دنيا الامل123
دنيا الامل123
الاختلاط بين الرجال والنساء سبب كل شر وبلاء وهو من أسباب تسلط الأعداء وحصول الأمراض والطواعين والفتن ولكن الناس لا يعتبرون إلا من رحم الله وحوادث الغرق في جدة والحرائق والحوادث المفجعة وغلاء الأسعار والأزمات الطاحنة كلها بسبب المعصية ويجب على وزير العمل وكل من يدعو للاختلاط التوبة إلى الله من هذا التوجه الخطير الذي سيجر البلد إلى فتن لا يعلمها إلا الله فالتوبة التوبة والحذر الحذر قبل أن تحل الكارثة ثم نندم حيث لا ينفع الندم
الاختلاط بين الرجال والنساء سبب كل شر وبلاء وهو من أسباب تسلط الأعداء وحصول الأمراض والطواعين...
اتفق معاك في بعض كلامك والبعض اختلف معاك فيه خاصه اللي حطيته باللون الاسود لان من المفترض مانحكم على اي انسان او بلاد انه نزل عليهم العقاب لان هذا من علم الغيب وليش مانقول الحديث هذا عن مصائب جدة
"إنَّ عِظم الجزاء من عظم البلاء،وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط" .

والله اعلم
دنيا الامل123
دنيا الامل123
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
اللهم صلي على محمد
أنثى استثنائيه **
ياااويلي
لا الا الاجانب قسم بالله يشووف الحرمه لعبه يلعب فيها
ويطشها في الاخير من غير الالفاظ والحركات حقتهم
الله لاينولللهم مرادهم

وخير ياطير الحين بسوي لبن
لين ما اكون في مصنع خياطه وازياء وانتاج نساااااااااائي بحت
دنيا الامل123
دنيا الامل123
foof0 foof0 :
دخل النبي- صلى الله عليه وسلم- ذات يوم في بيته بيت زينب، وهو يقول-صلى الله عليه وسلم-: (ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج كهذا وحلق بين إصبعيه، قالت له زينب: يا رسول الله! أنهلك وفينا الصالحون، قال: نعم، إذا كثر الخبث)، يعني إذا كثرت الشرور والمعاصي، الكثرة في الشرور والمعاصي من أسباب الهلاك، كما قال- صلى الله عليه وسلم- في الحديث الآخر: إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه أوشك أن يعمهم الله بعقابه، فالواجب إنكار المنكر بالفعل, فإن عجز فبالقول, فإن عجز فبالقلب, والله يقول -سبحانه وتعالى-: ( لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ* كَانُوا لا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ) (المائدة:79) ، فالواجب على المسلمين إنكار المنكر، وعلى ولاة الأمور يجب إنكاره، وعلى الإنسان في بيته مع أهله مع زوجته مع أولاده، وعلى أهل الحسبة المعينين لهذا الأمر عليهم أن ينكروا المنكر، ولهذا يقول -جل وعلا- في كتابه العظيم: (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ) (التوبة: من الآية71) فإذا كثر الخبث والمعاصي صار هذا من أسباب هلاك الأمة، ولا حول ولا قوة إلا بالله، إذا لم تنكر. المصدر: الموقع الرسمي لسماحة الشيخ : عبدالعزيز بن عبدالله بن باز( رحمه الله)
دخل النبي- صلى الله عليه وسلم- ذات يوم في بيته بيت زينب، وهو يقول-صلى الله عليه وسلم-: (ويل...
جزاك الله خير على المشاركه القيمه
دنيا الامل123
دنيا الامل123
عمل المرأة وعمل الرجل لقد خلق الله سبحانه الذكر والأنثى من بني آدم ومن جميع الأجناس وهدى كل نوع إلى عمله المناسب لتكوينه وأخلاقه ليكون عمله نافعاً ومنتجاً كما قال تعالى على لسان موسى وهارون عليهما السلام لما سألهما فرعون: (قَالَ فَمَنْ رَبُّكُمَا يَا مُوسَى* قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى) [طه: 49-50]، أي ربنا الذي خلق جميع المخلوقات وأعطى كل مخلوق خلقه اللائق به (ثُمَّ هَدَى)، كل مخلوق إلى ما خلق له. فكل مخلوق يسعى لما خلق له من المنافع وفي دفع المضار عنه، ومن ذلك بنو آدم للرجال تكوين جسمي خاص وأخلاق رجالية خاصة وللنساء تكوين جسمي خاص وأخلاق نسائية خاصة، ومتى تنكر أحد الجنسين عن عمله الخاص به وعن أخلاقه الخاصة به تعطل نظام الكون واختلت المصالح ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء، ولعن الله المتشبهات من النساء بالرجال"، وذلك لمعاكسة الدين والفطرة وتعريض المجتمع إلى تعطل المصالح وحصول المفاسد. وفي أيامنا هذه كثر الخوض في عمل المرأة وكأن الإسلام أهمل المرأة ولم يجعل لها عملاً في المجتمع ولهذا قالوا: نصف المجتمع معطل ويجب أن نسألهم أي عمل للمرأة تريدون. أتريدونها تعمل عمل الرجل فهذا يترتب عليه الخلل من ناحيتين الناحية: الأولى: أن الرجل سيبقى معطلا إذا سحب منه عمله. الناحية الثانية: أن المرأة لا تستطيع القيام بعمل الرجل فيبقى المجتمع معطلاً كله أو مشلولاً. إن المجتمع مكون من الأسر والبيوت، وكل أسرة تقوم في الأساس على رجل وامرأة، المرأة تعمل داخل البيت في الحمل والولادة والرضاعة وتربية الأولاد والقيام بشئون البيت. وهذا عمل لا يستطيعه الرجال ولهذا سيضطرون إلى استئجار العاملات والخادمات ولن يستطعن مهما كثر عددهن القيام به مع ما يحملن من ثقافة أو ديانة تخل بتوجه الأولاد. أو يرمي بالأطفال في دور الحضانة التي لا تحمل حنان الأبوين على الطفل وليس لها هم إلا استثمار الموقف مما قد ينشئ الطفل على التنكر لأبويه اللذين لا يهمهم إلا إيداعه في هذه الدور تخلصاً منه. ومعلوم ما تتحمله المرأة في العمل خارج بيتها من المتاعب والأخطار ومعلوم نقص عملها في هذا الميدان عن عمل الرجل مما لا يفي بحاجة المجتمع. ومعلوم أيضا أن عملها خارج بيتها سيكون على حساب عمل الرجل مما أبقى كثيراً من الشباب المؤهلين لا عمل لهم فأصبحوا يشكون من البطالة وأصبحت المرأة لا هي التي قامت بعملها المنتج داخل البيت ولا هي التي حققت عملاً تاماً خارج البيت فأصبحت كالغراب الذي ترك مشيته ليمشي مشي الحجلة فلم يستطع مشي الحجلة ولم يبق على مشيته الأصلية، إننا ندعوكم يا دعاة عمل المرأة أن تتعقلوا في هذا الشأن ولا تأخذكم العاطفة الجياشة تأثراُ بدعايات الغربيين الذين يحاولون أن تزلوا بمجتمعكم عن هدي الكتاب والسنة في شأن المرأة قال الله تعالى: (إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) [الإسراء:9]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تظلوا بعدي: كتاب الله وسنتي"، ولكم في فتاتي مدين أعظم عبرة حيث لم تستطع الفتاتان مغالبة الرجال على الماء لتسقيا ما شيتهما حتى جاء موسى عليه السلام برجولته فسقى لهما. ثم اقترحت إحداهما على والدها استئجاره للقيام بهذا العمل. فللرجل دور في المجتمع لا يؤديه غيره. وللمرأة دور لا يؤديه غيرها فإذا قام كل منهما بدوره تم بناء المجتمع. ختاماً: أطلب منكم يا معشر الكتاب والكاتبات في شأن المرأة التفكير الجاد المثمر وترك الاندفاع وراء العواطف الجياشة- التي وراءها ما وراءها. وأسأل الله أن يوفق الجميع لما فيه الخير والصلاح للجميع وصلى الله على نبينا محمد. كتبه : صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلماء
عمل المرأة وعمل الرجل لقد خلق الله سبحانه الذكر والأنثى من بني آدم ومن جميع الأجناس وهدى كل نوع...
جزاك الله خير
مشاركه قيمه