روووووووووووعه
القصه ننتتظر التكمله
ويابنات ان بعض الظن اثم
روووووووووووعه
القصه ننتتظر التكمله
ويابنات ان بعض الظن اثم
سحابه خير :
روووووووووووعه القصه ننتتظر التكمله ويابنات ان بعض الظن اثمروووووووووووعه القصه ننتتظر التكمله ويابنات ان بعض الظن اثم
سحابه خير :
روووووووووووعه القصه ننتتظر التكمله ويابنات ان بعض الظن اثمروووووووووووعه القصه ننتتظر التكمله ويابنات ان بعض الظن اثم
❤ عطريـﮯانفاسـﮭﮯ ❤ :
مر الأسبوع الأول لم أشعر أبدأ بأي شوق لزوجي بل على العكس كلما مرت الأيام كنت أنساه أكثر، ....... وبعد أسبوع كلمتني خالتي : لقد أتصل والد زوجك وحدث عمك، وسمعت عمك يقول له لا نريد أي تفاهم، نحن نريد الطلاق) .............. وطبعا طوال هذه المدة أنا غالقة موبايلي........ وفجأة وأنا ذاهبة إلى عملي لاحظت سيارة تشبه سيارة زوجي تتبعني، وتوقف معي عند المواقف، ونزل سريعا وجاء يجري إلي فأقفلت كل أبواب السيارة لأني خفت أن يؤذيني، فوجدته شخصا مختلفا لحيته طالت، وشكله نحيف، وكان يرجوني أن أفتح النافذة فقط ففتحت النافذة البعيدة من شدة خوفي فتحتها قليلا لكي لا يدخل يده، وبمجرد أن فتحت النافذة بكي، وبدأ يرجوني أن أعود وقال لي: عطيني فرصة أصحح خطأئي أنا أحبج ومالي غنى عنج وعن أبني، سامحيني أنا ندمان على كل ما مضى، عطيني فرصة أعوضك وأعوض أبني عن الوقت اللي ضيعته بعيد عنكم،....... أرجعيلي أرجوج........""مر الأسبوع الأول لم أشعر أبدأ بأي شوق لزوجي بل على العكس كلما مرت الأيام كنت أنساه أكثر، ..........
قال سامحيني، ...........وكان يقف خلفي، فتحركت من أمامه وحاولت الخروج، لكنه أصر على اللحاق بي وأمسكني من كتفي وبدأ يحضنني ويقبلني ولكني دفعته بقوة بعيدا عني، وصرخت عليه بكل غضب سأقتلك إن أقتربت مني، فأنا أكرهك، لا أستطيع أن أعطيك شعورا أفضل من الكراهية، .........ونظرت له بقسوة وحقد شديد فقد كنت في تلك اللحظة اكرهه حقا، تغيرت مشاعري كثيرا نحوه، .... نظر لي بدهشة وخوف وكأنه غير مصدق، .. ثم شدني بقسوة وأمسك بي بين يديه وقال مهددا: إذا اعلمي أني لن أطلقك وسأعلقك وأذلك، ماذا حدث ماذا فعلت بك، أنا تزوجت وهذا حقي، وسأتزوج من أخرى إن لم يعجبك، ...... لكن طلاق فنجوم السماء أقربلك
سكت ولم أتكلم......... خفت أن يمد يده علي، .......... وفي الصباح زرت الدكتورة، وتحدثت معها وسألتها كيف أتصرف، ....فقالت لي: لا تخافي إن تهديده هذا أكبر دليل على خوفه فقد أخفته كثيرا عندما نظرت له بحقد وغضب وشعر أنه بالفعل سيفقدك فأراد أن يشعرك بالقوة أنه لن يسمح لك بالطلاق.
وما الحل؟؟
(( أذهبي إلى البيت فورا قبل أن يعود من عمله، وأجمعي كل ملابسه وحقائبه وضعيها عند الباب، وغيري مفتاح الشقة، ثم خذي كل ما يخصك من البيت وأقفلي باب الشقة جيدا واتركي له رسالة على حقيبته أكتبي فيها ( إذا كسرت الباب سنقاضيك).. ثم اذهبي لبيت عمك.....))
(( لكن عمي سيسألني عن سبب عودتي للبيت )) أخبريه الحقيقة....... ( لكني لا أعرف ردة فعل عمي على الموضوع) ............ ( مهما كانت ردة فعله فهو عمك دمك ولحمك، ولن يقسوا عليك)
( ولماذا لا أسامحه يا دكتورة)......... ( لأنه في هذه المرحلة غير مناسب أبدا، وسيشجعه ذلك على المزيد من الأخطاء ما دام العقاب عبارة عن زعل كم يوم )
وما الهدف من عودتي إلي بيت عمي؟؟
(( لتعالجي لديه أمرين، الأول : أحساسه بأنك حنونه عطوفة مسكنية متسامحة عليه أن يعلم أنك أيضا صارمة جادة قادرة على الإستغناء عنه حينما يخطأ، الأمر الثاني: لكي يعلم أنك لا تخافين من تهديده نهائيا وأن هذا الاسلوب الرخيص في التخويف لا ينفع معك....... والأهم عليه أن يعاني من الإحساس بالخوف الشديد من فقدك ليتبرمج عقله الباطن على أن الخطأ معك لا يمر بسهولة وهكذا سيلتزم المعاملة الطيبة معك مدى حياته.