السلام عليكم
بنااااااااااااااااات متضايقة بشكل فضيع من حياتي لاني كل ما قصدت شي لوجه الله سبحانه مو لاقية اي توفيق من الله
والله تعبت
لاحد يقول لي تفائلي والله كنت متفائلة خير وكنت متأملة خير
والحين نصدمت
كل شي يجي عكس اللي اتمناااااااااااااه
ومن تخرجت ومسكت شهادة التخرج بيدي حيااااااااااتي انعفست
واحسهااااا نحس علي
بنااااااااااااات مو لهدرجة
بالمرررررة مالي حظ في هالديناااااااا
والله بنفجر من الحززززززززززن
حاااااااااسة بأحسااااااااااس فضيع
موطااااااااايقة حياتي
ماعندي احد اشكي له غيركم :(
بــوح @boh_1
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
العامريه
•
(أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون)
اختي:
يقول الله تعالى : " الم. أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لايُفتنون . ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين"
نعم أننا نحسب أننا لانفتن ! إن لم يكن هذا بلسان المقال فلسان الحال يقول ذلك ، والدليل على ذلك أن أعمالنا ( إلا من رحم الله ) لاتدل على أننا نخشى أن نفتن في ديننا ولم يظهر علينا أننا قد أعددنا العدة لذلك ، لذا فإن هذه الآية تقشعر لها جلود الذين يخشون ربهم ، كيف لا ؟ فمن منا يأمن أن لايخذله إيمانه ساعة أن يفتن فيزل ويخسر دينه وآخرته ويكون والعياذ بالله من الخاسرين وذلك هو الخسران المبين . أخي الكريم أنه لامنجي من الفتنة إلا الإيمان بالله والصدق في التوجه والقصد والإخلاص لله تعالى والإستعداد لتحمل المشاق في سبيل ذلك والتضحية بالغالي والنفيس من أجل هذه العقيدة التي تحملها بين جنبيك ولو كان الثمن روحك التي هي أغلى لديك من كل شيء.
ولأن الجائزة هي الجنة ، والجنة غالية فلا بد أن يكون الثمن غالٍ ولايمكن أن ينالها إلا من يستحقها وقد قضى الله سبحانه تعالى على عباده أن يمتحنهم فيكافيء صادقي الإيمان بالجنة ويبعد أصحاب الهوى والشهوة وعباد الدنيا عنها وهذا الإبتلاء والتمحيص والإختبار هو المدار الذي تدور عليه الحياة قال تعالى : تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير ، الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا . والشاهد قوله : ليبلوكم أي ليمتحنكم وليمحصكم . قد يكون هذا الإبتلاء في الحياة الدنيا بالفتن : فتنة المال أو فتنة النساء أو فتنة الأبناء أو فتنة المنصب أو الجاه وقد يكون الإبتلاء بالتباس الحق بالباطل فلا يستطيع ضعيف الإيمان أن يفرق بينهما فيقع في الباطل ويزل أو قد يكون الإفتتان ساعة الإحتضار حينما يتهيأ الشيطان للإنسان على هيئة أمه أو أبيه -كما ورد في الحديث - ويحاول أن يصرفه عن دينه يقول له أنا أبوك مت على النصرانية أو اليهودية فهي الدين الحق ولايزال به حتى يصرفه عن الدين الحق فإن كان صعيف الأيمان فقد يموت على غير دين الإسلام والعياذ بالله.
ونعود الآن إلى تفسير الآيات : ألم : وتقرأ : ألف لآم ميم : والحروف المتقطعة في أوائل السور تأتي للتنبه على إعجاز القرآن. أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لايفتنون : إستفهام إنكاري أي أظن الناس أن يتركوا من غير افتتنان لمجرد قولهم باللسان آمنا ؟ كلا لابد من الإيتلاء والتمحيص. وفي بيان هذا الأمر تطمين للمؤمنين كي يوطنوا أنفسهم على الصبر على البلاء والأذى وأن يثبتوا على الإيمان. ولقد فتنا الذين من قبلهم : أي ولقد اختبرنا وامتحنا من سبقهم بأنواع التكاليف والمصائب والمحن ، قال البيضاوي : والمعنى أن ذلك سنة قديمة ، جارية في الأمم كلها ، فلاينبغى أن يتوقع خلافه . فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين : أي فليميزن الله بين الصادقين في دعوى الإيمان وبين الكاذبين .
فماذا أعددت ياعبدالله لهذا الإمتحان الذي هو آتٍ لامحالة ؟ هل أعددت له إيماناً راسخاً كرسوخ الجبال ؟ أم اعددت له يقيناً صادقاً صلباً كالحديد لايلين ؟ أم هل أعددت لذلك الإمتحان قلباً عامراً بذكر الله مشرقاً بنور القرآن ولساناً تالياً لآيات الله آناء الليل وأطراف النهار؟ أم قد استعديت له بصيام الهواجر وقيام الليل ؟ أم بالصدقة والسعي على الفقراء والأرامل والأيتام والمحتاجين ؟ إذا كان هذا شأنك فهنيئاً لك بالنجاح والفوز بالجنة إن شاء الله ، وإن لم يكن عندك شيء من ذلك فتدارك نفسك فإنك على خطر عظيم.
اسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يمن علينا بعمل صالح يرضيه عنا ويكتب لنا به النجاة من عذابه والفوز بجناته وأن يثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة وأن يرينا الحق حقاً ويزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه وأن لايجعله ملتبساً علينا فنضل إنه ولي ذلك والقادر عليه. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..
نقلته لعلمي انه الكلام المناسب لحالتك..
اسأل الله لنا ولك الثبات..
فابتلائك دليل انك تمشين في الطريق
الصحيح ان شاء الله..
اختي:
يقول الله تعالى : " الم. أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لايُفتنون . ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين"
نعم أننا نحسب أننا لانفتن ! إن لم يكن هذا بلسان المقال فلسان الحال يقول ذلك ، والدليل على ذلك أن أعمالنا ( إلا من رحم الله ) لاتدل على أننا نخشى أن نفتن في ديننا ولم يظهر علينا أننا قد أعددنا العدة لذلك ، لذا فإن هذه الآية تقشعر لها جلود الذين يخشون ربهم ، كيف لا ؟ فمن منا يأمن أن لايخذله إيمانه ساعة أن يفتن فيزل ويخسر دينه وآخرته ويكون والعياذ بالله من الخاسرين وذلك هو الخسران المبين . أخي الكريم أنه لامنجي من الفتنة إلا الإيمان بالله والصدق في التوجه والقصد والإخلاص لله تعالى والإستعداد لتحمل المشاق في سبيل ذلك والتضحية بالغالي والنفيس من أجل هذه العقيدة التي تحملها بين جنبيك ولو كان الثمن روحك التي هي أغلى لديك من كل شيء.
ولأن الجائزة هي الجنة ، والجنة غالية فلا بد أن يكون الثمن غالٍ ولايمكن أن ينالها إلا من يستحقها وقد قضى الله سبحانه تعالى على عباده أن يمتحنهم فيكافيء صادقي الإيمان بالجنة ويبعد أصحاب الهوى والشهوة وعباد الدنيا عنها وهذا الإبتلاء والتمحيص والإختبار هو المدار الذي تدور عليه الحياة قال تعالى : تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير ، الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا . والشاهد قوله : ليبلوكم أي ليمتحنكم وليمحصكم . قد يكون هذا الإبتلاء في الحياة الدنيا بالفتن : فتنة المال أو فتنة النساء أو فتنة الأبناء أو فتنة المنصب أو الجاه وقد يكون الإبتلاء بالتباس الحق بالباطل فلا يستطيع ضعيف الإيمان أن يفرق بينهما فيقع في الباطل ويزل أو قد يكون الإفتتان ساعة الإحتضار حينما يتهيأ الشيطان للإنسان على هيئة أمه أو أبيه -كما ورد في الحديث - ويحاول أن يصرفه عن دينه يقول له أنا أبوك مت على النصرانية أو اليهودية فهي الدين الحق ولايزال به حتى يصرفه عن الدين الحق فإن كان صعيف الأيمان فقد يموت على غير دين الإسلام والعياذ بالله.
ونعود الآن إلى تفسير الآيات : ألم : وتقرأ : ألف لآم ميم : والحروف المتقطعة في أوائل السور تأتي للتنبه على إعجاز القرآن. أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لايفتنون : إستفهام إنكاري أي أظن الناس أن يتركوا من غير افتتنان لمجرد قولهم باللسان آمنا ؟ كلا لابد من الإيتلاء والتمحيص. وفي بيان هذا الأمر تطمين للمؤمنين كي يوطنوا أنفسهم على الصبر على البلاء والأذى وأن يثبتوا على الإيمان. ولقد فتنا الذين من قبلهم : أي ولقد اختبرنا وامتحنا من سبقهم بأنواع التكاليف والمصائب والمحن ، قال البيضاوي : والمعنى أن ذلك سنة قديمة ، جارية في الأمم كلها ، فلاينبغى أن يتوقع خلافه . فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين : أي فليميزن الله بين الصادقين في دعوى الإيمان وبين الكاذبين .
فماذا أعددت ياعبدالله لهذا الإمتحان الذي هو آتٍ لامحالة ؟ هل أعددت له إيماناً راسخاً كرسوخ الجبال ؟ أم اعددت له يقيناً صادقاً صلباً كالحديد لايلين ؟ أم هل أعددت لذلك الإمتحان قلباً عامراً بذكر الله مشرقاً بنور القرآن ولساناً تالياً لآيات الله آناء الليل وأطراف النهار؟ أم قد استعديت له بصيام الهواجر وقيام الليل ؟ أم بالصدقة والسعي على الفقراء والأرامل والأيتام والمحتاجين ؟ إذا كان هذا شأنك فهنيئاً لك بالنجاح والفوز بالجنة إن شاء الله ، وإن لم يكن عندك شيء من ذلك فتدارك نفسك فإنك على خطر عظيم.
اسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يمن علينا بعمل صالح يرضيه عنا ويكتب لنا به النجاة من عذابه والفوز بجناته وأن يثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة وأن يرينا الحق حقاً ويزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه وأن لايجعله ملتبساً علينا فنضل إنه ولي ذلك والقادر عليه. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..
نقلته لعلمي انه الكلام المناسب لحالتك..
اسأل الله لنا ولك الثبات..
فابتلائك دليل انك تمشين في الطريق
الصحيح ان شاء الله..
بــوح
•
هذي مشكلتي
المشكلة الاولى مشكلة زواجي
كل مرة انخطب لازم تتفركش الخطووووووووووبة
وفرحتي ما تتم
من تخرجت وانا صار لي 3 سنوات اقدم على وظيفة مو محصلة طبعا عارفة ان هذا حال اكثر الخريجات لكني يا بنات اللي مأزمني اروح مقااااااابلة في اكثر الوظايف اللي قدمتها واقدم زين ويوعدوني بالاتصال والرد علي وفي النهاية ما القى الا خيبة الظن واليأس طول 3 سنوات وانا هذا حاااااااالي في الزواج والوظيفة
املي بالله قوي وعارفة ان كل واحد له رزق بالدنيا راح ياخذه لكن حطوا انفسكم بمكاااني يا بنات وين ما تطقيها عووووووووووووجه
ومهما بنيتي احلام وامال وتفائلتي تحطمت كل امالك وطموحاتك وحسيتي نفسك انك مكسوووووورة
واليوم حصل معي نفس الشي واسودت الدنيا بعيوني
والله حاولت امسك دموعي
وبكيييييييييييييييييييييييييييييييييت
لهذي الدرجة انا مالي حظ بكل شي في هالدنيا
ما الحق افررررررررررررررح
تتحولت فرحتي لدموع وقهررررررررررررررررر
المشكلة الاولى مشكلة زواجي
كل مرة انخطب لازم تتفركش الخطووووووووووبة
وفرحتي ما تتم
من تخرجت وانا صار لي 3 سنوات اقدم على وظيفة مو محصلة طبعا عارفة ان هذا حال اكثر الخريجات لكني يا بنات اللي مأزمني اروح مقااااااابلة في اكثر الوظايف اللي قدمتها واقدم زين ويوعدوني بالاتصال والرد علي وفي النهاية ما القى الا خيبة الظن واليأس طول 3 سنوات وانا هذا حاااااااالي في الزواج والوظيفة
املي بالله قوي وعارفة ان كل واحد له رزق بالدنيا راح ياخذه لكن حطوا انفسكم بمكاااني يا بنات وين ما تطقيها عووووووووووووجه
ومهما بنيتي احلام وامال وتفائلتي تحطمت كل امالك وطموحاتك وحسيتي نفسك انك مكسوووووورة
واليوم حصل معي نفس الشي واسودت الدنيا بعيوني
والله حاولت امسك دموعي
وبكيييييييييييييييييييييييييييييييييت
لهذي الدرجة انا مالي حظ بكل شي في هالدنيا
ما الحق افررررررررررررررح
تتحولت فرحتي لدموع وقهررررررررررررررررر
الدنيا مو صافيه للناس ودرجة الحظ فيها يختلف من شخص الى اخر
الله لا يبتلي الا من يحبه حطي هذا الكلام امام عينك دائما وان شاء الله يتعدل حالك
لا تنسين قراءة سورة البقره يوميا والدعاء
واحمدي ربك عالنعمه والعافيه واكثري من قول لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم فاجرها عظيم ولها بركه
الله يوفقك ويزوجك اللي في بالك ويسعدك
الله لا يبتلي الا من يحبه حطي هذا الكلام امام عينك دائما وان شاء الله يتعدل حالك
لا تنسين قراءة سورة البقره يوميا والدعاء
واحمدي ربك عالنعمه والعافيه واكثري من قول لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم فاجرها عظيم ولها بركه
الله يوفقك ويزوجك اللي في بالك ويسعدك
الصفحة الأخيرة
اختى الله مايمتحن ولا يبتلى الا العبد اللى يحبه ماراح اقول تفائلى لا راح اقول قوي ايمانك وحاولى تقرين البقره كل يوم ترها تزيل الهموم باذن الله وتحل مشاكلك بقدرة اللى انزلها طبعا
ترى والله انى اقولك كذا لانى استعنت بالله وتوكلت عليه فى اامتحاناته لى وقويت ذلك بالبقره
اتمنى نالك السعاده من كل قلبي والجميع