لا ما له دخل هذي شغله وراثيه
وحبيت أنبهك ما يجوز الحلف بالامانه

مش دائما الطول بعتمد ع الوراثة
بناتي الثنتين بلغوا ع العشرة وطولهم نمى
البلوغ بعتمد ع عوامل اخرى
ربي يحفظ الجميع
بناتي الثنتين بلغوا ع العشرة وطولهم نمى
البلوغ بعتمد ع عوامل اخرى
ربي يحفظ الجميع

هذا الرد من استشاري بالنت
"فمن المعروف طبيا بأن نمو الجسم عند الفتيات يكون تقريبا قد اكتمل عند بلوغ سن الثامنة عشرة, وخاصة من ناحية الطول، حيث لا تتم زيادة في الطول بعد ذلك, وفي أحسن الأحوال قد يزداد الطول عند الفتاة من 1-2 سم فقط، وليس أكثر من ذلك, فالنهايات العظمية تلتحم في هذا السن دلالة على اكتمال النمو, أما في الأولاد فقد يستمر الطول أحيانا لغاية سن العشرين، وأيضا بعدها تلتحم النهايات العظمية، لذلك إن كنت متأكدا بأن عمر الفتاة هو 18 سنة, فلن تحصل أي زيادة في الطول تذكر عندها بعد ذلك (والعلم عند الله عز وجل).
وأما بالنسبة للوزن فلا علاقة له بالعمر، وقد يزداد وقد ينخفض حسب عوامل مختلفة.
سؤالي هو: إن كنت تقول بأنها تبدو وكأنها في الثامنة من عمرها أو في التاسعة, هل هذا من ناحية الطول فقط؟ أم أيضا من ناحية معالم الجسم؟ أي هل هنالك علامات تدل على النضج أي البلوغ الأنثوي؟ أعرف بأنه يصعب عليك الإجابة، ولكن في حالات القصر الشديد يجب الانتباه لوجود أو عدم وجود علامات البلوغ سواء عند الأنثى أو عند الذكر.
لذلك يا أخي في مثل هذه الحالات يجب التقييم الشامل للتأكد من أن قصر القامة الشديد (خاصة وأنك تقول بأنها تبدو في الثامنة أو التاسعة من عمرها) هو فقط قصر قامة وراثي ولا يخفي وراءه علامات أخرى، وهذا لا يتم معرفته إلا بالذهاب إلى الطبيب أو الطبيبة لقياس الطول والفحص الكامل ووضع القياس على مخطط مصمم ومعتمد عالميا بين الأطباء، يحدد هل الطول في المجال الطبيعي أم لا، فإن كان في المجال الطبيعي فيتم طمأنة المريض أو المريضة ولا قلق من قصر القامة ويكون القصر عادة وراثيا, ولكن أؤكد لك ثانية بأنه لن تحصل زيادة بالطول بعد سن الثامنة عشرة عند الفتيات, وإن لم يكن في المجال الطبيعي بالنسبة للعمر فيتم إجراء بعض التحاليل والصور للبحث عن وجود أي سبب قد يكون وراء ذلك القصر.
"
"فمن المعروف طبيا بأن نمو الجسم عند الفتيات يكون تقريبا قد اكتمل عند بلوغ سن الثامنة عشرة, وخاصة من ناحية الطول، حيث لا تتم زيادة في الطول بعد ذلك, وفي أحسن الأحوال قد يزداد الطول عند الفتاة من 1-2 سم فقط، وليس أكثر من ذلك, فالنهايات العظمية تلتحم في هذا السن دلالة على اكتمال النمو, أما في الأولاد فقد يستمر الطول أحيانا لغاية سن العشرين، وأيضا بعدها تلتحم النهايات العظمية، لذلك إن كنت متأكدا بأن عمر الفتاة هو 18 سنة, فلن تحصل أي زيادة في الطول تذكر عندها بعد ذلك (والعلم عند الله عز وجل).
وأما بالنسبة للوزن فلا علاقة له بالعمر، وقد يزداد وقد ينخفض حسب عوامل مختلفة.
سؤالي هو: إن كنت تقول بأنها تبدو وكأنها في الثامنة من عمرها أو في التاسعة, هل هذا من ناحية الطول فقط؟ أم أيضا من ناحية معالم الجسم؟ أي هل هنالك علامات تدل على النضج أي البلوغ الأنثوي؟ أعرف بأنه يصعب عليك الإجابة، ولكن في حالات القصر الشديد يجب الانتباه لوجود أو عدم وجود علامات البلوغ سواء عند الأنثى أو عند الذكر.
لذلك يا أخي في مثل هذه الحالات يجب التقييم الشامل للتأكد من أن قصر القامة الشديد (خاصة وأنك تقول بأنها تبدو في الثامنة أو التاسعة من عمرها) هو فقط قصر قامة وراثي ولا يخفي وراءه علامات أخرى، وهذا لا يتم معرفته إلا بالذهاب إلى الطبيب أو الطبيبة لقياس الطول والفحص الكامل ووضع القياس على مخطط مصمم ومعتمد عالميا بين الأطباء، يحدد هل الطول في المجال الطبيعي أم لا، فإن كان في المجال الطبيعي فيتم طمأنة المريض أو المريضة ولا قلق من قصر القامة ويكون القصر عادة وراثيا, ولكن أؤكد لك ثانية بأنه لن تحصل زيادة بالطول بعد سن الثامنة عشرة عند الفتيات, وإن لم يكن في المجال الطبيعي بالنسبة للعمر فيتم إجراء بعض التحاليل والصور للبحث عن وجود أي سبب قد يكون وراء ذلك القصر.
"

تغريد 3
•
soosoo2009 :
هذا الرد من استشاري بالنت "فمن المعروف طبيا بأن نمو الجسم عند الفتيات يكون تقريبا قد اكتمل عند بلوغ سن الثامنة عشرة, وخاصة من ناحية الطول، حيث لا تتم زيادة في الطول بعد ذلك, وفي أحسن الأحوال قد يزداد الطول عند الفتاة من 1-2 سم فقط، وليس أكثر من ذلك, فالنهايات العظمية تلتحم في هذا السن دلالة على اكتمال النمو, أما في الأولاد فقد يستمر الطول أحيانا لغاية سن العشرين، وأيضا بعدها تلتحم النهايات العظمية، لذلك إن كنت متأكدا بأن عمر الفتاة هو 18 سنة, فلن تحصل أي زيادة في الطول تذكر عندها بعد ذلك (والعلم عند الله عز وجل). وأما بالنسبة للوزن فلا علاقة له بالعمر، وقد يزداد وقد ينخفض حسب عوامل مختلفة. سؤالي هو: إن كنت تقول بأنها تبدو وكأنها في الثامنة من عمرها أو في التاسعة, هل هذا من ناحية الطول فقط؟ أم أيضا من ناحية معالم الجسم؟ أي هل هنالك علامات تدل على النضج أي البلوغ الأنثوي؟ أعرف بأنه يصعب عليك الإجابة، ولكن في حالات القصر الشديد يجب الانتباه لوجود أو عدم وجود علامات البلوغ سواء عند الأنثى أو عند الذكر. لذلك يا أخي في مثل هذه الحالات يجب التقييم الشامل للتأكد من أن قصر القامة الشديد (خاصة وأنك تقول بأنها تبدو في الثامنة أو التاسعة من عمرها) هو فقط قصر قامة وراثي ولا يخفي وراءه علامات أخرى، وهذا لا يتم معرفته إلا بالذهاب إلى الطبيب أو الطبيبة لقياس الطول والفحص الكامل ووضع القياس على مخطط مصمم ومعتمد عالميا بين الأطباء، يحدد هل الطول في المجال الطبيعي أم لا، فإن كان في المجال الطبيعي فيتم طمأنة المريض أو المريضة ولا قلق من قصر القامة ويكون القصر عادة وراثيا, ولكن أؤكد لك ثانية بأنه لن تحصل زيادة بالطول بعد سن الثامنة عشرة عند الفتيات, وإن لم يكن في المجال الطبيعي بالنسبة للعمر فيتم إجراء بعض التحاليل والصور للبحث عن وجود أي سبب قد يكون وراء ذلك القصر. "هذا الرد من استشاري بالنت "فمن المعروف طبيا بأن نمو الجسم عند الفتيات يكون تقريبا قد اكتمل عند...
الحقوها قبل لا تكبر
انا اختي اخذت ابر لين طالت
انا اختي اخذت ابر لين طالت
الصفحة الأخيرة
ممكن تطولي لكن مو بشكل كبير وواضح
الا اذا في عائلتك نفس حالتك يستمرون يطولون
اما الاولاد يختلفون عن البنات
هم يطولون بعد البلوغ حتى بكم سنة فرصتهم اكبر في زيادة الطول
ولا ننسى الوراثة تلعب دور
ماهو البلوغ الطبيعي ووقته ؟
يبدأ البلوغ الطبيعي بعد العاشرة من العمر للفتاه بظهور الأعراض الجنسية السنوية ,وهي بدء ظهور الثدي وشعر الإبط والعانة وزيادة النمو والطول وفي سن ( 12- 14 ) تبدأ الدورة الشهرية ( الطمث) وتكون فيس البداية غير منتظمة يتم انتظامها في عمر ( 16-18) سنه وعندها يقف الطول والنمو وتصبح الفتاه الصغيرة امرأة قادرة على الإنجاب كما يتم زيادة الهرمون المحفز للغده النخامية في الدماغ وهذا يؤدي إلى إفراز هرمون محفز للأباضه , حيث يبدأ المبيض بالنضوج ونمو البويضة وإفراز الهرمون الأنثوي ( الاستروجين ) من الخلايا المحيطة بالمبيض وهو المسئول عن حدوث الأعراض الجنسية والطمث .
ماهي العوامل التي تؤثر في البلوغ ؟
يتأثر البلوغ بالعوامل الوراثية ( الصبغيات الجينية ) للفتاه وهذا يتفاعل مع نسبه الشحوم في جسم الفتاه وقله الشحوم أو كثرتها قد يؤخر البلوغ .
متى تكون أعراض البلوغ السنوية أو الطمث غير طبيعيه وما الذي ينتج عن إهمالها ؟.
على إلام الانتباه لأعراض البلوغ السنوية أو الطمث فاءذا بدأت قبل سن العاشرة تعتبر في هذه الحالة غير طبيعيه وتستوجب استشاره طبية وعلاجا لأن إهمال حالات البلوغ المبكر يؤدي إلى وقف نمو طول الفتاه في عمر مبكر مما يجعلها أقصر من قريناتها وفي حاله البلوغ المبكر في عمر ( 6-7 ) سنوات قد تصبح قزما.
ماهي أسباب البلوغ المبكر وطرق علاجه؟
للبلوغ المبكر أسباب عده منها :
أورام الدماغ والغدة النخامية – أورام المبيض والغدة الكضريه – التهاب الدماغ مثل السحايا – استعمال أدويه تحتوي على الهرمون الأنثوي ( الاستروجين ) .
59% من الحالات يكون سبب البلوغ غير معروف ولا تشخص إلى حاله مرضيه , وعلى الرغم من ذلك يجب متابعه العلاج بصوره دقيقه حتى يحدث البلوغ في العمر المناسب وتجنب توقف النمو أو التقزم للفتاه . بعد تشخيص الحالة بفحص الهرمونات بالدم ونسبتها وبعض الفحوصات الأخرى مثل الأشعة الطبقية يكون العلاج بحقن تعطى للفتاه من (1-3) تحت الجلد أو في العضل حيث توقف هذه الحقن إفراز الهرمون المحفز للمبيض وتمنع البلوغ المبكر ويستمر العلاج حتى يحين موعد البلوغ الطبيعي من (11ونصف – 21ونصف ) سنه حيث توقف الحقن . وإذا أظهرت الفحوصات وجود أورام وغيرها يجب أن تعالج مع إعطاء الحقن.