احلام وقيود @ahlam_okyod
محررة
بنات هل يجوز انه شيخ يستعين بجن مسلم لاخراج سحر/تم الاجابه
قريبتي فيها عين وجابت شيخ يقرا عليها وباين عليه مقرئ كويس لكن بعد خلص قرايه جلس يحكي عن التحصين وفوايد سوره البقره وبعد جلس يحكي عن تجاربه اللي مرت عليه وقال انه اسلم علي يده 30000 جني وحابسهم في منبر ويستعين باحدهم لعلاج وطرد جن في ناس هل يجوز بصراحه كلامه مادخل راسي ايش رايكم
11
4K
هذا الموضوع مغلق.
أبنة الطهر
•
http://www.shrajhi.com/?Cat=1&Fatawa=783
قال الشيخ صالح آال الشيخ-حفظه الله- في شرح كتاب التوحيد (باب ما جاء في السحر):
، فحصل الاستمتاع -كما قال المفسرون- من الجن بالإنس لأن الإنسي يتقرب إليه ويخضع له ويذل ويكون في حاجته، ويحصل الاستمتاع من الإنسي بالجني بأن الجنيَّ يخدمه، وقد يكون مع ذلك الاستمتاع ذبحٌ من الإنس للجن و تقرب بأنواع العبادات أو -والعياذ بالله- بالكفر بالله جل وعلا بإهانة المصحف أو بامتهانه أو نحو ذلك.
ولهذا نقول أن تلك الاستعانة بأنواعها لا تجوز، منها ما هو شرك وهي الاستعانة بشياطين الجن يعني الكفار، ومنها ما هو وسيلة إلى الشرك وهو الاستعانة بمسلمي الجن.
بعض أهل العلم كشيخ الإسلام ابن تيمية قال: إن الجن قد تخدم الإنسيَّ، وهذا المقام فيه نظر و تفصيل ذلك أن ذكر في آخر كتاب النبوات أن أولياء الله لا يستخدمون الجن إلا بما فعله معهم رسول الله ( بأن أمرهم ونهاهم، أما طلب خدمتهم وطلب إعانتهم فإنه ليس من سجايا أولياء الله وليس من أفعال أولياء الله. قال: مع قد تنفع الجن الإنس وقد تقدم له بعض الخدمة ونحو ذلك.
وهذا صحيح، فحصل أن المقام فيه تفصيل:
فإذا كان الاستخدام بطلب الخدمة فهذا وسيلة إلى الشرك إذا توجه إلى جني مسلما، ولا يجوز أن يؤتى إلى أحد يقرأ يعرف من أنه يستخدم الجن المسلمين.
وإذا كانت الجن تخدم بعض الناس بدون طلبه فإن هذا قد يحصل؛ لكن لم يكن من خلق أولياء الله ولا مما سخّره الله جل وعلا لخاصة عباده، فلا بد أن يكون عند هذا نوع خلل حتى كانت الجن تُكثر من خدمته وإخباره بالأمور ونحو ذلك.
فإذا كان ذلك بطلب منه فهذا لا يجوز وهذا نوع من أنواع المحرمات؛ لأنه نوع استمتاع.
وإذا كان بغير طلب منه فينبغي له أن يستعيذ بالله من الشياطين، فيستعيذ بالله من شر مردة الجن؛ لأنه قد يكون بعد ذلك فيه -يعني فيما فعل في قبول ذلك الخبر واعتماده عليه وأنسه به لما تعلمه الجن منه- ليكون فيه فتح على أبواب قلبه بأن يتوسل بالجن أو أن يستخدمهم.
إذا تبين (هذا) فإن خبر الجن عند أهل العلم ضعيف لا يجوز الاحتجاج به عند أهل الحديث، وذكر ذلك أيضا الفقهاء، وهذا صحيح لأنّ البناء على الخبر وتصديق الخبر هو فرع عن تعديل المخبِر، والجني غائب وعدالته غير معروفة وغير معلومة عند السامع، فإذا بنى الخبر عن من جاء به له من الجن وهو لم يرهم ولم يتحقق عدالتهم إلا بما سمع وهي لا تكفي، فإنه قد يكون قد قبل خبر الفاسق، ولهذا قال جل وعلا(يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ).
والذين يقبلون إخبار الجن وإعلام الجن ببعض الحوادث حصل منهم مفاسد متنوعة كثيرة، حيث إنهم جزموا بصحة ما أخبرتهم به الجن، فربما حصل منهم قيل وقال -يعني من الناس في ذلك الذين أُخبروا بذلك- ويحصل بعد ذلك من جرائها مفاسد، وقد تفرقت بعض البيوت من جرّاء خبر قارئ جاهل بأنَّ هذا الذي فعل كذا هو فلان باعتبار الخبر الذي جاءه، ويكون الخبر الذي جاءه من الجني خبر كذِب، ويكون هو اعتمد على نبأ هذا الذي لا يعلم عدالته وبنى عليه وأخبر عليه وصار من جرائه فرقة واختلاف وتفرق وشتات في البيوت، ونعلم أنه قد تثبت في الحديث الصحيح الذي رواه مسلم رحمه الله: أن إبليس ينصب عرشه على الماء ويبعث سراياه فيكون أحب جنوده إليه من يقول له فرقت بين المرأة وزوجها. وهذا في جملة التفريق بين المرأة وزوجها؛ لأنه هو الغالب وأحب ما يكون لعدو الله أن يفرق بين المؤمنين، ولهذا جاء في الحديث الصحيح الذي رواه أيضا مسلم وغيره أن النبي ( قال «إن الشيطان أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب ولكن في التحريش بينهم».
فهذه المسألة يجب عليكم كطلبة علم أن تسعوا في إنكارها، وأن تبذلوا الجهد فإقامة الحجة على من يستخدم الجن ويتذرّع أن بعض العلماء أباح ذلك، وهذا وسيلة من وسائل الشرك لله جل وعلا.
واقرأوا أول كتاب تاريخ نجد لابن بشر حيث قال: إن بسبب دخول الشرك إلى قرى نجد أن كان بعض البادية إذا أتى وقت الحصاد أو أتى وقت خرف النخيل فإنهم يقطنون بجانب تلك القرى والأودية ومعهم بعض الأعشاب، فإذا كانوا كذلك ربما سألهم جهلة تلك القرى حتى حببوا إليهم بعض الأفعال من جرّاء سؤالهم؛ حببوا لهم بعض الشركيات أو بعض البدع، ثم شيئا فشيئا حتى فشا ذلك.
وعليه يكون من أسباب انتشار الشرك في هذه الديار يعني في نجد وما حولها -بحسب ما ذكر ابن غنام- يعني من جهة المتطببين الجهلة أو من جهة القراء المشعوذين أو القراء الجهلة.
وقد حصل أيضا في هذا أن بعض من يستخدم الجن كثر عنده الناس، ولما كثر عنده الناس صار يعالج علاجا نافعا، وبعد ذلك تسخرت له فئات من الجن أكثر من ضعف تأثيره، فلما ضعف تأثيره وعرف أن ما عنده من الحالات التي تأتيه للقراءة أو للعلاج لم يستطع شيئا صار تعلقه بالجن أكثر، ولا زال ينحدر ما في قلبه من قوة اليقين وعدم الاعتماد بقلبه على الجن حتى اعتمد عليهم شيئا فشيئا، ثم حرفوه والعياذ بالله عن السنة وعن ما يجب أن يكون في القلب من توحيد الله وإعظامه وعدم استخدام الجن في الأغراض الشركية، فجعلوه يستخدم الجن في هذه أغراض شركية وأغراض لا تجوز بالاتفاق.
فإذن هذا مما يجب وَصْدُه، ووسائل الشرك يجب علينا أن ننكرها، وسائل الغواية يجب أن ننكرها، ووجود من يستخدم الجن ويعلن ذلك ويطلب خدمتهم بالإخبار هذا مبني على الجهل في الحقيقة بالشرع وعلى جهل بوسائل الشرك وما يُصلح المجتمعات وما يفسدها والله المستعان
، فحصل الاستمتاع -كما قال المفسرون- من الجن بالإنس لأن الإنسي يتقرب إليه ويخضع له ويذل ويكون في حاجته، ويحصل الاستمتاع من الإنسي بالجني بأن الجنيَّ يخدمه، وقد يكون مع ذلك الاستمتاع ذبحٌ من الإنس للجن و تقرب بأنواع العبادات أو -والعياذ بالله- بالكفر بالله جل وعلا بإهانة المصحف أو بامتهانه أو نحو ذلك.
ولهذا نقول أن تلك الاستعانة بأنواعها لا تجوز، منها ما هو شرك وهي الاستعانة بشياطين الجن يعني الكفار، ومنها ما هو وسيلة إلى الشرك وهو الاستعانة بمسلمي الجن.
بعض أهل العلم كشيخ الإسلام ابن تيمية قال: إن الجن قد تخدم الإنسيَّ، وهذا المقام فيه نظر و تفصيل ذلك أن ذكر في آخر كتاب النبوات أن أولياء الله لا يستخدمون الجن إلا بما فعله معهم رسول الله ( بأن أمرهم ونهاهم، أما طلب خدمتهم وطلب إعانتهم فإنه ليس من سجايا أولياء الله وليس من أفعال أولياء الله. قال: مع قد تنفع الجن الإنس وقد تقدم له بعض الخدمة ونحو ذلك.
وهذا صحيح، فحصل أن المقام فيه تفصيل:
فإذا كان الاستخدام بطلب الخدمة فهذا وسيلة إلى الشرك إذا توجه إلى جني مسلما، ولا يجوز أن يؤتى إلى أحد يقرأ يعرف من أنه يستخدم الجن المسلمين.
وإذا كانت الجن تخدم بعض الناس بدون طلبه فإن هذا قد يحصل؛ لكن لم يكن من خلق أولياء الله ولا مما سخّره الله جل وعلا لخاصة عباده، فلا بد أن يكون عند هذا نوع خلل حتى كانت الجن تُكثر من خدمته وإخباره بالأمور ونحو ذلك.
فإذا كان ذلك بطلب منه فهذا لا يجوز وهذا نوع من أنواع المحرمات؛ لأنه نوع استمتاع.
وإذا كان بغير طلب منه فينبغي له أن يستعيذ بالله من الشياطين، فيستعيذ بالله من شر مردة الجن؛ لأنه قد يكون بعد ذلك فيه -يعني فيما فعل في قبول ذلك الخبر واعتماده عليه وأنسه به لما تعلمه الجن منه- ليكون فيه فتح على أبواب قلبه بأن يتوسل بالجن أو أن يستخدمهم.
إذا تبين (هذا) فإن خبر الجن عند أهل العلم ضعيف لا يجوز الاحتجاج به عند أهل الحديث، وذكر ذلك أيضا الفقهاء، وهذا صحيح لأنّ البناء على الخبر وتصديق الخبر هو فرع عن تعديل المخبِر، والجني غائب وعدالته غير معروفة وغير معلومة عند السامع، فإذا بنى الخبر عن من جاء به له من الجن وهو لم يرهم ولم يتحقق عدالتهم إلا بما سمع وهي لا تكفي، فإنه قد يكون قد قبل خبر الفاسق، ولهذا قال جل وعلا(يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ).
والذين يقبلون إخبار الجن وإعلام الجن ببعض الحوادث حصل منهم مفاسد متنوعة كثيرة، حيث إنهم جزموا بصحة ما أخبرتهم به الجن، فربما حصل منهم قيل وقال -يعني من الناس في ذلك الذين أُخبروا بذلك- ويحصل بعد ذلك من جرائها مفاسد، وقد تفرقت بعض البيوت من جرّاء خبر قارئ جاهل بأنَّ هذا الذي فعل كذا هو فلان باعتبار الخبر الذي جاءه، ويكون الخبر الذي جاءه من الجني خبر كذِب، ويكون هو اعتمد على نبأ هذا الذي لا يعلم عدالته وبنى عليه وأخبر عليه وصار من جرائه فرقة واختلاف وتفرق وشتات في البيوت، ونعلم أنه قد تثبت في الحديث الصحيح الذي رواه مسلم رحمه الله: أن إبليس ينصب عرشه على الماء ويبعث سراياه فيكون أحب جنوده إليه من يقول له فرقت بين المرأة وزوجها. وهذا في جملة التفريق بين المرأة وزوجها؛ لأنه هو الغالب وأحب ما يكون لعدو الله أن يفرق بين المؤمنين، ولهذا جاء في الحديث الصحيح الذي رواه أيضا مسلم وغيره أن النبي ( قال «إن الشيطان أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب ولكن في التحريش بينهم».
فهذه المسألة يجب عليكم كطلبة علم أن تسعوا في إنكارها، وأن تبذلوا الجهد فإقامة الحجة على من يستخدم الجن ويتذرّع أن بعض العلماء أباح ذلك، وهذا وسيلة من وسائل الشرك لله جل وعلا.
واقرأوا أول كتاب تاريخ نجد لابن بشر حيث قال: إن بسبب دخول الشرك إلى قرى نجد أن كان بعض البادية إذا أتى وقت الحصاد أو أتى وقت خرف النخيل فإنهم يقطنون بجانب تلك القرى والأودية ومعهم بعض الأعشاب، فإذا كانوا كذلك ربما سألهم جهلة تلك القرى حتى حببوا إليهم بعض الأفعال من جرّاء سؤالهم؛ حببوا لهم بعض الشركيات أو بعض البدع، ثم شيئا فشيئا حتى فشا ذلك.
وعليه يكون من أسباب انتشار الشرك في هذه الديار يعني في نجد وما حولها -بحسب ما ذكر ابن غنام- يعني من جهة المتطببين الجهلة أو من جهة القراء المشعوذين أو القراء الجهلة.
وقد حصل أيضا في هذا أن بعض من يستخدم الجن كثر عنده الناس، ولما كثر عنده الناس صار يعالج علاجا نافعا، وبعد ذلك تسخرت له فئات من الجن أكثر من ضعف تأثيره، فلما ضعف تأثيره وعرف أن ما عنده من الحالات التي تأتيه للقراءة أو للعلاج لم يستطع شيئا صار تعلقه بالجن أكثر، ولا زال ينحدر ما في قلبه من قوة اليقين وعدم الاعتماد بقلبه على الجن حتى اعتمد عليهم شيئا فشيئا، ثم حرفوه والعياذ بالله عن السنة وعن ما يجب أن يكون في القلب من توحيد الله وإعظامه وعدم استخدام الجن في الأغراض الشركية، فجعلوه يستخدم الجن في هذه أغراض شركية وأغراض لا تجوز بالاتفاق.
فإذن هذا مما يجب وَصْدُه، ووسائل الشرك يجب علينا أن ننكرها، وسائل الغواية يجب أن ننكرها، ووجود من يستخدم الجن ويعلن ذلك ويطلب خدمتهم بالإخبار هذا مبني على الجهل في الحقيقة بالشرع وعلى جهل بوسائل الشرك وما يُصلح المجتمعات وما يفسدها والله المستعان
m!ss hoho :الله يشفينا ويشفي مرضى المسلمينالله يشفينا ويشفي مرضى المسلمين
أنا أؤيد كلااااااااااااااااام العبيكان حفظه الله ,في هذه المسألة . ارجعي لموقع العبيكان تجدي الاجابة الشافية .
قبل معاناتي مع السحر كنت أقول الكلام السابق ,وبعد تجربتي نفعني كلام هذا الشيخ , وتشافيت عن طريق رقيته . والله اني شفيت من سحري بمجرد استماعي لها حيث احترق الخادم ولله الحمد .
المهمممممم : من سحرني وكل طلاب السحر يكرهون هذا الشيخ ,ويشوهون سمعته .لانه يضايقهم ويخوفهم !!!!
قبل معاناتي مع السحر كنت أقول الكلام السابق ,وبعد تجربتي نفعني كلام هذا الشيخ , وتشافيت عن طريق رقيته . والله اني شفيت من سحري بمجرد استماعي لها حيث احترق الخادم ولله الحمد .
المهمممممم : من سحرني وكل طلاب السحر يكرهون هذا الشيخ ,ويشوهون سمعته .لانه يضايقهم ويخوفهم !!!!
الصفحة الأخيرة