السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
بنات اليوم اول جمعة بسنه 1433هـ .. اخواتي في الله ارجوكم دعوه خالصة في هذا الوقت المستجاب بأذن الله
لكل بنت تبي الستر ادعولها بالزوج الصالح .. لكل مسلمة محتاجة وظيفه يارب يسرها لها ..
لكل مريض يبي الشفاء .. لكل ميت محتاج لرحمة ربي ..لكل ارملة او مطلقة الله يعوضها
واخيرا لكل المسلمين والمسلمات الاحياء والاموات .. الله ارحمهم واغفر لهم ..

جمانة العسيري @gman_alaasyry
عضوة فعالة
بنات لا تحرمونا من دعواااتك .. الله لا يحرم من تدخل الجنه .. تكفون ارفعوا الموضوع
5
144
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

فاللهم أسالك بأن لك الحمدالكريم المنان لاإله إلاأنت ..
ان تؤتي كل واحدة من اخواتي سؤلها ..اللهم من كانت عزباء فبالزوج الصالح أرزقها ..ومن كانت متزوجة فسخر لها زوجها
وأصلح لها ذريتها .. ومن كانت عقيما فالذرية الصالحة البارة أرزقها ..اللهم ومن كانت حزينه فأبدل حزنها فرحا ..
ومن كانت مهمومة فأبدل همها انسا.. ومن كانت في ضيقة فاجعل لها منها مخرجا..
اللهم ومن كان لها مريضا فبعظيم قدرتك أشفه .. ومن كان عندها مبتلا فبعظيم لطفك أرفع عنه ..
ومن كان عندها ضالا فبكرمك ومنك اهده وأقر عينها بصلاحة
اللهم ومن كان لها ميتا فبعظيم رحمتك أنزل عليه في هذا اليوم المبارك رحمة واسعة وجميع موتي المسلمين
اللهم أنصر في هذا اليوم العظيم المبارك أخواننا المستضعفين في كل مكان ..
اللهم أنصرهم في سوريا .. وفي اليمن .. وفي العراق.. وفي أفغانستان وفي كل مكان ياقوي ياعزيريامقتدر..
اللهم إنك أمرتنا في كتابك أن نصلي على نبينا وهانحن أولاء بلبي ونجتهدفي الصلاة عليه فاقبل اللهم صلواتنا
وأجعلها سببا في عفوك ومرضاتك ومدخلاإلى طريق هدايتك وسبيلا إلى مرضاتك
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كماصليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
وبارك على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى
آل إبراهيم في العالمين إنك حميدمجيد
توضيح مهم ...
العشق في حق الله ؟؟ ::!!
السؤال
هل يجوز إطلاق العشق في حق الله ؟ كقول بعضهم "إني أعشق الله" أو "قلبي عاشق لله"
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا ينبغي إطلاق لفظ العشق في حق الله تعالى، لأن الألفاظ الشرعية ينبغي أن يقتصر فيها على ما جاء في كتاب الله تعالى أو في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ولم يرد هذا اللفظ في شيء من نصوص الوحي ولا على لسان أحد من الصحابة رضوان الله عليهم.
وإنما جاء بلفظ المحبة، كقوله تعالى: وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّه .
وقوله تعالى: فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه .
وقوله صلى الله عليه وسلم: ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما... الحديث رواه البخاري ومسلم.
وقال ابن القيم في إغاثة اللهفان: ولما كانت المحبة جنسا تحته أنواع متفاوتة في القدر والوصف، كان أغلب ما يذكر فيها في حق الله تعالى ما يختص به ويليق به، كالعبادة والإنابة والإخبات، ولهذا لا يذكر فيها العشق والغرام والصبابة والشغف والهوى.. وقد يذكر لفظ المحبة كقوله تعالى: يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه .
والحاصل، أن المسلم ينبغي له أن يتقيد بالألفاظ الشرعية ولا يجوز له أن يطلق ألفاظا في حق الله تعالى لم ترد في الكتاب ولا في السنة.
وبإمكانك أن تطلع على المزيد من الفائدة في الفتوى رقم: 22296.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
عشق الله .. و عشق الرسول .. !؟؟
السؤال
إن كثيراً من الناس يسمون : عاشق الله ، ومحمد الله ، ومحب الله ، فهل يجوز التسمية بهذه الأسماء أم لا ؟
الفتوى
في التسمية بعاشق الله سوء أدب .
ولا بأس بالتسمية بمحمد الله ، ومحب الله ، والأولى ترك ذلك ، والتسمية بالتعبيد لله أو نحو محمد وصالح وأحمد ونحو ذلك ، من غير إضافة .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس : عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
نائب رئيس اللجنة : عبدالرزاق عفيفي
عضو : عبدالله بن قعود
عضو : عبدالله بن غديان
ان تؤتي كل واحدة من اخواتي سؤلها ..اللهم من كانت عزباء فبالزوج الصالح أرزقها ..ومن كانت متزوجة فسخر لها زوجها
وأصلح لها ذريتها .. ومن كانت عقيما فالذرية الصالحة البارة أرزقها ..اللهم ومن كانت حزينه فأبدل حزنها فرحا ..
ومن كانت مهمومة فأبدل همها انسا.. ومن كانت في ضيقة فاجعل لها منها مخرجا..
اللهم ومن كان لها مريضا فبعظيم قدرتك أشفه .. ومن كان عندها مبتلا فبعظيم لطفك أرفع عنه ..
ومن كان عندها ضالا فبكرمك ومنك اهده وأقر عينها بصلاحة
اللهم ومن كان لها ميتا فبعظيم رحمتك أنزل عليه في هذا اليوم المبارك رحمة واسعة وجميع موتي المسلمين
اللهم أنصر في هذا اليوم العظيم المبارك أخواننا المستضعفين في كل مكان ..
اللهم أنصرهم في سوريا .. وفي اليمن .. وفي العراق.. وفي أفغانستان وفي كل مكان ياقوي ياعزيريامقتدر..
اللهم إنك أمرتنا في كتابك أن نصلي على نبينا وهانحن أولاء بلبي ونجتهدفي الصلاة عليه فاقبل اللهم صلواتنا
وأجعلها سببا في عفوك ومرضاتك ومدخلاإلى طريق هدايتك وسبيلا إلى مرضاتك
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كماصليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
وبارك على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى
آل إبراهيم في العالمين إنك حميدمجيد
توضيح مهم ...
العشق في حق الله ؟؟ ::!!
السؤال
هل يجوز إطلاق العشق في حق الله ؟ كقول بعضهم "إني أعشق الله" أو "قلبي عاشق لله"
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا ينبغي إطلاق لفظ العشق في حق الله تعالى، لأن الألفاظ الشرعية ينبغي أن يقتصر فيها على ما جاء في كتاب الله تعالى أو في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ولم يرد هذا اللفظ في شيء من نصوص الوحي ولا على لسان أحد من الصحابة رضوان الله عليهم.
وإنما جاء بلفظ المحبة، كقوله تعالى: وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّه .
وقوله تعالى: فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه .
وقوله صلى الله عليه وسلم: ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما... الحديث رواه البخاري ومسلم.
وقال ابن القيم في إغاثة اللهفان: ولما كانت المحبة جنسا تحته أنواع متفاوتة في القدر والوصف، كان أغلب ما يذكر فيها في حق الله تعالى ما يختص به ويليق به، كالعبادة والإنابة والإخبات، ولهذا لا يذكر فيها العشق والغرام والصبابة والشغف والهوى.. وقد يذكر لفظ المحبة كقوله تعالى: يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه .
والحاصل، أن المسلم ينبغي له أن يتقيد بالألفاظ الشرعية ولا يجوز له أن يطلق ألفاظا في حق الله تعالى لم ترد في الكتاب ولا في السنة.
وبإمكانك أن تطلع على المزيد من الفائدة في الفتوى رقم: 22296.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
عشق الله .. و عشق الرسول .. !؟؟
السؤال
إن كثيراً من الناس يسمون : عاشق الله ، ومحمد الله ، ومحب الله ، فهل يجوز التسمية بهذه الأسماء أم لا ؟
الفتوى
في التسمية بعاشق الله سوء أدب .
ولا بأس بالتسمية بمحمد الله ، ومحب الله ، والأولى ترك ذلك ، والتسمية بالتعبيد لله أو نحو محمد وصالح وأحمد ونحو ذلك ، من غير إضافة .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس : عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
نائب رئيس اللجنة : عبدالرزاق عفيفي
عضو : عبدالله بن قعود
عضو : عبدالله بن غديان

اللهم فرج هم كل مهموم من المسلمين ،واشف مرضاهم واقض حوائجهم، واجبركسيرهم ، واكسو عاريهم، وانصر مظلومهم ، وأعن محتاجهم ، وقو ضعيفهم ، واستر عليهم ، وكن للضعفاء والضعيفات معينا ونصيرا آمييييين


الصفحة الأخيرة
وان يرحمنا ويرحم موتى المسلمين
كلمة العاشق لله كان استبدلتيها المحب لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم