لاتـيـه
لاتـيـه
نشبت مشادة كلامية بين رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، والرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز، خلال إحدى جلسات منتدى "دافوس" الخميس، غادر على أثرها أردوغان القاعة، قائلاً إنه لن يشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي مستقبلاً. وأبدى رئيس الوزراء التركي احتجاجه على اتاحة رئيس الجلسة، المخصصة لمناقشة الأوضاع في قطاع غزة، الفرصة أمام الرئيس الإسرائيلي للتحدث لأكثر من 25 دقيقة استغلها في تبرير قصف غزة، بينما لم تتح الفرصة أمام أردوغان، الذي كان يسعى لعرض حجم المأساة في القطاع الفلسطيني لنصف ذلك الوقت.وبعد أن طلب رئيس الجلسة من أردوغان التوقف عن الحديث بدعوى أن وقت الجلسة قد انتهى، وجه المسؤول التركي انتقاداً لاذعاً إلى بعض الحضور الذين صفقوا لكلمة بيريز، قائلاً: "عار عليكم أن تصفقوا لهذا الخطاب، بعد أن قُتل آلاف الأطفال والنساء على يد الجيش الإسرائيلي في غزة."كما وجه رئيس الوزراء التركي انتقادات مباشرة إلى الرئيس الإسرائيلي، قائلاً: "لقد قتلتم الأطفال" في غزة، بينما رد عليه بيريز قائلاً: "لقد كنتم ستقومون بمثل ما نقوم به لو كانت الصواريخ تسقط على اسطنبول"، في إشارة إلى الصواريخ التي يطلقها مسلحون فلسطينيون من قطاع غزة باتجاه مناطق بجنوب إسرائيل، وغالباً ما تكون غير مؤثرة.وكان أردوغان قد انتقد في وقت سابق الأربعاء ما وصفه بـ"العدوان" الاسرائيلي على غزة، كما أبدى اعتراضه على تصنيف حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ضمن قائمة "المنظمات الإرهابية"، داعياً في الوقت نفسه الرئيس الأمريكي باراك أوباما، إلى إعادة النظر في تعريف تلك التنظيمات، خاصة في منقطة الشرق الأوسط. http://arabic.cnn.com/2009/world/1/3...aza/index.html
نشبت مشادة كلامية بين رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، والرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز، خلال...
نسأل الله أن يرفع شأنه في طاعتة
ويبعد عنه شر أمريكا واسرائيل
الله يحفظه ..
من جد هذا مفخرة لنا
والبقية ......حسبنا الله ونعم الوكيل
ضايعه بينكم
ضايعه بينكم
نسأل الله أن يرفع شأنه في طاعتة ويبعد عنه شر أمريكا واسرائيل الله يحفظه .. من جد هذا مفخرة لنا والبقية ......حسبنا الله ونعم الوكيل
نسأل الله أن يرفع شأنه في طاعتة ويبعد عنه شر أمريكا واسرائيل الله يحفظه .. من جد هذا مفخرة لنا...
رجـل قل فـيه زمــــــن الرجــال

وهــذي صـور المـؤتمـر



هذا زبــاله




مــاصدق بيريز وش جالس يقول <<شكله يضحك



شعره انتفش وطار..
وهــذا الرابــــــــط

======================
******
!شتلات!
!شتلات!
نسأل الله أن يرفع شأنه في طاعتة ويبعد عنه شر أمريكا واسرائيل الله يحفظه .. من جد هذا مفخرة لنا والبقية ......حسبنا الله ونعم الوكيل
نسأل الله أن يرفع شأنه في طاعتة ويبعد عنه شر أمريكا واسرائيل الله يحفظه .. من جد هذا مفخرة لنا...
hayet_cherifa
hayet_cherifa
بعض المعلومات عن حياه اردوغان هذا الرجل العظيم


أردوغان شخصية جمعت الكثير من الصفات، لتكون نموذجاً فريداً يقود تركيا بلد المتناقضات إلى بر الاستقرار الاقتصادي وأحضان الاتحاد الأوروبي. يصفه العلمانيون بأنه "إسلامي رجعي"! ويبالغون إذ يرونه خطراً على النظام الجمهوري العلماني، وقد يتهمه بعض الإسلاميين بخدمة المصالح الأمريكية والتخلي عن بعض المبادئ الإسلامية.
لكنه يصف هو نفسه بأنه "رئيس متدين لحكومة علمانية"، ويعطي تعريفاً جديداً لمفهوم العلمانية الحقيقية التي من وظائفها حماية الدين والمتدينين لا محاربتهم.

طفولته وشبابه: ولد أردوغان عام 1954م، في حي شعبي فقير بالجزء الأوروبي من إسطنبول. كان أبوه عاملاً على ظهر سفينة تعمل في سواحل مدينة "ريزه" على البحر الأسود فعلّم ابنه الصبر ومكابدة الأمواج العاتية.
تلقّى رجب طيب تعليمه الابتدائي في مدرسة حكومية مع أبناء حارته في إسطنبول، فتعلم هناك اللهجة القاسية التي تظهر في تصريحاته وخطاباته الرسمية، ثم التحق بعد ذلك ب"معهد الأئمة والخطباء" لينهي المرحلة الثانوية بتفوق، وتعلم هناك الفقه والعقيدة والتجويد فتهذّب أسلوبه في الكلام والتفكير أكثر فأكثروخلال دراسته الابتدائية أطلق عليه أستاذه اسم "الشيخ رجب"؛ ففي درس التربية الدينية سأل المدرّس التلاميذ عمّن يستطيع أداء الصلاة داخل الفصل ليتعلم منه بقية الطلبة، فرفع رجب يده ليكون قدوة لزملائه في أداء الصلاة، شكره المدرّس وفرش له صحيفة على الأرض ليصلي عليها، فما كان من "رجب" الصغير إلاّ أن رفض الصلاة على الصحيفة لما عليها من صور لنساء سافرات، دهش المدرس لموقف الصبي وأثنى عليه وأعجب بذكائه وورعه، وأطلق عليه لقب "الشيخ"، قبل أن يدخل ثانوية الأئمة والخطباء.

وعندما كان في الثانوية كان رجب "الطيب" يساعد أباه في إعالة إخوته؛ حيث كان يبيع نوعاً من الكعك معروفاً لدى الأتراك باسم "السميد"، كان يشتريه يابساً بارداً بسعر زهيد ليسخّنه في البيت على البخار حتّى يصير طرياًً مستساغاً، ثم يبيعه بسعر مناسب ينفقه على إخوته.

ولأنه من أصيلي البحر الأسود المعروفين بالمهارة في التجارة ولأنه تمرّس على العمل في سوق الحي، التحق وهو لم يتجاوز عقده الثاني بكلية الاقتصاد بجامعة مرمرة الحكومية، مع أبناء الطبقة الشعبية ليصقل موهبته التجارية دون إهمال هوايته المفضلة كرة القدم، حيث مارسها منذ طفولته في ثلاث فرق رياضية بإسطنبول، ولمدة ناهزت العشر سنوات، إلى أن تخرّج من الجامعة والتحق بالخدمة العسكرية كضابط احتياط.

وقبل أن يلتحق بالمعترك السياسي في السبعينيات من القرن الماضي عمل أردوغان مستشاراً مالياً لبعض الشركات الخاصة ومديراً لعدد من المؤسسات المالية


يقول الكاتب الصحفي التركي "فهمي جالموق" في كتابه الذي ألفه عن مسيرة حياته(1): بدأت قصة زواجه من المناضلة الإسلامية في "حزب السلامة" "أمينة" عام 1977م إثر رؤيا رأتها فتاة من أصل عربي من مدينة سعرد جنوب شرق الأناضول، رأت البنت الناشطة آنذاك في "حزب السلامة الوطني" في المنام فارس أحلامها يقف أمام الناس خطيباً فتعجب به في منامها قبل أن تعرفه على أرض الواقع(2)، وبعد يوم واحد ذهبت أمينة مع الكاتبة الإسلامية "شعلة يوكسلشنلر" إلى اجتماع حزب السلامة فرأت نفس ذلك الشاب الذي رأته في المنام ثم تعرفت عليه، فإذا رجب ذو الأصول القوقازية من شمال شرق مدينة ريزه القريبة من جورجيا.

فتزوج الاثنان، واستمرت الحياة بينهما يسودها الحب والمودة، ووصلا إلى دفة الحكم في تركيا رغم الحجاب الذي ترتديه السيدة أمينة والذي يثير حفيظة الجيش والمعارضة العلمانية.

من "السلامة" إلى "الرفاه": تدرب رجب طيب على السياسة مع "حزب السلامة" الذي أنشأه البروفيسور نجم الدين أربكان، ورغم اهتمامه بالعمل السياسي منذ 1969م، إلا أن بدايته الفعلية للعمل التنظيمي كانت 1975م، حين اضطلع بقيادة الجناح الشبابي المحلي لحزب "السلامة الوطني"، الذي تأسس في 1972م بعد إغلاق حزب "النظام الوطني" وانتقال مؤسسه أربكان إلى سويسرا.

وقبل إغلاق الحزب كان قد تم اختيار أردوغان عضواً بالمجلس الإداري للإدارة العامّة للأجنحة الشبابية بحزب السلامة، وبقي في هذا المنصب حتى عام 1980م.
وبعد إغلاق حزب السلامة وتأسيس "حزب الرفاه" ترأس رجب طيب أردوغان فرع الحزب الجديد ببلدة "بايوغلو" مسقط رأسه، وأحد أكبر بلدات الجزء الأوروبي من إسطنبول في عام 1984م، وسرعان ما سطع نجم أردوغان في "حزب الرفاه"، فأصبح رئيساً لفرع الحزب في ولاية إسطنبول في 1985م، ثم أصبح عضواً في اللجنة المركزية للحزب بعدها بعام فقط.

وفي الانتخابات البلدية التي جرت عام 1994م فاز أردوغان برئاسة البلدية المركزية لمدينة إسطنبول الكبرى.

ومنذ كان رجب رئيساً لفرع "حزب السلامة" بولاية إسطنبول تعلق بشدة بقائده وقدوته نجم الدين أربكان، إلى حد أنه أطلق اسم نجم الدين على أحد أبنائه.
وكان أربكان يثق في أردوغان كثيراً ويرحب بكل من ينضم إلى الحزب عن طريقه، وكان الشيخ يؤيد أردوغان في أي تغيير يدخله على الحزب.. إلى أن حُلّ "حزب الرفاه" عام 1997م.

ومازال أردوغان يكن الاحترام والتقدير لشيخه أربكان حتّى بعد خروجه من السجن في 24 يوليو 1999م، إلى أن انفصل عنه عام 2001م ليؤسس "حزب العدالة والتنمية"(3).

وككل قائد سياسي جريء، فإن السجن طريق لا بد منه ليعدل القائد من مواقفه ويعتدل ليتسلم مقاليد الحكم بشكل مشرف ونبيل.

لقد انزعجت بعض القوى العلمانية في البلاد ممّا ناله أردوغان من إعجاب سكان إسطنبول أكبر مدينة في تركيا عندما كان رئيساً لبلديتها، بسبب نجاحه الباهر في تقديم الخدمات البلدية وتنظيم حياة المدينة ومحاربة الفساد في الأسواق وتقديم المساعدات للمحتاجين والطلبة.

وأدّى ذلك إلى محاكمته وسجنه بموجب مادّة في القانون الجزائي تجرّم كل من يقوم بتأجيج مشاعر التفرقة العرقية أو الدينية في تركيا.

وقامت تلك التهمة على أساس أبيات من الشعر ألقاها أردوغان الذي يتمتع بموهبة فائقة في إلقاء الشعر بصوته الشجي، خلال أحد الاجتماعات العامّة لحزب الرفاه بمدينة "سعرد" جنوب شرقي الأناضول.

يقول الشاعر التركي ضياء كوكالب في تلك الأبيات: "المآذن رماحنا، والقباب خوذاتنا، والجوامع ثكناتنا، والمؤمنون جنودنا".

ورغم أن هذه الأبيات مدرَجة في الكتب المدرسية وتدرّس للطلبة في المدارس الحكومية، إلاّ أنها إذا خرجت من فم سياسي معارض تصير تهديداً لأمن البلد وزرعاً للفرقة الطائفية والدينية، كما ورد في نص التهمة التي واجهها أردوغان عام 1988م.

واعتبرت المحكمة أن تلك الأبيات تؤدي إلى إثارة المشاعر الدينية لدى المواطنين، تلك المشاعر التي طالما عملت الحكومات التركية المتعاقبة على كبتها ولكنها لم تنفجر يوماً بشكل همجي لتدخل البلاد في حرب أهلية أو طائفية. وحكمت المحكمة عليه بالسجن لمدة أربعة أشهر في ربيع 1998م، ممّا جعل منه بطلاً وطنياً في عيون الشعب التركي المتحمس آنذاك للمشروع الإصلاحي الإسلامي الذي قاده الشيخ أربكان(4).

وكما يقال: "رب ضارة نافعة" فإن تلك الأشهر الأربعة عادت على رجب بالخير، فقد خرج من السجن بأفكار إصلاحية وأسلوب معتدل، فقد تخلّى عن اللهجة الحادّة، وأعلن عند خروجه من السجن مباشرة أنه "غير قميصه السياسي"، إلا أن المعارضة العلمانية اعتبرت تغيير القميص تقية، يهدف أردوغان من خلالها إلى السيطرة على أجهزة الدولة لقلب النظام والانقلاب على النهج العلماني(5).

ومازال هذا الفصيل لم يدرك المفهوم الحقيقي للعلمانية الذي يؤمن به أردوغان والذي شرحه في أكثر من مناسبة.

وبعد خروجه من السجن بأشهر قليلة قامت المحكمة الدستورية في 8 مايو 1999م بحل "حزب الفضيلة" الذي قام بديلاً عن "حزب الرفاه"، فانقسم نواب "حزب الفضيلة" إلى جناحين، جمع الجناح الأول من تبقى من النواب المحافظين في "السعادة" الذي لم يتمكن من دخول البرلمان عقب انتخابات 2002م، لعدم حصوله على 10% من أصوات الناخبين.

أما التجديديون من الشباب، مثل رجب طيب أردوغان وعبدالله جول. فقد أسسوا حزب "العدالة والتنمية" بقيادة رجب طيب أردوغان، في 14 أغسطس 2001م، أي بعد حوالي شهر من تأسيس الجناح الآخر لحزب السعادة.

وخاض "حزب العدالة" الانتخابات التشريعية في 2002م، وفاز ب363 نائباً، محققاً بذلك أغلبية ساحقة مكنته من تشكيل حكومته الحالية التي لم يترأسها بنفسه بسبب تبعات الحكم السابق الذي قضى من أجله أشهراً في السجن، ولذلك فقد أوكل مهمة رئاسة الحكومة إلى وزير الخارجية الحالي عبدالله جول في 16نوفمبر 2002م، حتى 14 مارس من نفس السنة، وحين سقط عنه الحكم بعدم ممارسة السياسة، تسلم أردوغان رئاسة الحكومة التركية.

وكان فوز "العدالة والتنمية" حدثاً تاريخياً بالنسبة إلى البرلمان التركي الذي لم يشهد حكومة حزب واحد منذ سنة 1987م. وكان "العدالة والتنمية" قد حصل في تلك الانتخابات على 363 مقعداً في البرلمان في حين لم يحصل "حزب الشعب الجمهوري" ممثل القوى العلمانية إلا على 179 مقعداً.
وظهر أردوغان بحزبه الجديد في فترة عرف فيها الشعب التركي حالة من اليأس والإحباط من الحياة السياسية، خصوصاً بعد الفضيحة التي شهدها مجلس الأمن التركي في 2001م، حيث ألقى رئيس الحكومة آنذاك بكتيّب الدستور في الهواء ممّا أفقد ثقة الشعب فيه وفي كافة الأحزاب السياسية.

ظهر أردوغان في تلك الفترة ليعيد الثقة إلى الشعب التركي في الدولة ومؤسساتها. جاء هذا الأمل الجديد بعد يأس المواطنين من العملية الديمقراطية التي تتوقف كلما ظهر الإسلاميون على الساحة السياسية حيث تم إسقاط حكومة أربكان وإغلاق حزب الرفاه والفضيلة.. وكادت البلاد تتحول إلى جزائر ثانية؛ بفعل الاحتقان والغضب الشعبي من تدخل العسكر في السياسة
ܔ҈ أغصان الورد ܔْ҈
ويلوووموني فيه ! كتبت موضوع عنهـ قبل انه تاثر بمنظر المصابين في غزهـ ودمعت عيونهـ قامو عليا بعض البناتـ قالو مانبغى دموووع نبغى فعلــ ودحين ايش رايكمـ ؟ والله احس انه قاعد يضحى بمستقبله السياسي الله يستر عليهـ من علمانين التركـ لاوالشئ المضحك العررربي الي اسمه عمرو موسى خرج رجب اردوغان غضبان وهو جـــــــالس !!!!!! حليتله القعدهـ جنب بانكي مونـ الي قاعد يقربله الكرسي ويقله اقعــد ! اما هذاك ابو شعر منكووووووش شويهـ ويــاكل الناس مادري اش فيه شكله خرررررفـ بجد شكله يضحك مع شعرهـ الطاير خخخخخخخخخ
ويلوووموني فيه ! كتبت موضوع عنهـ قبل انه تاثر بمنظر المصابين في غزهـ ودمعت عيونهـ قامو عليا...
أنا معك من أول ماكتبتي موضوعك واليوم وأنا اتابع اللقاء اللي صار بينهم تذكرت موضوعك تصدقين
بصراحه موقفه مشرف ورده بعد يوم قال للخنزير بيريز أنت أكبر مني سنا والواضح انك تشعر بالذنب لما حصل في غزه <<<<<<<< أحسن عجبتني هالكلمه يعني ليش معصب وتتكلم كذا شكلك حسيت بالذنب وماتدري كيف تتصرف