$el.classList.remove('shaking'), 820))"
x-transition:enter="ease-out duration-300"
x-transition:enter-start="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-transition:enter-end="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave="ease-in duration-200"
x-transition:leave-start="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave-end="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-bind:class="modalWidth"
class="inline-block w-full align-bottom bg-white dark:bg-neutral-900 rounded-lg text-right overflow-hidden shadow-xl transform transition-all sm:my-8 sm:align-middle sm:w-full"
id="modal-container"
>
ومن أسباب هذه الجريمة - عند البعض - الدخول إلى الحياة الزوجية النظيفة بموروثات جاهلية قذرة من ممارسات شاذة محرمة أو ذاكرة مليئة بلقطات من أفلام الفاحشة دون توبة إلى الله . ومن المعلوم أن هذا الفعل محرم حتى لو وافق الطرفان فإن التراضي على الحرام لايصيره حلالا .
وقد ذكر العلامة شمس الدين ابن قيم الجوزية شيئا من الحكم فيحرمة إتيان المرأة في دبرها في كتابه زاد المعاد فقال رحمه الله تعالى : وأما الدبر : فلم يبح قط على لسان نبي من الأنبياء ..
وإذا كان الله حرم الوطء فيالفرج لأجل الأذى العارض ، فما الظن بالحُشّ الذي هو محل الأذى اللازم مع زيادة المفسدة بالتعرض لانقطاع النسل والذريعة القريبة جداً من أدبار النساء إلى أدبارالصبيان .
وأيضاً : فللمرأة حق على الزوج في الوطء ، ووطؤها في دبرها يفوّت حقها ، ولا يقضي وطرها ، ولا يُحصّل مقصودها
وأيضا : فإن الدبر لم يتهيأ لهذا العمل ، ولم يخلق له ، وإنما الذي هيئ له الفرج ،فالعادلون عنه إلى الدبر خارجون عن حكمة الله وشرعه جميعاً .
وأيضاً : فإن ذلك مضر بالرجل ، ولهذا ينهى عنه عُقلاء الأطباء ، لأن للفرج خاصية في اجتذاب الماءالمحتقن وراحة الرجل منه ، والوطء في الدبر لا يعين على اجتذاب جميع الماء ، ولايخرج كل المحتقن لمخالفته للأمر الطبيعي .
وأيضاً : يضر من وجه آخر ، وهوإحواجه إلى حركات متعبة جداً لمخالفته للطبيعة .
وأيضاً : فإنه محل القذروالنجو ، فيستقبله الرجل بوجهه ، ويلابسه وأيضاً : فإنه يضر بالمرأة جداً، لأنه وارد غريب بعيد عن الطباع ، منافر لها غاية المنافرة.
وأيضاً : فإنه يُفسد حال الفاعل والمفعول فساداً لا يكاد يُرجى بعده صلاح ،إلا أن يشاء الله بالتوبة
وأيضاً : فإنه من أكبر أسباب زوال النعم ، وحلول النقم ، فإنه يوجب اللعنة والمقت من الله ، وإعراضه عن فاعله ، وعدم نظره إليه ، فأي خير يرجوه بعد هذا ، وأي شر يأمنه ، وكيف تكون حياة عبد قد حلت عليه لعنة الله ومقته ، وأعرض عنه بوجهه ، ولم ينظر إليه .
وأيضاً : فإنه يذهب بالحياء جملة ، والحياء هوحياة القلوب ، فإذا فقدها القلب ، استحسن القبيح ، واستقبح الحسن ، وحينئذ فقداستحكم فساده .
وأيضاً : فإنه يحيل الطباع عما ركبها الله ، ويخرج الإنسان عن طبعه إلى طبع لم يركّب الله عليه شيئاً من الحيوان ، بل هو طبع منكوس ، وإذانُكس الطبع انتكس القلب ، والعمل ، والهدى ، فيستطيب حينئذ الخبيث من الأعمال والهيئات ..
وأيضاً : فإنه يورث من الوقاحة والجرأة ما لا يورثه سواه .
ما هو الرأي الطبي في الاتصال الجنسي الشرجي؟
إن الاتصال الجنسي من طريق الشرج ليس له فائدة على صعيد التفتح و التوازن الجنسيين. لا يُنصح بالإدخال في الشرج لأن هذا العمل يؤدي إلى توسيع فتحته. كما انه لا يجوز نقل القضيب من الشرج إلى المهبل خوفاً من إصابات مرضية بولية – تناسلية -. كذلك يجب الانتباه إلى مرض السيدا الذي ينتشر في مثل هذه الحالة لأن الجروح الشرجية الكثيرة تشكل مدخلاً للفيروس.
1-ادخال الإصبع : عند ادخال الإصبع في فتحة الشرج تبدأ عضلات التغوط بالتقلّص فيبدأ مرض ( البواسير) معاول ادخال .. لأن عملها ( الطبيعي ) هو الإخراج وبإدخال الإصبع او العضو الذكري نعكس طبيعة عملها فيبدأ ظهورالأعراض التاليه للبواسير وهي خروج البواسير اثناء التغوط ودخولها من تلقاء نفسها.
2- ادخال القضيب : والذي بطبيعة الحال اكبر حجما من الإصبع .. وتبدأ معها اعراض البواسير التاليه وهي :
بواسير تخرج اثناء التغوط ولا ترجع الا بإدخالها بالإصبع.
3-ادخال القضيب المتكرر والقذف الداخلي ..تبدأ البواسير في المرحله النهائيه للمرض وهي تبقى البواسير متدليه دائما مع التهاب والم شديد اما القذف داخل الشرج فيؤدي الى مرض الورم الحليمي الإنساني
human papillomavirus وهو اول الخطوات نحوسرطان الشرج ..
وبالطبع مع كل تلك الحالات .. يصاب المريض بالحكه الشرجيه الشرج الحاك .
4- مع الإيلاج في الدبر ينشط نوع فتاك من البكتيريا الكروية (MRSA)، المعروفة في الدوائر العلمية بمقاومتها لكل المضادات الحيوية التقليدية.
هذا النوع من البكتيريا يجتاح الجسم عن طريق الجلد،فهي تستطيع العيش على الجلد أو داخل الطبقات الرقيقة للأنسجة بعد اختراق الجسم .. وتقوم كرات الدم البيضاءوالأجسام المضادة بمهاجمة وقتل البكتيريا المغيرة على الجسم،ولكن المشكلة تكمن في هؤلاء الذين يعانون بالفعل من عيوب بالجلد كالجروح والتقرحات .. والتي قد تعرضت بالفعل لإصابات بكتيرية، فيكون القضاء على
(MRSA) وقتها أكثر صعوبة وقدتكون قاتله !!
5-الشق الشرجي .. ويكون غالباشق طولاني في الظهاره المبطنه للشرج !!
6-النزيف من الشرج والمستقيم !!
7- الخراجات الشرجيه العنقوديات الشرجيه !!
واذا ما تمت المواصله في الشذوذ .. سيبدأ الشرج في التفتـّق والنزيف ولا يتم علاجه الا بالإستئصال كل فتره وفتره بعمليه جراحيه سواء ببنج موضعي او بنج نصفي !!
:44:
فمن أكبر الاخطار الجنس الشرجي هو أن العضلة المتحكمة بفتحة الشرج تصبح مرتخية مع تكرار الجنس الشرجي وهذه العضلة تسمى ( sphincter ) وهي عبارة عن دائرة من العضلات تقوم بالتحكم بمرور البراز إلى الخارج وفي هذه الحالة يكون الشخص الممارس عليه غير متحكم بفتحة الشرج تحكم كلي ..
كما أن المنطقة المحيطة بفتحة الشرج يتغمق لونهاا في أحيان كثيرةوبما أن الشرج منطقة لا توجد بهااإفرازات طبيعية فهي عرضة لتمزق وهو نوعاان :
تمزق خارجي (external tear)
وهذا أقل ضررا لانه ملاحظ بالعين المجردة ويمكن الاحساس به وبه درجة من الالم . ويمكن ملاحظته أثناء دخول الحمام كما أن الجلد المغطي للمنطقة الخارجية به خلايا جلدية ميتة تقوم بعمل طبقة من الحماية للجلد الدخلي على المنطقة الدخلية للقناة الشرجيةوأي تمزق يمكن أن يشفى سريعاا ختصة إذا تمت المحافظة على منطقة الشرج نظيفة.
تمزق داخلي (internal tear)
أماالتمزق الدخلي للقناة الشرجية هناك فرصة كبيرة لحدوث أمراض وألتهابات تدخل إلى الجهاز الدوري للجسم لان مثل ما أنتم ملاحظين في الصور هناك أوعية دموية مغذيةل لمنطقة ويمكن للبكتريا الامراض الجنسية الانتقال إلى الجهاز الدوري فتدخل كامل الجسم .
فهذه التمزقات الداخلية تسمح بدخول البكتيريا والجراثيم المتواجدةطبيعيا في المنطقة والالتهابات بدرجة أسرع للجسم بالاضافة أن الجزء الداخلي من القناة الشرجية غير حساس للالم.ولهذا لا يحس الشخص بهذه التمزقات الميكروسكوبية فتجعله غير مكترث للامروهناالخطورة الشديد
أسباب هذا النوع من الإنحرافات الجنسية :
تشير البحوث والدراسات في هذا المجال إلى أن أسباب الانحرافات الجنسية متشابكة ومتعددة. فلم يتمكن العلماء حتى الآن من تحديد سبب عضوي ذي علاقة بهذه الانحرافات، إلا أنهم من خلال دراسات البيئة والتعلم الشرطي للعادات السيئة تمكنوا نوعا ما من تحديد بعض هذه الأسباب وذلك على النحو التالي:
1.الاضطرابات النفسية الناتجة عن أعطاب طبيعية (بيولوجية) كخلل الجهاز العصبي الذاتي أو خلل الجهاز التناسلي أو اختلال إفرازات الغدد والبكور الجنسي أو تأخر البلوغ أو العقم ونقص الخصائص الجنسية الثانوية أو البلوغ الجنسي وما يصاحبه من سوء توافق ونقص في المعلومات والانزعاج والقلق والمخاوف ونقص التربية الجنسية أو انعدامها، والعنوسة أو تأخر الزواج أو الحرمان الجنسي رغم الزواج أو الانفصال.. الخ..
2.الاضطرابات الوراثية، ومثال ذلك تغلب عضو جنسي على آخر.
3.العوامل العضوية كالأمراض المعدية والأمراض العقلية وموانع الاتصال الطبيعي والإصابات والعاهات والتشوهات الخلقية.. الخ.
4.الأسباب النفسية، مثل الصراع بين الدوافع والغرائز، وبين المعايير الخلقية والقيم الاجتماعية، وبين الرغبة الجنسية وموانع الاتصال الجنسي، والإحباط الجنسي ومخاوف الجنس، والنكوص الانفعالي وسوء التكيف، والخبرات السيئة والعادات غير الصحيحة، وعدم الشعور باللذة والسعادة مما يدفع الفشششرد للجنس كمصدر للحصول على اللذة المفقودة.. وما إلى ذلك.
5.الأسباب البيئية والحضارية والثقافية والمرضية واضطراب التنشئة الاجتماعية في الأسرة والمجتمع والصحبة السيئة وسوء الأحوال الاقتصادية ووفرة المثيرات الجنسية..الخ.
والانحرافات الجنسية متعددة الأشكال والأنواع، فمنها ما هو ظاهر ومعروف على أنه انحراف جنسي لدى العامة ومنها ما ينظر إليه على أنه أمر طبيعي إلى أنه بالمقاييس السلوكية يعتبر انحرافا، ذلك أنه أمر غير طبيعي من جهة، ومن الجهة الأخرى فإنه قابل للتحول إلى أي مظهر من المظاهر الانحرافية العامة.
000000
عرض المسألة بعنوان : كفارة الوط في الدبر
السؤال
س- ما حكم وطء المرأة في الدبر ؟ وهل على من فعل ذلك كفارة ؟
الجواب
ج- وطء المرأة في الدبر من كبائر الذنوب ومع أقبح المعاصي لما ثبت عن النبي ، ، أنه قال : " ملعون من أتي امرأته في دبرها " . وقال ، ، : " لا ينظر الله إلى رجل أتى رجلاً أو امرأة في دبرها " .
والواجب على من فعل ذلك البدار بالتوبة النصوح وهي الإقلاع عن الذنب وتركه تعظيماً لله وحذراً من عقابه والندم على ما قد وقع فيه من ذلك ، والعزيمة الصادقة على ألا يعود إلى ذلك مع الاجتهاد في الأعمال الصالحة ، ومن تاب توبة صادقة تاب الله عليه وغفر ذنبه كما قال – عز وجل : " وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ثم اهتدى " . سورة طه . قال – عز وجل – في سورة الفرقان : " والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاف له العذاب يوم القيامة ويخلد في مهاناً إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله عفوراً رحيما " .
وقال النبي ، ، : " الإسلام يهدم ما كان قبله والتوبة تهدم ما كان قبلها " . والآيات والأحاديث في هذا المعنى كثيرة . وليس على من وطىء في الدبر كفارة في أصح قولي العلماء العظيم ، بل يجب عليها الامتناع من ذلك والمطالبة بفسخ نكاحها منه إن لم يتب ، نسأل الله العافية من ذلك .
المفتي : عبد العزيز بن عبد الله بن باز
http://www.islamww.com/islamww/alfatwa.php?id=1269
المصدر