اهلين بنات ......
عندي سؤالين من زمان محيريني مااعرف الاجابه
اذا صليت قيام الليل وانا مواصله يعني مانمت هل يحسب لي اجر مثل اللي نامت وصحت او لا؟؟
الثاني ماحكم قول( لااله الا الله الملك الحق المبين) اذكر قد قريت اللي يقولها ميه مره باليوم يروح عنه الفقر بما في معنى الحديث
الله يجزى اللي ترد علي الف خييييييييييييييييييييييييييير
bent woow @bent_woow
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
السلام عليكم ورحمت الله وبركته
بنسبه للاول
الله يتقبل منك ان شاء الله بس حولي000000000000000000
اما الثاني الله اعلم
بنسبه للاول
الله يتقبل منك ان شاء الله بس حولي000000000000000000
اما الثاني الله اعلم
السؤال
ما مدى صحة الحديث الذي يقول بأن من قال في اليوم لا إله إلا
الله الملك الحق المبين مائة مرة كانت له أماناً من الفقر وطرق به
باب الغنى وتبعد الفقر، أفيدوني؟ جزاكم الله خيراً.
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الحديث رواه الدارقطني في غرائب مالك بألفاظ قريبة من اللفظ
الذي ذكره السائل.فرواه برواية في سندها سلم بن المغيرة وهو ضعيف،
وقد رواه سلم عن مالك عن جعفر بن محمد عن أبيه مرفوعاً، ومحمد
هو: محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب وهو من صغار
التابعين. وعليه؛ فهو مرسل، فاجتمع في هذه الرواية ضعف سلم
بن المغيرة مع الإرسال. ورواه الدارقطني أيضاً عن الفضل بن غانم
عن مالك عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي رضي الله عنه أن
رسول الله صلى الله عليه وسلم قال -وذكر الحديث-.
وفي هذه الرواية انقطاع بين محمد وبين علي رضي الله عنه،
والفضل بن غانم قال فيه الدارقطني: ليس بالقوي، وقال فيه ابن
معين: ضعيف ليس بالقوي ، وقال الخطيب: ضعيف.
وضعفه ابن حجر في لسان الميزان والعراقي في المغني عن
حمل الأسفار.
وروي من طرق أخرى، وقال الدارقطني: كل من رواه عن مالك
ضعيف، وذكره الخطيب في تاريخ بغداد مروياً عن الفضل بن غانم
عن مالك عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده عن علي، ومحمد لم يرو
عن جده. فيكون في هذه الرواية انقطاع إضافة إلى ضعف الفضل بن غانم.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
ما مدى صحة الحديث الذي يقول بأن من قال في اليوم لا إله إلا
الله الملك الحق المبين مائة مرة كانت له أماناً من الفقر وطرق به
باب الغنى وتبعد الفقر، أفيدوني؟ جزاكم الله خيراً.
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الحديث رواه الدارقطني في غرائب مالك بألفاظ قريبة من اللفظ
الذي ذكره السائل.فرواه برواية في سندها سلم بن المغيرة وهو ضعيف،
وقد رواه سلم عن مالك عن جعفر بن محمد عن أبيه مرفوعاً، ومحمد
هو: محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب وهو من صغار
التابعين. وعليه؛ فهو مرسل، فاجتمع في هذه الرواية ضعف سلم
بن المغيرة مع الإرسال. ورواه الدارقطني أيضاً عن الفضل بن غانم
عن مالك عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي رضي الله عنه أن
رسول الله صلى الله عليه وسلم قال -وذكر الحديث-.
وفي هذه الرواية انقطاع بين محمد وبين علي رضي الله عنه،
والفضل بن غانم قال فيه الدارقطني: ليس بالقوي، وقال فيه ابن
معين: ضعيف ليس بالقوي ، وقال الخطيب: ضعيف.
وضعفه ابن حجر في لسان الميزان والعراقي في المغني عن
حمل الأسفار.
وروي من طرق أخرى، وقال الدارقطني: كل من رواه عن مالك
ضعيف، وذكره الخطيب في تاريخ بغداد مروياً عن الفضل بن غانم
عن مالك عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده عن علي، ومحمد لم يرو
عن جده. فيكون في هذه الرواية انقطاع إضافة إلى ضعف الفضل بن غانم.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
الصفحة الأخيرة
بالنسبة للثاني :فضل لا إله إلا الله الملك الحق المبين
عن زين العابدين عن ابيه الحسين بن علي بن أبي طالب أمير المؤمنين رضي الله عنه يرفعه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:
(من قال كل يوم وكل ليلة مائة مرة: لا إله إلا الله الملك الحق المبين كان له أماناً من الفقر وأنساً من وحشة القبر وأستفتح به الغنى وإستقرع به باب الجنة). أخرجه الديلمي والخطيب وأبو نعيم في الحلية من رواية مالك كما في المواهب وشرحها. وقد قال بعض رواة الحديث السالف الذكر: لو رحلتم في تحصيل الحديث إلى الصين ما كان كثيراً، أي لفضله وفضل رواته وعلو وشرف سنده.