بنات صاحبه المشكله زوجي يحرضني على الادمان والحشيش تستشيركم توافقون او تعارضون

الأسرة والمجتمع

مرحبا اخواتي

وكما قراتم مشكلتي هل تنصحونني بالزواج مره اخرى او لا
بصراحه الان لا اثق فيهم

والله يعلم كيف كانت معاملتي له كنت اخاف الله فيه واضع الله بين اعينني في معاملتي له دوما
وهو استقل طيبتي ومراعاتي له

وآآآآآآآآآآآه ويا للاسف

اقولها لكم والله دمر حياتي ؟؟ دمر حياتي
اصبحت كالمشلوله
دمر افكاري
ذبح شخصيتي
زرع في نفسي الخوف
علمني على الخداع

خواتي هل تنصحوني بالزواج او ابقى كما انا

عقدني هذا .. المسمى بالانسان من الرجال
لا اامنهم

في قلبي كلام كثير وكبير لا اصتطيع ان اوصله لكم

اعذروني

ساعدوني خواتي
انتظركم
9
1K

هذا الموضوع مغلق.

عجايب يا دنيا
عجايب يا دنيا
اشكرك كتيرا اختي مع الايام لمساعدتك لي وكلماتك المريحه
ولا اجد كلمات توفيك حقك :32:

كم اطمع براي اخواتي

لا تبخلو على ارجوكم
شام
شام
أختي الكريمة :

إذا كان المرء قد مر بتجربة باءت بالفشل فلا يعني هذا أن كل مراحل حياته ستكون مشابهة .

الزواج أحيانا يفشل وأحيانا يكون زواجا موفقا بإذن الله وقدرته ولكن عليك الأخذ بالأسباب
من الموازنة بين مستواك ومستوى من يتقدم لك ,

لا أقصد المستوى المادي أو التعالي في المستويات , ولكن لا بد من المقاربة والتوافق بين العائلتين والوضع المادي والمستوى التعليمي حتى يحصل تقارب وتآلف .
وقبل كل هذا وذاك انتبهي إلى موضوع التزامه وأخلاقياته واسألي عنه كثيرا كل قريب وبعيد الأقارب والجيران والأصدقاء ....

وعليك الإستفادة من الأخطاء التي واجهتك في تجربتك الأولى فهذه لوحدها كنز .

وتذكري قوله تعالى :

(يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم )

جاء في ابن كثير تفسير هذه الآية :
يقول تعالى مخبرا عن الأزواج والأولاد إن منهم من هو عدو الزوج والولد بمعنى أنه يلتهى به عن العمل الصالح كقوله تعالى " يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون " ولهذا قال تعالى هاهنا " فاحذروهم" قال ابن زيد يعني على دينكم وقال مجاهد " إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم " قال يحمل الرجل على قطيعة الرحم أو معصية ربه فلا يستطيع الرجل مع حبه إلا أن يطيعه
وجاء أيضا في تفسير الطبري :
} وقوله : { وإن تعفوا وتصفحوا } يقول : إن تعفوا أيها المؤمنون عما سلف منهم من صدهم إياكم عن الإسلام والهجرة وتصفحوا لهم عن عقوبتكم إياهم على ذلك , وتغفروا لهم غير ذلك من الذنوب { فإن الله غفور رحيم } لكم لمن تاب من عباده , من ذنوبكم { رحيم } بكم أن يعاقبكم عليها من بعد توبتكم منها .



وادعي الله تعالى دائما :
(ربنا هب من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما)

(رب هب من الصالحين)


خذي أختي بالأسباب وتوكلي على الله واستخيريه تعالى شأنه وإن شاء الله تفرج عليك إن شاء الله تعالى ...واستفيدي من أخطائك ...
ولا تحزني على أيامك الخالية فالإنسان يمر بمراحل شديدة وإن كان ظاهرها مؤلم ولكن باطنها فيه الخير من أجر ومثوبة إن بذل فيها المرء كل ما يستطيع للحفاظ على دينه وما أمره به ربه .



(ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب )


وفقك الله وسدد خطاك ..
امونةالمزيونة
لا اوافق على المعصية لانه لاطاعة لمخلوق فى معصية الخالق
االسلوى
االسلوى
أخيتي عجائب الدنيا

كل إنسان معرض في هذه الحياة بمصادمات لإبتلاءات لم يكن يضرب لها حسابا في قائمة تخوفه وحرصه ..ولكن أقدار الله جارية على كل عبد..ولابد لكل مبتلى أن يتصرف معها بإيمان بأن هذا قدر الله قدره عليه بحكمة منه وعدلا فلابد أن يستقبله بصبر ورضى هذا كردة فعل لمشاعر تُعد في ميزانه عملا يحاسب عليه ويكون سببا في ُرقيِّـه المنازل العليا من الجنة
وهناك أيضا ردة فعلا عملية تكون مترتبة على مشاعرة النفسية في استقبال والتعايش مع هذا الإبتلاء فإن رضي وتصبر وآمن حق إيمان فسيتصرف بحكمة وتروي وإن سخط وجزع فسيتصرف بعشوائية وعبث وتكون النتيجة سوء تصرف وإساءة ظن وارتكاب اخطاءفي حق نفسه وفي حق الآخرين وتكون الندم والحسرة وضياع الاجر

وما أعظم من المصيبة إلا ضياع أجرها فلا فرحة في الدنيا ولا أجر في الآخرة

أخيتي .....

نصيحتي لك ان تري انت حالك وان تنظرين له ببعد نظر

هل فعلا حالك الذي أنت فيه قابل للإصلاح والتعديل أم أن الحال يظهر لك ان جلوسك سيفسدك ويفسد من معك ولن يصلح حال غيرك إلا بنسبة بسيطة لا تعد تُذكر

فهنا درىء المفاسد مقدم على جلب المصالح

فنجي بنفسك وبمن معك من إنسان أهلك نفسه ويريد أهلاك من معه واستخيري ربك في كل خطوة تقدمين عليها واستمسكي بحبله فهو الذي يعلم أين نجاتك ويعلم أين صلاحك وماهو الأفضل لك

نصيحتي : أنت أكثر من يعرف أين الأفضل لك ولكن اهدأي وانظري بعين الحكمة لا إلى نهاية الإبتلاء ولكن إلى ابعاده...ما مدى فساده عليك وعلى من معك ..وهل تستطيعين إصلاح الوضع بدون حدوث ضرر عليك وعلى من معك ...وعلى أقصى تقدير متى لو اجتهدت في الإصلاح متى سيكون نهاية هذا الابلاء وهل يستحق ان تصبري كل هذا في حين ان هناك فرصة ساحنة أخرى لبناء حياة جديدة فيها من الراحة والإطمئنان والإيمان

اجلسي مع نفسك بعد صلاة تلجأين فيها إلى الله طالبة إياه أن يبصرك إلى ماهو خير

أكرر ::: انت من لديك الحل لنفسك .......وحين القرار اسألي واستشيري أهل الخبرة لا أي أحد وبعدها استخيري

والله يوفقك لكل خير

والله أعلى وأعلم
ماوية
ماوية
مرحبا بك اختى الكريمة
هكذا هي الدنا فيها الاضداد ( خير وشر ) ( صلاح وفساد ) ( سعادة وحزن ) ( ضيق وفرج ) ( فشل ونجاح )
هذه هي سنة الحياة ولانملك لها تغيير ففشلك مره لايعني ان الفشل سيلازمك طول عمرك وفساد زوجك لايعني ان كل الرجال فاسدين
انتي ادرى الناس بظروفك وانتي ادري بمواصفات من تقدم لخطبتك .
اذا القرار بيدك وحدك .ولكن قبل ذلك ..
عليك بالاستخاره والدعاء الصادق واعلمي ان الله سيجعل لك من امرك فرجا ومخرجا اذا اتقيتية