السلام عليكم.....
لو سمحتوا يا بنات..عندي صديقتي هوايتها الرسم بالالوان طبعا....وترسم الاشخاص بشكل حلو جدا...بس هي شوي تعبانه من التفكير...تقول لا اعرف الحكم الشرعي له؟؟؟؟
الله يجزاكم خير الي تعرف ..نص فتوى ..تحط هنا...وما قصرتوا خواتي العزيزات......
من غيري شكى @mn_ghyry_shk
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
من غيري شكى
•
بنات وينكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:06:
ما هي الأدلة الواردة من الكتاب والسنة في تحريم الصورة أو الرسم؟
الصور ممنوعة،
لعن الرسول - صلى الله عليه وسلم - المصورين،
وقال: إنهم أشد الناس عذاباً يوم القيامة.
والمراد بالصورة صورة الحيوان، من بني آدم ، أو غيرهم ، كل ذي روح ،
لا يجوز تصويره إلا للضرورة التي لا حيلة فيها،
مثل تصوير المجرمين الذين يؤذون الناس ، ويضرونهم حتى يمسكوا،
حتى يطلبوا ويمسكوا، ومثل تصوير من أراد حفيظة للنفوس
ورأت الدولة أنه لابد من صورة حتى لا يحصل تزوير، هذا من باب الضرورة ،
والإنسان كالمكره في مثل هذا، إذا احتاج للتابعية هو كالمكره ،
فلا يعتبر ذلك حجة على جواز التصوير، هذه أمور تدعو لها الضرورة،
وهكذا إذا لم تحصل له الشهادة العلمية التي حصل عليها
من كلية أو مدرسة أخرى إلا بصورة فهو مضطر ، في حكم المكره،
لئلا تضيع عليه هذه المعلومات التي حصل عليها. فالمقصود أن التصوير منكر وممنوع
إلا إذا دعت إليه الضرورة ، فالإنسان يعتبر حينئذ في حال الضرورة كالمكره،
وقد صح عن رسول الله - عليه الصلاة والسلام - أنه قال:
(أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون).
وقال: (من صور صورة في الدنيا كلف أن ينفخ فيها الروح يوم القيامة، وليس بنافخ).
وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام: (إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة،
ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم). ولا فرق بين الصورة المجسمة المصنوعة بالآلة
أو باليد وبين الصورة المرسومة بالكاميرا
كلها داخلة في الحديث ، وكلها ممنوعة إلا للضرورة التي تقدمت الإشارة إليها
الصور ممنوعة،
لعن الرسول - صلى الله عليه وسلم - المصورين،
وقال: إنهم أشد الناس عذاباً يوم القيامة.
والمراد بالصورة صورة الحيوان، من بني آدم ، أو غيرهم ، كل ذي روح ،
لا يجوز تصويره إلا للضرورة التي لا حيلة فيها،
مثل تصوير المجرمين الذين يؤذون الناس ، ويضرونهم حتى يمسكوا،
حتى يطلبوا ويمسكوا، ومثل تصوير من أراد حفيظة للنفوس
ورأت الدولة أنه لابد من صورة حتى لا يحصل تزوير، هذا من باب الضرورة ،
والإنسان كالمكره في مثل هذا، إذا احتاج للتابعية هو كالمكره ،
فلا يعتبر ذلك حجة على جواز التصوير، هذه أمور تدعو لها الضرورة،
وهكذا إذا لم تحصل له الشهادة العلمية التي حصل عليها
من كلية أو مدرسة أخرى إلا بصورة فهو مضطر ، في حكم المكره،
لئلا تضيع عليه هذه المعلومات التي حصل عليها. فالمقصود أن التصوير منكر وممنوع
إلا إذا دعت إليه الضرورة ، فالإنسان يعتبر حينئذ في حال الضرورة كالمكره،
وقد صح عن رسول الله - عليه الصلاة والسلام - أنه قال:
(أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون).
وقال: (من صور صورة في الدنيا كلف أن ينفخ فيها الروح يوم القيامة، وليس بنافخ).
وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام: (إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة،
ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم). ولا فرق بين الصورة المجسمة المصنوعة بالآلة
أو باليد وبين الصورة المرسومة بالكاميرا
كلها داخلة في الحديث ، وكلها ممنوعة إلا للضرورة التي تقدمت الإشارة إليها
سؤال:
هل يجوز رسم وجه إنسان بغير ملامح ؟ وإذا كان جائزاً فهل يجوز رسم وجه إنسان من جميع الجهات كما في بعض البرامج لكن بدون ملامح؟
الجواب:
الحمد لله
أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الذي يصور الصور - رسماً أو نحتاً - أنهم يعذبون يوم القيامة ، وهذه الصور المحرمة هي صور ذوات الأرواح ، كالإنسان والحيوان والطير ، بدليل أن في الحديث قوله ( أحيوا ما خلقتم ) .
فعَنْ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (إِنَّ الَّذِينَ يَصْنَعُونَ هَذِهِ الصُّوَرَ يُعَذَّبُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، يُقَالُ لَهُمْ : أَحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ) . رواه البخاري (5607) ومسلم (2108) .
والذي يظهر أن الصور غير الكاملة الملامح والتي ليس فيها أنف ولا عيون : ليست داخلة في الصور المحرمة ، ولا أصحابها داخلين في الوعيد ؛ لأنه لا يصدق عليها أنها صورة ؛ وليس في هذه الصور مضاهاة لخلق الله .
فعن عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قالت : قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَشَدُّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ الَّذِينَ يُضَاهُونَ بِخَلْقِ اللَّهِ ) . رواه البخاري ( 5610 ) ومسلم ( 2107 ) .
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
"أما مسألة القطن والذي ما تتبين له صورة رغم ما هنالك من أعضاء ورأس ورقبة ولكن ليس فيه عيون وأنف فما فيه بأس ؛ لأن هذا لا يضاهي خلق الله" انتهى .
"مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" ( 2 / السؤال رقم 330 ) .
وقال الشيخ أيضاً :
"كل من صنع شيئاً يضاهي خلق الله : فهو داخل في الحديث ، وهو : ( لعن النبي صلى الله عليه وسلم المصورين . . . ) ، وقوله : ( أشد الناس عذابا يوم القيامة المصورون ) ، لكن كما قلت : إنه إذا لم تكن الصورة واضحة ، أي : ليس فيها عين ولا أنف ولا فم ولا أصابع : فهذه ليست صورة كاملة ، ولا مضاهية لخلق الله عز وجل" انتهى .
"مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" ( 2 / السؤال رقم 331 ) .
والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب
هل يجوز رسم وجه إنسان بغير ملامح ؟ وإذا كان جائزاً فهل يجوز رسم وجه إنسان من جميع الجهات كما في بعض البرامج لكن بدون ملامح؟
الجواب:
الحمد لله
أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الذي يصور الصور - رسماً أو نحتاً - أنهم يعذبون يوم القيامة ، وهذه الصور المحرمة هي صور ذوات الأرواح ، كالإنسان والحيوان والطير ، بدليل أن في الحديث قوله ( أحيوا ما خلقتم ) .
فعَنْ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (إِنَّ الَّذِينَ يَصْنَعُونَ هَذِهِ الصُّوَرَ يُعَذَّبُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، يُقَالُ لَهُمْ : أَحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ) . رواه البخاري (5607) ومسلم (2108) .
والذي يظهر أن الصور غير الكاملة الملامح والتي ليس فيها أنف ولا عيون : ليست داخلة في الصور المحرمة ، ولا أصحابها داخلين في الوعيد ؛ لأنه لا يصدق عليها أنها صورة ؛ وليس في هذه الصور مضاهاة لخلق الله .
فعن عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قالت : قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَشَدُّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ الَّذِينَ يُضَاهُونَ بِخَلْقِ اللَّهِ ) . رواه البخاري ( 5610 ) ومسلم ( 2107 ) .
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
"أما مسألة القطن والذي ما تتبين له صورة رغم ما هنالك من أعضاء ورأس ورقبة ولكن ليس فيه عيون وأنف فما فيه بأس ؛ لأن هذا لا يضاهي خلق الله" انتهى .
"مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" ( 2 / السؤال رقم 330 ) .
وقال الشيخ أيضاً :
"كل من صنع شيئاً يضاهي خلق الله : فهو داخل في الحديث ، وهو : ( لعن النبي صلى الله عليه وسلم المصورين . . . ) ، وقوله : ( أشد الناس عذابا يوم القيامة المصورون ) ، لكن كما قلت : إنه إذا لم تكن الصورة واضحة ، أي : ليس فيها عين ولا أنف ولا فم ولا أصابع : فهذه ليست صورة كاملة ، ولا مضاهية لخلق الله عز وجل" انتهى .
"مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" ( 2 / السؤال رقم 331 ) .
والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب
والثاني: يمكن تصوير ذوات الأرواح بالآلة الفوتوغرافية ثم توضع في الرسم، لأن ذلك خلق الله جعلتيه وسط رسم تختارينه، فالجهد اليدوي غير التصوير، لأنّ التصوير الفوتوغرافي على المختار من أقوال أهل العلم ليس التصوير المنهي عنه، إذ ليس فيه مضاهاة كما جاء في الحديث "ومن أظلم ممن ذهب يخلق كخلقي" ويؤمر المصور بنفخ الروح فيما صوّره، وهذا يدل على أنّ من حبس صورة خلقها الله فليس مضاهياً ولا مصوراً، ومثله الكبرياء والعظمة، فهما لله سبحانه، ومن نازعه إياهما عذبه، والتصوير اليدوي المحرم هو ما تظهر فيه علامات الحي وخاصة الرأس، لذا قال جبريل للرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث المشهور: "مر برأس التمثال فليقطع فيصير كهيئة الشجرة" فما لم تظهر فيه علامات الوجه كالعينين والأنف والفم فهو كهيئة الشجرة".
بارك الله جهدك ونفع بك.
بارك الله جهدك ونفع بك.
حكم رسم ذوات الأرواح
ما حكم الرسم في الإسلام ?.
الحمد لله
الرسم له معنيان :
أحدهما رسم الصور ذوات الأرواح ، وهذا جاءت السنة بتحريمه ، فلا يجوز الرسم الذي هو رسم ذوات الأرواح ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : " كل مصوّر في النار " وقوله صلى الله عليه وسلم : " أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون ، الذين يضاهئون بخلق الله " ، ولقوله صلى الله عليه وسلم : " إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة ويقال لهم : أحيوا ما خلقتم "
ولأنه صلى الله عليه وسلم لعن آكل الربا وموكله ، ولعن المصور ، فدل ذلك على تحريم التصوير ، وفسر العلماء ذلك بأنه تصوير ذوات الأرواح من الدواب والإنسان والطيور .
أما رسم ما لا روح فيه ـ وهو المعنى الثاني ـ فهذا لا حرج فيه كرسم الجبل والشجر والطائرة والسيارة وأشباه ذلك ، لا حرج فيه عند أهل العلم .
ويستثني من الرسم المحرم ما تدعو الضرورة إليه ، كرسم صور المجرمين حتى يعرفوا وحتى يمسكوا ، أو الصورة في حفيظة النفوس التي لا بد منها ولا يستطيع الحصول عليها إلا بذلك ، وهكذا ما تدعو الضرورة من سوى ذلك ، فإذا رأى ولي الأمر أن هذا الشيء مما تدعو الضرورة إلى تصويره ، لخطورته ، ولقصد سلامة المسلمين من شره حتى يعرف ، أو لأسباب أخرى فلا باس ، قال الله عز وجل : ( وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ ) الأنعام / 119
فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز ص302
ما حكم الرسم في الإسلام ?.
الحمد لله
الرسم له معنيان :
أحدهما رسم الصور ذوات الأرواح ، وهذا جاءت السنة بتحريمه ، فلا يجوز الرسم الذي هو رسم ذوات الأرواح ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : " كل مصوّر في النار " وقوله صلى الله عليه وسلم : " أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون ، الذين يضاهئون بخلق الله " ، ولقوله صلى الله عليه وسلم : " إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة ويقال لهم : أحيوا ما خلقتم "
ولأنه صلى الله عليه وسلم لعن آكل الربا وموكله ، ولعن المصور ، فدل ذلك على تحريم التصوير ، وفسر العلماء ذلك بأنه تصوير ذوات الأرواح من الدواب والإنسان والطيور .
أما رسم ما لا روح فيه ـ وهو المعنى الثاني ـ فهذا لا حرج فيه كرسم الجبل والشجر والطائرة والسيارة وأشباه ذلك ، لا حرج فيه عند أهل العلم .
ويستثني من الرسم المحرم ما تدعو الضرورة إليه ، كرسم صور المجرمين حتى يعرفوا وحتى يمسكوا ، أو الصورة في حفيظة النفوس التي لا بد منها ولا يستطيع الحصول عليها إلا بذلك ، وهكذا ما تدعو الضرورة من سوى ذلك ، فإذا رأى ولي الأمر أن هذا الشيء مما تدعو الضرورة إلى تصويره ، لخطورته ، ولقصد سلامة المسلمين من شره حتى يعرف ، أو لأسباب أخرى فلا باس ، قال الله عز وجل : ( وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ ) الأنعام / 119
فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز ص302
الصفحة الأخيرة