$el.classList.remove('shaking'), 820))"
x-transition:enter="ease-out duration-300"
x-transition:enter-start="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-transition:enter-end="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave="ease-in duration-200"
x-transition:leave-start="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave-end="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-bind:class="modalWidth"
class="inline-block w-full align-bottom bg-white dark:bg-neutral-900 rounded-lg text-right overflow-hidden shadow-xl transform transition-all sm:my-8 sm:align-middle sm:w-full"
id="modal-container"
>
قصته أنه لما كان عمره 19 كان مؤذي الناس وشاف في مزرعة واحد من جماعتهم سيارة خردة ؤراح لها تالي الليل يبي يسحبها ويسرقها وشافه واحد وعلم راعي المزرعة وجاو أهل المزرعة وهواش وتدخلوا اطراف القبيلة واصلحوا بينهم وأعطوا راعي المزرعة عشرة آلاف كتعويض عن إلي صار وبعد سنة على مرور السالفه راح القاتل وثنين من عيال عمه. لمحطة في هجرة وتعرفون محطات الهجر هناك مقطوعه ومافيها أحد إلا عامل أو اثنين وتقابلوا مع ذاك إلي علم عليه أنه يسرق سيارته وتهاشوا باللسان وكلمة منه وكلمة مناك الى أن تفرقوا وراح القاتل للسيارة وحرشوه عيال عمه يقولون كيف تسكت عنه وهو معلم عليك ويعيرك يالسروق. وأعطوه رشاش وقالوا أنت رخمة إذا سكت عليه وراح القاتل وفتح الرشاش على ذاك الولد إلي تهاوش معه. وكان عمر المقتول 25 سنة وباقي شهر على عرسه وكان المقتول أيضا بأني لأمة بيت وكان وحيد أمه فالقاتل اطلق عليه الرصاص في الجزء السفلي من جسمة رجؤله يعني بس سبحان الله صابت وحده من الرصاص وريد وصار ينزف بغزارة والعمال سمعوا صوت الرصاص انحاشوا والقاتل وعيال عمه انحاشوا وبقى هو لوحده ينزف في المحطة ماعنده أحد فطلع جواله ودق على ولد عمه وقاله أنا ميت ميت فلان وفلان وفلان ذبحوني وأنا في المحطة الفلانية بس أنا ميت منتم بلاحقين علي فزعوا له أهله وعيال عمه ولقوه مغشئ عليه يعاني سكرات الموت لأنه نزف كثير وقبل مأيوصل المستشفى مات عليهم في السيارة والثلاثة إلي انحاشوا راحوا زبنوا عند واحد وعلمؤه بالسالفه وقال بعدي والله انتم رجال ينشد بكم الظهر والله ماتروحون إلا مأكلين ذبيحتكم وأبشروا محد بجايكم ولا واصلكم اقعدوا في المجلس بروح أجيب ضيافتكم وقفل عليهم المجلس وراح بلغ الشرطة عليهم وقبضوا عليه وقعد القاتل خمس أو ست سنوات محكوم عليه القصاص بس سبحان الله لما جاوا أهل المقتول يتنازلون انحاش هو الفجر وكان باقي على قصاصه أسبوع فقط لكن سبحان الله عليه تورط في قضية أكبر
الله يعين أهل المقتول ويجبر مصابهم هدي القصة بحذافيرها يعلمنا فيها واحد من جماعة القاتل شخصيا وهدي كل القصه بالتفصيل مانقضت منها بشيء