم ينكره، وليعلم أهل الإفك كما أن عليهم العقوبة فيما أظهروه، فكذلك يستحقون العقوبة بما أسروه من محبة إشاعة الفاحشة في المؤمنين .
والمعنى الذي تهدينا إليه الآية الكريمة: إن الذين يحبون أن تنتشر قالة السوء بين صفوف المؤمنين وفي شأنهم لكي يلحقوا الأذى بهم . هؤلاء الذين يحبون ذلك لهم بسبب نواياهم السيئة وعذاب أليم في الدنيا كإقامة الحد عليهم، وازدراء الأخيار لهم، ولهم أيضا عذاب أليم في الآخرة وهو أشد وأبقى من عذاب الدنيا .
والله تعالى وحده يعلم ما ظهر وما خفي من الأمور والأحوال وأنتم يا أيها الناس لا تعلمون إلا ما كان ظاهرا منها فعاملوا الناس على حسب ظواهرهم واتركوا بواطنهم لخالقهم، فهو سبحانه الذين يتولى محاسبتهم عليها ..
وذكر سبحانه عبادة المؤمنين بفضله عليهم مرة أخرى، لكي يزدادوا اعتبارا واتعاظا فقال: ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله رؤوف رحيم
يقول الحق سبحانه وتعالى في سورة النور: إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون، ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله رؤوف رحيم، يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبداً ولكن الله يزكي من يشاء والله سميع عليم، ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم .
يقول الإمام الرازي في مستهل تفسيره لهذه الآيات وعلاقتها بما قبلها من آيات بينات: بعد أن بين الحق سبحانه ما على أهل الإفك، وما على من سمع منهم، وما ينبغي أن يتمسك به المؤمنون من آداب أتبع ذلك بقوله: إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا، ليعلم أن من أحب ذلك فقد شارك في هذا الذم، كما شارك فيه من فعله ومن لم ينكره، وليعلم أهل الإفك كما أن عليهم العقوبة فيما أظهروه، فكذلك يستحقون العقوبة بما أسروه من محبة إشاعة الفاحشة في المؤمنين .
والمعنى الذي تهدينا إليه الآية الكريمة: إن الذين يحبون أن تنتشر قالة السوء بين صفوف المؤمنين وفي شأنهم لكي يلحقوا الأذى بهم . هؤلاء الذين يحبون ذلك لهم بسبب نواياهم السيئة وعذاب أليم في الدنيا كإقامة الحد عليهم، وازدراء الأخيار لهم، ولهم أيضا عذاب أليم في الآخرة وهو أشد وأبقى من عذاب الدنيا .
والله تعالى وحده يعلم ما ظهر وما خفي من الأمور والأحوال وأنتم يا أيها الناس لا تعلمون إلا ما كان ظاهرا منها فعاملوا الناس على حسب ظواهرهم واتركوا بواطنهم لخالقهم، فهو سبحانه الذين يتولى محاسبتهم عليها ..
وذكر سبحانه عبادة المؤمنين بفضله عليهم مرة أخرى، لكي يزدادوا اعتبارا واتعاظا فقال: ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله رؤوف رحيم
الصفحة الأخيرة