ريما 12

ريما 12 @ryma_12_1

عضوة نشيطة

بنات عندي سؤال عن الدعاء ممكن

ملتقى الإيمان

بسم الله الرحمن الرحيم :icon28:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أبي أسألكم لما بدكم تدعوا مش لازم في آداب للدعاء ومن ضمنها الثناء على الله كاف
ممكن تعطوني الكلمات الي بتقولوها في الدعاء
و شكرا الله يجزاها الي بترد عليا :42:
5
663

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ريما 12
ريما 12
أستغفر الله وأتوب اليه
*هبة
*هبة
كيف يكون تمجيد الله والثناء عليه قبل الدعاء
السؤال: لا أعرف ما تقصدون في تمجيد الله والثناء عليه قبل الدعاء ؟


الجواب : الحمد لله
المقصود بتمجيد الله والثناء عليه قبل الدعاء : هو البداءة بحمد الله تعالى وشكره ، وذكر بعض أسمائه الحسنى وصفاته العلى ، والاعتراف بين يديه سبحانه وتعالى بالذل والفقر إليه، لتكون هذه الكلمات تمهيدا لسؤاله عز وجل ، فهو سبحانه يحب من عبده التذلل إليه ، والاعتراف بعظيم نعمه وجليل فضله ، فإذا قدم العبد صدق التذلل ، ثم أتبعه بصدق الدعاء والمسألة ، كان ذلك أدعى لإجابة الدعاء .
عن فضالة بن عبيد رضي الله عنه قال :
( سَمِعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلًا يَدْعُو فِي صَلَاتِهِ لَمْ يُمَجِّدْ اللَّهَ تَعَالَى ، وَلَمْ يُصَلِّ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : عَجِلَ هَذَا . ثُمَّ دَعَاهُ فَقَالَ لَهُ أَوْ لِغَيْرِهِ : إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلْيَبْدَأْ بِتَمْجِيدِ رَبِّهِ جَلَّ وَعَزَّ ، وَالثَّنَاءِ عَلَيْهِ ، ثُمَّ يُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ثُمَّ يَدْعُو بَعْدُ بِمَا شَاءَ )
رواه أبو داود (1481) ، والترمذي (3477) وقال : حسن صحيح .
ومن أمثلة تمجيد الله والثناء عليه قبل الدعاء ما رواه ابن عباس رضي الله عنهما قال :
( كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا قَامَ مِنْ اللَّيْلِ يَتَهَجَّدُ قَالَ :
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ ، وَوَعْدُكَ حَقٌّ ، وَقَوْلُكَ حَقٌّ ، وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ ، وَالنَّارُ حَقٌّ ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ ، وَمُحَمَّدٌ حَقٌّ ، اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَبِكَ آمَنْتُ ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ ، وَبِكَ خَاصَمْتُ ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ :
فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ ، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ - أَوْ لَا إِلَهَ غَيْرُكَ - )
رواه البخاري (1120) ومسلم (769) .
فتأمل كيف قدم النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يبدأ بالدعاء جملا كثيرة ، كلها حمد لله ، وثناء عليه ، وتمجيد له ، واعتراف بالفقر إليه ، وإقرار بألوهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته ، ثم بعد ذلك كله بدأ بالدعاء ، وقد كان جملة واحدة فقط ، وهي : فاغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت .
يقول الحافظ ابن حجر رحمه الله :
" فيه استحبابُ تقديم الثناء على المسألة عند كلِّ مطلوب ، اقتداءً به صلى الله عليه وسلم " انتهى.
" فتح الباري " (3/5)
ويقول الدكتور عبد الرزاق البدر :
" إنَّ من ضوابط الدعاء المهمة وآدابه العظيمة أن يقدِّم المسلم بين يدي دعائه الثناءَ على ربِّه بما هو أهلُه من نعوت الجلال ، وصفات العظمة والكمال ، وذكر جوده وفضله وكرَمه وعظيم إنعامه ، وذلك أنَّه أبلغُ ما يكون في حال السائل والطالب ثناؤُه على ربِّه ، وحمدُه له ، وتمجيدُه ، وذكرُ نعمه وآلائه ، وجعل ذلك كلِّه بين يدي مسألته وسيلةً للقبول ومفتاحاً للإجابة.
ومَن يتأمّل الأدعيةَ الواردة في الكتاب والسنة يجد كثيراً منها مبدوءاً بالثناء على الله وعدِّ نِعمه وآلائه ، والاعتراف بفضله وجوده وعطائه ، ومن الأمثلة على ذلك الدعاءُ العظيم الذي اشتملت عليه سورة الفاتحة التي هي أعظم سور القرآن الكريم وأجلُّها ( اهدنا الصراط المستقيم )
فهذا الدعاءُ العظيم مبدوءٌ بالثناء على الله وحمده وتمجيده ، مما هو سببٌ لقبوله ، ومفتاحٌ لإجابته .
قال ابن القيم رحمه الله : ولما كان سؤال الله الهدايةَ إلى الصراط المستقيم أجلَّ المطالب ، ونيلُه أشرفَ المواهب ، علّم الله عبادَه كيفيةَ سؤاله ، وأمرهم أن يقدِّموا بين يديه حمدَه والثناء عليه وتمجيدَه ، ثمَّ ذكر عبوديتهم وتوحيدهم ، فهاتان وسيلتان إلى مطلوبهم ، توسلٌ إليه بأسمائه وصفاته ، وتوسلٌ إليه بعبوديته ، وهاتان الوسيلتان لا يكاد يُردُّ معهما الدعاء ... إلى أن قال رحمه الله :
وقد جَمعت الفاتحة الوسيلتين ، وهما التوسلُ بالحمد والثناء عليه وتمجيده ، والتوسلُ إليه بعبوديته وتوحيده ، ثمَّ جاء سؤال أهم المطالب وأنجح الرغائب ، وهو الهداية بعد الوسيلتين ، فالداعي به حقيقٌ بالإجابة .
ومن الأمثلة على ذلك دعاء يوسف عليه السلام : ( رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ المُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيث فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ) ، ودعاء أيوب عليه السلام ، قال تعالى : ( وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلعَابِدِينَ ) ، ودعاءُ أولي الألباب الذين يذكرون الله قياما وقعوداً وعلى جنوبهم ، ويتفكرون في خلق السموات والأرض ( رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ) ، ودعاءُ الملائكة : ( رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهْمْ عَذَابَ الجَحِيمِ ) ، والأمثلة على ذلك كثيرةٌ جداًّ ، يطول عدُّها ، فينبغي على المسلم أن يحافظ على هذا الأدب الرفيع عند سؤاله له سبحانه بأن يُثْنِيَ عليه ويَحمده ويمجّده ، ويعترف بفضله وإنعامه ، ثمَّ يسأله بعد ذلك ما يشاء من خَيْرَي الدنيا والآخرة " انتهى.
" فقه الأدعية والأذكار " (2/203-207)

والله أعلم .



الإسلام سؤال وجواب
*هبة
*هبة
ماذا تقول عند الثناء على الله في دعاء القنوت



مسألة مهمة تقع دائما في رمضان

يقول الشيخ صالح المغامسي حفظه الله:

(نأتي إلى مسألة تقع في رمضان سنوياً وهو أن الإمام إذا أثنى على الله مثلا نصلي وراء مشايخنا حفظهم الله الشيخ الحذيفي وإخوانه من الأئمة يدعون.. (اللهم اهدنا فيمن هديت) إلى أن يقول الإمام (اللهم إنه لا يعز من عاديت ولا يذل من واليت)أو يقول "ربنا وجهك أكرم الوجوه "أو يثني على الله فيقول من في الحرم سبحانك...وقد قلنا مرارا في هذا المسجد وفي غيره إن هذا القول لا يوجد أي دليل عليه لأن الثناء على الله نوع من الدعاء وإذا دعا الإمام فإن موقف المأموم واحد من اثنين إما أن يسكت وإما أن يؤمن ولا يوجد شيء في الدعاء أن يقول الإمام شيئا ويقول المأموم سبحانك لا يوجد في السنة فيما نعلم ولا في القرآن دليل على أن الإمام إذا قال شيئا يقول المأموم سبحانك. المأموم حاله مع إمامه واحد من اثنين إما أن يؤمن وإما أن يسكت أما قول سبحانك أو حقا أو نشهد كما يقول بعض إخواننا المصريين فهذا لا يوجد عليه دليل من أدلتنا عموما على أن الدعاء يأتي بمعنى الثناء هذه الآية فإن الله قال (دعواهم فيها) أي دعاؤهم فيها سبحانك اللهم وهذا ليس فيه طلب ومن السنة كثير منها أنه ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعوا عند حلول الكرب بهذه الكلمات (لا إله إلا الله العظيم الحليم لا إله إلا الله رب العرش العظيم لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم) وليس في هذه طلب فلا يلزم من الدعاء أن يكون طلبا بل إن من الطلب أن تثني على الله وأنت أمثل حتى مع العامة. قد تخرج من المسجد وتقابل رجل يشحذ حتى هؤلاء الشحاذين يختلفون فيأتي إنسان يقول أنا مسكين يريد ريال فيه آخر يقول أعطني ريال فيه آخر أعطني لله لا يسمي فيه آخر يقول لك أنت رجل كريم أنت طيب ما معنى أنت طيب، أنت كريم، أعطني فالثناء نوع من الدعاء ومما يدل عليه من السنة أن النبي صلى الله عليه وسلم كما في الترمذي (خير الدعاء دعاء يوم عرفه وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي -الآن يتكلم عن الدعاء- قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير) هذا مدح وثناء على الله فسماه النبي صلى الله عليه وسلم دعاء. الثالث ما ثبت بعدة طرق عند النسائي وعند أحمد أن سعدا بن أبي وقاص رضي الله عنه مر على عثمان بن عفان فلما مر سلم فلما سلم نظر إليه عثمان وملأ عينيه منه يعني نظر عثمان في سعد وحدق فيه النظر ولم يرد السلام فذهب سعد إلى عمر رضي الله عنه فقال يا أمير المؤمنين هل حدث في الإسلام شيء قال لا لماذا تسأل قال إنني مررت على عثمان فسلمت عليه فملأ عينيه مني ولم يرد السلام فبعث عمر إلى عثمان واستدعاه وقال له ما منعك أن ترد السلام على أخيك فقال لم أره فحلف سعد أنه سلم وأن عثمان رءاه وحلف عثمان أنه لم يرى سعدا ولم يدري أن سعدا سلم عليه طبعا لا يمكن أن يكون أحدهما كاذب فحلف الاثنين ثم تراجع عثمان وقال استغفر الله وأتوب إليه تذكرت الآن وهذا دليل أنك لا تعجل على الناس قال تذكرت الآن لكنني كنت أفكر في مسألة إذا تذكرتها تصيبني غشاوة قال إنني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول سأدلكم على دعوة وسكت فكمل سعد قال أنا أكمل لك القصة فأراد أن يقول لنا الدعوة ثم جاء أعرابي فشغله فمضى قبل أن يخبرنا بها فأسرعت وراءه سعد يسرع وراء الرسول صلى الله عليه وسلم قال فلما أراد أن يدخل الدار يعني البيت فضربت بقدمي على الأرض بقوة حتى أشعره أن أحدا وراءه فلما ضرب سعد الأرض بقوه التفت صلى الله عليه وسلم قال: مه مه /كلمه للاستفهام تقولها العرب قال أبو إسحاق وهذه كنية سعد(أبو إسحاق) قال نعم يا رسول الله ثم قال يا رسول الله إنك أردت أن تقول لنا دعوة فجاء الأعرابي فشغلك فقال نعم دعوة أخي ذي النون (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) ما دعا بها مسلم في كرب إلا استجاب الله له. موضع الشاهد من القصة أن النبي صلى الله عليه وسلم سمى قول ذي النون (دعاء) وقد سماه الله من قبل في القرآن دعاء قال الله تعالىوذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى) اسماه الله نداء، دعوة ذي النون ماذا فيها (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) فليس فيها طلب وإنما فيها ثناء على الله يتحرر من هذا كله من هذه الشواهد أن قول دعوة (سبحانك اللهم) فيها نوع من المسألة)
</B></I>
*هبة
*هبة
فالثناء على الله تعالى يكون بذكر أسمائه الحسنى وصفاته العلى، وأفعاله العظمى، وذكر آلائه ونعمه على عباده.
ومما جاء في الثناء قبل الدعاء قول النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم ربنا لك الحمد أنت قيم السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت رب السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن، أنت الحق وقولك الحق ووعدك الحق ولقاؤك الحق. متفق عليه
ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: اللهم رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء وأنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر. رواه مسلم وهو من الأذكار التي تقال عند النوم.
ولو قال الداعي: اللهم لك الحمد أنك الله الرحمن الرحيم، أو لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ، أو لك الحمد بالإيمان والإسلام والقرآن.. ونحو ذلك، فقد أثنى على الله تعالى.
والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى
لألئ الحق
لألئ الحق
أهلين عزيزتي.احرصي ع آداب الدعاء لتستجاب دعوتك باءذن الله ومن الأداب الوضوء_استقبال القبلة -رفع اليدين -البدء بحمدالله والثناء عليه كقول لا اله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لايموت بيده الخيروهو على كل شي قدير,سبحان الله والحمد لله والله أكبر ولاحول ولاقوة الا بالله ولااله الا الله.الحمد لله الذي لايرد من دعاه ,الحمد لله الذي لايخيب من رجاه ,الحمد لله الذي لاينسى من ذكره,الحمد لله الذي لا يكل من توكل عليه الى غيره,الحمد لله الذي هو ثقتنا حين تنقطع الحيل,الحمدلله الذي هو رجاؤنا حين تسؤء ظنونا بأعمالنا,الحمد لله الذي يكشف ضرنا عند كربنا,الحمد لله الذي يجزي بالاحسان احسانا والحمد لله الذي يجزي بالصبر نجاة.لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين.ثم صلي ع النبي عليه الصلاة والسلام الصلاة الابراهيميه.وادعي بسيد الاستغفارواثني على الله كثيرآ في دعائك مثل ياغفور اغفرلي ياتواب تب علي,يارحمن ارحمني يارزاق يامجيب المظطر......,وصلي ع النبي وسط الدعاء كذلك وادعي بيقين وبقلب مقبل على الله واختمي دعائك بحمد الله والصلاة ع النبي كذلك وحبذا لوصليتي ركعتين من غير الفريضة آخر الليل ثم دعيتي فانه أحرى أن تستجاب دعوتك ان شاء الله.والله أعلم.:26: