دوحة القران
دوحة القران
رفع
ام هيبا
ام هيبا
دوحه القران رفع الله قدرك واسكنك الجنان
##داعية الى الله##
ملح الملامح ليه غريبة هذه معروفة الاعشاب شوفي سوي لها بحث في النت انا سويت للقنطريون وكبش القرنفل بس سمو الروح تشكري جرح بغداد والله حياتي انا نقلته من الكتاب ومش عارفة هذا نفس الطبيب كاتبه مو انا بس اعتقد انها اخر يومين يعني لما تكوني شبه طاهرة يعني نقط خفيفة واغلبية الوقت طاهرة
ملح الملامح ليه غريبة هذه معروفة الاعشاب شوفي سوي لها بحث في النت انا سويت للقنطريون وكبش القرنفل...

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

يا اختي ام هيبا اتقي الله ولاتعودي لمثل هذا الكلام ليس معنى اننا نحب الذرية ان نقع في المحرمات ونستجلب غضب الله وعقوبيته بدل رحمته ورضاه الايه في القران الكريم واضحه وصريحه بتحريم القرب من الزوجه الحائض قال تعالى ( وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ) البقرة 222

فكيف اعتقدتي انها اخر يومين يعني لما تكوني شبه طاهرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سبحانك ربي هذا بهتان عظيم

ولس معنى اننا قرأناها في الكتاب ان كلام المؤلف مسلم به بل قد يكون كافرا وكما تعلمين ان الكفار عندهم الامر طبيعي يعني الجماع وقت الحيض واتيان النساء في الدبر وغيرها من المحرمات والعياذ بالله

اصلا حرام اتيان المرأة التي طهرت من الحيض قبل ان تغتسل يعني اولا تغتسل من الحيض ثم بعد ذلك يحل لزوجها اتيانها والفتاوى في هذا الامر اكثر من ان تحصى راجعي ان شئتي

الشبكة الاسلامية للمزيد

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=27602&Option=FatwaId


والحمدلله رب العالمين
فلسطين الجريحة
اشياء غريبة عجيبة؟
شلون يصير جماع وقت الطمث اصلا حرام اسفة ما اقتنعت؟

عموما شكرا لك
ام هيبا
ام هيبا
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته يا اختي ام هيبا اتقي الله ولاتعودي لمثل هذا الكلام ليس معنى اننا نحب الذرية ان نقع في المحرمات ونستجلب غضب الله وعقوبيته بدل رحمته ورضاه الايه في القران الكريم واضحه وصريحه بتحريم القرب من الزوجه الحائض قال تعالى ( وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ) البقرة 222 فكيف اعتقدتي انها اخر يومين يعني لما تكوني شبه طاهرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سبحانك ربي هذا بهتان عظيم ولس معنى اننا قرأناها في الكتاب ان كلام المؤلف مسلم به بل قد يكون كافرا وكما تعلمين ان الكفار عندهم الامر طبيعي يعني الجماع وقت الحيض واتيان النساء في الدبر وغيرها من المحرمات والعياذ بالله اصلا حرام اتيان المرأة التي طهرت من الحيض قبل ان تغتسل يعني اولا تغتسل من الحيض ثم بعد ذلك يحل لزوجها اتيانها والفتاوى في هذا الامر اكثر من ان تحصى راجعي ان شئتي الشبكة الاسلامية للمزيد http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=27602&Option=FatwaId والحمدلله رب العالمين
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته يا اختي ام هيبا اتقي الله ولاتعودي لمثل هذا الكلام ليس معنى...
يااختي استغفري ربك تنعتين شخص بالكفر فهذا البهتان بعينه وانتي لا تعلمين عنه اي شيء انا ذكرت اسم المؤلف
ويدل على اسمه انه مسلم ...
والاية اللتي ذكرتيها انا حافظتها عن ظهر قلب وانا لم اقصد الحيض لما ذكرت شبه طاهره انما في شيء اسمه
استحاضه واعتقد كل النساء يعرفوها بعدين مين قال انها ماتغتسل!!!!
فأرجوك يااختي لا تسيئي الظن وتحرمي على طول قبل التأكيد
وهذا بعض الادلة للاستحاضة التي تأتي اخر الحيض واعتقد النساء الان صاروا يهملوها ويتركوا الصلاة والصيام لعدم
معرفتهم بها وجهلهم فيها وجهلهم بتفرقه بين الحيض والاستحاضه والدليل الواضح انتي يااختي العزيزه

وسئل سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ
ما حكم وطء المستحاضة ؟
الجواب : على القول الثاني ليس ممنوعا منها زوجها بل يأتيها ولو لم يخف العنت بل مكروه فقط , وكان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم مستحاضات يغشاهن أزواجهن فهو حجة وأنه يباح مع الكراهة , والقول بعدم التحريم أرجح والإجتناب مهما أمكن أولى

لقول الرسول – صلى الله عليه وسلم- لفاطمة بنت أبي حبيش – رضي الله عنها- حين استحيضت: "اجتنبي الصلاة أيام محيضك، ثم اغتسلي وتوضئي لكل صلاة، ثم صلي وإن قطر الدم على الحصير" أخرجه أحمد (25681)، وابن ماجه (624). هذا والله أعلم بالصواب

سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
إذا نزل من المرأة في نهار رمضان نقط بسيطة , واستمر معا هذا الدم طوال شهر رمضان وهي تصوم فهل صومها صحيح ؟
الجواب : نعم صومها صحيح , وأما هذه النقط فليست بشيء لأنها من العروق , وقد أثر عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : لون هذه النقط التي تكون كرعاف الأنف ليست بحيض هكذا يذكر عنه رضي الله عنه

سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين

نرجو أن توضح لنا الكدرة والصفرة , وهل حكمها حكم الحيض , ثم ما هي القصة البيضاء , وهل يلزم بها معرفة نهاية الدم فتغتسل المرأة أم لا ؟

الجواب : الكدرة والصفرة هما عبارة عن سائل يخرج من المرأة متغيرا بكدرة بحيث تكون كغسالة اللحم , يعني حمراء , لكن ليست حمرتها بينة , وأما الصفرة فهو ماء أصفر يخرج من المرأة , هذه الصفرة والكدرة اختلف فيها العلماء على خمسة أقوال : لكن أقرب الاقوال أن ما كان متصلا بحيض فهو منه مالم يطل زمنه , وما لم يكن متصلا بالحيض فليس منه

وقول فتوى اخر
فيجب على المستحاضة الاحتياط في طهارتي الحدث والنجس، فتغسل عنها الدم، وتحتشي بقطنة أو خرقة دفعاً للنجاسة أو تقليلا لها، فإن لم يندفع الدم بذلك وحده تحفظت بالشد والتعصيب، وهذا الفعل يسمى استثفاراً وتلجماً، فإن جاء وقت الصلاة الأخرى فهل يلزمها ذلك مرة أخرى أم يكفيها الوضوء؟
ذهب الشافعية: إلى أنه يُنظر إن زالت العصابة عن موضعها زوالاً له تأثير، أو ظهر الدم على جوانبها، وجب التجديد بلا خلاف، لأن النجاسة كثرت وأمكن تقليلها والاحتراز عنها، فإن لم تزل العصابة عن موضعها ولا ظهر الدم، فوجهان أصحهما: وجوب التجديد كما يجب تجديد الوضوء، والثاني: لا يجب؛ إذ لا معنى للأمر بإزالة النجاسة مع استمرارها، بخلاف الأمر بتجديد طهارة الحدث مع استمراره، فإنه معهود في التيمم.
وذهب الحنابلة إلى أنه لا يلزمها إعادة الغسل والعصب لكل صلاة إن لم تفرط، قالوا: لأن الحدث مع قوته وغلبته لا يمكن التحرز منه، ولحديث عائشة رضي الله عنها قالت: اعتكف مع النبي صلى الله عليه وسلم امرأة من أزواجه، فكانت ترى الدم والصفرة والطست تحتها وهي تصلي. رواه البخاري.
وفي هذا يسر على المرأة، وعليه فلا حرج عليك أن تأخذي به، لأن الله يقول: وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ .
لاسيما في مثل الظرف الذي ذكرته في سؤالك، كما يجوز لك أن تجمعي بين صلاتي الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء جمعاً صورياً، كما بين النبي صلى الله عليه وسلم في حديث حمنة بنت جحش عند الترمذي، وفيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها: فإن قويت على أن تؤخري الظهر وتعجلي العصر ثم تغتسلين حين تطهرين وتصلين الظهر والعصر جميعاً ثم تؤخرين المغرب وتعجلين العشاء ثم تغتسلين وتجمعين بين الصلاتين فافعلي، وتغتسلين مع الصبح وتصلين، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
: