ام هتان 24
ام هتان 24
صراحة عرفت اشياء حلوه وجديده...شكرا لصاحبة الموضوع
تولين-2012
تولين-2012
تعررررررررفين خو ينا هذا



تيموجين





سمى باسم تيموجين بمعنى(القوي الصلب)

ولد ما بين عامي 1162 و1167

اما لقبه فهوه
جنكيزخان
كلمة تعني قاهر العالم أو ملك ملوك العالم أو القوي

وكان رجلاً سفاكًا للدماء وكان كذلك قائدًا عسكريًّا شديد البأس
وكانت له القدرة على تجميع الناس حوله
وبدأ في التوسع تدريجيًّا في المناطق المحيطة به
وسرعان ما اتسعت مملكته حتى بلغت حدودها من كوريا شرقًا إلى حدود الدولة الخوارزمية الإسلامية غربًا
ومن سهول سيبريا شمالاً إلى بحر الصين جنوبًا
أي أنها كانت تضم من دول العالم حاليًا
الصين ومنغوليا وفيتنام وكوريا وتايلاند وأجزاء من سيبيريا إلى جانب مملكة لاوس وميانمار ونيبال وبوتان



من
مقولاته المشهورة
أنا على استعداد بالتضحية بنصف شعب المغول لكي يستقيم النصف الثاني"إنه ليس كافيا أن أكون ناجحا-- كل الآخرين يجب أن تفشل".

"بمعونة السماء لقد فتحت لكم امبراطورية عظيمة. لكن حياتي كانت قصيرة للغاية لتحقيق غزو العالم. هذه المهمة تركت لكم "

"أنا عقاب الرب... إذا لم ترتكبو أكبر الخطاية، لامالله يبعث عقوبة مثلي عليكم".

"أنا على استعداد بالتضحية بنصف شعب المغول لكي يستقيم النصف الثاني".

سعادتنا الكبرى هو ان تشتت عدوك، من اجل دفعه قبلك، لرؤية المدن تحولت إلى رماد، لمعرفة أولئك الذين يحبونه غارقين في البكاء، وتضعه في حضن زوجاته وبناته".

اذا جسدي مات، اسمحوا لجسدي ان يموت، ولكن لا تدع بلدي تموت.


لقد بات جنكيز خان عبقريّة عسكرية ككبار الفاتحين مثل خالد بن الوليد والإسكندر الأكبر وتحتمس الثالث إلا أنه يختلف عنهم بسعيه في الأرض فسادًا ودمارًا في كل فتوحاته

حياة المنغوليون




يقولون عنهم انهم شعب يعيش حياته بشيء من الخجل والحياء الفطري فدائما ما يخفون الغضب والارتباك والتوتر وراء بسمة لا تخلو من الطيبة. وإلى جانب الخجل يكثر فيهم الصمت لا يثرثرون ويكرهون الضوضاء لكن من يطلع على تاريخهم عن كثب قد يرى أنهم شعب عاشق للدم ويستهين بحرمة «الحياة» بصورة تدعو للدهشة ويقولون ان هذا العشق لم يعرفه سوى المغوليين القدماء أما الأجيال الحالية فإنها تكتفي بمجرد الغضب الشديد والتعبير عنه بأي وسيلة ولأتفه الأسباب. وللمغول عادات غريبة بعض الشيء في الضيافة واستقبال الزوار مثلا الضيف لا يحق له دخول الدار بطرق الباب ولكن بإطلاق صرخة تعني بلغتهم «أمسكوا كلب الحراسة» لشهرة ما يربي المغول من كلاب الرعي والصيد الشرسة ومن عادات الضيافة أيضا تقديم الشاي بالحليب مع إضافة الملح فإذا قبله الشخص أدخل إبهامه فيه ورش بعضه في الهواء وإذا لم يقبل الضيافة يضع نفس الأصبع على جبينه. ومحظور الحديث في مجالس المغوليين عن الطلاق أوالموت فهذه الأمور تزعجهم للغاية.


أعمالهم

المنغوليون رعاة ماشية أساسا فهم يرتحلون وراءها ولا يكادون يعرفون الاستقرار ولذا يوجد لدى كل أسرة كتاب للعائلة يسجلون فيه تواريخ الميلاد والموت والزواج. ويعلق هذا الكتاب ذو الجلد المدبوغ في خيمة تسمى «البور ته».



تدررين رجعتيني لطفولتي وقصة عين جالوت لان بالاصح ماعررفتهم الا بجنكيز خان كنت ادعي عليه وياارب تنصررناعليه واسلاماااااااااااااااااااااه والسالفه صارت لهامئات السنين وانا باقي عاايشه جوا واهلي يناظرون فيني متعجبين

اللين جااااااااءيوم عزنامعركة <عين جااالوت>
ياارب ارحم شهدائنا وارحم المظفر قطز والقائد بيبررس



ومثل ماااقال الرسول صوات ربي وسلامه عليه
نتبعه


احس اني شطحت عن الموضوع خخخ تحمست
عيوشة السطعش 16
من هم المغول ؟

هم من القبائل الرّحل التي كانت تعيش في خيام من اللباد تدعى (اليورت) وتسوق قطعانها من الخيل والماشية والجمال والغنم في رحلات سنوية طلباً للكلأ في المناطق التي تُعرف اليوم بمنشوريا ومنغوليا وسيبيريا

وكانت هذه القبائل المغولية العديدة متشردة ومتناحرة على الدوام إلى أن وحّدها جنكيز خان فصاروا قوةً من الصعب اختراقها.



جنكيز خان كلمة تعني : قاهر العالم ، أو ملك ملوك العالم ، أو القوي.. حسب الترجمات المختلفة للغة المنغولية.. واسمه الأصلي "تيموجين"..

وُلد تيموجين في منغوليا وكان أبوه رئيسًا لقبيلة مغولية تُدعى "قيات" .

تعرض تيموجين للغدر بعد وفاة والده و بعد أن كبر قام بجمع القبائل حوله و بسط نفوذه على منطقة واسعة من منغوليا

و قام بغزو الصين و انتصر عليها و بعد أن فرغ من الصين اتجه ببصره إلى الغرب ، ثم اتجه إلى الدولة الإسلامية


لذلك تعتبر امبراطورية المغول ثاني أكبر امبراطورية بعد الامبراطورية البريطانية و أعظم رعب اجتاح أوروبا و آسيا

ولم يبدأ في غزو العالم الإسلامي إلا بعد تصرف حاكم الدولة الخوارزمية ( محمد شاه ) حيث قُتل عدة تجار من المغول ولم يكترث الحاكم الخوارزمي للقصاص من قتلتهم .

فبدأ الغزو المغولي الرهيب إلى العالم الإسلامي فدمر الدولة الخوارزمية وقتلوا كل من فيها من الأحياء ودمروا كل معالمها الحضارية .

وكانت النتيجة احتلال المشرق الإسلامي كاملاً حتى وصل الأمر الى حصار بغداد على يد هولاكو .

و انتصر المغول في اقتحام بغداد و قتل الخليفة وبلغ عدد القتلى 800 الف قتيل وهدمت المساجد و أحرقت المكاتب والكتب و أغرق كثير منها في النهرين .

واستمر هولاكو في الإتجاه صوب الشام ومحاصرته وتم اجتياح الشام ودخول دمشق

ثم اضطر هولاكو إلى الرجوع إلى منغوليا تاركاً جزءاً من جيشه و الذي هُزم على يد المماليك في معركة عين جالوت بقيادة السلطان المظفر قطز وبذلك يتحقق وعد النبي صلى الله عليه وسلم بقتال الترك .

يتوزع المنغول حاليا مابين منغوليا والصين (منغوليا الداخلية) وروسيا وآسيا الوسطى ويوجد منهم أقليات بأفغانستان كالهازارا (أقلية شيعية حول مزار الشريف ويوجد منهم أيضا بإيران) والمغول ( أقلية موجودون حول هيرات) والإيماك .

يعني أصلهم ليس من تركيا و لا الصين بل من منغوليا لكنهم و بسبب الحروب انصهروا في مناطق كثيرة فتجدين بعضهم حتى في تركيا

:

صراحة فادني موضوعك و خلاني أبحث و أطلع

و للمعلومية في فيلم اسمه جنكيز خان يوضح كيفية نشأته و ليش صار شرس لهذي الدرجة


و على فكرة أجدادي مسلمين أصلهم من تركيا و هاجروا منها بسبب الغزو المغولي :biggrin:


..أم الغلا..
..أم الغلا..
معلومه حلوه
زهرة النرجس 20010
شاكرة تفاعلكم