***أم شوق***ّ
***أم شوق***ّ
الله يجزاك خير ويعفي ربي عنا..........والله يحسن خاتمتنا...........
Rشقاوة انثىR
Rشقاوة انثىR
الله يجزاك خير ويعفي ربي عنا....

......والله يحسن خاتمتنا...........
شهلاء العيون
شهلاء العيون
شكرا لك اجتهدتي ويعطيك العافيه على النصح
لكن اختي. البنطلون اذا كان واسع وفوقه بلوززه طويله. مرتبه. استر احيانا من اللباس الطويل يعني لابد ان نفرق بين انه تكون مجرد فكره وحكم علي شكل لباس معين والتعلق بلباس معين وتحريم غيره مع انه استوف علي الشروط الاسلاميه في اللباس

اما ناجية التشبه مو كل من لبس بنطال تشبه ممكن تبغاه اريح واجمل مثلا. ،،واذا علي التشبه اذا الفستان يشبه الثوب السعودي؟؟
ارجو ماازعجتك. وجزاك الله كل خير
عاشقة تراب الجنه1
شكرا لك اجتهدتي ويعطيك العافيه على النصح لكن اختي. البنطلون اذا كان واسع وفوقه بلوززه طويله. مرتبه. استر احيانا من اللباس الطويل يعني لابد ان نفرق بين انه تكون مجرد فكره وحكم علي شكل لباس معين والتعلق بلباس معين وتحريم غيره مع انه استوف علي الشروط الاسلاميه في اللباس اما ناجية التشبه مو كل من لبس بنطال تشبه ممكن تبغاه اريح واجمل مثلا. ،،واذا علي التشبه اذا الفستان يشبه الثوب السعودي؟؟ ارجو ماازعجتك. وجزاك الله كل خير
شكرا لك اجتهدتي ويعطيك العافيه على النصح لكن اختي. البنطلون اذا كان واسع وفوقه بلوززه طويله....
والبنطلون هو مما يصف جسم
وعورة المرأة فلهذا لا يجوز للمرأة أن تلبس البنطلون إلا وعليه قميص فضفاض
اختى الموضوع ذكر هذا الامر يبدوانك ماقراتى بأمعان
اختلاف الراى لايفسد للود قضيه الموضوع للنصح والتناصح



ولقد أشار النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى تلك المكانة العليا للنصيحة؛ حيث عرَّف الدين بأنه النصح للمسلمين، فقال: ((الدِّينُ النَّصِيحَةُ)) قيل: لِمَنْ؟ قَالَ: ((لِلَّهِ، وَلِكِتَابِهِ، وَلِرَسُولِهِ، وَلأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ)) .

أهمية النصيحة:

وتنبع أهمية النصيحة -كوسيلة من وسائل الدعوة- من عدة جوانب:

1- قدرة جميع الناس على تقديمها.

2- لا تتطلب جهدًا كبيرًا ولا وقتًا طويلاً في الترتيب والإعداد والتقديم.

3- لا تتطلب إلا مهارات بسيطة يمكن للكل تعلمها.

4- النصيحة علامة واضحة على حب الشخص المنصوح، فإن أحد معايير الحب هو النصح المخلص، والصديق الذي يقدم النصيحة يُعَد صديقًا لا يمكن الاستغناء عنه في الحياة.





أمور يجب أن يراعيها الناصح:

1- الإخلاص لله، وجعل النصيحة خالصة لوجهه وحده، وليس لأي غرض دنيوي.



2- أن يكون هو نفسه يطبق ما يقول وقدوة حسنة فيما ينصح به من فضائل أو ينهى عنه من رذائل.



3- التأكد من صحة الأمر الذي ينصح به من الناحية الشرعية وغيرها، فلا يقدم معلومات مشوشة، فتلك أمانة.



4- تخير الوقت المناسب.



5- تحسس الجو النفسي المهيِّئ لسماع النصيحة.



6- الذكاء في انتقاء واستخدام الكلمات المناسبة.



7- إظهار الحب وإبداء الود بإخلاص قبل الشروع في توجيه النصيحة.



8- يجب أن تكون النصيحة سرًّا بينك وبين المنصوح، وليست علانية؛ فقد قال الإمام الشافعي -رحمه الله-: "مَنْ وَعَظَ أخَاهُ سِرًّا فقد نَصَحَه وزَانَه، ومَنْ وَعَظَهُ عَلانِيَةً فَقَدْ فَضَحَهُ وشَانَه". وتأكد أن النصيحة العلنية لا تؤتي ثمارها الطيبة، وإنما تخرج عن كونها نصيحة إلى كونها استفزازًا للمنصوح وإشعاره برغبتك في فضحه أمام الآخرين، وتسيطر عليه هذه المشاعر؛ مما يجعل أذنيه وقلبه لا تلتفت للمعنى الطيب الذي تشتمل عليه النصيحة؛ مما يجعله يأخذ موقفًا مضادًّا. وتذكر أن الهدف من النصيحة هو تصحيح العيوب والأخطاء لدى الأفراد، وليس إشاعة أفعالهم السيئة أو فضحهم.



9- عدم إشعار المنصوح بالتكبر والتعالي عليه، ولا تجعله يشعر في كلامك بنغمة التفوق والاستعلاء، أو اللوم أو السخرية، أو الاتهام.



10- أشعر المنصوح بتقبلك شخصيًّا للنصح إن هو أو غيره نصحك، وأنك غير منـزه عن الخطأ.



11- أشعر المنصوح بتقديرك لظروفه وأنك تلتمس له الأعذار.



12- احذر أن يتحول موقف النصيحة إلى ساحة جدال عقيم ومناقشة عدائية.





أمور يجب أن تتوفر في المنصوح:

1- الترحيب بالنصيحة بقلب سمح وعقل متفتح ووجه مبتسم.

2- التعبير عن قبولها بالامتنان والتقدير.

3- التصميم والعزم على الشروع في العمل بهذه النصيحة نحو تحقيق التحسن المطلوب.

وفي المأثور: "أدِّ النصيحة على أكمل وجه، واقبلها على أي وجه".





ولكن ماذا لو لم تجد من المنصوح هذه الأشياء، رغم قيامك بالنصيحة على أكمل وجه؟



1- اعلم أولاً أن تقديم النصيحة واجب علينا وعبادة نؤديها لله ـ عز وجل ـ ، بغض النظر عن الطريقة التي يتلقاها بها المنصوح.



2- اعلم أن أفضل الناصحين قوبلوا بمثل أو أشد ما قوبلت أنت به؛ فقد أقام رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ على أمر الله ـ عز وجل ـ صابرًا محتسبًا، مؤديًا إلى قومه النصيحة، على ما يلقى منهم من التكذيب والأذى والاستهزاء.





كما أنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أخذ البيعة من الصحابة عليها ضمن أفعال ثلاثة؛ فعن جرير بن عبد الله ـ رضي الله عنه ـ قال: ((بَايَعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ عَلَى إِقَامِ الصَّلاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَالنُّصْحِ لِكُلِّ مُسْلِمٍ)). .

ام هااااجر
ام هااااجر
جزاكي الله خيرا اختي الغالية بس حبيت اعرف كيف عرفتي ات هادي القصة (فكتوريا) هيا نفسها ينطبق عليها الحديث؟؟ فين الميلان ما شفت حاجة هي قصة عادية جدا